عرض مشاركة واحدة
  #45  
قديم 11-13-2012, 10:33 PM
نصرة مسلمة نصرة مسلمة غير متواجد حالياً
" مزجت مرارة العذاب بحلاوة الإيمان فطغت حلاوة الإيمان "
 




افتراضي

س و ج على شرح المقدمة الآجرومية (35 /44)

(أسئلة على باب المصدر)



س393: اجعلْ كلَّ فِعل من الأفعال الآتية في جملتين مفيدتين، وهاتِ لكلِّ فعل بمصدره منصوبًا على أنَّه مفعول مطلق مؤكِّد لعامله مرَّةً، ومبيِّن لنوعه مرةً أخرى؟
حَفِظ، شَرِب، لَعِب، استغَفَر، باع، سار.
الجواب:
1- حفظ:

مثال المفعول المطلق المؤكِّد لعامله: حَفِظ محمد الدرسَ حِفْظًا.
مثال المفعول المطلق المبيِّن لنوع العامل: حَفِظ محمد الدرس حفظًا جيِّدًا.

2- شرب:

مثال المفعول المطلق المؤكِّد لعامله: شَرِب إبراهيم الماءَ شُربًا.
مثال المفعول المطلق المبيِّن لنوع العامل: شَرِب الكافر يومَ القيامة شُرْبَ الهِيم[1].

3- لعب:

مثال المفعول المطلق المؤكِّد لعامله: لَعِب أحمد بالكرة لَعِبًا.
مثال المفعول المطلق المبيِّن لنوع العامل: لَعِب المسلمون بالكفَّار لَعِبَ المستهزئين.

4- استغفر:

مثال المفعول المطلق لمؤكِّد لعامله: استغفرت ربِّي استغفارًا.
مثال المفعول المطلق المبين لنوع العامل: استغفر المذنب ربَّه استغفارًا شديدًا.

5- باع:

مثال المفعول المطلق المؤكِّد لعامله: باع الرَّجل السلعة بيعًا.
مثال المفعول المطلق المبيِّن لنوع العامل: باع الرجل السلعة بيعًا مباركًا.

6- سار:

مثال المفعول المطلق المؤكِّد لعامله: سار الجيش إلى أرْض المعركة سيرًا.
مثال المفعول المطلق المبيِّن لنوع العامل: سار المسلمون نحوَ عدوِّهم سيرَ الأسود.

س394: اجعلْ كلَّ اسم مِن الأسماء الآتية مفعولاً مطلقًا في جملة مفيدة:
حفظًا، لعبًا هادئًا، بيع المضطر، سيرًا سريعًا، سهرًا طويلاً، غضبةَ الأسد، وثبةَ النمر، اختصارًا.

الجواب:
1- حفظًا: حفظت الدرْس حفظًا.
2- لعبًا هادئًا: لعب التلميذ بالكرة لعبًا هادئًا.
3- بيع المضطر: بعتُ كتابي بيعَ المضطر.
4- سيرًا سريعًا: سرتُ إلى العمل سيرًا سريعًا.
5- سهرًا طويلاً: يسهَر الطالب في مذاكرة دُروسه سهرًا طويلاً.
6- غضبةَ الأسد: يغضَب المسلم في الحرْبِ غضبةَ الأسد.
7- وثبة النمر: وثَب المسلم على الكافر وثبةَ النمر.
8- اختصارًا: لقد اختصرتُ لك الحديث اختصارًا.

س395: ضع مفعولاً مطلقًا مناسبًا في كلِّ مكان مِن الأماكن الخالية الآتية:
(أ) يخاف عليَّ.......
(ب) ظهَر البدر........
(ج) يثور البركان.......
(د) اترك الهذر........
(هـ) تجنب المزاح.......
(و) غلت المرجل.......
(ز) فاض النيل........
(ح) صرخ الطفل.......
الجواب:
(أ) خوفًا شديدًا.
(ب) ظهورًا.
(ج) ثورانًا.
(د) تَرْكَ العقلاء.
(هـ) تجنبًا.
(و) غليانًا.
(ز) فيضًا.
(ح) صراخًا.

س396: ما هو المصدر؟ وما هو المفعول المطلق؟
الجواب:
أولاً: تعريف المصدر:
المصدر لغةً: هو المنْبَع.

وفي الاصطلاح عرَّفه ابن آجروم - رحمه الله تعالى - بقوله: المصدرُ هو الاسم المنصوب، الذي يجيء ثالثًا في تصريفِ الفِعل.

ثانيًا: تعريف المفعول المطلق:
المفعول المطلق: هو عبارة عمَّا ليس خبرًا، مما دلَّ على تأكيدِ عامله، أو نوْعه، أو عددِه.

