عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 08-26-2009, 01:44 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي هل حاولت أن تنال البر ؟....دونك طريقة سهلة ميسرة وها أنت في رمضان.

 

قال تعالى :
( لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ )


نصيحة لنفسي المقصرة أولا ثم لإخواني .........الله تعالى يقول :
( لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ ) .

فهل حاولنا أن ننال البر الذي وعدنا به ربنا ؟؟!! .

بادر الآن .........وانظر إلى ما تحبه ........فأنفقه .........واحتسب أجره عند الله تعالى ........وتذكر أنك أنفقت شيئا تحبه ....لله .........راغبا في ما عند الله من الأجر .......والبر .

انظر ما حولك .........ذهب .....مال ....ثوب تحبه .........أثاث له قدر خاص ........ جوال ..........كتب ....... إلخ .

فأنفقها لله

جرب ، وحاول ، لا تعجز ........لا تؤجل ........لا تتحسر

أنفق مما تحب ......واسأل الله تعالى أن يرزقك البر الذي وعد
.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=84279
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس