منتديات الحور العين

منتديات الحور العين (http://www.hor3en.com/vb/index.php)
-   الملتقى الشرعي العام (http://www.hor3en.com/vb/forumdisplay.php?f=3)
-   -   الصدقة بالشيء الرديء حال أكثر الناس اليوم فما السبب ياترى ؟؟؟ (http://www.hor3en.com/vb/showthread.php?t=86914)

*زهرة الفردوس* 01-10-2011 09:10 PM

الصدقة بالشيء الرديء حال أكثر الناس اليوم فما السبب ياترى ؟؟؟
 
[center][color=maroon][size=5][font=traditional arabic][b][color=darkslategray]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/color] [/b][/font][/size][/color]





[color=maroon][font=traditional arabic][size=5][b]الصدقة بالشيء الرديء [/b][/size][/font][/color]



[color=maroon][font=traditional arabic][size=5][b]::[/b][/size][/font][/color]



[color=maroon][font=traditional arabic][size=5][b]::::[/b][/size][/font][/color]



[color=maroon][font=traditional arabic][size=5][b]:::::::[/b][/size][/font][/color]



[font=traditional arabic][b][size=5]قال الله تعالى : ([color=darkred] لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ[/color] ) [آل عمران: 92] ، وقال تعالى : ([color=darkred] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ[/color] ) [البقرة: 267] .[/size][/b][/font]

[b][font=traditional arabic][size=5]1/297 ـ [color=darkred]عن أنس رضي الله عنه قال :[/color] كان أبو طلحة رضي الله عنه أكثر الأنصار بالمدينة مالاً من نخل ، وكان أحب أمواله إليه بيرحاء، وكانت مستقبلة المسجد، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب .[/size][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=maroon][size=5][color=black]قال أنس : فلما نزلت هذه الآية :[/color] ( لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ) [color=black]قام أبو طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله، إن الله تعالى أنزل عليك :[/color] ( لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ) [color=black]وإن أحب مالي إليّ بيرحاء، وإنها صدقة لله تعالى أرجو برها وذخرها عند الله تعالى ، فضعها يا رسول الله حيث أراك الله .[/color][/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=maroon][size=5][color=black]فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم[/color] (( بخ ! ذلك مال رابح ، ذلك مال رابح ، وقد سمعت ما قلت وإني أرى أن تجعلها في الأقربين )) .[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][size=5]فقال أبو طلحة : أفعل يا رسول الله فقسمها أبو طلحة في أقاربه ، وبني عمه . [color=darkslategray]متفق عليه (114)[/color] .[/size][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][size=5]قوله صلى الله عليه وسلم : (( [color=darkred]مال رابح[/color] )) روي في الصحيحين (([color=darkred] رابح[/color] )) و (([color=darkred]رايح[/color] )) بالباء الموحدة وبالياء المثناة ، أي : رايح عليك نفعه ، و (( بيرحاء )) حديقة نخل ، وروي بكسر الباء وفتحها .[/size][/font][/b]


[color=maroon][font=traditional arabic][size=5][b]الـشـرح[/b][/size][/font][/color]


