عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 04-24-2010, 02:44 AM
نجاح حازم نجاح حازم غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




New إجابات أسئلة مراجعة سورة آل عمران




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين



وبعد



أبدأ اليوم مستعينة بالله فى إجابة أسئلة مراجعة سورة آل عمران



أولاً أقدم لكم إجابة السؤالين الأول والثانى





السؤال الأول:



اذكري من الآيات ما يدل على ذلك :




1- جزاء الصّبر و المصابرة .




2- نداء للمؤمنين يوضّح ما يترتب على طاعة الكفّار من هلاك و خسران .




3- لقد منّ الله علينا أعظم منّة بعد أن كنّا في ضلال مبين.




4- ءايتان بهما وصف للمتقين و بعدهما آية بها جزاؤهم .





5- أعظم شهادة في كتاب الله .




6- الصّبر على الأذى و البلاء.. و التقوى من عزم الأمور.





7- الدعوة للتّمسك بدين الله و عدم الفرقة و الاختلاف بين المسلمين .





8- آية المباهلة .





9- آية تدلّ على أنّ الأيّام دول بين النّاس .





10- ميثاق أخذه الله من النّبيين .





إجابات السؤال الأول







1 - ( جزاء الصّبر و المصابرة )






يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا ٱصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَٱتَّقُوا ٱللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿200﴾









2 – (نداء للمؤمنين يوضّح ما يترتب على طاعة الكفّار من هلاك و خسران )





يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا إِن تُطِيعُوا ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ يَرُدُّوكُمْ عَلَىٰٓ أَعْقَـٰبِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَـٰسِرِينَ ﴿149﴾








3 – (لقد منّ الله علينا أعظم منّة بعد أن كنّا في ضلال مبين )





لَقَدْ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَـٰتِهِۦ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ ٱلْكِتَـٰبَ وَٱلْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِى ضَلَـٰلٍ مُّبِينٍ ﴿164﴾








4- (ءايتان بهما وصف للمتقين و بعدهما آية بها جزاؤهم )





ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِى ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلْكَـٰظِمِينَ ٱلْغَيْظ وَٱلْعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِ ۗ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ ﴿134﴾ وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَـٰحِشَةً أَوْ ظَلَمُوٓا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا ٱللَّهَ فَٱسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلَّا ٱللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴿135﴾ أُو۟لَـٰٓئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّـٰتٌ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا ٱلْأَنْهَـٰرُ خَـٰلِدِينَ فِيهَا ۚ وَنِعْمَ أَجْرُ ٱلْعَـٰمِلِينَ ﴿136﴾








5- (أعظم شهادة في كتاب الله )





شَهِدَ ٱللَّهُ أَنَّهُۥ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ وَٱلْمَلَـٰٓئِكَةُ وَأُو۟لُوا ٱلْعِلْمِ قَآئِمًۢا بِٱلْقِسْطِ ۚ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ ﴿18﴾








6 – (الصّبر على الأذى و البلاء.. و التقوى من عزم الأمور )





۞ لَتُبْلَوُنَّ فِىٓ أَمْوَ*ٰلِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا ٱلْكِتَـٰبَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ ٱلَّذِينَ أَشْرَكُوٓا أَذًى كَثِيرًا ۚ وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَ*ٰلِكَ مِنْ عَزْمِ ٱلْأُمُورِ ﴿186﴾








7 – (الدعوة للتّمسك بدين الله و عدم الفرقة و الاختلاف بين المسلمين )





وَٱعْتَصِمُوا بِحَبْلِ ٱللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَٱذْكُرُوا نِعْمَتَ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَآءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِۦٓ إِخْوَ*ٰنًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ ٱلنَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَ*ٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمْ ءَايَـٰتِهِۦ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴿103﴾







8 – (آية المباهلة )





فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِنۢ بَعْدِ مَا جَآءَكَ مِنَ ٱلْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَآءَنَا وَأَبْنَآءَكُمْ وَنِسَآءَنَا وَنِسَآءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ ٱللَّهِ عَلَى ٱلْكَـٰذِبِينَ ﴿61﴾








9 – (آية تدلّ على أنّ الأيّام دول بين النّاس )





إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ ٱلْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُۥ ۚ وَتِلْكَ ٱلْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ ٱلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَآءَ ۗ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلظَّـٰلِمِينَ ﴿140﴾








10- (ميثاق أخذه الله من النّبيين )





وَإِذْ أَخَذَ ٱللَّهُ مِيثَـٰقَ ٱلنَّبِيِّينَ لَمَآ ءَاتَيْتُكُم مِّن كِتَـٰبٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَآءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِۦ وَلَتَنصُرُنَّهُۥ ۚ قَالَ ءَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَ*ٰلِكُمْ إِصْرِى ۖ قَالُوٓا۟ أَقْرَرْنَا ۚ قَالَ فَٱشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم مِّنَ ٱلشَّـٰهِدِينَ ﴿81﴾









السؤال الثّاني:







اختاري الإجابة الصّحيحة من بين الأقواس مع ذكر آية بعدها :







