08-26-2012, 08:45 PM
|
|
اليهود أولئك الأشرار الملاعين
ماذا قال زعماء الغرب قاطبة عن هذا الجنس البشري
اللعين . واليك اخي الكريم بعضا من هذه الأقوال.
يقول عنهم نبيهم أرميا فى سفر أرميا إصحاح 40 عدد 22 :
"إن شعبى سفيه إنهم لا يعرفوننى ، إنما هم حمقى لا فهم لهم، هم
أذكياء فى الشر ولا دراية لهم بالخير .
يقول عنهم نبيهم أشعياء فى سفر أشعياء إصحاح 59 :
"خيوطهم لا تصير ثوبًا ولا يكتسون بأعمالهم، أعمالهم أعمال إثم
وفعل الظلم فى أيديهم أرجلهم إلى الشر تجرى وتسرع إلى سفك
الدم الذكى، أفكارهم أفكار إثم؛ فى طرقهم اغتصاب وسحق،
طريق السلام لم يعرفوه وليس فى مسالكهم عدل،
جعلوا لأنفسهم سبيلاً معوجة كل من يسير فيها لا يعرف سلامًا".
جاء فى سفر التثنية إصحاح 9 عدد 7: "واذكر ولا تنسى كيف
أسخطت الرب إلهك فى البرية من اليوم الذى خرجت فيه من مصر
حتى أتيتم إلى هـذا المكان كنتم تقاومون الرب حتى فى حوريب
أسخطتم الرب فغضب الرب عليكم ليبيدكم ".
تقول التوراة :"لكن لم تسمعوا لى وتعملوا كل وصاياى بل
نكثتم ميثاقى فإنى أعمل هـذه بكم أسلط عليهم رعبًا وسُلاً وحمى
تفنى العينين وتتلف النفس وتزرعون باطلاً زرعكم فيأكله أعداؤكم
وأجعل وجهى ضدكم فتهزمون أمام أعدائكم ويتسلط عليكم
مبغضوكم وتهربون "
قال لهم عيسى عليه السلام فى إنجيل متى: "يا أولاد الأفاعى
كيف تقدرون أن تتكلموا بالصالحات وأنتم أشرار فإنه من فضلة
القلب يتكلم اللسان".
وقال لهم أيضًا: "يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين
إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها
تحت جناحيها ولم تريدوا هـو ذا بيتكم يترك لكم حرابا لأنى أقول
لكم إنكم لا تروننى من الآن حتى تقولوا مبارك الآتى باسم
الرب".
فى تاريخ الحضارة يذكر المؤرخ المشهور غوستاف لوبون أن
بنى إسرائيل عندما استقروا فى فلسطين لم يقتبسوا من تلك الأمم
العليا سوى أخس ما فى حضارتها، أى لم يقتبسوا غير عيوبها
وعاداتها الضارة ودعارتها وخرافاتها فقربوا لجميع آلهة آسيا ،
قربوا لعشتروت ولبعل ولمولوخ من القرابين ما هو أكثر جدًا مما
قربوه لإله قبيلتهم يهوه العبوس الحقود الذى لم يثقوا به إلا قليلاً
وقال :"اليهود"عاشوا عيش الفوضى الهائلة على الدوام تقريبًا
ولم يكن تاريخهم غير قصة لضروب المنكرات.."
وقال :"إن تاريخ اليهود فى ضروب الحضارة صفر وهم
لم يستحقوا أن يعدوا من الأمم المتمدنة بأى وجه"
وقال :"وبقى بنو إسرائيل حتى فى عهد ملوكهم بدوًا فاقين
مفاجئين مغيرين سفاكين.. مندفعين فى الخصام الوحشى"
وقال :"إن مزاج اليهود النفسى ظل على الدوام قريبًا جدًا من حال
أشد الشعوب ابتدائية فقد كان اليهود عُنُدًا مندفعين غفلاً سذجًا
جفاة كالوحوش والأطفال"
وقال أيضًا : "ولا تجد شعبًا عطل من الذوق الفنى كما عطل
اليهود".
