عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 08-17-2008, 05:27 AM
السراج الوهاج السراج الوهاج غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

قول بعضهم للمسجد الأقصى: ثالث الحرمين. والمسجد الأقصى ليس حرماً. وقول بعضهم: حرم الحسين وحرم الست نفيسة
بدعة. (ب)



قول بعضهم: الدين لله والوطن للجميع.
كلمة توجب الردة. (ب).



قول بعضهم لمن مات: ربنا افتكره،
وهذا اللفظ لا يجوز. (ب).



قول بعضهم: الربا ضرورة شرعية،
قول منكر لا يجوز. (ب).



قول بعضهم: لا سمح الله، لفظة موهمة
والأفضل أن يقول: ( لا قدر الله ). (ع).



قول بعض الناس: يا رحمة الله، يا عزة الله. هذا من دعاء الصفة لا تدعى، وإنما الذي يدعى هو الموصوف،
والواجب أن يقولوا: يا رب العالمين، يا أرحم الراحمين. (ع).



قول بعضهم: إذا دعي إلى الأكل وهم جلوس عليه: يأكل معكم الرحمن،
وهذا خطأ. (م).



كلمة ( صلعم ) اختصاراً للتصلية والتسليم على النبي ،
لا تجوز. (ب).



قول بعضهم: العادات والتقاليد الإسلامية منكر؛
لأن الإسلام ليس عادات وتقاليد، وإنما هو وحي أوحى الله به إلى رسله وأنزل به كتبه. (ب).



قول بعضهم لمن قام بنجدتهم: فلان جاء أسرع من فرج الله.
نعوذ بالله من هذه المقالة الشنيعة. (م).



التندر والضحك أثناء الدعاء مثل تندر بعضهم وقوله: إن بعض المدرسين يدعون الله كل حسب تخصصه. فيقول مدرس اللغة العربية: اللهم اجعلني فاعلاً للخير منتصباً له. ويقول مدرس الرضيات: اجعلني مستقيماً ولا تجعلني في زاوية الضلال. إلى آخر العبارات.
وينبغي أن نعلم أن دعاء الله سبحانه قربة إلى الله وخضوع وتذلل، وهو مقام خوف ورجاء، فالهزل فيه لا يناسب هذا المقام. (م).



التسمية بعبد الدين وعبد الرسول وعبد النبي وعبد شمس وعبد العال، وعبد الكعبة وعبد المسيح.
لا يجوز. (ب).



قول بعضهم: العصمة لله
منكر لا يجوز؛ لان العصمة لابد لها من عاصم فلينتبه. (ب).



قول بعضهم: الغاية تبرر الوسيلة. هذا على إطلاقه تقعيد فاسد لما فيه من العموم في الغايات والوسائل، فالغاية الفاسدة لا يواصل إليها بالوسيلة ولو كانت شرعية، والغاية الشرعية لا يوصل إليها بالوسيلة الفاسدة، فلا يوصل إلى طاعة الله بمعصية. (ب).



قول بعضهم: الفاتحة على روح فلان.
من البدع المحدثة. (ب).



42- قول بعضهم: المرض الملعون،
وهذا من تسخط أقدار الله المؤلمة. (ب).



قول بعضهم: لمن يتوضأ بعد الفراغ من وضوئه: من زمزم.
وهذا لا أصل له، وترتيب دعاء لا يثبت عن المعصوم. من المحدثات. (ب).



قول بعضهم عند الغضب: اللعنة على دين ربك لفظ مخرج عن دين الإسلام،
وينصح قائلة بالتوبة. (ب).




قول بعضهم: ( يا خيبة الدهر )

منهي عنه. (ب).



قول بعضهم: رجال الدين يقصدون بذلك علماء الدين.
والظاهر أن هذه الكلمة أخذت من الكفار الذين يقسمون الناس إلى رجال دين ورجال دنيا، أما في الإسلام فلا يُقال رجال دين، لكن يقال: رجال علم، رجال سياسة، وما أشبه ذلك، أما الدين فالمسلمون كلهم رجال دين. (ع).



قول البعض للمرأة: يا حطب جهنم.
صحيح أن النساء أكثر أهل النار، لكن لا يجوز أن يقال للمرأة: أنت حطب جهنم. (ع).



قول بعضهم: فال الله ولا فالك.
لا يجوز أن يقال: فال الله، لأن هذا يوهم أن يكون الفال صفة لله. (ع).



قول بعضهم: زارنا النبي للضيف.
لا يجوز (ع).



قول بعضهم: قال رسول الله على لسان الله.
لا يجوز. (ع).



قول بعضهم: اسجد لعظمة الله أو اسجد لكبرياء الله.
لا يجوز وإنما يقول: اسجد لله. (ع).



قول بعضهم عند الخصومة: فلان ما فيه خير أبداً.
لا يجوز لأن المؤمن فيه خير وإن كان عاصياً. (ع).
__________________________________________________ _________
الرموز والمصادر:
(ع) الشيخ ابن عثيمين - كتاب ألفاظ ومفاهيم في ميزان الشريعة.
(ب) الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية.
(م) الشيخ عبدالرحمن المحمود - كتاب أخطاء عقدية


منقووووووووووووووووووول للفائدة
رد مع اقتباس