عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 10-10-2011, 11:55 AM
أبو عبد الله الأنصاري أبو عبد الله الأنصاري غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




3agek13 يا امة محمد //قناه نسمة التونسية تجسد (الله) سبحانه فى فيلم ايرانى

 

القناه تسمى نسمة

او ان صدقت انها نقمة
اعلموا شى هام

وبدايا الفيلم هو ايرانى لتعلموا افكار هذة الدولة القذرة
وتروجيها للكفر لم تكتفى بسب امهات المومنين والصحابة

ولا غرابة معمميها تعدوا على الله وقالوا ان الحسن وعلى بمثابة الله تعالى الله عما يصفون

لما اعجب لو تعدت على الله

المشكلة انه فيلم كرتون يعرض للاطفال

يتعدى على الله ويدعو الى شرب الخمر والزنا

يريدون افساد الاطفال بعد ان افسدوا الكبار

يريدونها حياه عفنة قذرة فواحش ورزئال

هكذا ايران وشيعتهما ابناء المتعة
واولاد الزنا والسفاح وهذا دينهم (دين الشيعة )


القناة عرضت يوم الجمعة الماضي فيلم كرتوني يجسد الله جل جلاله
القصة تحكي ان بنت صغيرة يتجلى لها الله والعياد بالله وهي حزينة ويقول لها هذا سلوك لا يليق ببنت تحب تكون نبية وفي مقطع اخر تنزعج من الله وتقول لا احبك لا اريد اشوفك وكلام اخر والله ياخوان كلام لاعرف ما اقول الا لاحول ولاقوة بالله
قناة نسمة التونسية تعرض فيلم يجسد الذات الالهية و يسيء لله ويدعو للزنى والخمر


نشرت قناة نسمة التونسية فلما جسدت فيه الذات الإلهية في شكل عجوز يركب سحابة و يخاطب فتاة صغيرة و الفتاة تتجرأ على الله و تطرده من أمامها ( تعالى ربي علوا كبيرا )

ثم يدعو ( بالمعنى ) في محاورته لشابة للزني و الخمر و المخدرات

و آخر الفلم يظهر و عندما يعجز إلاههم ( سبحان ربنا و تعالى علوا كبيرا ) يتدخل الشيطان ليقنع الشابة بكلام الإله المزعوم و المراد من فلمهم المسامحة و عدم محاسبة الناس

يعني يسبون ربنا بدعوى التسامح


وهذا نقل نقلته لكم

بثت قناة فضائية تونسية قناه نسمة فيلمًا كرتونيًّا إيرانيًّا يجسد في أحد مشاهده الذات الإلهية؛ الأمر الذي أثار جدلاً واسعًا في تونس، واعتبره كثيرون محاولة من القائمين على القناة لاستفزاز مشاعر التونسيين وجر البلاد نحو الفتنة.
وتدور قصة فيلم "Persepolis" أو "بلاد فارس" الذي عرضته قناة "نسمة تي في" مدبلجًا باللهجة التونسية الدارجة قصة فتاة إيرانية من أسرة متحررة تعيش أجواء الانقلاب الذي قامت به الثورة الإيرانية بقيادة الخوميني عام 1979 على نظام الشاه السابق محمد رضا بهلوي، وشعورها بالقمع في ظل الحكم الجديد، وما تلاه من خيبة أمل قبل أن يرسلها والداها إلى النمسا خوفًا عليها من الأجهزة الأمنية لتكمل دراستها هناك.
ورأى مراقبون أن عرض قناة "نسمة تي في" لهذا الفيلم الكرتوني في هذا الظرف السياسي الحساس الذي تمر به البلاد التونسية قبل أسابيع على موعد الاستحقاق الانتخابي يهدف إلى إثارة النعرات الدينية والطائفية واستفزاز التيارات الإسلامية في البلاد.
وطالب ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي بإدانة القناة وتحريك دعوى قضائية ضدها بسبب إهانتها لمشاعر التونسيين تحت مسمى الحريات.
واعتبر آخرون أن حرية التعبير مكفولة في تونس، لاسيما بعد الثورة لكن ليس على حساب التعدي على المقدسات الدينية، بحسب "العربية نت".
وتقول الكاتبة "نادية الزاير" في تعليقها على هذا الفيلم: إن الفيلم يقدم "الجمهورية الإيرانية كنموذج للتيارات الإسلامية، بعيدة كليًّا عن مبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان". وتتابع قائلة: إن "الفيلم فيه رسالة واضحة ومباشرة تستهدف ضرب الصورة التي ارتسمت للإسلاميين لدى الرأي العام التونسي، وذلك من خلال التطرق لمسألة الحجاب وتصوير الرجل الملتزم في صورة المتزمت بل والمغتصب كما جاء صراحة في جملة باللهجة التونسية العامية، في مشهد لرجل متدين أوقف امرأة محجبة في الشارع، لم يعجبه حجابها ليأنبها ويهينها ويخبرها بلغة تونسية فجة أنها "من نوع النساء اللاتي لا يصلحن سوى للاغتصاب ثم الرمي"، وهذه صورة نمطية مشوهة في منتهى الخطورة".
ويظهر مقدار الخلط - إما جهلاً وإما عمدًا - لدى قناة "نسمة" التي عرضت هذا الفيلم، حيث قدمت الجمهورية الإيرانية "الشيعية" كنموذج للتيارات الإسلامية "السنية"، ومعروف ما بين النموذجين من فرق كبير وبون شاسع، حتى عد بعض أهل العلم أن الرافضة (الشيعة) ليسوا من فرق الإسلام.
وترد الكاتبة الزاير على الفيلم بقولها: "يمكن القول ردًّا على كل من يعتقد أنه باستطاعته إثارة الفتنة بين التونسيين: إن تونس ليست إيران، وإن الحركات الإسلامية في تونس لا "تشبه" تلك الموجودة في "بلاد فارس"، لذلك فإن محاولات الإيحاء من خلال الفيلم بتطابق الصورتين عملية فاشلة، لأن التونسي بات أذكى وأكثر انتباهًا لمثل هذه المؤامرات...".
وكانت ذات القناة قد أثارت جدلاً واسعًا بسبب عرضها في رمضان قبل الماضي المسلسل الإيراني المثير للجدل "يوسف الصديق"، ورفع حينها مجموعة من المحامين دعوى قضائية ضد القناة، لكنها رغم ذلك عرضت المسلسل.


ولتعلموا خبث هذا الفيلم هو فيلم

وهذا رد الشيخ بشير بن حسن حفظه الله





تعليق

تونس

تلكم الدولة التى غمرها الاستعمار الفرنسى بالحرية المزعومة ونشر بها الاباحية والعري والبعد عن الاسلام

حتى منعوا الحجاب بل شددوا على من يلبسه

ومنعوا اللحية

اسال الله ان يفرج عن اخواننا هناك وان يهديهم سبل السلام

وفى ظل الاحداث المتلاحقة

قام مجموعة من الاسلاميون التونسيون بالمظاهرة امام القناه وبالطبع اتهموهم بالارهاب وقالوا عنهم كانوا يحملون الاسلحة

كما قالت قناه حليفة الشيطان ( البى بى سى )

وقالت انهما ارهابيون

لاغرابة

يسب الله ونتسامح

يسب الرسول ونتسامح

يسب الصحابة ونتسامح

يسب امهات المومنيين ونتسامح

حتى لايقال ارهابيين

نشكوا الى الله قلة حيلتنا وهواننا على الناس

اللهم انتقم من الظالمين والمنافقين

اللهم اذلهم

اللهم اذلهم

اللهم رد كيد الخائنين عن ذا الدين

اللهم عليك بالمنافقين والكافرين
رد مع اقتباس