س397: إلى كم قِسم ينقسم المفعولُ المطلَق، مِن جهة ما يُراد منه؟ وإلى كم قِسم ينقسم مِن حيث موافقته لعامله وعدمها؟
الجواب:
أولاً: ينقسم المفعول المطلق، مِن جهة ما يراد منه إلى ثلاثة أقسام:
الأول: المؤكِّد لعامله، نحو:

حفظتُ الدرس حفظًا، ونحو: فرحتُ بقدومك جذلاً، فقد أُكِّد الفعلان "حفظ، وفرح" بالمصدرين:"حفظًا، وجذلاً".


والثاني: المبيِّن لنوع العامل:

نحو: أحببتُ أستاذي حبَّ الولد أباه، ونحو، وقفتُ للأستاذ وقوفَ المؤدَّب.
ففي هذين المثالين بيَّن المصدر نوعيةَ العامل: بأنه كحبِّ الولد أباه، وكوقوف المؤدَّب.


والثالث: المبيِّن للعدد:
نحو: ضربت الكسولَ ضربتَيْن، ونحو: ضربتُه ثلاثَ ضربات.
فقد بيَّن المصدر في هذين المثالين عددَ مرات وقوع العامل.


ثانيًا: ينقسم المفعول المطلق من حيث موافقتُه لعامله وعدمها إلى قسمين، وهما:

القسم الأول:
ما يُوافق الفعل الناصب له في لفْظه، بأن يكون مشتملاً على حروفه، وفي معناه أيضًا بأنْ يكونَ المعنى المراد مِن الفعل هو المعنى المراد مِن المصدر.


القسم الثاني:
ما يُوافق الفِعل الناصِب له في معناه، ولا يُوافقه في حروفه بأنْ تكون حروف المصدر غير حروف الفِعل.


س398: مَثِّل لكلٍّ ممَّا يلي بثلاثة أمثلة:
1- المفعول المطلَق المؤكِّد لعامله.
2- المفعول المطلق المبيِّن لنوْع العامِل.
3- المفعول المطلَق المبيِّن للعدَد.
4- مفعول مطلَق منصوب بعامِل مِن لفْظه.
5- مفعول مطلَق منصوب بعامِل مِن معناه.

الجواب:
1- مثال المفعول المطلَق المؤكِّد لعامله:

قال تعالى: ﴿ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا ﴾ [المزمل: 8].
وقال تعالى: ﴿ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا ﴾ [النساء: 164].
وقال تعالى: ﴿ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65].

2- مثال المفعول المطلَق المبيِّن لنوع العامل:

اعمل عملَ الصالحين.
سرتُ سيرًا وئيدًا.
جِدَّ جِدَّ الحريصِ على بلوغ الغاية.

3- مثال المفعول المطلق المبيِّن للعدد:

قال تعالى: ﴿ فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌ ﴾ [الحاقة: 13].
وقال تعالى: ﴿ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَة ﴾ [الحاقة: 14].
وقال تعالى: ﴿ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً ﴾ [النور: 4].

4- مثال مفعول مطلق منصوب بعامل من لفظه:

قال تعالى: ﴿ وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا ﴾ [الذاريات: 1].
وقال تعالى: ﴿ وَالصَّافَّاتِ صَفًّا * فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا ﴾ [الصافات: 1 - 2].
وقال تعالى: ﴿ وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا * وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا * فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا ﴾ [النازعات: 2 - 4].

5- مثال مفعول مطلَق منصوب بعامِل من معناه:

قعدت جلوسًا.
قُمت وقوفًا.
افْرَحِ الجَذَلَ.

س399: أعربِ الجُمل الآتية:
1- ضربتُ الرجل ضربًا شديدًا.
2- جلستُ قعودًا.
3- قام الرجلُ أحسنَ قيام.
4- ركَض الرَّجل سعيًا.
5- اجتَهَد الرجلُ الاجتهادَ كلَّه.
6- بطَش الرجلُ بالمُجرِم أشدَّ البطش.
7- أعْجَبني أخوك إعجابًا.
8- قال تعالى: ﴿ وَاللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَبَاتًا * ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا ﴾ [نوح: 17 - 18].

الجواب:
1- ضربتُ الرَّجلَ ضربًا شديدًا:

ضَرَبْت: ضرَب: فعل ماضٍ مبنيٌّ على السُّكون؛ لاتصاله بضميرِ الرَّفْع المتحرِّك "تاء الفاعل"، وتاء الفاعل ضمير مبنيٌّ على الضم، في محلِّ رفْع فاعل.
الرجل: مفعول به منصوب، وعلامة نصْبه الفتحةُ الظاهرة.
ضربًا: مفعول مُطلَق، مبيِّن للنوع، منصوب، وعلامة نصْبه الفتحة الظاهرة.
شديدًا: صفة لـ"ضربًا"، ونعت المنصوب منصوبٌ، وعلامة نصْبه الفتحة الظاهرة.

