الملتقى الشرعي العام ما لا يندرج تحت الأقسام الشرعية الأخرى |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً
|
#3
|
|||
|
|||
|
#4
|
|||
|
|||
جزاكم الله كل خير على ما تقدموة للمسلمين ونرجو الزيادة من باب زكر
|
#5
|
|||
|
|||
جزاكم الله كل خير على توضيحكم لهذا الموضوع الهام جدا
|
#6
|
|||
|
|||
ينخدع كثيرٌ من الناس عندما يسمعون من العلمانيين في المغرب - مثل كثير من اخوانهم في كل بلاد الإسلام - عن معادة الغرب وأهله من الأمريكان والأوربيين، ووصفهم بأوصاف "الإمبريالية" والطغيان والتسلط... الخ.
ويظن كثيرٌ من الناس؛ أن هؤلاء القوم صادقون في دعواهم تلك. والحقيقة غير ذلك... فإن هؤلاء المرتدين المارقين لا يرفعون أصواتهم بعداوة الغربيين إلا للتلبيس على الشعوب، من أجل أن تسلس لهم قيادها، ليدخلوها في العلمانية، التي هي الدين المشترك بين العلمانيين جميعاً - سواء كانوا عرباً أو أمازيغاً أو أكراداً أو تركاً أو فرنسيين أو بريطانيين أو أمريكيين - إنهم إخوة في دين العلمانية، ومهما كان بينهم من خلافات؛ فإنها ليست إلا خلافات على الغنائم والأسلاب المادية، وليست خلافات في الدين، مما يجعلهم - رغم تباين مراتب علمانيتهم وكفرهم -؛ إخوة. فكما أن الله تعالى قرر أن المؤمنين إخوة؛ {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ}، فإنه سبحانه وتعالى قد قرر حقيقة ثانية، وهي أن الكفار - ومنهم كفرة هذا العصر من العلمانيين - هو إخوة، ويجب أن يُعاملوا على هذا الأساس من طرف أهل الإسلام، وإلا وقعت الفتنة بين المسلمين واختلط الحق بالباطل وبقي الناس في حيرة، {وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ}. وهذه الأخوة تظهر في مظاهر مختلفة، نذكر منها: ) المرجعية المشتركة، وهي العلمانية بكل جوانبها وأسسها السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية وغيرها. 2) التطبيق العملي للمناهج الغربية في كل الميادين، والتعاون مع دول الغرب على ذلك - بشكل مباشر أو عبر المؤسسات والمنظمات الدولية - 3) التحالف مع الأنظمة الغربية في محاربة الإسلام والمسلمين والدعاة والمجاهدين. 4) التعامل بوجهين، وجه إلى الشعوب، ووجه إلى أعدائها، قصد تهدئة النفوس في الطريق إلى تحويل المجتمع من الإسلام إلى العلمانية، وتلك صفة المنافقين في كل زمان ومكان؛ {وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آَمَنُوا قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ}. 5) الدعوة إلى كل سياسة يدعوا إليها العلمانيون الغربيون، ورفع كل شعار يرفعونه، فمن "الحداثة" إلى "الديمقراطية" إلى "حقوق الإنسان" إلى "العولمة"، والدخول في كل الخطط التي يدعون إليها. إلى غير ذلك من الأدلة على الأخوة الدينية بين العلمانيين في بلاد المسلمين وبين إخوانهم في الغرب والشرق. مما يجعلهم يداً واحدة على الإسلام والمسلمين، ويجعل الهدف المشترك بينهم جميعاً؛ هو بناء عالم لا يؤمن بالله واليوم الآخر، ويحتكم في حياته إلى شرائع الشرك والجاهلية دون شريعة الله العليم الحكيم. فلا يجوز لمسلم أن يثق فيما يعلنه الحكام والأحزاب العلمانية في بلاد المسلمين، من دعوى معاداة الغرب وأهله، فإنما ذلك وسيلة للتمويه من أجل ادخال الناس في دينهم الشركي وإخراجهم من الإسلام كله. والله الموفق إلى كل خير، وهو يهدي السبيل. |
#7
|
|||
|
|||
بسم الله والصلاة والسلام علي من لانبي بعده
أما بعد ؛ فنود أن نقول أن الشعب المصري مسلم متدين بطبعه يحب دينه ويبغض أهل النفاق من علمانيين وليبراليين مردة أثمة الذين يسمون أنفسهم بالنخبة الذين يريدون تنحية شرع الله وحكم البلاد بالحديد والنار يريدون أن يلتفوا علي إرادة الشعب المسلم ويتهمونه بالغباء وعدم الفهم فالحذر الحذر من هؤلاء المنافقين الذين يريدون تطبيق أجنداتهم الخاصة وتطويع الشعب وتذليله للغرب.. ومن عاونهم بصورة أو بأخري علي حكم البلاد فهو شريك لهم في تنحية الشرع ومن انتخبهم فقد ارتكب إثما شنيعا لأنه ساعد علي تنحية شرع الرحمن وتنحية الشرع كفر .. اللهم قد بلغت اللهم فاشهد |
#8
|
|||
|
|||
العلماني فقد ارتكب عدة نواقض من نواقض الإسلام
قد تخرجه من الملة كافرا وأحيلك إلي كتاب العلامة بن باز "كتاب العقيدة الصحيحة وما يضادها من نواقض الإسلام" ويدخل في ذلك"أي من نواقض الإسلام" أيضا كل من اعتقد أنه يجوز الحكم بغير شريعة الله في المعاملات أو الحدودأو غيرهما، وإن لم يعتقد أن ذلك أفضل من حكم الشريعة؛ لأنه بذلك يكون قد استباح ماحرمه الله إجماعا، وكل من استباح ما حرم الله مما هو معلوم من الدين بالضرورة؛كالزنا، والخمر، والربا، والحكم بغير شريعة الله - فهو كافر بإجماعالمسلمين ويدخل في القسم الرابع:"أي من نواقض الإسلام" من اعتقد أن الأنظمة والقوانين التي يسنها الناس أفضل من شريعة الإسلام، أو أنها مساوية لها، أو أنه يجوز التحاكم إليها، ولو اعتقد أن الحكم بالشريعة أفضل، أو أن نظام الإسلام لا يصلح تطبيقه في القرن العشرين، أو أنه كان سببا في تخلف المسلمين، أو أنه يحصر في علاقة المرء بربه، دون أن يتدخل في شئون الحياة الأخرى، ويدخل في الرابع أيضا من يرى أن إنفاذ حكم الله في قطع يد السارق أو رجم الزاني المحصن لا يناسب العصر الحاضر، ويدخل في ذلك أيضا كل من اعتقد أنه يجوز الحكم بغير شريعة الله في المعاملات أو الحدود أو غيرهما، وإن لم يعتقد أن ذلك أفضل من حكم الشريعة؛ لأنه بذلك يكون قد استباح ما حرمه الله إجماعا، وكل من استباح ما حرم الله مما هو معلوم من الدين بالضرورة؛ كالزنا، والخمر، والربا، والحكم بغير شريعة الله - فهو كافر بإجماع المسلمين انتهي.. |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ليس, له, من, الدين, الرد, السياسة!!!!!, جيل, يقوم, على, في, كل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|