عرض مشاركة واحدة
  #17  
قديم 06-19-2009, 11:24 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

اقتباس:
جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم اتضح الامر والله المستعان
الحمد لله رب العالمين
وجزاكم خيراً مثله


اقتباس:
جزاكم الله خيرا أخي الفاضل
وأستسمحك عذر ظننت أنه أثر فيك كلامهم المعسول والعياذ بالله وذلك عندما شفت توقيعك

غفر الله لنــــا ولكم
وأكرمكم الله وأحسن إليكم
اللهم آمين
جزاكم الله خيراً

اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
والله ماقلت الا الحق , وما انبهر به الا المغرضون والمشككون وهم جميعا موالون لاهل الكفر منافقون , وهم في كل عصر موجودون , ويااخي الحبيب ما صدر من القلب لايصل الا للقلب وما صدر من اللسان لايصل الي الاذان 0
(ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين) وان شاء الله ليمكنن الله لدينه في الارض ,وسيمحق الله الكافرين بكفرهم ,ومن اجل ذلك ننادى برعاية الاباء للبراعم في ظل
وسائل اعلامية مسمومة , فعلينا بنيانهم علي الكتاب والسنه علي تاريخ اجدادهم من الصحابه والتابعين اعلام تلك الامة مع بنيانهم الجسمانيه(السباحه والرمايه وماشابه ركوب الخيل في زماننا هذا 0مع (واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل لترهبون به عدو الله وعدوكم)0
بارك الله فيك
جزاكم الله خيراً أخانا الفاضل

اقتباس:
بارك الله فيك
وجزيت خيرا كثيرا

اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول ويتبعون احسنه
اللهم آمين
جزاكم الله خيراً

اقتباس:
{وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ}
جزاكم الله خيرا أخى الفاضل

ترحيب لائق جدا بأمثال أوباما وغيره من الكافرين
بارك الله فيك
اللهم انصرنا على القوم الكافرين
اللهم آمين
جزاكم الله خيراً
..
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس