منتديات الحور العين

منتديات الحور العين (http://www.hor3en.com/vb/index.php)
-   واحــة الأســـرة المسلمــة (http://www.hor3en.com/vb/forumdisplay.php?f=68)
-   -   هدي الأخيار..في مخاطبة الصغار.. ! (http://www.hor3en.com/vb/showthread.php?t=52066)

الشافعى الصغير 11-05-2009 06:01 PM

هدي الأخيار..في مخاطبة الصغار.. !
 
[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/SIZE][/FONT][/CENTER]
[FONT=Comic Sans MS][/FONT]
[CENTER][B][URL="http://www.islammemo.cc/mostashar/Atfalna/2009/11/03/89714.html"][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]هدي الأخيار..في مخاطبة الصغار.. ![/SIZE][/FONT][/URL][/B][/CENTER]
[FONT=Comic Sans MS][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][/FONT]
[CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]سحر محمد يسري[/SIZE][/FONT][/B]
[B][SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=red]حدث بالفعل:[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]يقول محمد: [COLOR=navy](لقد كانت أمي تأخذني مرارًا إلى الشاطئ، وتشير بإصبعها إلى أسوار القسطنطينية وتقول لي: أنت فاتح تلك المدينة، ولمثل هذا اليوم أربيك).[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]ثم يضيف: ([COLOR=navy]فكنت وأنا صغير أركب الفرس وأقتحم به الموج ناحية القسطنطينية، متخيلًا يومًا أقود فيه الجيوش لفتحها .. إلى أن كان..!).[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[B][SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=red]عزيزي المربي..[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]من الذي زرع هذا الهدف الكبير بقلب السلطان محمد الفاتح رحمه الله تعالى؟[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]إنها كلمات الأم الإيجابية التي حركت مشاعره وألهبت حماسه، وعرفته بنفسه بطلًا منذ أن وعى .. فصار كذلك. [/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]إنَّ ما يسمعه الطفل عن نفسه هو ما يصبح عليه في المستقبل، وهذه حقيقة تربوية على مستوى البشر أجمعين، فالكلمات لها تأثير فعَّال وهائل، لأن كل كلمة أو عبارة تحمل للطفل رسالة عن نفسه وعن علاقته بالعالم الخارجي، ومع الوقت والتكرار تصبح اعتقادًا راسخًا وحقيقة بداخله يبرمج نفسه عليها.[/SIZE][/FONT][/B]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]وبالفعل قد تحول كلام الأب أو الأم أو المدرس إلى نبوءة يعمل الطفل على تحقيقها في أرض الواقع، ويدفع نفسه لا شعوريًا للتماشي معها.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]ولأن الكلام لا ينقطع بين المربي وأبنائه على مدار اليوم والليلة لسنوات ممتدة، كان علينا أن نقف قليلًا لنراجع معًا مفردات خطابنا اليومي للأبناء .. في أي الاتجاهات تسير، وما هي الرسائل التي توصلها لهم؟[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]لقد أسفرت إحدى الدراسات التربوية بهذا الشأن عن نتيجة مؤلمة؛ إذ تقول:[/SIZE][/FONT]
