عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 03-14-2007, 04:37 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي متابعة طهَ حسين

7- ومن ذلك : حملته الشديدة على الأزهر الشريف وعلمائه الأفاضل, ورميهم جميعاً بالجمود, وحثه على ( استئصال هذا الجمود, ووقاية الأجيال الحاضرة والمقبلة من شره ) على حدَّ تعبيره.

8- ومن ذلك أيضاً تشجيعه لحملة ( محمود أبو ريه ) على السنة الشريفة, ومن ذلك أيضاً تأييده لـ (عبد الحميد بخيت) حين دعا إلى الإفطار فى رمضان, وثارت عليه ثائرة علماء المسلمين.
( ما أحلمك يارب العزَّه على أمثال هؤلاء )

9- ومنه : مطالبته بإلغاء التعليم الأزهرى, وتحويل الأزهرإلى جامعة أكاديمية للدراسات الإسلامية, وقد أطلق عليها (الخطوة الثانية) وكانت <<الخطوة الأولى>> هى إلغاء المحاكم الشرعية التى هلل لها كثيراً.

10- قوله : ( خضع المصريون لضروب من البغى والعدوان جائتهم من الفرس والرومان والعرب أيضاً ) اهــ.
(هو كان تيوانى ولا ايه!!..؟! عجباً لك!)

11- ومن ذلك أنه عاد خلط الإسرائيليات والأساطير إلى السيرة النبوية بعد أن نقاها العلماء المسلمون منها, والتزيد فى هذه الإسرائيليات والتوسع فيها.

12- ومن ذلك : حملته على الصحابة -رضى الله عنهم-, وعلى الرعيل الأول من الصفوة المسلمة, وتسبيههم بالسياسيين المحترفين الطامعين فى السلطان -وحاشاهم رضى الله عنهم- وذلك فى محاولة منه لإزالة ذلك التقدير الكريم الذى يكنه المؤرخون المسلمون لصحابة النبى -عليه الصلاة والسلام- ورضى عنهم.
(يا فرحة الروافض بأقوال ممن مشكوك فى اسلامه!

ملحوظه : الكلمات التى باللون الأزق منى, التى لا استطيع كتمانهافعذراً على تعكير المشاركة بكلماتى أكثر ما هى مُتعكرة بصاحب الكلام عنه!

يُتبع إن شاء الله
..
)
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس