09-20-2010, 08:13 AM
|
|
اقتباس:
ويختتم التقرير بقوله: "ربما قريباً نرى هذا البرنامج أو مماثلاً له في باقي أمريكا الشمالية، وفي الدول المجاورة للمكسيك؛ حيث النساء أيضا يعانين التحرش لفظاً وسلوكاً".
|
ليت المتسولون على موائد الغرب من الرؤوس في بلادنا ينظرون إلى هذه الأمور, وألا يكتفوا باستيراد "زبالات" الغرب وحسب !
فهناك نوع من الناس لا يقتنع بما هو دينه الإسلاميّ إلا عندما يقوم الغرب به !
وإنا لله وإنا إليه راجعون .
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|