[SIZE=6][FONT=Comic Sans MS]"إنَّ الفرد ما إن يصل إلى سنِّ المراهقة، يسمع ما لا يقل عن 6000 كلمة سيئة، مقابل بضع مئات من الكلمات الحسنة أو الطيبة"..![COLOR=black][[/COLOR]كريم الشاذلي: الآن أنت أب، ص:101[COLOR=black]][/COLOR][COLOR=black].[/COLOR][/FONT][/SIZE]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]ولأن الصورة التي يرسمها الطفل عن نفسه هي نتيجة كلماتنا عنه؛ كان لنا أن نبين هذه الومضات التربوية في الطريقة المثلى لمخاطبة الأبناء بشكل إيجابي وبنَّاء:[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]- خاطبهم على قدر عقولهم:[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]ففي مدرسة النبوة نتعلم أن مخاطبة الأبناء في حدود إمكاناتهم ومستواهم العقلي، يعد الجانب التطبيقي لهدي النبي صلى الله عليه وسلم وسنته في مخاطبة الناس عمومًا، على اختلاف طبقاتهم في الفهم والإدراك، وفي مخاطبة الصغار بشكل يتناسب مع مداركهم التي لا تزال في بواكيرها، ولقد أشار الإمام الغزالي رحمه الله تعالى إلى تلك القاعدة التربوية بقوله:[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6](ويقتصر المعلم بالمتعلم على قدر فهمه، فلا يلقي إليه ما لا يبلغه عقله فينفره) [د.محمد بدري: اللمسة الإنسانية، ص470، بتصرف].[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]كما أن كل من الأبناء يحتاج إلى لغة الخطاب التي تتفق مع عمره، ومستواه العقلي والإدراكي، والمرحلة التي يمر بها، ومن ذلك أيضًا أن يلتزم بالخط اللغوي الذي يستوعبه الابن، ولا يتحدث معه بلغة ذات أبعاد ومعان بعيدة لم يصل إليها بأفكاره بعد، ولم يستوعب معانيها، فالإجابة على أسئلة الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة وحواراتهم مع والديهم تختلف لغة الخطاب فيها تمامًا عن حوارات المراهقين الأقرب إلى الجدال والمماراة، وهكذا لكل مقام مقال.[/SIZE][/FONT]
[B][SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=red]قلل من الأوامر والنواهي:[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]كثرة إلقاء الأوامر تساعد على تكون المقاومة لدى الطفل، فطفلك مثلك تمامًا لا يحب الأوامر الكثيرة المتتالية والتي تحد من حريته، وتؤدي به إلى العصيان والتمرد.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]ولو أننا راقبنا ألفاظنا يومًا واحدًا؛ لوجدنا أن أسلوب الأمر يحتل الغالبية العظمى من مفردات حديثنا مع الطفل، وهو ما لا يساعد في بناء شخصيته بناءًا متوازنًا سليمًا[كريم الشاذلي: الآن أنت أب،ص:117].[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]فلتكن تلك الأوامر على شكل اقتراح أو طلب، من خلال جمل قصيرة وإيجابية، فبدلًا من:[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6](لا ترم كتبك ـ توقف عن الإهمال والفوضى) تقول بحزم: (الكتب مكانها فوق الرف).[/SIZE][/FONT]
[B][SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=red]تكلم بوضوح ولا تعمم:[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]تفشل الإرشادات إذا كانت غير واضحة للطفل، يكتنفها التعميم والغموض، فمثلًا إذا قلت لولدك وقد تناثرت لعبه في أرجاء حجرته: "لا تترك لعبك هكذا"، فماذا عساه أن يفهم من هذه العبارة؟ قد لا يفهم ما الذي عليه أن يفعله، وبالتالي سيحجم عن فعل أي شيء، بينما لو كانت العبارة:[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]"اجمع لعبك، وضعها في السلة المخصصة لها". [/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]فقد توصل هذه العبارة أمرًا واضحًا للطفل، يمكنه أن يقوم به.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]وقولك: "اذهب ونظِّف غرفتك".. هذه الجملة قد يتبعها التقصير من الصغير، بخلاف قولك:[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]"اذهب وضع ملابسك في الدولاب، واللعاب في الصندوق، والكتب في المكتبة، ثم اجمع المهملات من على الأرض وضعها في سلة القمامة".[/SIZE][/FONT]
[B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]وهكذا فالعموميات في الألفاظ لا يفهمها الطفل؛ لأنها تعطيه توجيهات غير دقيقة.[/SIZE][/FONT][/B]
