خزانة الكتب العربية هنا توضع كتب العربية بشتى فروعها وكذلك الدروس الصوتية المنقولة من مواقع أخرى |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ماذا تقرأ الآن....؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ماذا تقرأ الآن....؟؟؟ يستطيع الإنسان من تلقاء نفسه أن يكون على اتصال دائم بتطورات العلم و المعرفة في مختلف أرجائها و آفاقها متى احبَّ المطالعة و شغف بها ، فلا يخفى على أحدنا مدى أهمية العلم و التعلم و الإطلاع . هذه دعوةٌ منَّا لنعرف الجديد في عالم الكتب بكلِّ أنواعها الأدبية و الثقافية منها و حتَّى نعرف إلى أي مدى مازلنا نقرأ و نبحث . ماذا تقرأ الآن ....؟؟؟ يقول مخترع امريكي مشهور: " لم أتلق علوماً رياضية على يد مدرس و لم أدخل مدرسة ثانوية أو جامعة إطلاقاً و لكنني تعلمتُ ما تعلمته عن طريق المطالعة و حدها " . و تاريخ الشعوب يحمل في طياته الكثير عن الولع بقراءة الكتب ، و لهم في ذلك نوادر كثيرة ، نسمع عن الفتح بن خاقان أنَّه كان يحضر مجالس المتوكل ، فإذا قام هذا الأخير أخرج هو كتاباً من كُمِّه و راح يقرأ فيه حتَّى يعود الخليفة ، فهو يأبى أن تذهب الدقائق المعدودات سُدىً من غير قراءة . و قد عشق الجاحظ الكتب إلى حدٍّ كبير ، حتَّى أنَّه كان يضع المجلدات قائمة في صفوف حوله تحيط به من كلِّ جانب ، و كما يروى أنَّ وفاته كانت لها صلة بهذا الولع الزائد بالكتب إذ سقطت عليه فقتلته . و الاوربيون لهم هذا الولع تجدهم في الحدائق و في عربات المترو و على متن الطائرات يطلِّعون على كتاب أو مجلة و غيرها . فأين نحن من المطالعة في عصرنا هذا و هل مع هذا التطور تخلينا على الكتاب ...!!!!! من خلال هذه النافذة نتمنى أن نعرف أي كتاب تقرأ الآن و حبَّذا لو نعرف قليلا عن محتواه ربَّما أُعْجِِبْنا بما فيه فاقتنيناه . في انتظاركم شاركونا .
|
#2
|
|||
|
|||
ماشاء الله
بارك الله فيكِ ونفع بكِ لي عودة إن شاء الله جزاكِ الله خيراً
|
#3
|
|||
|
|||
يبدو أنَّه لا احد من الحور يقرأ كتاباً الآن
بالنسبة لي أهداني أخي منذ أيام كتاب اقتناه من المعرض الدولي للكتاب الكتاب بعنوان خواطر دعاة هي دروس جمعها صاحبها د/ طارق الحبيب برفيسور و استشاري الطب النفسي خواطر دعاة رقائق من الموعظة الحسنة و الكلم الطيب الطبعة الثانية 2010 و يحوي الكتاب محموعة من دروس و مواعظ للشيوخ : محمد حسان ، محمد حسين يعقوب ،الدكتور عمر عبد الكافي ، وجدي غنيم محمد هداية و عمرو خالد . لي عودة لانقل لكم بعض ما قرأت من الكتاب إن شاء الله . قيل / أكثركم قراءة اكثركم حكمة
|
#4
|
|||
|
|||