* قال بنيا من فرانكلين أحد أبطال حرب الاستقلال الأمريكية في
نهاية القرن الثامن عشر :وسأورد خطابه في نهاية الصفحة
( إن هؤلاء اليهود هم أبالسة الجحيم وخفافيش الليل ومصاصوا
دماء الشعب ، أيها السادة اطردوا هذه الطغمة الفاجرة من بلادنا
قبل فوات الأوان ضمانا لمصلحة الأمة الأمريكية والأجيال القادمة)
( أينما حل اليهود هبط المستوي الأخلاقي والشرف التجاري فإذا
لم تقصهم الولايات المتحدة عن دستورها فسنراهم في أقل من
مائة عام يقتحمون هذه البلاد لكي يسيطروا عليها ويدمروها).
* قال الكاتب الصحفي الشهير سيمور هيرش :
( اليهود أبرع الخلق فى المساومة ، فقد أغاروا على جيوب
الأمريكيين وسرقوا ما فيها دون أن ينتبه أحد إلي ذلك) .
* قال القس مارتن لوثر عن اليهود :
( لقد لقنهم آباؤهم وحاخاماتهم منذ نعومة الأظفار الكراهية السامة
لكل غريب عن دينهم وما زالوا حتي يومنا هذا ........ فلتكن أيها
المسيحي على ثقة من أنه ليس هناك من عدو لك بعد الشيطان
سوي اليهودي السام ببغضائه القاسي بحقده )
يقول أوجين يونغ: "مهما يكن من أمر، على الصهاينة أن يُقلِّلوا
من أطماعهم إذا كانوا يريدون أن يتفاهموا مع العرب، وعليهم
ألا ينسوا أنهم أمام أكثر من 300 مليون مسلم، وأن محاولاتهم
الحاضرة المصحوبة بميل بعض زعمائهم إلى الإنجليز، يمكن أن
تُسبِّب لهم أضرارًا جسيمةً، وإفناءً تامًّا.
ويقول أحد الصهاينة الأذكياء والعقلاء: "تعسًا لنا نحن اليهود إذا
تكوَّنت هذه الدولة.. نحن يهود قبل أن نكون إنجليزًا أو فرنسيين،
أو غير ذلك؛ فإذا تكوَّنت هذه الدولة فسوف نخدمها على حساب
وطننا الثاني الذي نعيش فيه وننتسب إليه، وسوف ننقل أسراره
إلى الدولة اليهودية في فلسطين، ولسوف نُطرَد من كل مكان،
فلنَبْقَ كما نحن مع ما نتمتع به من وضعٍ ممتاز، خصَّصنا به
وحصلنا عليه بفضل جهودنا وتكاتفنا"
هتلر
-قال :لقد كان في وسعي أن أقضي على كل يهود
العالم ولكني تركت بعضاً منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم.
-ما من فعل مغاير للأخلاق ، وما من جريمة بحق
المجتمع ، الا ولليهود فيها يد .
- وقال للألمان في خطبته التي ألقاها سنة 1926م
مستحثاً همة ألمان منطقة السوديت:
"اتخذوا من الشعب الفلسطيني قدوة لكم، إنهم
يكافحون الاستعمار والصهيونية العالمية ببسالة خارقة وليس لهم مساعد أو نصير".
-اليهود براغيث تمتص دمائنا
حتى اشكالهم سبحان الله منبوذة
قال:وقداستوقفني اعتماد اليهودعلى بلاهة مناظرهم,
فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق ,
تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم
جواباً واضحاً ,
أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم
بحضوربعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي
ما كان من أمره بالأمس .
وقال: كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ
خاص ,فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر
منذ أن تقع العين على يهودي, وقد اضطررت لسدِّ
أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان ,
لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء
المستحكم بينهم وبين الماء والصابون ,
ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى
قذارة نفوسهم .