[B][COLOR=red][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]اختصر.. فخير الكلام ما قل ودلَّ:[/SIZE][/FONT][/COLOR][/B]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]لا يتحمل الطفل أن يتلقى باستمرار محاضرات كلامية لا تجدي نفعًا، خاصة في حالة تعليمه سلوك أخلاقي، فغرس السلوك الحسن له أساليب فعَّالة سوى الكلام، إذ لا تمثل الكلمات سوى 7% من عملية الاتصال، بينما تمثل نبرة الصوت 38%، في حين تمثل حركات الجسم وتعبيرات الوجه 55%.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]كذلك فإنَّ مدة تركيز الطفل بشكل متواصل = عمر الطفل+ دقيقتين، وهذا يعني أن طفل الخامسة يستطيع أن يركز لمدة سبع دقائق متصلة، لذلك يحسن بك ـ عزيزي المربي ـ مراعاة قلة الكلام وانتقاء الألفاظ عند توجيه الطفل، مع الاهتمام بالإيماءات ونبرة الصوت والإشارات والحركات [محمد سعيد مرسي: كيف تكون أحسن مربي في العالم؟ ،ص:119]. [/SIZE][/FONT]
[B][COLOR=red][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]غيِّر من نغمة صوتك:[/SIZE][/FONT][/COLOR][/B]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]فصوتك أداة فعَّالة، وتنوع النبرات الصوتية حسب الانفعال النفسي، من معجزات الله سبحانه في جانب البيان الإنساني .[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]بل قد يكون صوت الإنسان من أهم وسائل التعبير عما يريد، وتراوح نغمة الصوت بين الارتفاع والانخفاض، والانحباس والانطلاق، والسرعة والبطء في الأداء، والرقة والفخامة، يؤدي إلى توصيل المعاني بشكل صحيح.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]وقد يفلح تغيير مستوى الصوت في توقف المشاغبة أو إلزام الطفل بفعل ما تريد، [عمرو أبوليلة - نسيبة أحمد: حتى لا يتحول طفلك من امبراطور إلى ضفدعة، ص:55].[/SIZE][/FONT]
[SIZE=6][B][FONT=Comic Sans MS][COLOR=red]لا لعسف الأوامر:[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]ونقصد هنا الأسلوب الخطابي الذي يحتوي على ألفاظ متعسفة، ويتضمن إملاء الأوامر على مسامع الطفل بأسلوب ينتهره، ولا يقبل منه مناقشة تلك الأوامر، كما يخلو عادةً هذا الأسلوب من احترام رغبات الطفل، ولا يمنحه اختيارات بل يلزمه بتنفيذ رغبات الوالدين فقط، وعلى الفور، وبدون مناقشة، مع التهديد والتلويح بالعقاب إذا حدث ثمة تأخير، مثل: "انتبه، اسكت، امنع الصوت، اخفض صوتك، لا تتحرك، اذهب لغرفتك، اذهب الآن للبقالة واحضر الطلبات،...." وهكذا.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]إن أقل الأضرار التي تسببها الأوامر الصارمة والأساليب التسلطية، هي إصابة الطفل بالخوف بسبب شعوره الدائم بالإحباط والفشل، وعدم ثقته بنفسه، وعجزه عن تأكيد ذاته [زهرة عاطفة زكريا: التربية الخاطئة وعواقبها، ص:56].[/SIZE][/FONT]
[B][SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=red]كيف تنقدهم؟[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]بين رأيك بوضوح في أبنائك، فإنهم يحبون الاستماع إلى تقويمك لهم، ومدى رضاك عنهم وعن إنجازاتهم في الدراسة والأعمال المنزلية، وأسلوبهم في الكلام والمظهر والهندام، وهذه فرصة جيدة للإطراء والمدح والافتخار إذا أحسن الأبناء، فيكون الأمر صريحًا معلنًا بصورة تتناسب مع حجم العمل المنجز.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]وفي حال عدم الإعجاب بما قدموه اليوم، فلا بأس من أن تعطي رأيك بصراحة، ولكن بأسلوب هيِّن ليِّن .. لا يحطم محاولات الأبناء ويقدم لهم البدائل؛ كي يشعر الأبناء بمدى قربك منهم، ودرايتك بهم، ومتابعتك لأعمالهم، فيزيدهم هذا الأسلوب حماسًا وجهدًا وإنتاجًا.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]مع ملاحظة أنه لكي يكون النقد بنَّاءًا؛ يجب أن يكون بعيدًا عن الفضيحة والتشهير إن كان يتعلق بأمر سلبي، وأما إذا كان من قبيل الإطراء وذكر محاسن الأبناء، فيكون معلنًا [د.محمد فهد الثويني: كيف تكونا أبوين محبوبين؟، ص:13].[/SIZE][/FONT]
[B][SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=red]لا للتهديد:[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B]
[SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=black]([/COLOR]اسكت وإلا أحضرت لك البوليس، اذهب لتنام أو أحبسك في حجرة الفئران.. ![COLOR=black])[/COLOR][/FONT][/SIZE]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]كثيرًا ما تنطلق عبارات التهديد من فم الوالدين موجهة للأبناء، محاولين بذلك حجزهم عن ارتكاب خطأ ما، على حين يعتبر التهديد المستمر وسيلة تربوية تعلن عن فشلها، فالمربي الذي يظل طوال اليوم يهدد ويتوعد، إنما يعبر بذلك عن ضعف شخصيته وهذه هى الفكرة التي تنطبع حتمًا في ذهن الأبناء عنه.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]كما أن التهديدات العنيفة التي تنطلق نارية في لحظات الغضب، تحدث نتائج عكسية تمامًا، فهي تجعل الطفل لا يعبأ بها، بل ويتجاهل مصدرها، لأنه سرعان ما يدرك أن تلك التهديدات غير جادة، وأن شيئًا منها لن يحدث.[/SIZE][/FONT]
[COLOR=red][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]زيِّن عباراتك:[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]زيِّن كلامك وألفاظك وعباراتك، وكل ما يصدر من فمك لأبنائك بألفاظ تعبر بصراحة عن عظيم حبك لهم، وتقديرك لذواتهم، وأنك تشتاق إليهم إذا غبت عنهم، فالكلمة الطيبة صدقة، ولها أثر كبير على نفسية الأبناء وتعلقهم بالوالدين، فكن أبًا رحيمًا لا يهجر الحب قلبه، صاحب قلب معطاء ومحب بلا شروط.[/SIZE][/FONT]
[B][COLOR=red][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]وأخيرًا .. عزيزي المربي .. كن هادئًا[/SIZE][/FONT][/COLOR][/B]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]فكلما كان صوتك هادئًا كان طفلك أسرع في الفهم والقبول، وكلما كان الإرشاد رفيقًا، حصلنا من أبنائنا على ما نريد من السلوك الجيد، وأشعرناهم بالخجل من تصرفهم الخطأ.[/SIZE][/FONT]
[B][COLOR=red][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]المراجع:[/SIZE][/FONT][/COLOR][/B]
[B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]- اللمسة الإنسانية: د.محمد بدري.[/SIZE][/FONT][/B]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]- كيف تكون أحسن مربي في العالم؟: محمد سعيد مرسي.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]- التربية الخاطئة وعواقبها: زهرة عاطفة زكريا.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]- كيف تكونا أبوين محبوبين؟: د.محمد فهد الثويني.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]- تربية الأولاد بين الإفراط والتفريط: صالح بن عبد الله العثيم.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]- حتى لا يتحول طفلك من امبراطور إلى ضفدعة: عمرو أبو ليلة - نسيبة أحمد.[/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]- الآن أنت أب: كريم الشاذلي.[/SIZE][/FONT][/CENTER]

(أم عبد الرحمن) 11-06-2009 12:27 PM

جزاكم الله خيرا ونفع بكم

الشافعى الصغير 11-06-2009 06:39 PM

جزاكم الله خيرا على المتابعة
واعانكم الله


الساعة الآن 03:27 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.