منتديات الحور العين

منتديات الحور العين (http://www.hor3en.com/vb/index.php)
-   كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟! (http://www.hor3en.com/vb/forumdisplay.php?f=88)
-   -   lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! . (http://www.hor3en.com/vb/showthread.php?t=102647)

أبو مصعب الأزهري 10-05-2011 08:25 AM

lll ... إنها ( الطريق إلى الله ) ... lll !!! .
 
[center]
[font=traditional arabic] [color=green] [size=5] [center][center][center][font=traditional arabic][size=7][color=red][b]الطريق إلى الله

[/b][/color][/size][/font][/center]
[/center]
[font=traditional arabic][size=5][color=black]هل أحسست مرة وأنت تقدم مساعدة لشخص لا تعرفه، فتقيله من عثرة، أو ترفع له حملا لا يقوى على رفعه، أو تناوله شيئاً لا تناله يده، أو تدله على حل لإحدى مشكلاته، أو تقوم له بعمل هو في حاجة إليه..
هل أحسست بالخفة تملأ نفسك، فتكاد تحمل جسمك حملا في الهواء؟
هل أحسست روحك ترفرف عالية مستبشرة، ونشوة خفية تملأ جناحيك؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=6][color=red]إنها الطريق إلى الله..[/color][/size][/font][font=traditional arabic]

[/font] [center][center][font=traditional arabic][size=5][color=black]* * *

[/color][/size][/font][/center]
[/center]
[font=traditional arabic][size=5][color=black]هل استأت مرة من صديق، لأنه يقوم بعمل يؤذيك أو يتسبب في مضايقتك؟
هل هممت أن تقاطعه فلا تكمله بعد ذلك أبداً؟
هل جمعت أمرك أن تلقيها في وجهه كلمة قاطعة : لست صاحبي ولا أعرفك منذ اليوم؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]ثم رددت نفسك في اللحظة الأخيرة وقلت : إنه بشر، وكل البشر يخطئون.
وأنا أيضاً أخطئ أحياناً بغير قصد، ثم يتبين لي ما أخطأت؟..

وهل أقبلت على صديقك تكلمه كأنه لم يسيء إليك، بل تكلمه مقبلا عليه وقد أعطيته نفسك وقلبك.. حقاً لا رياء.. حقاً ينبع من أعماق نفسك؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=6][color=red]إنها الطريق إلى الله..[/color][/size][/font][font=traditional arabic]

[/font] [center][center][font=traditional arabic][size=5][color=black]* * *

[/color][/size][/font][/center]
[/center]
[font=traditional arabic][size=5][color=black]هل أحسست نحو إنسان أنك تحبه؟
تحبه ولست في حاجة إليه ولا تنتظر نفعا على يديه؟
تحبه بلا ضغينة له في نفسك ولا غيرة ولا حقد؟
تحبه فلا تقيس نفسك –سراً- إليه وتقول: ألم أكن أنا أولى منه بما هو فيه؟
تحبه فلا تحسده على مزاياه ومواهبه بل تحبها كأنها هي ملكك، وتتمنى له المزيد؟
تحبه فتنجذب إليه كما ينجذب المغناطيس، وتسري روحك على موجات الجاذبية خفيفة مرفرفة نشوانة كالفراشة التي ترفرف للنور؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=6][color=red]إنها الطريق إلى الله..[/color][/size][/font][font=traditional arabic]

[/font] [center][center][font=traditional arabic][size=5][color=black]* * *

[/color][/size][/font][/center]
[/center]
[font=traditional arabic][size=5][color=black]هل فتنتك هذه الفتاة الممشوقة الساحرة النظرات؟
هل أحسست رعشة في كيانك وهزة في فؤادك؟
هل اضطربت نفسك كلها كما تتحرك الرواسب الخامدة في الماء الرائق فإذا كله قد اضطرب وماج؛ تيارات صاعدة هابطة، وذرات تذهب وتجيء. والماء الرائق صار مختلط اللون قد امتلأ "بالعكار"؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]ثم هل تذكرت أنها ليست لك؟
وأنه ليس لك أن تتبعها بخطواتك أو بنظراتك أو بمشاعرك؟

هل أحسست –رغم الرغبة الجامحة التي تكاد تنتزعك من إطارك وتفلت بك من نفسك –أنك متنازل عنها..