المهاتما غاندي
يقول ذلك الزعيم الهندي: فلسطين للعرب مثل إنجلترا للإنجليز:
"رغم أنني أتعاطف كليًّا مع يهود أوروبا المظلومين، ولكني لا
أقدر على أن أتجاهل مقتضيات العدل.. إنه لا يعجبني الهتاف
بالدار الوطنية لليهود.إن فلسطين للعرب تمامًا كإنجلترا للإنجليز
وفرنسا للفرنسيين.
إن تسليط اليهود على العرب لا يصح بشكلٍ من الأشكال.. هل
يختار اليهود أن ينزحوا إلى فلسطين ويستوطنوا فيها إذا لم
يسمحوا بالسكنى في بلد آخر؟! أم هم يريدون لهم وطنين؟!
إنه لا يجوز لليهود أن يحاولوا التوغل في فلسطين في مظلة من
بنادق الإنجليز، وإذا صنعوا ذلك فإنه يجوز ويصح أن يقوم
العرب بمقاومتهم رغم آلاف المصاعب"
السلطان عبد الحميد الثاني
قال السلطان عبد الحميد الثاني: "انصحوا الدكتور هرتزل بألا
يتخذ خطوات جدية في هذا الموضوع؛ فإني لا أستطيع أن أتخلَّى
عن شبر واحد من أرض فلسطين؛ فهي ليست ملك يميني، بل
ملك الأمة الإسلامية.. لقد جاهد شعبي في سبيل هذه الأرض
ورواها بدمه، فليحتفظ اليهود بملايينهم، وإذا مُزِّقت دولة
الخلافة يومًا فإنهم يستطيعون آنذاك أن يأخذوا فلسطين بلا ثمن،
أما وأنا حي فإن عمل المِبْضَع في بدني لأهون عليَّ من أن أرى
فلسطين قد بُترت من دولة الخلافة، وهذا أمر لا يكون.. إني لا
أستطيع الموافقة على تشريح أجسادنا ونحن على قيد الحياة"
وإلى الشيء نفسه يشير السلطان عبد الحميد في رسالته التي
وجهها إلى الشيخ محمود أفندي أبي الشامات من منفاه ؛ حيث
يقول فيها بعد الحمد والتسليم:
"بعد هذه المقدمة أعرض لرشادتكم وإلى أمثالكم أصحاب
السماحة والعقول السليمة المسألة المهمة الآتية كأمانة في ذمة
التاريخ:
إنني لم أتخلَّ عن الخلافة الإسلامية لسببٍ ما سوى أنني بسبب
المضايقة من رؤساء جمعية الاتحاد المعروفة باسم "جون
تورك" وتهديدهم، اضطررت وأُجبرت على ترك الخلافة
الإسلامية.
إن هؤلاء الاتحاديين قد أصروا وأصروا عليَّ بأن أصادق على
تأسيس وطن قومي لليهود في الأرض المقدسة (فلسطين)، ورغم
إصرارهم لم أقبل بصورة قطعية هذا التكليف.
وأخيرًا وعدوا بتقديم (150) مليون ليرة إنجليزية ذهبًا فرفضت
هذا التكليف بصورة قطعية أيضًا، وأجبتهم بالجواب القطعي
الآتي:
إنكم لو دفعتم ملء الدنيا ذهبًا- فضلاً عن (150) مائة وخمسين
مليون ليرة إنجليزية ذهبًا- فلن أقبل بتكليفكم هذا بوجه قطعي.
لقد خدمت الملة الإسلامية والأمة المحمدية على ما يزيد عن
ثلاثين سنة، فلن أُسوِّد صحائف المسلمين آبائي وأجدادي من
السلاطين والخلفاء العثمانيين؛ لهذا لن أقبل تكليفكم بوجه قطعي
أيضًا.
