أتصدقون هذا ؟! [ بيان الكنائس المصرية ]

[أبومالك]

 

الكنائس ترفض المساس بـ"المادة الثانية"
!!

[عبد الملك بن عطية]

إن صح هذا ، وكان موقفًا للكنيسة الأرثوذكسية ، لا مجرد موقف لبعش الكنائس الموكلة بهذا ؛ لأجل إظهار نوعٍ من النفاق السياسي ، لا سيما بعد أن رأى الجميع تحركات الشارع المسلم وسمعوا رأى الناس ، فعلموا أن السعي للمساس بهذه المادة لا يُجدي حاليًا .. وهذا "نجيب جبرائيل" المستشار للكنيسة - كما يُلقب - هاجم هذه المادة عدة مرات . فالأمر إذن إما توزيع للأدوار ليخرجوا في حال النجاج ناجحين وفي حال الفشل ناجحين أيضًا ، أو هو نفاق سياسي لما استشعروه من قوة الرفض لفكرة المساس بالمادة الثانية .
وعلى أية حال ، سينكشف كل شيء عاجلاً " ولتعرفنهم في لحن القول " .

[أبو عمر الأزهري]

أصَدِّقُ!!
النصارى أخباثٌ أنجاسٌ، جربوا التعاملَ مع الجيش بنفس أسلوب تعاملهم مع مبارك القذر فوجدوا هذا الأسلوب لا يجدي نفعًا، هذه واحدة.
الثانية، أنهم حينما خرجت منهم أصواتٌ تطالب بإلغاء المادة الثانية - كَجَسِّ نَبْضٍ - عاينوا صحوة الإسلاميين المرتقبة، فرجعوا عن فكرتهم، أو بمعنى أدق قاموا بتأجيلها حاليًا، إلى أن تأتي الحكومة المنتخبة والرئيس المنتخب، في وقتٍ لن يكون الجيش فيه حاكمًا فعليًّا، وحينها يكون لكل حادثٍ حديثٌ.
هذا رأيي، والله أعلم بالحق.

[عبد الملك بن عطية]

http://islammemo.cc/akhbar/arab/2011/02/26/117984.html
كون هذا بعدَ الاجتماع الذي ذكروا ، فالأمر إذن " نفاق سياسي " لتفادي المصادمات التي لا يقوون عليها حاليا كما أشار "أبو عمر" .

[أبو يوسف السلفي]

وأكدت الكنائس على تأييد الدولة المدنية الديمقراطية ،ذات الدستور الذي يحقق المواطنة الكاملة،والعدالة الاجتماعية ،والوحدة الوطنية وآمال الشعب بكل فئاته..
وقال الأنبا يوحنا قلتة النائب البطريركي للأقباط الكاثوليك: إن الطوائف المسيحية اجتمعت على رفض المساس بمادة "الشريعة الإسلامية"حفاظا على مشاعر المسلمين ،ووحدة الوطن،باعتبار أن المناخ غير مناسب .
وناشدت الطوائف كافة الأوساط القبطية بعدم الحديث في هذا الشأن. مشيرة إلي أنه: "ربما في المستقبل تضاف مادة أخرى تحترم كافة الأديان دون تفرقة"..

لحن القول واضح يا أحبة

[عبد الملك بن عطية]

صدقتَ أبا يوسف !!

[أبومالك]

أو بمعنى أدق قاموا بتأجيلها حاليًا

والدليل يا أبا عمر

وناشدت الطوائف كافة الأوساط القبطية بعدم الحديث في هذا الشأن. مشيرة إلي أنه: "ربما في المستقبل تضاف مادة أخرى تحترم كافة الأديان دون تفرقة"..

انهم يتحينوا الفرصة ؛ ولكن هيهات!
"والله غالبٌ على أمره"

[د. حازم]

الغريب عندما تقدموا بقانون الاحوال الشخصية الخاص يهم
ظهرت اعتراضات من يعض الاشخاص فى الدولة
غما كان منهن الا انهم استشهدوا بالمادة الثانية
وقال ان الشريعة الاسلامية تترك للاقباط حرية وضع قوانين خاصة بهم
والغريب ايضا ان ساويروس ظهر غلى قناة الجزيرة الحقيرة عدة مرات اثناء التورة وبعد ذلك ظهر يفلوسه فى التلفاز ليعلن انه يريدتغيير المادة الثانية
فعلا مثل الحرباء