أحْسَنتِ وما أسأْتِ وأتْمَمْتِ وما أنقَصْتِ
وأُريدُ أن أقولَ كلمةً أُكَرِّرُها دائماً للأخوات عندنا : كلُّ امرأةٍ تنهى زوجَها عن إعفاء لحيَتِهِ
وتطْلُبُ منهُ أنْ يحْلِقَها لكي تَنْعَمَ بالنُّعومةِ والطَّراوة على حدِّ زعمها , هذه والله في ذوقها خَلَلٌ
وكذلك الرَّجُلُ إذا أحبَّ أن تكونَ لزوجته لحية , لكانَ في ذوقه خلل
|