عن الشهوة والفتاة، وأنك تسترد أنفاسك اللاهثة وخفقاتك المضطربة.. وتهدأ وتطمئن؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=6][color=red]إنها الطريق إلى الله..[/color][/size][/font][font=traditional arabic]

[/font] [center][center][font=traditional arabic][size=5][color=black]* * *

[/color][/size][/font][/center]
[/center]
[font=traditional arabic][size=5][color=black]هل صفت نفسك في نور القمر؟

هل سرحت طرفك في هذا الكون الحالم الغارق في الضياء؟

هل نسيت نفسك. وأحسست بالحواجز بينك وبين الكون تتذاوب وتختفي رويداً رويداً حتى إذا أنت جزء من العالم الواسع الفسيح، وهو خاطرة تملأ فؤادك؟
هل نسيت أحقادك وضغائنك وما بينك وبين الناس من صراع وتضارب، وأحسست أنك والناس جميعاُ ذرات خفيفة هائمة في الملكوت، لا ينبغي أن تتصادم –فالكون فسيح- بل ينبغي أن يخلي بعضها الطريق لبعض، وأن تتجاذب لتسبح معا منسابة في النور؟
هل أحسست أنك طليق كهذا الشعاع السارب في الفضاء ينقل بسمة القمر الحالم إلى وجه الأرض؟
طليق من السلاسل التي تقيدك بالأرض، طليق من شهواتك الجامحة ورغباتك المجنونة، ونوازع الشر الحبيسة؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=6][color=red]إنها الطريق إلى الله..[/color][/size][/font][font=traditional arabic]

[/font] [center][center][font=traditional arabic][size=5][color=black]* * *

[/color][/size][/font][/center]
[/center]
[font=traditional arabic][size=5][color=black]هل أحسست بتلك القروش التي في جيبك كأنها ليست لك؟

هل انقطعت السلسلة المتينة التي تشدك إليها وتشدها إليك؟
هل بطل الجذب العنيف الذي يربط كلا منكما بالآخر؟
هل أحسست بدلا من ذلك أن يدك تعبث بها لتخرجها من مكمنها، نشوانة بما تفعل، طليقة من الشح، نشيطة إلى العطاء؟
هل دسستها بعد ذلك في يد فلان من الناس وانطلقت نشيط الخطوات خفيف الروح، كأنك تخلصت من ثقلة كانت تشدك إلى الأرض؟[/color][/size]
[size=6]
[/size] [/font] [font=traditional arabic][size=6][color=red]إنها الطريق إلى الله..[/color][/size][/font][font=traditional arabic]

[/font] [center][center][font=traditional arabic][size=5][color=black]* * *

[/color][/size][/font][/center]
[/center]
[font=traditional arabic][size=5][color=black]هل أحسست بالألم يعتصر فؤادك؟
ألم من كل نوع. آلام شتى، كلها مؤلم وكلها شديد..

هل أحسست أنك تتهاوى تحت وطأتها وأنك لا تستطيع احتمالها؟ هل أحسست وخزها يدفعك إلى الصياح.. إلى التأوه.. إلى الانفطار.. إلى انهيار الأعصاب وانهيار السلطان على النفس؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]ثم هل تمالكت نفسك رغم هذا، وقلت تؤسي نفسك وتجمع شتاتها تصبرها.. فليكن ذلك في سبيل الله؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=6][color=red]إنها الطريق إلى الله..[/color][/size][/font][font=traditional arabic]

[/font] [center][center][font=traditional arabic][size=5][color=black]* * *

[/color][/size][/font][/center]
[/center]
[font=traditional arabic][size=5][color=black]هل أحسست برغبة تدفعك إلى العبادة؟
رغبة ملحة تقيمك وتقعدك، ولا تجد راحتها إلا ابتهالا إلى الله، واستسلاما لله؟
وهل خشعت نفسك وأنت تلبي هذا الهاتف الذي يدفعك إلى الله، واهتز وجدانك وشعرت بالقشعريرة تسري في كيانك؟

هل أحسست أنك لست في عالم الأرض.
لست في تلك البقعة التي يحددها الزمان والمكان المعلوم.
وأنك لست أنت هذه الوشائج والعضلات والعظام.
وإنما أنت أمام الله ومع الله. وأنت كيان لا حدود له ولا رسم، لأنك روح تقبس من روح الله؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=6][color=red]إنها الطريق إلى الله..[/color][/size][/font][font=traditional arabic]

[/font] [center][center][font=traditional arabic][size=5][color=black]* * *

[/color][/size][/font][/center]
[/center]
[font=traditional arabic][size=5][color=black]هل أحنقك الشر يمرح في الأرض؟
هل أحسست بهزة الغضب وأنت ترى الظلم يقع عليك وعلى غيرك من بني البشر؟
هل رأيت أنه لا يجوز لك أن تسكت وأنه ينبغي أن تتحرك وتثور؟
وأنك أنت.. أنت قبل غيرك، ينغي أن تقول لهذا الشر مكانك، فقد جاوزت حدك.
وهل علمت أنك لا شك متعرض للأذى حين لا تسكت على الظلم، وحين تأخذ على عاتقك أن تقاومه وتعترض سبيله؟
وهل علمت أن الأذى قد يشتد عليك حتى ليسلبك الراحة والأمن ورغد العيش.. وقد يسلبك الحياة..