أشكر لك أختي نصرة الأهتمام ولكن هل لي أن أسألك إن كان هناك في مكتبة المنتدى
كتاب يفيد في أعراب القرآن الكريم ولك جزيل الشكر |
#5
|
|||
|
|||
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كتاب من وحي القلم للأديب الاسلامي مصطفى صادق الرافعي فالكتاب لوحة فنية و لمسة أدبية و بحور ربيعية تنتقل بين حقولها لترتشف من كل بستان زهرة و من كل قطرة عبرة ,,, و القراءة تصفح عقول البشر دون ملل أو ضجر |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
http://www.hor3en.com/vb/showthread.php?t=69986
|
#7
|
|||
|
|||
كتاب : صلاح الأمة في علو الهمة . |
#8
|
|||
|
|||
كتاب لا يفارقنى ولا افارقه هو صاحبى وحبيبى واخى وابى وابنى ودنيياى وآخرتى ، نفعنى الله ونفعكم به فى الدارين
جزاكم الله خيراً ونفع بكم |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
و أعتقد هو آخر ما كتب مصطفى صادق الرافعي فهو النبضة الأخيرة من وجدانه قال فيه محمد عبده ولدنا الفاضل مصطفى " لله ما أثمر أدبك ، ولله ما ضمن لي قلبك ، لا أقارضك ثناءً بثناء ، فليس ذلك شأن الآباء مع الأبناء ، ولكني اعدُّك من خلص الأولياء ، و أقدِمُ صفَّك على صفِّ الأقرباء ، و أسأل الله أن يجعل للحق من لسانك سيفاً يمحق الباطل "
|
#10
|
|||
|
|||
الحمد لله ذي المقام العلي الودود ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد صاحب المقام المحمود أما بعد فإني أقرأ الآن مقامات الحريري ... لإمام الأدباء وخطيب الشعراء القاسم الحريري وهي خمسون مقامة فريدة بهية ، بدأها بالمقامة الصنعانية ، وختمها بأختها البصرية وأمتع فيما بينهما بمقامات أدبية وزهدية وهزلية وجاء فيها بالعجب العجاب ، فأسكت ألسنة الخطباء وأعجز أقلام الكتاب ألان الله له لسان العرب الشديد ، كما ألان لداود الحديد ، وكما أذابت النار الجليد أحيا الألفاظ بنفخ أرواح المعاني فيها ، وأرغم الألحاظ على دوام النظر في مبانيها أقسم الزمخشري إمام البلاغة والأدب ، على أن مقامات الحريري حري بأن تكتب بالذهب قلت معقبا :– وليس لي حق التعقيب - ، كيف لا تكتب بالذهب وقد أذهلت كل شاعر وأديب وآنست كل مستوحش وغريب ، وأمتعت كل عالم وأريب قال صاحبها في المقامة الساوية ، موقظا لكل غاو وغاوية أيا مَن يدّعي الفَـهْـمْ الى كمْ يا أخا الوَهْـمْ تُعبّي الـذّنْـبَ والـذمّ وتُخْطي الخَطأ الجَـمّ أمَا بانَ لـكَ الـعـيْبْ أمَا أنْـذرَكَ الـشّـيبْ وما في نُصحِـهِ ريْبْ ولا سمْعُكَ قـدْ صـمّ أمَا نادَى بكَ الـمـوتْ أمَا أسْمَعَك الصّـوْتْ أما تخشَى من الفَـوْتْ فتَحْـتـاطَ وتـهـتـمْ وقال في