عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 03-13-2012, 05:28 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

ترجمة صاحب المقال

هو الدكتور أحمد إبراهيم عبدالرحمن خضر، من مواليد (دراو) بمحافظة أسوان بمصر عام 1946، التحق بقسم الاجتماع بكلية الآداب جامعة القاهرة عام 1962، وتخرج منها عام 1966، حصل على درجة الماجستير فى علم الاجتماع عام 1974.
تخصص فى (علم الاجتماع العسكري) وحصل على درجة الدكتوراة فى هذا التخصص فى عام 1979.

فى الفترة بين عامى 1975 حتى 1985 عمل مدرسا مساعدا، فمدرسا، فأستاذا مساعدا، فقائما بأعمال رئيس قسم الاجتماع بفرع جامعة القاهرة بالخرطوم. وشارك فى التدريس بجامعة أم درمان الإسلامية، ومعهد الدراسات الإضافية، وكلية السجون بالسودان.

ابتعث إلى الولايات المتحدة كطالب دكتوراة زائر، ثم عين محاضرا زائرا فى جامعة ميريلاند، وحضر فى شيكاغو دورة للضباط العسكريين الأمريكيين، وأعير من جامعة القاهرة كأستاذ مشارك إلى جامعة الملك عبد العزيز عام 1985/1986. استقال من جامعة القاهرة عام 1992، ثم من جامعة الملك عبد العزيز عام 1998. تفرغ للتدريس الحر بجامعات الفيوم وبنى سويف قبل استقلالهما عن جامعة القاهرة، ويعمل حاليا بالتدريس بكلية التربية بجامعة الأزهر.

http://www.alukah.net/Web/khedr/CV/
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس