أولا : أنا لم أثني على أهل الغناء ، بل حكيت قصة خبرية (لغوية بحتة) .
ثانيا : بخصوص التوقيع :
هذان البيتان :
الدَّارُ جَنَّاتُ عَدْنٍ إنْ عَمِلْت بِمَا يُرْضِي الْإِلَهَ وَإِنْ خَالَفْت فَالنَّـارُ
هُمَا مَحَلَّانِ مَا لِلنَّاسِ غَيْرُهُمَـا فَانـْظُرْ لِنَفْسِك مَاذَا أَنْتَ مُخْتَارُ
ماذا فيهما ؟
أتعرف لو أن إبليس كان قائلهمها لجعلتهما توقيعا لي ؟!
العبرة ليست بالقائل ، العبرة بالكلام نفسه .*
|