وبعد جوابي القطعي اتفقوا على خلعي، وأبلغوني أنهم سيبعدونني
إلى سلانيك فقبلت بهذا التكليف الأخير، وحمدت المولى وأحمده
أنني لم أقبل بأن ألطِّخ الدولة العثمانية والعالم الإسلامي بهذا
العار الأبدي الناشئ عن تكليفهم بإقامة دولة يهودية في الأراضي
المقدسة فلسطين.
وقد كان بعد ذلك ما كان؛ ولذا فإنني أكرر الحمد والثناء لله
المتعالي، وأعتقد أن ما عرضته كافٍ في هذا الموضوع المهم/
وبه أختم رسالتي هذه.
الرئيس الأمريكي الأسبق "بنيامين فرانكلين" يحذر من الخطر
اليهودي على أمريكا:
فيما يلي نص ترجمة ما قاله الرئيس الأمريكي الأسبق "بنيامين
فرانكلين" في خطابه الذي ألقاه عام 1789م، وحذَّر فيه لدى
وضع الدستور الأمريكي من الخطر الذي يهدِّد الولايات المتحدة
من وجود اليهود فيها وتدخلهم في شئونها:
"هناك خطر عظيم يهدد الولايات المتحدة الأمريكية؛ وذلك الخطر
العظيم هو خطر اليهود".
"أيها السادة.. في كل أرض حل بها اليهود أطاحوا بالمستوى
الخلقي، وأفسدوا الذمة التجارية فيها، ولم يزالوا منعزلين لا
يندمجون بغيرهم، وقد أدَّى الاضطهاد إلى العمل على خنق
الشعوب ماليًّا، كما هو الحال في البرتغال وأسبانيا".
"منذ أكثر من 1700 عام وهم يندبون حظهم الأسيف، ويعنون
بذلك أنهم قد طردوا من ديار آبائهم، ولكنهم- أيها السادة- لن
يلبثوا إذا ردت إليهم الدول اليوم فلسطين (وتأمَّل: الدعوة إلى
قيام دولة إسرائيل على أرض فلسطين بدأت منذ 220 سنة
تقريبًا) أن يجدوا أسبابًا تحملهم على ألا يعودوا إليها، لماذا؟!
لأنهم طفيليات لا يعيش بعضهم على بعض، ولا بد من العيش بين
المسيحيين وغيرهم ممن ينتمون إلى عرقهم".
"إذا لم يُبعَد هؤلاء عن الولايات المتحدة- بنص دستورها- فإن
سيلهم سيتدفق إلى الولايات المتحدة في غضون مائة سنة إلى
حدٍّ يقدرون معه على أن يحكموا شعبنا، ويدمِّروا ويغيِّروا شكل
الحكم الذي بذلنا في سبيله دمائنا، وضحينا له بأرواحنا
وممتلكاتنا وحرياتنا الفردية".
ولن تمضيَ مائتا سنة حتى يكون مصير أحفادنا أن يعملوا في
الحقول لإطعام اليهود على حين يظل اليهود في البيوتات المالية
يفركون أيديهم مغتبطين".
وإنني أحذركم- أيها السادة-: إن لم تبعدوا اليهود نهائيًّا؛ فسوف
يلعنكم أبناؤكم وأحفادكم في قبوركم.. إن اليهود لن يتخذوا مثلنا
العليا، ولو عاشوا بين ظهرانينا عشرة أجيال؛ فإن الفهد لا
يستطيع إبدال جلده الأرقط.
إن اليهود خطر على هذه البلاد إذا ما سمح لهم بحرية الدخول..
إنهم سيقضون على مؤسساتنا، وعلى ذلك لا بد أن يُستبعَدوا
بنص الدستور" .
التوقيع |
عقيدتنا: نؤمن إيمان قطعي الثبوت والدلالة بأن عقيدتنا صواب لا تحتمل الخطأ وعقيدة غيرنا خطأ لا يحتمل الصواب.
أخو الموحدين/ المستنصر بالله... سيف السماء؛؛؛
|
|