عرض مشاركة واحدة
  #108  
قديم 05-30-2009, 12:52 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم وزادكم من فضله وعلمه وجزانا واياكم و المسلمين اجمعين كل خير وزادنا من فضله وجوده علما نافعا لا مضرا ويسر لنا ما اكرمنا به وجعله حجة لنا لا علينا



أخوانى الأفاضل



عندى وقت طويل وأتمنى أن أستثمره في خدمة دين الله وأنعم الله علي بتسجيلى فى هذا المنتدى الراقى والنافع جعله الله فى ميزان حسناتكم ونفع بكم الأسلام والمسلمين
أنا تحت أمركم فى أى عمل تستخدمونى فيه لخدمة دينى ولنصرة حبيبى وشفيعى قرة عينى المصطفى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
أتمنى أن أعمل أى شىء يرجع الأمة من جديد الى كتاب الله وسنة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
أنتظر ردكم وجزاكم الله خيرا
أختكم فى الله


جزاكم الله خيراً
فقد تواصلتم معنا وتم تكليفكم
نسأل الله العون لنا ولكم

اقتباس:
السلام عليكم ورحمة اللله وبركاته

انا عضوه جديدة معاكم وأتمنى لكم التوفيق لخدمة الدين الحنيف
وربنا يجازيكم كل خير إن شاء الله
وانا عندى وقت كتير فاضى وأتمنى انى انفع بيه دينى
ويا ريت تقول لى انا ممكن اعمل ايه لانى امكانياتى بسيطة فى النت
وعلى استعداد لإى طلب
وربنا يجازيكم خيراً كثــــــــيراً
نفع الله بكم

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم واستخدمكم لدينه وثبتنا الله وإياكم عليه إلى أن نلقاه
فقط عليكم كتابة موضوع هاهنا ليتم التواصل فيما ينفع إن شاء الله
بارك الله فيكم
والحمد لله رب العالمين
..
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال