08-05-2010, 10:01 PM
|
مهتمة بقسم القرآن الكريم وفروعه .
|
|
|
|
أمي وأختي الحبيبة
بارك الله بك على هذا النقل لهذا المقال الطيب وبارك الله في كاتبه
عندي سؤال يا أمي الغالية
اقتباس:
ثالثا : أن التيسير في الأحكام الشرعية يتجلى ظهوره في أحكام الصوم فقد قال سبحانه {فمن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر } والمرضى ثلاثة أقسام : قسم مريض لا يرجى برؤه بل هو مستمر فهذا لا صيام عليه وعليه عن كل يوم مسكين , وقسم مريض مرضا يضره الصوم فهذا يمنع من الصوم ويحرم عليه ، وقسم مريض يشق معه الصوم لكن لا ضرر عليه فيه, فالأفضل له أن يفطر ولا يصوم ثم يقضي بعد ذهاب المرض , فأي يسر ذلك وأي رحمه ؟!
|
ورد في هذا الجزء الثلاث أقسام للمريض وذكر الكاتب كيف يقضي النوع الأول والثالث
بينما النوع الثاني
وقسم مريض مرضا يضره الصوم فهذا يمنع من الصوم ويحرم عليه ،
فكيف الحال مع هذا النوع؟؟ وما هو الفرق بين نوع هذا المريض والنوع الأول الذي يلازمه مرضه ولا يبرأ منه ولا يرجى شفاؤه من ناحية القضاء أو الإطعام بمعنى أدق .
وجزاكم الله خيراً
التوقيع |
اللهم جاز معلمتنا الخير عنا خيرا واسكنها الفردوس الأعلى من الجنة يارب
|
|