ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة لرد الشبهات ، ونصح من خالف السنة ، ونصرة منهج السلف |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
القوصي : أتى بالأعاجيب ! .. والردود عليه من كل حدبٍ وصوب !!
التعديل الأخير تم بواسطة أبو مصعب السلفي ; 03-28-2011 الساعة 04:42 AM |
#2
|
|||
|
|||
كلما ازداد الزخم بهذه الدرجة أستبشرُ خيرًا ..
قال الله " إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يُغلبون, والذين كفروا إلى جهنّم يُحشرون " فهذه الآية فيها: أنه عند أقصى بذل للجهد من أعداء الدين للصدّ عن سبيل الله تكون أولى درجات الإنهزام والخُسران المبين, حلى يُغلبوا ويضمحل جُهْدهم, تصديقًا لقول الله " ولا يحيق المكر السيّء إلا بأهله " والله أكبر وله الحمد!, فما هي إلا السُنَنْ !! -فهذا ورقة ابن نوفل قالها للنبي -عليه الصلاة والسلام- عندما سمع منه الوحي لأول مرة : ياليتني فيها جذعًا , ليتني أكون حيًّا إذ يخرجك قومك, فسأله النبي في تعجب: أو مخرجي هم..؟!, قال: نعم !, لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي ! وهذا قيصر الروم يقول في حديثه مع أبي سقيان: سألتك كيف كان قتالكم إياه, فزعمتَ أن الحرب سجال ودول, فكذلك الرسل تبتلى ثم تكون لهم العاقبة... فهذه سنّة قاضية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها = سنّة اشتراط الجهد البشري وابتلاء بعض الناس ببعض, مع سنة العهد الرباني بنصر دينه وأوليائه وإن طال الابتلاء ! ومصداق ذلك من كتاب ربي -جل علاه- " أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم, مسَّتهم البأسآء والضرّآء وزُلزِلوا حتى يقول الرسول والذين معه متى نصر الله, ألا إن نصر الله قريب " ! فعند أقصى درجة للجهد البشري تتنزَّل أولى بشريات النصر !
التعديل الأخير تم بواسطة أبو مصعب السلفي ; 03-26-2011 الساعة 09:49 AM |
#3
|
|||
|
|||
نحن عندنا ما لم يكن عند (ورقة) رضي الله عنه ، الذي تمنى أن لو كان جذعًا ، والله لكأني أشم نسائم الجهاد قد عبيرها
|
#4
|
|||
|
|||
|
#5
|
|||
|
|||
سمعته بالأمس، وبقدر ضيقي مما يقول انتابتني نوبة ضحكٍ عارمةٍ، فالرجل ما شاء الله أجاب على بعض الأسئلة بعكس منهجه الذي طالما نادى به، فهدم منهجه بيديه ولله الحمد!!
ولكن يبقى كلامه يحمل قرائن نفاقٍ جليٍّ - على حسب ظني - وأسأل الله أن يغفر لي إن كنت قد أخطأت في هذه الكلمة، ولكنه هو ما وقع في صدري عند سماعي له. |
#6
|
|||
|
|||
لما كان نظامُ مبارك ، كان يبحث لنفسه عن مكانٍ بالعمل في خدمة النظام ومشاركة أمن الدولة الجهود ، واليومَ فرصتُه لينال مجدًا أن يظهر بصورة السلفي ( المعتدل ) ، أو السلفي ( العقلاني ) كما وصف نفسه ، واصطلاح السلفية لا يحتاج أن يُضاف إليه العقلانية ، لأن السلفية موافقة العقل الصريح للنقل الصحيح ، أما مصطلح العقلانية فإنما يُطلق على فِكر المعتزلة ، فالعقلانية تقديم العقل على النقل ولو صح ، وربما يظهر هذا في قوله بجواز ولاية الكافر على المسلم بمجرد حجج عقلية ، متجاهلاً الإجماع بعد النصوص ، فهذا باب ، والباب الآخر هو حبه الظهور وطلبه الشهرة ، فيُحاول التظاهر بقُربه من النصارى والملاحدة والعالمانيين وأن الأمور بيننا Peace ! وغيرته الشديدة من نجاح أقرانه والدعاة غيره في الوصول إلى قلوب الناس هو السبب الرئيس لنقمته على الشيوخ وعمالته للنظام البائد كما قال لي "الوليد" مرة وأكده لي ، وظل الأمر يتأكد لي من حينها حتى قارب اليقين . |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الملك بن عطية ; 03-26-2011 الساعة 09:26 PM |
