نص الكلام
قصر شيخ الازهر محمد سيد طنطاوى امكانية التدخين ومشروعيته على رجال الاعمال والقادرين ماديا فقط, مؤكدا حرمته على محدودى الدخل والموظفين والفقراء.
جاء ذلك فى ندوة(اداب الحوار فى الاسلام) التى نظمتها كلية الاداب بجامعة القاهرة, وجاءت فتوى طنطاوى ردا على سؤال لاحد الطلاب عن موقف الشريعة الاسلامية من التدخين ومدى حرمته فقال انه لا يستطيع القو بحرمة التدخين بشكل عام
مضيفا اذا كان الموظف بتقاضى 200 جنية راتبا شهريا وينفق منها 20 او 30 جنيها على التدخين فهذا حرام شرعا اما اذا قام رجل اعمال بالتدخين فهذا مباح .
وبعث احد الطلاب الى طنطاوى نص فتوى مفتى مصر السابق الدكتور نصر فريد واصل بتحريم التدخين قطعا الا انه ردا قائلا: اتركوا التعميم فى الاحكام فكيف تساوى بين من يدخن سيجارة قبل النوم ومن يدخن عشرات السجائر طوال اليوم ؟
وكيف تساوى بين تدخين الموظف المحتاج وتدخين رجل الاعمال .؟
صورة النص فى الجريدة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
الفتوى المثيرة جدا جدا لجلد الصحفيين
طنطاوى لا يدعوا ابدا لتطبيق الشريعة ولا يحب العنف ابدا ومسالم جدا وهو الذى افتى بالتعاون مع الشيعة وتعاون بنفسة مع اليهود ولم يتكلم فى اليهود كلمة واحده
هو نفسة من قال بهذه الفتوى
جلد الصحفيين
وفي 8 أكتوبر 2007 أصدر طنطاوي فتوى تدعو إلي "جلد صحفيين" نشروا أخبار تقول أن الرئيس حسني مبارك مريض وقد أثارت هذه الفتوى غضب شديد لدى الصحفيين[10][11] والرأي العام وطالب النائب مصطفى بكري بعزله[12] وتساءل الكاتب الإسلامي فهمي هويدي عن أسباب صمت شيخ الأزهر إزاء عدد من القضايا المهمة في البلاد مثل "إدانة التعذيب وتزوير الانتخابات واحتكار السلطة والأغذية الفاسدة والمبيدات المسرطنة"، مشيراً كذلك إلى حالة انعدام ثقة المصريين في شهادة شيخ الأزهر الذي على حد قوله "كان أكرم له أن يصمت لأن هناك أموراً أكثر جسامه تستحق تعليقه وكلامه"[12]. وقارن هويدي بين شيخ الأزهر في تحريضه للحكومة على الصحفيين، وبين الرهبان البوذيين في وقوفهم مع الناس ضد حكومتهم، قائلا "إنه ارتدى قبعة الأمن وخلع ثياب المشيخة"، كما وجه له الإخوان المسلمين إنتقادات شديدة بسبب هذه الفتوى[13]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
وافق على قرار وزير التعليم بمنع دخول المحجبات المدارس إلا بعد موافقة ولي الأمر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
أفتى بأن الفلسطينين الذين يقومون بتفجير أنفسهم ضد أهداف مدنية إسرائيلية ليسوا شهداء.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يشكروا جدا علماء الازهر انهم ردوا وقالوا
ردت عليه جبهة علماء الأزهر تحت عنوان (تبرئة وبيان) اعتبرت فيه منفذي العمليات الإستشهادية في فلسطين أنهم أفضل الشهداء، وجواز قيام الفلسطينيين بتفجير أنفسهم، لأن إسرائيل دار حرب وجميع أهلها أهل حرب ولا حرمة ولا عصمة لدمهم.
.................................................. .....
وادعوكم جميعا الان لتسمعوا معى هذا المقطع الذى يتحدث فيه طنطاوى فى الجزيرة الاخبارية ( والله مضحك جدا )
وقارنوا بين افتائاته وكلامه عن فلسطين
وهو من قال من قبل انا لا اتدخل فى شئون البلاد هذه الامور لها المتخصصين بها وانا مالى بها
هو نفسه من قال بهذه الفتوى وهو ايضا نفسه من قال هذا الكلام فى الجزيرة
اسمعوا
*****************************************
والآن نأتى الى الموقف الأخير لشيخ الأزهر إثر مشاركته فى مؤتمر حوار الأديان !! رغم اننى لم اكن أعرف ان هناك ( اديان) فأنا توقفت عند مرحلة إن الدين عند الله الإسلام ولن يتقبل من المرء غيره لكن الله اعلم بمستجدات الأمور .. فالصورة التى هزت مشاعر المسلمين وسلام الشيخ الطنطاوى لرئيس الكيان الصهيونى شىء وحوار الرجل مع الإعلامى المصرى عمرو الليثى شىء آخر تماما ... فنحن بهذا الحوار نكون قد علمنا يقينا من هو سيد طنطاوى وما هى مهمته التى من اجلها عين شيخا للأزهر الشريف ولماذا هو فى وظيفته حتى اللحظة رغم كوارثه المتتاليه واليكم نص الحوار الذى حذفت منه ثلاث دقائق واذاعه التلفزيون المصرى مساء يوم السبت 6/12/2008 يوم قمع الأمن لقافلة العيد لغزة المحاصرة :- بدأ الليثى المداخلة الهاتفية بسؤال حول ظروف المصافحة التى تمت بين شيخ الأزهر والرئيس الإسرائيلى، فقاطعه طنطاوى قائلاً: "لأ أنا لست على استعداد لأن أتكلم فى هذا الموضوع"، إلا أن الليثى حاول إقناعه بالإجابة، فقاطعه مرة أخرى، وقال: "هذا أتفه من أن أتكلم فيه"، وعاود الليثى بسؤال: "أنا بس اللى عايز أعرفه حاجة واحدة"، فقاطعه الإمام الأكبر بعنف: "لأ ولا تعرفش، إنت رد على اللى بيقول، ها تعرف إيه؟"
وحاول الليثى تهدئة أجواء الحوار قائلاً: "إنت عارف كلنا بنحبك أد إيه"، وأصر طنطاوى على مقاطعته: "أيوه بس قل لى إنت عاوز تعرف إيه؟.. واحد قابلنى فى السكة سلمت عليه، دى كل المسألة، هو موجود فى مكان، وأنا فى نفس المكان وماشى كده فقابلنى.. مد إيده.. سلمت عليه".
وعندما سأله الليثى عما إذا كان يعرف وقتها شخصية بيريز، رد بهدوء: "معرفش"، ثم تابع منفعلاً: "أنا سلمت على عدد لكن الوجه ده مش غريب علىَّ، وافرض إنى باعرفه.. دى فيها إيه؟ افرض إن أنا اللى سلمت عليه، اتهدت فلسطين؟ ليه ما هو من دولة إحنا معترفين بيها، ومن شهرين كان هنا وقاعد مع الرئيس، إنتم ردوا، بتسألنى السؤال السخيف ده ليه؟ إيه يعنى لما واحد سلم على واحد؟".
وهنا تدخل الإعلامى عمرو الليثى وتحدث مع شيخ الأزهر حول الحصار الإسرائيلى لغزة ومنعه الحجاج الفلسطينيين من عبور الحدود، إلا أن الإمام الأكبر، قال متسائلاً: "هى إسرائيل اللى مانعة الحجاج؟ وافرض إنها عاملة الحصار وإحنا مالنا، الكلام ده كلام سخيف، انتوا يجب أن تردوا انت بتسألنى، واحد بيسلم على واحد دى فيها إيه؟ قول لى، واحد يهودى، واحد مسيحى، واحد ملحد فى حفل عام وماشى سلم علىَّ".
استمرت محاولات الليثى لتهدئة الحوار، وقال: "هو اللى استفز الناس حاجة واحدة بس يا مولانا إن صحيفة (معاريف) الإسرائيلية امبارح نشرت خبر بتقول فيه إن سيادتك روحت سلمت عليه مش هو الذى جاء ليسلم على حضرتك، وعلشان كده إحنا بنستوضح من سيادتك"، فرد طنطاوى: "هما كدابين ولاد ستين كلب، إيه اللى رحت أنا أسلم عليه؟ إزاى أنا هروح أسلم عليه"، وتحدث بعدها عن ظروف دعوته إلى المؤتمر.
ورداً على سؤال الإعلامى عمرو الليثى بشأن الانتقادات التى وجهت له بسبب مصافحته الرئيس الإسرائيلى شيمون بيريز، قال طنطاوى: "دول أتفه من أن أرد عليهم، أتفه من أن أرد عليهم، الأستاذ طلعت السادات رد عليهم، ما تكتفى بالرد بتاعه".
وحول رأيه فى الحصار الإسرائيلى المفروض على غزة، قال طنطاوى: "أنا لا أعرف أن هناك حصاراً على غزة، لا أعرف، هى دى شغلتى أنا كمان؟ ما تسألوا وزير الخارجية فقاطعه الليثى: "لأ أنا أسأل عن رأى فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر فى هذا الحصار"، إلا أنه رد عليه بعنف: "حصار إيه؟ وقرف إيه؟ حصار إيه؟ ما الحصار ده موجود من شهور".
وهنا سأله الليثى: "ترد بإيه على اللى بيقولوا إن شيخ الأزهر يجب أن يعتذر عن هذه الصورة"، فرد طنطاوي: "هذا الكلام أحقر من أن أرد عليه.. خلاص!"، وهنا انتهت المكالمة التليفونية !!!
واليكم الان بعض قرارات طنطاوى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
بعض قرارات طنطاوى
في شهر فبراير 2003، وقبل احتلال القوات الأمريكية للعراق أقال طنطاوي الشيخ علي أبو الحسن رئيس لجنة الفتوى بالأزهر من منصبه بسبب ما قيل إنه صرح بفتوى يؤكد فيها «وجوب قتال القوات الأمريكية إذا دخلت العراق، وأن دماء الجنود الأمريكيين والبريطانيين تعد في هذه الحالة حلالا، كما أن قتلى المسلمين يعدون شهداء»
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وفي نهاية أغسطس 2003 أصدر طنطاوي قرار بإيقاف الشيخ "نبوي محمد العش" رئيس لجنة الفتوى عن الإفتاء وإحالته للتحقيق؛ لأنه أفتى بعدم شرعية مجلس الحكم الانتقالي العراقي وحرم التعامل معه، وأكد شيخ الأزهر أن الفتوى التي صدرت (ممهورة بشعار خاتم الجمهورية المصري وشعار الأزهر) لا تعبر عن الأزهر الذي لا يتدخل في السياسة وسياسات الدول (كما قال)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقل الشيخ صادق العدوي من خطابة مسجد الجامع الأزهر إلى مسجد النور بالعباسية ليتولى الخطابة مكانه نظراً لشعبية الشيخ العدوي المتزايدة وكثرة انتقاده للدولة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وافق على منع كبار علماء الأزهر من الخطابة إلا بتصريح من وزارة الأوقاف.
وتسبب في قطع أرزاق نحو ألفي داعية أزهري من جبهة علماء الأزهر من إدارة الوعظ والإرشاد بمنعهم من ارتقاء المنابر وقصر ذلك على موظفي وزارة الأوقاف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منع إعادة طبع فتاوى الشيخ جاد الحق لأن بعضها لا يتفق مع فتاواه.