منتديات الحور العين

منتديات الحور العين (http://www.hor3en.com/vb/index.php)
-   التاريخ والسير والتراجم (http://www.hor3en.com/vb/forumdisplay.php?f=236)
-   -   لكل مريض أومهموم أومذنب بل وحتى من لا يشكو هما ولا مرضا..أين نحن من دعاء الأنبياء؟ (http://www.hor3en.com/vb/showthread.php?t=114636)

نجمة في سماها 10-01-2012 12:48 AM

لكل مريض أومهموم أومذنب بل وحتى من لا يشكو هما ولا مرضا..أين نحن من دعاء الأنبياء؟
 
[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]بسم الله الرحمن الرحيم[/SIZE][/FONT][/CENTER]

[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/SIZE][/FONT] [/CENTER]

[CENTER][SIZE=6][COLOR=magenta]طلب : [COLOR=darkorchid]أرجوا الاستماع لهذه التلاوة المؤثرة بقلوبكن قبل قراءة موضوعي فهذه الأيات العظيمة هي أساس الموضوع ..[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/CENTER]

[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=magenta]جعلكم الله من أهل القرآن[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]



[CENTER][youtube]HYyvcmBpYQI[/youtube][/CENTER]



[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=purple]وهذه جملة قصيرة معبرة من الشيخ المغامسي :[/COLOR] [/SIZE][/FONT]
[COLOR=magenta][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=#000000]استحضاردعاء الأنبياء من فقه القرآن الكريم لأن الله قال: ([/COLOR][COLOR=seagreen]أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ [/COLOR][COLOR=#000000]..) الآية 90 سورة الأنعام.. [/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=magenta]انتهى كلامه[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]



[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=#800080]وإليكم الموضوع[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=#800080]المقدمة :[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]إن في أدعية الصالحين مما قص الله علينا في القرآن الكريم لعبرة عظيمة للمؤمنين، وهذا الفقه العظيم من أولئك النفر الكرام من الأنبياء والصالحين ..[/SIZE][/FONT]
[SIZE=6][FONT=Comic Sans MS]فيه [COLOR=darkorchid]قدوة لعباد الله في أدعيتهم،[/COLOR] وإن المؤمن ليرى في أدعية هؤلاء الأنبياء والصالحين المعاني العظيمة، والعبودية الكاملة لله عز وجل.[/FONT][/SIZE]
[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=darkorchid]إن أدعيتهم رفعت في [COLOR=red]السراء والضراء في الشدة والرخاء[/COLOR] للحي القيوم ديان السماوات والأرضين.[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]





[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][B][COLOR=magenta]سعد آدم بخمسة أشياء:[/COLOR] اعترف بالذنب، وندم عليه، ولام نفسه، وسارع إلى التوبة، ولم يقنط من رحمة ربه، [COLOR=magenta]وشقي إبليس بخمسة أشياء:[/COLOR] لم يقر بالذنب، ولم يندم عليه، ولم يلم نفسه بل أضافه إلى ربه قال: "[/B][COLOR=seagreen]فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي"[/COLOR] سورة الأعراف16[B]، فلم يتب عليه، وقنط من الرحمة.[/B][/SIZE][/FONT][/CENTER]
[B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=magenta][B]سئل بعض السلف عما ينبغي أن يقول المذنب، فقال:[COLOR=black] يقول ما قاله أبواه "[/COLOR][/B][COLOR=black][COLOR=seagreen]قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ[/COLOR] "سورة الأعراف23[B]، احفظ هذه يا عبد الله.[/B][/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B]
[CENTER][COLOR=magenta][B][SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][FONT=Arial][SIZE=4][youtube]xtvDVf5goTw[/youtube][/SIZE][/FONT][/FONT][/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER]


[CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=magenta]قوة الرجاء بالله والافتقار إليه ملموس في أدعية الأنبياء:[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER]