2- جلست قعودًا:

جَلَسْت: جلَس: فعل ماضٍ مبنيٌّ على السكون؛ لاتِّصاله بضمير الرفْع المتحرك "تاء الفاعل"، وتاء الفاعِل ضمير مبنيٌّ على الضم، في محلِّ رفْع فاعل.
قعودًا: مفعول مطلَق، مؤكِّد لعاملِه، منصوب، وعلامة نصْبه الفتحة الظاهرة، وهو مصدرٌ معنوي[2].


3- قامَ الرَّجُلُ أحسنَ قِيام:

قام: فِعْل ماضٍ مبنيٌّ على الفتْح، لا محلَّ له من الإعراب.
الرَّجُل: فاعل مرفوع، وعلامة رفْعه الضمَّةُ الظاهرة.
أحْسَنَ: نائب عن المفعول المطلَق منصوب، وعلامة نصْبه الفتحة الظاهِرة في آخِره، وأحسن مضاف.
قيام: مضاف إليه مجرور، وعلامة جرِّه الكَسْرة الظاهِرة.


4- ركَض الرَّجُل سَعيًا:

رَكَض: فعل ماضٍ مبنيٌّ على الفتْح، لا محلَّ له من الإعراب.
الرَّجُل: فاعل مرفوع، وعلامة رفْعه الضمَّة الظاهِرة.
سعيًا: مفعولٌ مطلق، مؤكِّد لعامِله، منصوب، وعلامة نصْبه الفتحةُ الظاهرة، وهو مصدرٌ معنوي.


5- اجتهد الرَّجُلُ الاجتهادَ كلَّه.

اجتَهَد: فِعل ماضٍ مبنيٌّ على الفتْح، لا محلَّ له مِن الإعراب.
الرَّجُل: فاعِل مرفوع، وعلامة رفْعِه الضمَّة الظاهِرة.
الاجتهاد: مفعول مطلَق، مبيِّن لنوْع عامله، منصوب، وعلامَة نصْبه الفتحةُ الظاهِرة في آخِره.
كله: كل: توكيد لـ"الاجتهاد" وتوكيدُ المنصوب منصوبٌ، وعلامة نصْبه الفتحة الظاهِرة، وكلُّ مضاف، والهاء ضميرٌ مبنيٌّ على الضم، في محلِّ جرِّ مضاف إليه.


6- بطَشَ الرَّجُل بالمجرِم أشَدَّ البَطْش:

بطَشَ: فِعل ماضٍ مبني على الفتْح، لا محلَّ له مِن الإعراب.
الرَّجُل: فاعِل مرفوع، وعلامة رفْعه الضمَّة الظاهرة.
بالمجرِم: الباء حَرْف جر، والمجرِم اسمٌ مجرور بالباء، وعلامة جرِّه الكسرةُ الظاهرة في آخِره.
أشَدَّ: نائب عنِ المفعول المطلَق، منصوب، وعلامة نصْبه الفتْحة الظاهِرة في آخِره، وأشَد مضاف.
البَطْشَ: مضافٌ إليه مجرور بالمضاف[3]، وعلامة جرِّه الكسْرة الظاهِرة.

7- أَعْجَبَني أَخوك إِعْجابًا:

أَعْجَبني: أعْجَب: فعلٌ ماضٍ مبنيٌّ على الفتْح، لا محلَّ له مِن الإعراب، والنون نونُ الوقاية حرفٌ مبنيٌّ على الكسْر، لا محلَّ له مِن الإعراب، وياء المتكلِّم ضميرٌ مبنيٌّ على السُّكون، في محلِّ نصْب، مفعول به.
أخوك: أخو: فاعِل مرفوع، وعلامَة رفْعِه الواو نيابةً عن الضمَّة، وأخو مُضاف، والكاف ضميرٌ مبنيٌّ على الفتْح، في محلِّ جرٍّ مضاف إليه.
إعْجابًا: مفعولٌ مطلَق، مؤكَّد لعاملِه، منصوب، وعلامة نصْبه الفتحةُ الظاهِرة في آخِره.



