[هيا أحمد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[COLOR="Red"]الحكم وراء الكف عن القتال فى مكة[/COLOR]
1-كانت الفترة المكية فترة اعداد وتربية الفرد العربى على الصبر حتى تصبح عادة ثم يتم الاعتدال فى طبيعته
2-لأن الدعوة السلمية أشد أثرا وأنفذ فى بيئة مثل قريش
3-اجتنابا لانشاء معركة داخل كل بيت
4-ربما كان يعلمه الله تعالى أن المعاندين الذين يفتنون المسلمين هم الذين سيكونون من جند الاسلام المخلص
5-لأن النخوة العربية فى بيئة قبلية من عادتها أن تثور للمظلوم الذى يتحمل الاذى ولايتراجع
6-ربما لقلة عدد المسلمين فى ذلك الوقت وانحصارهم فى مكة
[SIZE="6"]بيان الحكمة من الابتلاء الذى تعرض له الصحابة[[/SIZE]/COLOR]
1- الابتلاء سنة الله فى خلقه لابد من تصفية الصفوف والكشف عن حقيقة النفوس وخباياها
2-تربية الامة الاسلامية على الصبر عند نزول المحن
3-الاعداد الحقيقى لتحمل الامانة
4-معرفة قدر الدعوة ومنزلتها لكى تعز هذه الدعوة على المسلمين
5-الدعاية للاسلام
6-رفع المنزلة والدرجة عند الله وتكفير السيئات
[COLOR="Red"]الرد على من أنكر حادثة انشقاق القمر
1-أنكر جمهور الفلاسفة وانكروا كثيرا من الامور الغيبية انهم ان كانوا كفارا فيناظروا أولا على ثبوت الاسلام ثم يشركوا مع غيرهم ممن أنكر ذلك من المسلمين ولاسبيل الى انكار ما ثبت فى القرآن من الانخراق والألتئام فى القيامة فيستلزم جواز وقوع ذلك معجزة لنبى الله
2-أنكر بعض المبتدعة الموافقين لمخالفى الملة
لا انكار للعقل فيها لأن القمر مخلوق لله يفعل مايشاء كما يكوره يوم البعث ويفنيه وأن هه الحادثة وقعت ليلاوأكثر الناس نيام والأبواب مغلقة وقد وقع لقوم قد طلبوا ذلك فلم يتأهب غيرهم لها