#8
|
|||
|
|||
سبحان الله زوج صديقتي كان تلميذ عنده وكان تقول ليه ان القوصيون يحبون ان يتزوجوا من بعضهم البعض وكان شديد الذم للشيخ حسان ويعقوب وابو اسحاق وكانو لا يستمعون الا له
وكان يحرم كليه الطب ثم بعد ذلك غير رأيه وسمعت له شريط يقول رزق الهبل علي المجانين فقولت لصديقتي كيف الشيخ يقول ذلك فسألت زوجها الذي غضب لنقدي الشيخ وقال قولي لها الجهل تاج علي رؤوس الجهلاء وان هذه اللفظه جائزة وكانوا يقولون ع الاخوان فرقة ضاله وكانت معاملتهم مع النساء غليظة جدا وقاسيه فكان يهزر ويقول لزوجته الضرب الضرب وفي الاخر تم طلاقها ولله الحمد وفتنت في دينها ودنياها بسبب المعامله الفظه اثناء الزواج وقتلت ابنتها من الاكتئاب والله ومرضت نفسيا اسأل الله عز وجل ان يشفيها ويعوضها خيرا
|
#9
|
|||
|
|||
سبحان الله انا كنت بذهب للمسجد الذى هو امام له وكنت اسمع عنه سمع خير بس من فترة كبيرة فى اول التزامى فكنت عندما شاهدته كنت بتذكر هذا الاسم اين سمعته فتذكرت والحمد لله ولكن عندما شاهدت الفقرة استغربت جدا عليه ازاى شيخ من المفروض انه من شيوخ السلفيه يظهر بقناة صاحبها نصرانى وان النصرانى ايضا يوافق على استضافته فعندما شاهدت الحلقة قهمت لماذا جاء هذا الشيخ لهذه القناة وعندما بحثت عنه على النت لاعرف مذهبه الحقيقى فهمت ان السلفية منه برااااااء وعندما شاهدتة ايضا امس على برنامج 90 دقيقة وهو مستاء حضرتة لما قاله الشيخ يعقوب حزنت جدا لكلامة عنه هداه الله الى الحق كما كان سابقا ومن الواضح انه سيظهر كثيرا الايام القادمة على برامج التوك شو حتى يوضح للناس ماهو منهج السلفية على طريقتة وليس على طريقة العلماء المتشددين والمتطرفين من وجهه نظره ونظر مقدمى البرامج
اللذين لم يتحركوا عندما قال الفقيه الدستورىفى سبه للذات الالهيه لكن عندما يقول شيخ كذا وكذا فتقوم الدنيا ولم تقعد لان الكلام جاء بما لا يرضى هوائهم والله المستعان وعليه التكلان والله ناصر دينه وعلمائه من هؤلاء الذين يحاولون مسح الدين من الدنيا جزاك الله خيرا ناقل المقال |
#10
|
|||
|
|||
بدأ حياته صوفيا، وانضم بعدها وهو في كلية الطب إلى جماعة تكفيرية مع مجموعة من أصدقائه مطلع السبعينيات في جامعة القاهرة
كان القوصي - هداه الله - على استعداد للموت في سبيل الله فهاجر إلى اليمن ليستكمل مسيرة الجهاد، لكن الأقدار دفعت به إلى مجلس الشيخ مقبل بن هادي الوادعي الذي قلب أفكار الرجل من النقيض إلى النقيض، ومحا من عقله الفكر التكفيري، وسافر معه إلى السعودية، إلا أن الأقدار التي جمعتهم فرقتهم مرة أخرى بعد أن رحلت السلطات السعودية كلا الرجلين إلى موطنهما بعد سجنهما شهرين بسبب مجموعة جهيمان العتيبي التي كانت تحيط بالوادعي قبل تنفيذ حادثة الحرم، ثم رحل كل من القوصي والوادعي إلى بلديهما قبل حادثة جهيمان العتيبي بشهرين تقريبا. القوصي الذي ترك مصر وهو يرى أن حاكمها فرعون، وأن جنود الأمن المركزي هم أصحاب الأخدود، رجع إليها وهو يرفع الشعار المصري العريق (أعطِ العيش لخبازه "الحاكم" حتى لو أكل نصفه)، كما يكرر كثيرا في محاضراته ورجع لينادي "إمام غشوم خير من فتنة تدوم"، و"إمام ظالم وجائر يضرب ظهور الناس ويأخذ أموالهم خير من فتنة تدوم"، الرجل لا يؤصل لدعوته شرعيا فقط لكن عقليا كذلك؛ لأن العقل له منزلة مقدمة في الإسلام، فيتساءل: ماذا يستفيد الناس من مهاجمة الحكام والسلاطين؟ أصلح نفسك أولا وبيتك.. نحن نتحدث عن إصلاح الكون ولا نحسن الوضوء وخلافاتنا الدائرة في بيتنا لا نستطيع إصلاحها.. فلنبدأ حيث بدأ النبي محمد (صلى الله عليه وسلم). وينعكس هذا المنهج "الأصل" عند القوصي على الفرعيات الأخرى، فبما أنه ليس لأحد أن يخرج عن فتوى علماء البلد الرسميين؛ لأن هذا نظام جمهورية مصر العربية، فإن فوائد البنوك حلال ليس لأنه يرى أنها حلال، بل لأن مفتي البلاد قال ذلك، وعندما يحلل المفتي البنوك فليس لأحد منا أن يفتات أو أن يخرج عليه "ومن يقدح في الشيخ علي جمعة -حفظه الله وأطال عمره وحسن من عمله- فهو على طريق يشبه طريق الخوارج ". ولأن القوصي يرى أن محور الجماعة المسلمة هي الدولة والسلطان فإنه يحارب أي عمل جماعي خارج على نظام الدولة، ويناهض الجماعات الإسلامية والحزبية؛ لأنها في رأيه ضد مفهوم الجماعة ومن ثم فهم خوارج على النظام ومبتدعة في الدين، وحربه ضدهم تهدف إلى إنهاء التفرق في الأمة والتفافها حول سلطانها ...... الواقعية السياسية جزء مهم ومفتاحي لقراءة عقلية القوصي؛ فالجهاد عند الرجل يرتبط بالمصلحة من ورائه، ويخضع لمعايير الخسارة والربح؛ لأن الغرض في النهاية هو النفع؛ ولذلك فالرجل شديد النقد والهجوم على الحركات الجهادية في العالم وحتى المقاومة في فلسطين؛ لأنها لا تحكم هذا المعيار، ووصفهم بأنهم حمقى ومغفلون، ونزع عنهم صفة المصلحين. وذهب الرجل إلى حث حماس على قبول الصلح مع إسرائيل، كما فعل السادات، واستشهد بصلح الحديبية التي كان فيها إجحاف بالنبي، لكن النبي قبله؛ لأنه لم يكن قد تمكن من مقومات النصر بعد، والحال نفسه الآن بيننا وبين اليهود؛ فهم الأقوى ونحن الأضعف. والقوصي يرى أن الجهاد في زماننا من فروض الكفايات؛ لأن هناك جيشا لكل بلد والجيش يسد هذا الواجب العيني، ولو قلت إن هذا الجيش جيش الطاغوت ستكون دخلت في عقيدة الخوارج حتى في جهاد الدفع والطلب؛ لأن الجيش المصري هو الموكل عنا وعليه الدفع حتى لو دخل العدو إلى البلاد. وتأتي آراء الرجل السياسية منسجمة مع هذه القاعدة؛ فلا يكل من الهجوم على حماس والحلف السوري الإيراني، ويرى فيهم محور شر يريدون أن يورطوا بلادنا في الفوضى. بينما يرى أن أوباما رجل عاقل "فرح العقلاء في كل الدنيا بعقله "أما الحمقى فهم الذين يرفضون ما قاله جملة وتفصيلا.. وأيد القوصي كلام أوباما عن الهولوكوست؛ لأننا كمسلمين مشفقون على كل من قتل من اليهود، لكن يختلف معه لأن الأمريكان لا يقبلون أن تقام دولة لليهود في أمريكا، لكن لا يستطيع أوباما أن يذكر ذلك، وختم حديثه عنه بقوله: "أوباما رجل متسامح.. رجل عاقل، وهو من بلد فيه اختلاف وفيه تعدد، نسأل الله أن يسخره، وأن يجعله سببا في الأمن والسلام في العالم، وأن يجعله سببا في إنشاء دولة فلسطينية يعيش فيها الفلسطينيون آمنين مستأمنين .. والله المستعان ! |
الكلمات الدلالية (Tags) |
!, :, أجره, من, الإبل, القوصي, دات |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|