8- قال تعالى: ﴿ وَاللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَبَاتًا * ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا ﴾ [نوح: 17 - 18]:

والله: الواو بحسبِ ما قبلها، ولفْظ الجلالة مبتدأٌ مرفوع بالابتداء، وعلامَة رفْعه الضمَّة الظاهِرة في آخِره.
أنبتكم: أنْبَت: فعلٌ ماضٍ مبني على الفتْح، لا محلَّ له مِن الإعراب، والفاعِل ضمير مستتر جوازًا تقديرُه: "هو" يعود على لفْظ الجلالة، والكاف ضميرٌ مبنيٌّ على الضمِّ، في محلِّ نصْب، مفعول به، والميم حرْف دالٌّ على الجمْع، والجملة مِن الفعل والفاعل والمفعول في محلِّ رفْع، خبر المبتدأ "الله".
مِنَ الأرض: مِن: حرْف جر، والأرض: اسمٌ مجرور بـ"من"، وعلامة جرِّه الكسْرَة الظاهِرة.
نباتًا: مفعول مطلَق منصوب[4]، وعلامة نصْبه الفتحةُ الظاهرة.
ثم: حرْف عطْف.
يُعيدكم: يُعيد: فعْل مضارعٌ مرفوع؛ لتجرُّدِه مِن الناصب والجازم، وعلامَة رفْعه الضمَّة الظاهِرة في آخِره، والفاعِل ضمير مستتر جوازًا، تقديره:"هو" يعود على لفْظ الجلالة، والكاف ضميرٌ مبنيٌّ على الضمِّ في محلِّ نصْب مفعول به، والميم حرْف دالٌّ على الجمع.
فيها: جار ومجرور متعلِّق بالفعل "يعيدكم".
ويُخرِجكم: الواو حرْف عطف، ويُخرجكم نفْس إعراب "يعيدكم".
إخراجًا: مفعول مطلَق، مؤكِّد لعامله، منصوب، وعلامة نصْبه الفتحة الظاهرة.

س400: هاتِ مثالاً لمصدر معنوي، وآخَر لنائب مناب المْصدر؟
الجواب:
أولاً - مثال المصدر المعنوي: قتلته ذَبْحًا.
ثانيًا - مثال النائب مناب المصدر: ضربته كلَّ الضَّرْب.

[1] الهيم: مع "أهيم"، والأهيم مِن الرِّجال هو العطشان أشدَّ العطش؛ "المعجم الوسيط" (هـ ي م).

[2] قال الشيخ محمَّد محيى الدين - رحمه الله تعالى - في تعليقه على شرْح ابن عقيل (1/2/173): "اعلم أنَّه إذا وقع المصدرُ المنصوب بعدَ فعل مِن معناه لا مِن لفظه، فلك في إعرابه ثلاثة أوجه:
الأول: أن تجعله مفعولاً مطلقًا، والنحاة في هذا الوجه مِن الإعراب على مذهبين.
فذهَب المازنيُّ والسِّيرافي والمبرِّد إلى أنَّ العامل فيه هو نفْس الفعل السابق عليه، واختار ابنُ مالك هذا القول.
وذهَب سيبويه والجمهور إلى أنَّ العامل فيه فعلٌ آخَر من لفْظ المصدر، وهذا الفِعل المذكور دليلٌ على المحذوف.
الثاني: أن تجعل المصدرَ مفعولاً لأجْله، إنْ كان مستكملاً لشروط المفعول لأجْله.
الثالث: أن تجعل المصدر حالاً، بتأويل المشتق.
فإذا قلت: فرحتُ جذَلاً "جَذَلاً" عندَ المازني ومَن معه مفعول مطلَق منصوب بـ"فرحت"، وعندَ سيبويه مفعول مطلق منصوب بفِعل محذوف، وتقدير الكلام على هذا: فرحتُ وجَذَلتُ جذلاً.
وعلى الوجه الثاني هو مفعولٌ لأجله، بتقدير: فرحت لأجْل الجذل.
وعلى الوجه الثالث حال، بتقدير: فرحت حالَ كوني جذلاً". اهـ.

[3] قال الهاشمي - رحمه الله - في كِتابه القواعد الأساسية (ص:41): وأمَّا قول المعرِبين في المضاف إليه، إنَّه مجرور بالإضافة فخطأ، والصواب أنَّه مجرور بالمضاف.

[4] ويُقال في "نباتُا" هنا: إنَّه اسم مصدر، وليس مصدرًا؛ وذلك لأنَّه دلَّ على معنى المصدر "إنبات"، ونقَص عن حروف فِعله، بدون تقديرٍ للمحذوف، ولا تعويض منه، وانظُر القواعد الأساسية للهاشمي (ص: 306).


التوقيع

ياليتني سحابة تمر فوق بيتك أمطرك بالورود والرياحين
ياليتني كنت يمامة تحلق حولك ولاتتركك أبدا

هجرة







رد مع اقتباس