جزاكم الله خيرا
على هذا الطرح المختصر المفيد

جزاك الله خيرا أخي الفاضل ومتابعة ان شاء الله

وأرجو أن يصل موضوعك للدكتور عمرو خالد

وأرجو أن لا نخسر عمرو خالد أيضا

بمعنى نستغل موهبته في الالقاء وتأثيره على الشباب أمثالنا

لكن يدعمه أحد المشايخ ويراجع معه الحلقات قبل تقديمها

هذا مجرد اقتراح

وأنتظر رد فضيلتك شيخ عبد الملك
وجزاك الله خيرا

[RIGHT][INDENT]اقتراح مرفوض !

ليس أنا من يرفضه ، أو المشايخ يرفضونه ، بل الأستاذ عمرو خالد هو رافضه ، فهو يبغضهم ، ويراهم متشددين متعصبين ، غير منفتحين ، بل يفتري عليهم ويتعالى !

[COLOR="Red"]وكم سعوا خلفه لنُصحه ، فأعرض وأبى ! [/COLOR]

انظري يا رعاكِ الله :
[url]http://hor3en.com/vb/showthread.php?t=75467[/url][/INDENT][/RIGHT]

[font=andalus][size=6][color=olive]بانتظار البقية الباقية من الحلقات على أحر من الجمر شيخ عبد الملك[/color][/size][/font]

اللهم اهدي عمرو خالد ومن مثله
آآآآمين

جزاكم الله خيرا على هذا الطرح الطيب
ومجهودكم المميز

شيخ عبد الملك

جزاك الله خيرا

أنا ما أوتيت من العلم الا أقل من القليل

وما علينا الا أن نتبع الهدى

وأشكرك لغيرتك على الاسلام والمسلمين

وان شاء الله لن أقبل حديثا الا بعد التحقق من صحته

وأنا تعلمت من هذا الطرح وجزاك الله خيرا

دين الله أعظم وأكبر ياشيخنا

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جزاكم الله خيرا
فى الحقيقة اسمتعت قدرا الى حلقتين من البرنامج
ووقفت على المخالفات واستغربتها
كيف تفوت على داعية بهذا الثقل
لكن ما وقفت عليه شهادة لله تعالى
ان الاسلوب الميز الذى يطرح به عمرو خالد حلقاته
تشد أذن السامع
فلماذا لا يبدع دعاة الحق طرق مشابهة لجذب الشباب
وبذلك نكون قد علمناهم الدين الصحيح وبشكل يلمس قلوبهم
وجزى الله خيرا شيخنا الفاضل محمد حسين يعقوب
حينما يشعرنا بوجودنا معه اثناء الحلقة
فينادى انت انتى سيب ايلى فى ايدك وهكذا
الشباب محتاج يحب الدين ويحب الداعية بشكل الطبطبة على الاكتاف

[right][indent][size="5"][font="traditional arabic"][color="red"]الحلقة [8] عن بذل الخير لكل الناس . [/color]
[color="red"]◄[/color] تفسير حديث " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه " بأن الأخ ليس ( الأخ المسلم ) ، بل كل الإنسانية ، فهو تفسير خاطئ مخالف لقوله تعالى " إنما المؤمنون إخوة " ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " وكونوا عباد الله إخواناً " ، ولا بأس أن يحب المسلم الخير لكل الناس ، لكن ليتنا نترك التفاسير الخاطئة لنصوص الشرع .
قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - : " الكافر ليس أخاً للمسلم ، والله سبحانه يقول : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) الحجرات/10 ، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( المسلم أخو المسلم ) . فليس الكافر - يهوديّاً ، أو نصرانيّاً ، أو وثنيّاً ، أو مجوسيّاً ، أو شيوعيّاً ، أو غيرهم - أخاً للمسلم ، ولا يجوز اتخاذه صاحباً ، وصديقاً " ا.هـ "فتاوى الشيخ ابن باز" (6/392 ) .
وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - : عن وصف الكافر بأنه " أخ " ؟
فأجاب : " لا يحل للمسلم أن يصف الكافر- أيا كان نوع كفره ، سواء كان نصرانيّاً ، أم يهوديّاً ، أم مجوسيّاً ، أم ملحداً - : لا يجوز له أن يصفه بالأخ أبداً ، فاحذر يا أخي مثل هذا التعبير ؛ فإنه لا أخوَّة بين المسلمين وبين الكفار أبداً ، الأخوة هي الأخوة الإيمانية ، كما قال الله عز وجل : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) . ا.هـ "مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (3/43) .
[color="red"]◄[/color] قصة زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم وزوجها أبي العاص التي أخذت شطر الحلقة ، هي للأسف قصة لا تثبت .
قال الهيثمي في مجمع الزوائد 9/216 : رواه الطبراني وإسناده منقطع .

[color="red"]الحلقة [9] حسن الظن بالله ، مفتاح للسعادة ، وعبادة . [/color]
[color="red"]◄[/color]ذكر حديثا أن ابا الدرداء دعا عند خروجه بدعاء علمه له النبي صلى الله عليه وسلم ، فجاء رجل إلى أبي الدرداء رضي الله عنه قال : يا أبا الدرداء احترق بيتك ، فقال : ما احترق بيتي ...الخ . وهو ضعيف جدا !

[color="red"]الحلقة [10] لا تغضب[/color]
[color="red"]◄[/color] قال قصة أنها وقعت يوم خيبر لصحابي قال اسمه ( عبسي بن جبير ) ، وأنه وجد شحمة فأراد أكلها وحده ، فرآن النبي صلى الله عليه وسلم فتبسم له تبسم المغضب ، فذهب ونادى رافعا صوته يسمع النبي صلى الله عليه وسلم : يا معشر المسلمين معي شحمة فمن يريد ؟
قلتُ : لم أجد صحابيا بهذا الاسم ، ولا قصة كهذه في خيبر . وفي خيبر قصة شحم أخرى ، وهي لا تصح .
[/font][/size][/indent][/right]

[font=arial][size=6][color=darkorchid]جزاك الله خيرا اخى الفاضل[/color][/size][/font]
[font=arial][size=6][color=#9932cc]متابعين معك[/color][/size][/font]

كُنت تفاءلت خيراً وتمنيته من كل قلبي بعد ما كتبت أخانا عن الحلقة السابعة

ولكن لم يدُم الأمر

فلا حول ولا قوة إلا بالله

والأمر بسيط جداً ولن يكلفه شيئاً أن يستعين حتى بطالب علم -ولن نقول بعالم-

يتحقق من صحة الأحاديث والقصص

بل هي ألف باء بحث ننتهجه نحن العامة عندما نستشهد بحديث عن النبي

فكيف بداعية له شهرته ونجوميته ويلتف حوله الملايين عبر الشاشات

خسارة والله هذا الجهد والتعب

خسارة
!!!
أسال الله أن يبصره ويهديه إلى صراطه المستقيم