• فوائدٌ من جديد فتاوى الموقع المبارك : الإسلام سؤال وجواب . (143578) من حلف على فعل مكروه أو على ترك مندوب , سُنّ حنثه وكره بره . من حلف على فعل مندوب أو ترك مكروه , كره حنثه , وسن بره . من حلف على فعل واجب أو على ترك محرم , حرم حنثه . من حلف على فعل محرم أو ترك واجب , وجب حنثه . ومن حلف على مباح فهو مُخير ، وحفظ يمينه أولى . أما من حلف بغير الله فيمينه لا تنعقد ، ولا تلزم فيها كفارة ، ولا يلزم المحلوف عليه برها . (143683) لا حرج على المسلم أن يغتسل بالماء الذي قرئت عليه آيات الرقية الشرعية في الحمامات وأماكن الاغتسال المعروفة ، لأن كون وصف الماء بأنه مقروء عليه أمر معنوي غير محسوس . وقد كره بعض أهل العلم ذلك . (143663) الحزامات والأحذية والمعاطف الجلدية المصنوعة في الغرب الأصل الطهارة وجواز لبسها حتى يثبت ما يوجب الحكم بنجاستها وتحريم لبسها ، كما هي فتوى اللجنة الدائمة . (140222) ذهب جمهور أهل العلم من الحنفية والمالكية والشافعية إلى أن الجمعة لا تصلى إلا بعد زوال الشمس ، وهو أول وقت صلاة الظهر . وذهب الإمام أحمد بن حنبل وجماعة إلى أن أول وقتها هو أول وقت صلاة العيد ، أما الزوال فهو أول وقت وجوب السعي إليها . وفي الفتوى أدلة الفريقين ، والجمع بينها . (140183) جرت السنة وعمل السلف على أن الرقية تكون بالقراءة على المريض مباشرة ، ولم يأت في السنة ما يدل على جواز الرقية عن بعد . وإنما ينتفع من ليس موجودا بالدعاء . (139953)تدخل الملائكة الحفظة التي تكتب أعمال بني آدم البيوت التي بها صور ، والمراد بالملائكة الذين لا يدخلون بيتاً فيه صورة هي ملائكة الرحمة . (143860) ليحذر المسلم من التندر بأي شيء من الأمور الشرعية سواء على سبيل السخرية أو اللهو واللعب ، أو حتى ضرب الأمثال ، وإطلاق التشبيهات المجازية . فإن في ذلك خطراً عظيماً . (142810) الكتابة في المنتديات إن كانت لبيان حكم ، أو دلالة على خير ، أو إرشاد لأمر نافع من أمور الدين أو الدنيا ، فهي داخلة في " علم ينتفع به " إذ هذا يشمل العلم الدنيوي والأخروي . (145056)وكل ما ورد من آثار في بعض كتب التاريخ والأدب تحث على ترك طاعة النساء ، ومخالفة أمرهن ، وذم الصالحات فيهن ، وتخوين الطاهرات منهن : فهي آثار مردودة لا تثبت ، وإنما يؤمن بها الرافضة في تراثهم المزور ، فقد عقد الكليني في كتابه " الكافي " (5/518) بابا بعنوان " باب في ترك طاعتهن "، وسرد فيه مجموعة من الآثار التي تشنع على النساء في هذا الشأن ، وأما نحن فنقول كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ) رواه أبو داود (رقم/236). (143647) لا حرج في الذهاب إلى طبيب الأسنان لتنظيف الأسنان وتبيضها ، ولا يعد هذا من تغيير خلق الله ، لأن المقصود منه إزالة ما على الأسنان من صفرة حتى تعود إلى طبيعتها النظيفة البيضاء. (143368) يلزم إخبار الخاطب بأن مخطوبته مصابة بمرض السكر ، وعدم جواز إخفاء هذا العيب . (144641) حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( وُلِدَ لِي اللَّيْلَةَ غُلَامٌ فَسَمَّيْتُهُ بِاسْمِ أَبِي إِبْرَاهِيمَ ) رواه مسلم (2315) فهو دليل على استحباب تسمية الأبناء بأسماء الأنبياء كما بين ذلك العلماء ، كما في " تسمية المولود " للشيخ بكر أبو زيد (ص/15). (143844) للخاطب أن ينظر إلى وجه المخطوبة حتى يجزم بأحد الأمرين : إما أن تعجبه المرأة ويمضي في النكاح ، وإما أن يعدل إلى غيرها . فإن حصل ذلك يرجع الحكم إلى الأصل : وهو تحريم النظر إليها ؛ لأنه نظر أبيح لحاجة فيتقيد بها . والذي ينبغي أنه إذا تم القبول ، فإنه يعجل بعقد النكاح ، حتى تكون المرأة زوجة له ، فيباح له النظر إليها والخلوة بها ، وفي ذلك دفع للحرج والمشقة ، واجتناب للإثم . (138975) وأما الصلاة مع التعطر : فإن كانت في بيتها فلا حرج عليها في ذلك . وأما إن كانت خارج بيتها ، فلا يجوز لها أن تضع طيبا ، سواء أكانت ذاهبة إلى المسجد أو غيرها ؛ بل ورد نهي خاص عن استعمال المرأة للطيب إذا أراد المسجد . • جديد موضوع " مع الشيخ الحويني " : هنا ، وهنا . هل قرأتَ هذه الموضوعات القيمة ؟ • حكاية من تزبّب وهو حِصْرَم . • الفوائد التربوية من شرح النووي على صحيح مسلم . • من اخترع لفظ ( الإختلاط ) ؟ • تعليقاتي على ( زاد المعاد ) لابن قيم الجوزية أثناء ملازمتي لشيخي العلامة عبد العزيز بن باز ـ رحمه الله ـ