عرض مشاركة واحدة
  #37  
قديم 03-27-2007, 06:10 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً أختنا الفاضلة ذات النطاقين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذات النطاقين مشاهدة المشاركة
والله لايعرفوا مدى عزة المرأة بنقابها وتمسكها به ولو وصل الأمر للحرب من أجله والموت خير لها من أن تنزع حجابها ]
لله العزة ولرسوله وللمؤمنين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذات النطاقين مشاهدة المشاركة
وأود أن أضيف أن مصطفى كمال أتاتورك
عند موته أوصى أن لايُصلى عليه !!!!!!!]
جزاكم الله خيراً على الاضاقة القيمة
"ولقد طفح لسانه بما يعتقده قلبه
فاللسان مغاريف ما فالقلوب"


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذات النطاقين مشاهدة المشاركة
ودار الخلاف بعد موته : أيصلون عليه فيخالفون وصيته أم يتركون الصلاة ؟ وأخيرا وافقوا على الصلاة عليه , ولكن تُرى من كان الإمام ؟!
إنه مدير الأوقاف شرف الدين أفندى الذى حاول لكى يجعل اللغة التركية للقرآن الكريم لغه للعبادة , وفرض قراءتها بالقوة فى الجوامع ]
سبحان الله على الفقه العالى وعلى الخلاف السائغ وعلى ترجيحهم!!

الطيور على أشكالها تقع!

جزاكم الله خيراً
..
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس