اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم مُعاذ وتحكلنا كيف كانت خالتو هجرة رحمها الله عز وجل أُختنا نصرة لم يقدر الله لها اللقاء ولكنها صليت عليها توفت أمنا قبل موعد اللقاء والله المُستعان
اللهم أرحم أمي هجرة وأرزقها الفردوس الأعلى إلى كَم أَنتَ في بَحرِ الخَطايا... تُبارِزُ مَن يَراكَ وَلا تَراهُ ؟ وَسَمتُكَ سمَتُ ذي وَرَعٍ وَدينٍ ... وَفِعلُكَ فِعلُ مُتَّبَعٍ هَواهُ فَيا مَن باتَ يَخلو بِالمَعاصي ... وَعَينُ اللَهِ شاهِدَةٌ تَراهُ أَتَطمَعُ أَن تـنالَ العَفوَ مِمَّن ... عَصَيتَ وَأَنتَ لم تَطلُب رِضاهُ ؟! أَتـَفرَحُ بِـالذُنـوبِ وبالخطايا ... وَتَنساهُ وَلا أَحَدٌ سِواهُ ! فَتُب قَـبلَ المَماتِ وَقــَبلَ يَومٍ ... يُلاقي العَبدُ ما كَسَبَت يَداهُ !