ثم ظلت نفسك على غضبها، وعلى عزيمتها في الوقوف للظلم وصد العداون؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=6][color=red]إنها الطريق إلى الله..[/color][/size][/font][font=traditional arabic]

[/font] [center][center][font=traditional arabic][size=5][color=black]* * *

[/color][/size][/font][/center]
[/center]
[font=traditional arabic][size=5][color=black]هل ضاقت نفسك بالحياة فما عدت تطيق آلامها وقسوتها؟

هل تملكك الضجر واليأس، وأحسست بالحاجة إلى الشكوى؟

هل تلفت حولك فلم تجد من تشكو إليه؟

لم تجد الصفى الذي يخلص لك حتى لتفتح له نفسك دون تحرج وتطلعه على كل خفاياك؟
أو لم تجد راحة في شكواك إلى الناس؟[/color][/size]
[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]ثم هل تطلعت إلى السماء وانفجرت بالشكوى؟

هل وجدت الله وشكوت له بثك ونجواك؟
هل أحسست أن هذا الحمم الذي تطوي ضلوعك عليه قد تدفق وتدفق، وسال كلمات على لسانك وعبرات في عينيك، وأنك أرسلتها كلها إلى القوة الكبرى القاهرة التي تملك كل شيء وتقدر على كل شيء؟

وأحسست بالراحة والبرد والسلام إذ انطلقت تلك الشحنة الحبيسة ووصلت إلى غايتها؟

وهدأت نفسك أنك أودعتها حيث ينبغي أن تودع وحيث لا تضيع؟[/color][/size]

[/font][font=traditional arabic][color=red]
[/color][/font] [font=traditional arabic][size=6][color=red]إنها الطريق إلى الله..[/color][/size][/font][font=traditional arabic]

[/font] [center][center][font=traditional arabic][size=5][color=black]* * *

[/color][/size][/font][/center]
[/center]
[font=traditional arabic][size=5][color=black]هل ألممت بذنب؟

هل جمحت نفسك فانطلقت من عقالها، وأنت تغلبها فتغلبك، أو تسكت عنها منذ البدء فتنطلق إلى حيث يغويها الشيطان؟

هل وقعت الواقعة وانتهى الأمر ولم يعد إلى مرد من سبيل؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]وهل أفقت من غفوتك على لذعات ضميرك؟

هل نكست رأسك خجلا من نفسك أن ضعفت وتلاشيت أمام الإغراء؟ هل أحسست أنك لا شيء؟

أنك تافه لا تستحق التقدير والاحترام؟[/color][/size]
[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]هل انقلبت خطيئتك سجناً يحيط بك من كل جانب، لا مهرب منه إلا إليه.
وحيثما توجهت سد عليك الأفق وحجبه بالظلمات؟[/color][/size]
[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]وهل ضاقت نفسك بالحياة؟...[/color][/size]
[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]ثم...[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]هل انفتحت كوة من عالم الغيب ودخل منها بصيص من النور؟[/color][/size]
[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]هل استروحت نسمات تدخل إليك من عالم سحيق؟[/color][/size]
[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]هل أحسست بسمة حانية تطل عليك من ملكوت الله؟[/color][/size]
[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]هل أحسست يداً رفيقة تأخذ بك من كبوتك؟[/color][/size]
[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]هل أحسست صوتاً بهتف بك:

[b]([/b][/color][b][color=black]وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ[/color][/b][b][color=black]، [/color][/b][b][color=black]وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ[/color][/b][b][color=black]، [/color][/b][b][color=black]أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ[/color][/b][b][color=black])[/color][/b][color=black].[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]وصوتا آخر يهتف بك:

"[b]كل ابن آدم خطاء، وةخير الخطائين التوابون".[/b][/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]وهل غمرتك غمرة من نور؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]وهل اندفعت قائما تذكر الله وتستغفر الله، وتتوب إليه، وتمسح الخطيئة من ضميرك ، وتعزم عزمة الواثق أن لن ترجع إليها..[/color][/size]
[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]وهل أحسست أنك مندفع إلى الله أكثر حماسة مما كنت من قبل، وأشد تعلقا به مما كنت من قبل، وأكثر إقبالا على نوره مما كنت من قبل..[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=6][color=red]إنها الطريق إلى الله..[/color][/size][/font][font=traditional arabic]

