كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟! دعوة لترقيق القلب وتزكية النفس |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
قصيدة شيخنا العلى ... للحض على فكاك أختنا حسناء زوجة وزير حربنا أبي أيوب المصري
قالها في الحض على إنقاذ أختنا حسناء زوجة الشهيد أبي أيوب المصري رحمه الله " وزير الحرب بدولة العراق الاسلامية " من الإعدام وهي في سجون اللعين المالكي المجرم " رئيس حكومة الردة الرافضية العراقية " خرجتْ تصيحُ بدهشةِ الولهان ** ثكـْلى تهيـبُ بأمّة الإيمانِ صرختْ أحاط بها بمصرَ رجالهُا ** فشَكَتْ تئنُّ لهم من الخذلانِ يستعبرُ الحرَّ الأبـيَّ نداؤُهـا ** صوتٌ يهـزُّ مكامِنَ الوجدانِ إنـّي لأرجو أن تُغيثـوا حرَّةً ** أختاً ستُشنقُ في حِبالِ جبانِ في محبسٍ ملأَ الظـلامُ فِنـاءَه ** تبْكـي فيبْكي حولهَا طفْلانِ فتمدُّ للطفليْنِ كفـَّا مُثقـَـلاً ** بالقيـْدِ لكنْ مُشبَـعٌ بحنانِ وتقولي ياطفليَّ صبراً ربُّنـا ** عوْذُ الضعيف ،وملجأُ اللهفانِ والليلُ يسمعُها تئنُّ بسجْنهـا ** فتهـلُّ منه مدامـعُ الأحزانِ مابالها تُركتْ تلاقي حتفَهـا ** ويضيعُ طفْلاها ، بني الإنسـانِ وتعجَّبَ السِّجنُ الكئيبُ لحالها ** أوَ هذِهِ خطرٌ على الأوطانِ؟! والبدرُ يسْمعُ مايقـالُ ونورُه ** خلطَ الشَّعاعَ بدمْعةِ الأشْجانِ لازوجَ ينجدُها ،ووالدُها قضى ** والأمُّ تائهــةٌ بلا أعـوانِ يا أهلَ دينِ العدل أينَ رجالكُم ؟! ** غوثُ الصريخِ ، ونجدُة الإخوانِ أسترْحمون أنينَها ؟! لاتخذلوا ! ** زوجَ الشهيدِ ، مجاهدَ الكفرانِ حامد بن عبدالله العلي منتقل |
الكلمات الدلالية (Tags) |
..., للحض, متى, أختنا, محنة, المصري, العلي, حربنا, حسناء, شيخنا, زوجة, على, فكاك, وزير, قصيدة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|