1- (.......... منّ الله على المؤمنين .......... ) { و لقد – لقد}





2- ( إنّما ذلكم الشّيطان ....... إن كنتم....... ) {صادقين – مؤمنين }





3- (........... لنفسٍ أن تموت .................) {و ما كان – ما كان}





4- ( ... ما في السموات و ما في الأرض...) {لله – و لله }





5- ( ......... تعالوا إلى كلمة سوآء بيننا ....) {يا أهل الكتاب – قل يا أهل الكتاب }





6- ( يا أيّها الّذين ءامنوا لا تتّخذوا بطانةً من دونكم ... قد بينّا لكم الآيات .....) {لعلّكم تعقلون - لعلّكم تهتدون- إن كنت تعقلون}





7- ( الّذين قالوا إنّ الله عهد إلينا .... إن كنتم .....) {مؤمنين – صادقين – تعلمون }





8- ( و لا يحسبنّ الّذين كفروا أنّما نملي لهم خير ... و لهم عذاب ...... ) { أليم – عظيم – مهين }





9- ( هم درجاتٌ عند الله و الله .......... ) {بصير بما يعملون – بما يعملون بصير – بصير بما تعملون}





10- ( و إن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله ...... أولئك لهم أجرهم عند ربّهم ....... ) {إنّ الله سريع الحساب – و الله سريع الحساب}








إجابات السؤال الثانى







1 - { ...منّ الله على المؤمنين ......... }



(و لقد – لقد )





لَقَدْ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَـٰتِهِۦ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ ٱلْكِتَـٰبَ وَٱلْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِى ضَلَـٰلٍ مُّبِينٍ ﴿164﴾







2 – { إنّما ذلكم الشّيطان ....... إن كنتم....... }



(صادقين – مؤمنين )





إِنَّمَا ذَ*ٰلِكُمُ ٱلشَّيْطَـٰنُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَآءَهُۥ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴿175﴾







3 – { لنفسٍ أن تموت ...............}


(وما كان – ما كان )





وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ ٱللَّهِ كِتَـٰبًا مُّؤَجَّلًا ۗ وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ ٱلدُّنْيَا نُؤْتِهِۦ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ ٱلآخِرَةِ نُؤْتِهِۦ مِنْهَا ۚ وَسَنَجْزِى ٱلشَّـٰكِرِينَ ﴿145﴾







4 – { ما في السموات و ما في الأرض.. }


(لله – و لله )




ذكرت فى موضعين





الموضع الأول :وَلِلَّهِ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَ*ٰتِ وَمَا فِى ٱلْأَرْضِ ۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرْجَعُ ٱلْأُمُورُ ﴿109﴾





الموضع الثانى : وَلِلَّهِ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَ*ٰتِ وَمَا فِى ٱلْأَرْضِ ۚ يَغْفِرُ لِمَن يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَآءُ ۚ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿129﴾






5 – { تعالوا إلى كلمة سوآء بيننا ... }



(يا أهل الكتاب – قل يا أهل الكتاب )





قُلْ يَـٰٓأَهْلَ ٱلْكِتَـٰبِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَآءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا ٱللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِۦ شَيْـًٔا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ ٱللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُولُوا ٱشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ﴿64﴾






6 – { يا أيّها الّذين ءامنوا لا تتّخذوا بطانةً من دونكم ... قد بينّا لكم الآيات }



(لعلّكم تعقلون - لعلّكم تهتدون- إن كنتم تعقلون )






يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ ٱلْبَغْضَآءُ مِنْ أَفْوَ*ٰهِهِمْ وَمَا تُخْفِى صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ ۚ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ ٱلآيَـٰتِ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ ﴿118﴾







7 – { الّذين قالوا إنّ الله عهد إلينا .... إن كنتم ... }



(مؤمنين – صادقين – تعلمون )





ٱلَّذِينَ قَالُوٓا إِنَّ ٱللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَآ أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىٰ يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ ٱلنَّارُ ۗ قُلْ قَدْ جَآءَكُمْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِى بِٱلْبَيِّنَـٰتِ وَبِٱلَّذِى قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿183﴾







8 – { و لا يحسبنّ الّذين كفروا أنّما نملي لهم خير ... و لهم عذاب .... }



( أليم – عظيم – مهين )






وَلَا يَحْسَبَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓا أَنَّمَا نُمْلِى لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ ۚ إِنَّمَا نُمْلِى لَهُمْ لِيَزْدَادُوٓا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ﴿178﴾







9 – { هم درجاتٌ عند الله و الله ........ }



(بصير بما يعملون – بما يعملون بصير – بصير بما تعملون )





هُمْ دَرَجَـٰتٌ عِندَ ٱللَّهِ ۗ وَٱللَّهُ بَصِيرٌۢ بِمَا يَعْمَلُونَ ﴿163﴾







10- { و إن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله ...... أولئك لهم أجرهم عند ربّهم ....... }



(إنّ الله سريع الحساب – و الله سريع الحساب )



وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَـٰبِ لَمَن يُؤْمِنُ بِٱللَّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْهِمْ خَـٰشِعِينَ لِلَّهِ لَا يَشْتَرُونَ بِـَٔايَـٰتِ ٱللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۗ أُو۟لَـٰٓئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ سَرِيعُ ٱلْحِسَابِ ﴿199﴾







يتبع إن شاء الله
رد مع اقتباس