[CENTER][COLOR=black][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]لم يغر ملك سليمانَ سليمانُ عليه السلام، وإنما قال: {[COLOR=blue]رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا[/COLOR]} (سورة ص:35)، {[COLOR=blue]رَبِّ اغْفِرْ لِي[/COLOR]} تأمل كيف حاجتهم إلى المغفرة وهم الأنبياء، يسألون ربهم المغفرة، وكأنهم أجرموا وأذنبوا الذنوب العظيمة، يسألون مغفرة ورحمة، إنها حاجة المؤمن إلى مغفرة ربه عز وجل، [COLOR=black]إنه إظهار الافتقار للواحد القهار.[/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/CENTER]



[CENTER][COLOR=black][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]{[COLOR=blue]وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ[/COLOR]} (سورة الأنبياء:87-88) قال الحسن والشعبي وسعيد بن جبير: {[COLOR=blue]إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا[/COLOR]} يعني: من أجل ربه عز وجل، "غضبت لك" يعني: من أجلك، والمؤمن يغضب لله إذا عصي، وكان الأولى أن يصبر فذهب مغاضباً من أجل ربه، وقد أعلن سخطه على قومه مما فعلوا وأصروا وتمردوا وعصوا، فقدر الله أن يلتقمه الحوت {[COLOR=blue]فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ[/COLOR]} إنها لحظات الاضطراب، إنها أوقات الشدة، {[COLOR=blue]نَادَى فِي الظُّلُمَاتِ[/COLOR]} ظلمة بطن الحوت، ظلمة قاع البحر واليم، ظلمة الماء.. ظلمات، أمواج يغشى بعضها بعضاً، وكذلك ظلمة الشدة، وظلمة الوحدة، اجتمعت الظلمات الحسية والظلمات المعنوية، ظلمة الليل، وظلمة البحر، وظلمة الحوت، وظلمة الشدة، وظلمة الوحدة، ولكن لم ييأس يونس أبداً من ربه عز وجل {[COLOR=blue]فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/COLOR]} شكا إلى ربه حاله، وتضرع إليه، وتوسل إليه بوحدانيته {لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ}، ثم نزه ربه عما لا يليق به {[COLOR=blue]سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ[/COLOR]} اعترف لله عز وجل بالظلم لنفسه، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: (([COLOR=darkred]دعوة ذي النون إذا دعا وهو في بطن الحوت: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، فإنه لم يدع بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له[/COLOR]))[/SIZE][/FONT][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6] في شيء من الحاجات عموماً، ولذلك كانت النتيجة بعد دعائه هذا كما حكاه الله في القرآن بقوله: {[COLOR=blue]وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ[/COLOR]}، وإذا كنت في شدة فالله ينقذك منها، وإذا كنت في ظلمة وكربة فالله ينجيك منها.. فهو ملجأ الخائفين، ومجير المستغيثين، ومجيب دعوة المضطرين.. لا إله إلا هو.[/SIZE][/FONT][/COLOR]
[COLOR=black][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]وهكذا أنعم الله على يونس؛ لأنه كان المسبحين، [COLOR=darkorchid]فإن سجله الماضي في الطاعات جعل له شفاعة عند ربه،[/COLOR] فنجاه الله وأنبت عليه شجرة من يقطين، ورده إلى قومه ليؤمنوا، {[COLOR=blue]وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ * فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ[/COLOR]} (سورة الصافات: 147- 148).[/SIZE][/FONT][/COLOR][/CENTER]


[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=maroon]ولذي النون وقد ناداه من[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[COLOR=maroon][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]ظلمات البحر إذ فيه استقر[/SIZE][/FONT][/COLOR][/CENTER]

[CENTER][COLOR=maroon][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]حين نجاه من الغم فهل[/SIZE][/FONT][/COLOR][/CENTER]

[CENTER][COLOR=black][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=maroon]بعد ذا شك لعبد ذي نظر[/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/CENTER]


[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=black]{[COLOR=blue]فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ[/COLOR]}[/COLOR][COLOR=black] (سورة الأنبياء:88)، [COLOR=darkorchid]العمل الصالح يساند الدعاء، الدعاء المبني على عمل صالح مسبق إنه أمر عظيم[/COLOR].[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]


[FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][youtube]xqklRvMTzrk[/youtube][/SIZE][/FONT][/FONT][/SIZE][/FONT]


[CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][FONT=Traditional Arabic][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=magenta]ماذا قال زكريا[/COLOR] عليه السلام في أدعية الأنبياء أيضاً؟[/SIZE][/FONT][/FONT][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER]


[CENTER][COLOR=magenta][SIZE=6][COLOR=magenta][SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=magenta][B][FONT=Comic Sans MS][COLOR=black][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6]{[COLOR=blue]وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ[/COLOR]} (سورة الأنبياء:89)، {[COLOR=blue]إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيًّا * قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا * وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا[/COLOR]} (سورة مريم:3-6)، لما تقارب أجله ولم يرزقه الله بولد، هو مسن لا يولد لمثله، وامرأته عاقر لا تنجب، اجتمعت الأسباب الأرضية على عدم الإنجاب، ولكن نبي الله لا ييأس من رحمة الله، وهذا ذكر رحمة ربه له إذ وفقه للدعاء {إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيًّا} (سورة مريم:3) أمر يدل على الإخلاص، والإقبال على الله، توسل إلى الله بضعفه، وهذا سر مهم نجده متكرراً في أدعية الأنبياء، يذكرون ضعفهم.. يذكرون افتقارهم.. يذكرون حاجتهم إلى ربهم، {[COLOR=blue]إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا[/COLOR]} (سورة مريم:4)، ومع كل هذا {[COLOR=blue]وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا[/COLOR]} (سورة مريم:4)، إنه يعتقد بأن الدعاء سعادة، ولا يمكن أن يشقى العبد مع الدعاء، ولذلك دعا، ودعا وسأل ولم ييأس، مع أن كل الأسباب الأرضية والنتائج والمقدمات وكل البيانات تدل على أنه لا فائدة، ولن يولد له ولد، ولكن {[COLOR=blue]وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا[/COLOR]} لا يشقى الإنسان من دعاء ربه، لا يعدم خيراً؛ لأن المسؤول كريم {[COLOR=blue]وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا[/COLOR]} (سورة مريم:5)، دعا في جوف الليل {هَبْ لِي} أعطني، الهبة: إحسان بلا مقابل، انتفاع الموهوب بإحسان الواهب، فهو محتاج إلى الهبة الربانية والتي تتمثل في الذرية الطيبة كما في الدعاء الآخر: {[COLOR=blue]هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء[/COLOR]} (سورة آل عمران:38)، إنك تجيب سائليك، إنك تسمع أصواتهم مهما كانت ضعفاً وخفاءً، وأنت تعطي ولا تحرم؛ لأنك كريم منان، ولذلك لما سأل، وهب الله له يحيى كما قال سبحانه: {[COLOR=blue]فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ[/COLOR]} (سورة الأنبياء:90)، فهو أعطاه أكثر مما سأل، أصلح الله زوجته بعدما كانت عاقراً لا يصلح رحمها للولادة، فأصلح الله رحمها للحمل لأجل نبيه ودعائه، فبشرته الملائكة بذلك.[/SIZE][/FONT][/COLOR][/FONT][/B][/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][COLOR=magenta][SIZE=6][COLOR=magenta][SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=magenta]
[FONT=Comic Sans MS][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=purple][FONT=Traditional Arabic]وأيوب الذي دعا ربه بأنه أرحم الراحمين، وأنه مسه الضر.[/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/FONT][/COLOR][/CENTER]


[CENTER][FONT=Comic Sans MS][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=window****][FONT=Traditional Arabic][youtube]e_WXbfIPwgc[/youtube][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER]
[/SIZE][/FONT][/B][/FONT][/FONT][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/CENTER]


[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=magenta]جزء من خطبة للمنجد بعنوان(من أدعية الصالحين في القرآن الكريم) - إسلام ويب..وموقع المنجد[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]


[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=#ff00ff]و[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]



[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=#ff00ff]لمن أراد قراءة أو سماع المزيد من الخطبة فهي على جزأين[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=#800080][URL="http://almunajjid.com/khotab/2015"][U]http://almunajjid.com/khotab/2015[/U][/URL][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
[/CENTER]




[CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=#ff00ff]لاتنسوني من الدعاء [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]


الساعة الآن 08:05 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.