القصة الثالثة
قصّة خبّاب بن الأرتّ- رضي الله عنه -
تحدثنا عن :
- أم أنمار الخزاعية شرت خباب بن الأرت من سوق النخاسين ( الحدادين ) في مكة ، وسبب وصوله لسوق النخاسين.
- استأجرت أم أنمار لخباب بن الأرت دكانا واستثمرت مهارته في صنع السيوف ..
- كان دائم التفكير في أن قومه على ضلال .. وكان ينتظر أن يذهب هذا الظلام عن قومه وعنه ..
- إسلامه ، حيث كان سادس ستة أسلموا على وجه الأرض ، وإعلانه لإسلامه ، ووصول خبر إسلامه إلى أم أنمار وأخيها سِباع بن عبد العُزَّى اللذين عذّباه أشد التعذيب !
- أغرت جرأة خباب بن الأرت الكثير من أصحابه أن يعلنوا إسلامهم ..
- لما أذن النبي – صلى الله عليه وسلم- لأصحابه بالهجرة إلى المدينة تهيأ خباب للخروج غير أنه لم يبارح مكة إلا بعد أن استجاب الله دعاءه على أم انمار.
- حياته في المدينة وقربه من النبي – صلى الله عليه وسلم - .. خرج إلى أُحُد فأقر الله عينه برؤية سباع بن عبد العزى أخي أم أنمار وهو يلقى مصرعه على يد أسد الله حمزة بن عبد المطلب
- موقفه مع عمر بن الخطاب ..
- موقفه من أمواله !