[/font] [center][center][font=traditional arabic][size=5][color=black]* * *

[/color][/size][/font][/center]
[/center]
[font=traditional arabic][size=5][color=black]هل أحسست –وقد فرغت من عملك ومن جهاد يومك- أنك لا تملك من أمر نفسك شيئاً؟
وأنك مهما عنّبتها بشئون الحياة فليس من وراء ذلك إلا تعب الخاطر ومشغلة الفكر؟
وأن عليك أن تسعى ولكنك لا تملك نتيجة السعي ولا تعلم أيان مرساه؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]هل شعرت أن القوة الكبرى هي التي تدبر كل شيء وتمنح كل شيء؟[/color][/size]
[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]هل شعرت أنك أديت واجبك كما ينبغي، وفي حدود طاقتك، وأنه ليس في وسعك بعد ذلك إلا أن تنتظر أمر الله؟[/color][/size]

[/font] [font=traditional arabic][size=5][color=black]وهل حداك هذا إلى أن تكل أمرك إلى الله وتضع في رعايته الحمل الذي يثقل ظهرك والمشغلة التي تأكل فؤادك؟

وهل أحسست أنك آمن على هذا الحمل حقاً وهو في رعاية الله؟

وأنه هناك كأنك أنت الساهر على حراسته؟
وهل ملأت قلبك الطمأنينة إليه؟
ونمت وفي خاطرك أنه يرعاك وأنت نائم؟
يدبر لك أمرك وأنت غاف عن الإدراك؟[/color][/size]


[/font] [font=traditional arabic][size=6][color=red]إنها الطريق إلى الله..[/color][/size][/font][font=traditional arabic]

***

[/font][font=traditional arabic][color=green][size=4][size=5]وكتب
المقصر في جنب الله
أبو مصعب الأزهري
غفر الله له .

نقلا من كتاب الشيخ الدكتور
( محمد قطب )
حفظه الله وشفاه وأطال عمره في طاعته .
( في النفس والمجتمع )
[/size]
[size=6][color=red]
[size=7]حقاً
( ما أجمل أن تكون في الطريق إلى الله ) !!![/size][/color][/size][/size][/color][/font][/center]
[/size] [/color] [/font][/center]

حلمي اصير داعيه 10-06-2011 01:51 AM

[i][size=5][color=purple]جزاك الله خير ابو مصعب [/color][/size][/i]
[i][size=5][color=purple]وجعله في ميزان حسناتك[/color][/size][/i]
[i][size=5][color=purple]موضوع مؤثر بارك الله فيك[/color][/size][/i]

أبو مصعب الأزهري 10-06-2011 03:09 AM

[center][font=traditional arabic][size=5]اللهم آمين ...
بوركتم أختنا الفاضلة
وشكر الله مروركم العطر .
[/size][/font][/center]

ام الكتكوت وائل 10-06-2011 11:23 AM

[font=arial][size=6]بارك الله فيكم وجزاكم كل خير[/size][/font]

أبو مصعب الأزهري 10-06-2011 10:48 PM

[center][font=traditional arabic][size=5]اللهم آمين ..
رفع الله قدركم أختنا .
[/size][/font][/center]

الطامعة في رضا ربها 10-15-2011 04:50 AM

[color=darkgreen]اللهم اهدنا دوماً إلى طريقك ، طريق الخير ..[/color]
[color=darkgreen]جزاكم الله خيراً ، ونفع بكم ~[/color]

أبو مصعب الأزهري 10-16-2011 10:10 AM

[center][font=traditional arabic][size=5]اللهم آمين ..
وإياكم أختنا الفاضلة بارك الله فيكم
ونفع بكم .
[/size][/font][/center]

نصرة مسلمة 10-22-2011 04:58 PM

[font=traditional arabic][size=5][b]وفقنا الله و إيَّاكم إلى ما يُحب و يرضى [/b][/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5][b]بارك الله فيكم ونفع بكم [/b][/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5][b]نقلٌ طيِّب .[/b][/size][/font]

الفراشه المؤمنة 10-23-2011 03:18 AM

[IMG]http://www.up.mobi4all.net/v_imgs/09-09/4aa4d88a0106f1325084aa4d88a014fd0.gif[/IMG]

أبو مصعب الأزهري 10-27-2011 11:39 AM

[center][font=traditional arabic][size=5]اللهم آمين ...
جزاكم الله خيراً
[/size][/font][/center]


الساعة الآن 03:35 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.