عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 10-10-2011, 06:09 PM
*أم مريم* *أم مريم* غير متواجد حالياً
مهتمة بقسم القرآن الكريم وفروعه .
 




افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الملك بن عطية مشاهدة المشاركة

لكن شأننا آخر ، ففي مثل إدخال الملك السعودي النساء في الولايات العامة ، وتطبيل بعض علماء السلاطين لذلك ، وسكوت البعض عنهم ، حتى يكاد يتلبس الأمر عند الناس ويظنونه دينًا بعد أن كان تقدمًا وتحضرًا وانفتاحًا وانفشاخًا فقط .


هل نُنكر على عالم قام يُنذر الناس بلسانه يعلمهم أن هذا الأمر مخالف للشرع ويحذرهم من الاغترار بشبهات عباد السلاطين ؟!

وما هو الفرق يا أخ عبد الملك بين هذا الموقف الذي انتقدته علناً وبين موقف مشائخنا ؟؟

أفتونا لأننا إحترنا ولم نعد نعلم أين الحق ؟؟

ألا يستلزم ترشح المرأة الخروج من بيتها وسفورها( خلع نقابها ؟ ام ستترشح بالنقاب؟) حتى يعلمها المرشحين وباب مفاسد لا حصر له ؟؟

أم سيكون ردكم دائما هو فقه الواقع المعاصر ؟؟؟

وكل الردود والحجج التي قرأتها حجج واهية ولا تبيح ابدا لنا الخروج من القرار الذي أمرنا به الله تعالى

والله ضاق بها صدري وأنا إمرأة وأرى ان هذا باب فتنة لنا نحن النساء

والله المستعان على ما تصفون
اقتباس:

الشيخ ياسر برهامي: سنرشح إمرأة في قائمة الحزب لأن إمرأة مسلمة أفضل من رجل علماني
وسط حضور حاشد عقد حزب النور السلفي مؤتمره الدوري الأول مساء أمس– الثلاثاء – إمام قسم شرطة دمنهور والذي حضره قرابة ثلاثة آلاف سلفي جاءوا من مختلف قرى ومراكز البحيرة ومحافظة الإسكندرية ليستمعوا إلى كبار شيوخ السلفية بالإسكندرية د .ياسر برهامي وحسن عمر وعلاء عامر والدكتور عماد عبد الغفور رئيس حزب النور.

قال الدكتور ياسر برهامي أحد كبار شيوخ الدعوى السلفية بالإسكندرية بأن الديمقراطية التي ينادى بها الكثير تعني إن الشعب يحكم ويشرع دون ضوابط أو قيود مهما كان الأمر وهناك آليات وهى الانتخابات المقرر خوض الحزب لها برغم المفاسد المحتملة التي ستقع في تلك الانتخابات ولكن الحزب سيتحمل بعض المفاسد كى يرد مفاسد كبيرة تخالف الشريعة مؤكداً في الوقت ذاته بأن الديمقراطية تتضمن معاني مخالفة للإسلام ومنها قول الله تعالى "إن الحكم إلا لله " و "ولا يشرك في حكمه أحد".

مضيفاً بأن الحزب سيرشح امرأة في قائمته بالانتخابات لأنه لو قاطع السلفيين الانتخابات فمن يوصل فكر ومنهج السلف ولأنه لم يراعى منهج السلف والسنة سواء أبناء هذا المنهج وأن خوض امرأة مسلمة صالحة في الانتخابات على قوائم الحزب أفضل من رجل علماني يحارب الدين ويرفض شرع الله والمشاركة السياسية رغم وجود معارضات من البعض ولكن السياسة الشرعية جزء من الإسلام والدين .

وعن عزوف الدعوى السلفية السياسة قال برهامي لأن السياسة في العهد السابق كانت مجرد ديكور ولعبة في يد النظام الفاسد الذي كان يصور للعالم بأن هناك معارضة وديمقراطية مشيراً بأن كان يعرض على الدعوى السلفية المشاركة مقابل التنازل عن الثوابت والعقيدة ولكن الدعوى ابتعدت ورفضت المشاركة نهائياً مشيراً بأنه لم يسمح للدعوى السلفية التي تعمل بالمرجعية الإسلامية في ظل النظام الفاسد في الوقت الذي سمح للحزب الوطنى وعدة أحزاب سياسية أخرى كالوفد يعملوا تحت راية العلمانية
.

وعن حديث القوى العلمانية بالاحتكام لصناديق الاقتراع في الانتخابات التي من الممكن أن يفوز بها العلمانية أو غيرها من دون المرجعية الإسلامية قال برهامي في هذه الحالة سنحذر الناس بأنهم تركوا الإسلام ومن يرفض شرع الله فقد كفر بالقرآن ولا يكون مسلماً ولا مؤمناً.

وقال برهامي بأن الليبراليين والعلمانيين يريدون تقييد الديمقراطية وهى التي تبيح حرية الإباحية والزندقة والشذوذ الجنسي والطعن في الشريعة فالليبرالية تقيد أيضاً حرية المسلمين في عبادة الله ولكن حزب النور مع الديمقراطية المقيدة بالشريعة الإسلامية وليست المقيدة بمبادئ الغرب وأن أكثر النصارى يقبلون هذه الشريعة.

الكلام فى الدقيقة 31 هنا

http://www.mouslm.com/11/borhamy.mp3


التوقيع



اللهم جاز معلمتنا الخير عنا خيرا واسكنها الفردوس الأعلى من الجنة يارب

رد مع اقتباس