[font=traditional arabic][b][size=5][color=navy]قال المؤلف ـ رحمه الله تعالى ـ: باب الإنفاق مما يجب ومن الجيد .[/color][/size][/b][/font]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]لما ذكر رحمه الله وجوب الإنفاق على الزوجة وعلى الأقارب ، ذكر أنه ينبغي للإنسان أن يكون ذا همة عالية ، وأن ينفق من أطيب ماله ومما يحب من ماله ، وهناك فرق بين الأطيب وبين الذي يحب ، الغالب أن الإنسان لا يحب إلا أطيب ماله ، لكن أحياناً يتعلق قلبه بشيء من ماله وليس أطيب ماله فإذا أنفق من الطيب الذي هو محبوب لعامة الناس ومما يحبه هو بنفسه وإن لم يكن من الطيب ؛ كان ذلك دليلاً على أنه صادق فيما عامل الله به .[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5].ولهذا سميت الصدقة صدقة لدلالتها على صدق باذلها ، فالإنسان ينبغي له أن ينفق الطيب من ماله ، وينبغي له أن ينفق مما يحب ، حتى يصدق في تقديم ما يحبه الله عز وجل على ما تهواه نفسه .[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][size=5]ثم استدل المؤلف رحمه الله تعالى بآيتين من كتاب الله ، فقال : قال الله تعالى : ( [color=darkred]لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ[/color]) البر يعني الخير الكثير ، ومنه سمي البر للخلاء الواسع ، فالبر هو الخير الكثير ، يعني لن تنال الخير الكثير ولن تنال رتبة الأبرار حتى تنفق مما تحب .[/size][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]والمال كله محبوب لكن بعضه أشد محبة من بعض ، فإذا أنفقت مما تحب ؛ كان ذلك دليلاً على أنك صادق ، ثم نلت بذلك مرتبة الأبرار .[/size][/color][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5]وقال تعالى : ( [color=darkred]وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ[/color]) [البقرة: 267] ، الخبيث من كل شيء بحسبه ، فالخبيث من المال يطلق على الرديء ، ويطلق على الكسب الرديء ، ويطلق على الحرام .[/size][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][size=5][color=navy]فمن إطلاقه على الرديء[/color] قوله تعالى : ( [color=darkred]وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ [/color]) هذا بقية الآية التي أولها : ( [color=darkred]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ[/color]) والخارج من الأرض منه الطيب ومنه الرديء ، قال : ( [color=darkred]وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ[/color] ) أي : لا تقصدوا الخبيث وهو الرديء تنفقون منه ، ( [color=darkred]وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ [/color]) يعني لو كان الحق لكم ما أخذتم الرديء إلا على إغماض وعلى كره ، فكيف ترضون لغيركم أن تعطوه الرديء وأنتم تأبون أن تأخذوه ؟ ![/size][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][size=5][color=navy][u]وهذا من باب الاستدلال على الإنسان بما يقر ويعترف به ؛ لأنه لا يرضى أن يأخذ الرديء بدلاً عن الطيب فكيف يرضى أن يعطي الرديء بدلاً عن الطيب ؟ ![/u][/color][/size][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]فالخبيث بمعنى الرديء ومن ذلك أيضاً تسمية النبي صلى الله عليه وسلم البصل والكراث الشجرة الخبيثة (115) ؛ لأنها رديئة منتنة كريهة ، حتى إن الإنسان إذا أكل منها وبقيت رائحتها في فمه فإنه يحرم عليه أن يدخل المسجد ، لا للصلاة ولا لغير الصلاة ؛ لأن المسجد معمور بالملائكة فإذا دخل المسجد آذى الملائكة ، والملائكة طيبون ، والطيبون للطيبات، تكره الخبائث من الأعمال والأعيان ، فإذا دخلت المسجد وأنت ذو رائحة كريهة آذيت الملائكة.[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]وكان الرجل في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم إذا دخل المسجد وقد أكل كراثاً أو بصلاً طردوه طرداً إلى البقيع ، والبقيع تعرفون المسافة بينه وبين المسجد النبوي وأنها بعيدة ، يطرد إلى البقيع ولا يقرب المسجد .[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]ونأسف فإن بعض الناس ، نسأل الله لنا ولهم الهداية والعصمة ، يشرب الدخان أو الشيشة ويأتي إلى المسجد ورائحة الدخان والشيشة في فمه أو على ثيابه ، مع أن هذه رائحة كريهة كلٌ يكرهها ، حتى إن بعض الناس لا يستطيع أن يصلي جنب مثل هؤلاء ، وهؤلاء يحرم عليهم أن يدخلوا المسجد والروائح الكريهة بفيهم .[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]وكذلك من به إصنان ، والإصنان رائحة كريهة تفوح من إبطيه ، أو تفوح من أذنيه ، أو تفوح من رأسه وتؤذي ، فإنه لا يجوز أن يصلي ما دامت الرائحة المؤذية فيه، لا يجوز أن يدخل المسجد بل يبتعد.[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]والحمد لله ، فإن هذه من المصائب والبلاوي ، فهذا ابتلي بمثل هذا لا يقول كيف أحرم نفسي المسجد ، فهذا من الله عز وجل ، فاحرم نفسك المسجد ولا تؤذي الناس والملائكة ، وحاول بقدر ما تستطيع أن تتخلص من هذه الرائحة ؛ أما بالتنظيف التام ، أو بأن تضع رائحة طيبة تغطي الرائحة الكريهة ، وبهذا يمكن أن تعالج هذه الروائح فلا يشم منك إلا الرائحة الطيبة .[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][size=5][color=navy]ومن إطلاق الخبيث على الكسب الرديء[/color] قول النبي صلى الله عليه وسلم : (([color=darkred] كسب الحجام خبيث [/color]))[color=black](116)[/color][color=black] الحجام الذي يخرج الدم يخرج بالحجامة ، هذا كسبه خبيث ، يعني رديء وليس المراد أنه حرام ، قال ابن عباس رضي الله عنه وعن أبيه : لو كان كسب الحجام حراماً ما أعطاه النبي صلى الله عليه وسلم أجرته ، فقد احتجم النبي صلى الله عليه وسلم ، وأعطى الحجام أجره ، ولو كانت حراماً ما أعطاه ؛ لأن الرسول لا يقر على الحرام ولا يعين على الحرام ، لكن هذا من باب أنه كسب رديء دنيء ينبغي للإنسان أن يتنزه عنه ، وأن يحجم الناس إذا احتاجوا إلى حجامته تبرعاً وتطوعاً .[/color][/size][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][size=5][color=navy]ومن إطلاق الخبيث على المحرم[/color] قوله تعالى في وصف النبي صلى الله عليه وسلم : ( وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ ) [الأعراف: 157] ، يعني يحرم عليهم الخبائث وهي ضد الطيبات ، مثل الميتة ، لحم الخنزير ، المنخنقة ، الخمر ، وما أشبه ذلك .[/size][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]ومعنى الآية أنه لا يحرم إلا الخبائث ، وليس معناها أن كل خبيث يحرمه ؛ لأن المعروف أن الخبيث يطلق على أوصاف متعددة ، لكن المعنى أنه صلى الله عليه وسلم لا يحرم إلا الخبائث .[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]فالحاصل أن الله عز وجل نهى أن يقصد الإنسان الرديء من ماله فيتصدق به ، وحث على أن ينفق مما يجب ومما هو خير .[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]ثم ذكر المؤلف حديث أبي طلحة زوج أم أنس رضي الله عنه ، وأبو طلحة أكثر الأنصار حقلاً يعني أكثرهم مزارع ، وكان له بستان فيه ماء طيب مستقبل المسجد ـ أي مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ـ يعني أن المسجد في قبلة هذا البستان ، وكان فيه ماء طيب عذب ، يأتيه النبي صلى الله عليه وسلم ويشرب منه .[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][size=5]فلما نزل قوله تعالى : ( [color=darkred]لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ[/color] ) بادر رضي الله عنه ، وسابق وسارع وجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال : يا رسول الله ، إن الله تعالى أنزل قوله : ( [color=darkred]لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ[/color] ) وإن أحب أموالي إلي بيرحاء ـ وهذا اسم ذلك البستان ـ وإني أضعها : يعني بين يديك صدقة ، إلى الله ورسوله : يعني تصرفها إلى الله ورسوله فقال النبي صلى الله عليه وسلم متعجباً : بخٍ بخٍ ـ كلمة تعجب يعني ما أعظم هذه الهمة ، وما أعلاها ـ ذاك مال رابح ، ذاك مال رابح .[/size][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][size=5]وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم فهذا المال الرابح ، فكم من حسنة يربح هذا المال إذا كانت الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة ؟ صدق النبي صلى الله عليه وسلم : (( [color=darkred]ذاك مال رابح ، ذاك مال رابح . . أرى أن تجعلها في الأقربين[/color] )) . أرى أن تجعلها في الأقربين : أي أقاربك ، ففعل رضي الله عنه ، وقسمها في أقاربه وبني عمه .[/size][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]وسيأتي إن شاء الله على بعض ما يستفاد من هذا الحديث ، لكن تعجبوا كيف كانت مبادرة الصحابة رضي الله عنهم ، ومسارعتهم إلى الخير ، وكان ابن عمر إذا أعجبه شيء في ماله وتعلقت به نفسه تصدق به ؛ لأجل أن يربحه ويلقاه فيما أمامه .[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]لكن ما تتمسك يه فهو إما زائل عنك وإما أن تزول عنه أنت ، ولابد من أحد الأمرين ، إما أن يتلف أو تتلف أنت ، لكن الذي تقدمه هو الذي يبقى ، نسأل الله أن يعيننا والمسلمين على أنفسنا ويعيذنا من البخل والشح .[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][size=5][color=navy]والحقيقة أن مالك الحقيقي هو ما تقدمه[/color] ، وقد ذبح آل النبي صلى الله عليه وسلم شاة وتصدقوا بها إلا كتفها ، فقدم النبي صلى الله عليه وسلم وقال : (( ما بقي منها ؟)) قالت عائشة رضي الله عنها : ما بقي إلا كتفها . يعني[/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5]أنها تصدقت بها كلها إلا كتفها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( بقي كلها غير كتفها )) [color=black](117)[/color][color=black] ، والمعنى أن الذي أكلتم هو الذي ذهب ، وأما ما تصدقتم به فهو الذي بقي لكم .[/color][/size][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5]فالحاصل أن الصحابة وذوي الهمم العالية هم الذين يعرفون قدر الدنيا وقدر المال ، وأن ما قدموه هو الباقي ، وما أبقوه هو الفاني ، نسأل الله أن يعيذنا والمسلمين من الشح والبخل والجبن والكسل ، والحمد لله رب العالمين .[/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=black][size=5][color=darkred]----------------------[/color][/size][/color][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][color=#333399][size=5](114)[/size][/color][size=5] رواه البخاري ، كتاب الزكاة ، باب على الأقارب ، رقم ، (1461 ) ، ومسلم ، كتاب الزكاة ، باب فضل النفقة والصدقة على الأقربين ، رقم ( 998 ) .[/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][color=#333399][size=5](115)[/size][/color][size=5] رواه مسلم ، كتاب المساجد ، باب نهي من أكل ثوماً أو بصلاً أو كراثاً . . . ، رقم ( 565 ) .[/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][color=#333399][size=5](116)[/size][/color][size=5] رواه مسلم ، كتاب ، باب تحريم ثمن الكلب وحلوان الكاهن ، رقم ( 1568) [ 41 ] [/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][color=#333399][size=5](117)[/size][/color][size=5] رواه الترمذي ، كتاب صفة القيامة ، بدون ذكر الباب ، رقم ( 2470 ) .[/size][/font][/b]

[font=traditional arabic][b][color=darkslategray][size=5]من كتاب رياض الصالحين المجلد الثالث[/size][/color][/b][/font]
[b][font=traditional arabic][size=5][color=darkslategray]باب الإنفاق مما يحب ومن الجيد[/color][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][color=darkslategray]شرح الشيخ بن عثيمين رحمه الله ورفع قدره في عليين[/color][/size][/font][/b]

[font=traditional arabic][size=5][color=#2f4f4f][b]منقوووووووووووول[/b][/color][/size][/font]
[/center]

أم الزبير محمد الحسين 01-16-2011 02:43 AM

بارك الله فيكِ


الساعة الآن 07:27 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.