المقامة البصرية ، مستغفرا رب السماوات والأرض والبرية أستغْفِرُ الـلـهَ مـنْ ذُنـوبٍ أفرَطْتُ فيهِـنّ واعْـتَـدَيْتُ كمْ خُضْتُ بحْرَ الضّلالِ جهْلاً ورُحتُ في الغَيّ واغْتَـدَيْتُ وكمْ أطَعْتُ الهَوى اغْتِـراراً واختَلْتُ واغْتَلْتُ وافْتـرَيْتُ وكمْ خلَعْتُ العِذارَ ركْـضـاً الى المَعاصي ومـا ونَـيْتُ وكمْ تَناهَيْتُ في التّخـطّـي الى الخَطايا وما انتـهـيْتُ فلَيتَني كُـنـتُ قـبـل هـذا نَسْياً ولمْ أجْنِ مـا جـنَـيْتُ فالمَوتُ للُـجْـرِمـين خـيرٌ من المَساعي التي سـعَـيْتُ يا رَبِّ عفْواً فـأنْـتَ أهـلٌ للعَفْوِ عنّي وإنْ عـصَـيْتُ ثم قال متمما لما ابتداه ، بعد أن نهضَ الى مُصلاّهُ. وتخلّى بمُناجاةِ موْلاهُ : حتى إذا التمَعَ الفجرُ. وحقّ للمُتهَجِّدِ الأجْرُ. عقّبَ تهجّدَهُ بالتّسْبيحِ. ثمّ اضطَجَعَ ضِجْعَةَ المُستريحِ. وجعلَ يرجّعُ بصوْتٍ فَصيحٍ: خلِّ ادّكـارَ الأرْبُــعِ والمعْهَدِ المُـرتَـبَـعِ والظّاعِـنِ الـمـودِّعِ وعـدِّ عـنْــهُ ودَعِ وانْدُبْ زَماناً سـلَـفـا سوّدْتَ فيهِ الصُّحُفـا ولمْ تزَلْ مُعـتـكِـفـا على القبيحِ الشّـنِـعِ كمْ لـيلَةٍ أودَعْـتَـهـا مآثِمـاً أبْـدَعْـتَـهـا لشَهوَةٍ أطَـعْـتَـهـا في مرْقَدٍ ومَضْجَـعِ وكمْ خُطًى حثَثْـتَـهـا في خِزْيَةٍ أحْدَثْتَـهـا وتوْبَةٍ نـكَـثْـتَـهـا لمَلْـعَـبٍ ومـرْتَـعِ وكمْ تجـرّأتَ عـلـى ربّ السّمَواتِ العُلـى ولـمْ تُـراقِـبْـهُ ولا صدَقْتَ في ما تدّعـي وكمْ غمَـصْـتَ بِـرّهُ وكمْ أمِنْـتَ مـكْـرَهُ وكـمْ نـبَـذْتَ أمـرَهُ نبْذَ الحِذا الـمـرقَّـعِ وكمْ ركَضْتَ في اللّعِبْ وفُهْتَ عمْداً بالكَـذِبْ ولـمْ تُـراعِ مـا يجِـبْ منْ عهْدِهِ الـمـتّـبَـعِ فالْبَسْ شِـعـارَ الـنّـدمِ واسكُبْ شـآبـيبَ الـدّمِ قبـلَ زَوالِ الـقـــدَمِ وقبلَ سوء المـصْـرَعِ واخضَعْ خُضوعَ المُعترِفْ ولُذْ مَلاذَ المُـقـتـرِفْ واعْصِ هَواكَ وانحَـرِفْ عنْهُ انحِرافَ المُقـلِـعِ إلامَ تـسْـهـو وتَـنـي ومُعظَمُ العُمـرِ فَـنـي في ما يضُرّ المُقْـتَـنـي ولسْـتَ بـالـمُـرْتَـدِعِ أمَا ترَى الشّـيبَ وخَـطْ وخَطّ في الرّأسِ خِطَـطْ ومنْ يلُحْ وخْطُ الشّـمَـطْ بفَـودِهِ فـقـدْ نُـعـي ويْحَكِ يا نفسِ احْرِصـي على ارْتِيادِ المَخـلَـصِ وطاوِعي وأخْـلِـصـي واسْتَمِعي النُّصْحَ وعـي واعتَبِرِي بمَـنْ مـضـى من القُرونِ وانْقَـضـى واخْشَيْ مُفاجاةَ القَـضـا وحاذِري أنْ تُخْـدَعـي وانتَهِجي سُبْـلَ الـهُـدى وادّكِري وشْـكَ الـرّدى وأنّ مـثْـواكِ غـــدا في قعْرِ لحْـدٍ بـلْـقَـعِ آهاً لـهُ بـيْتِ الـبِـلَـى والمنزِلِ القفْرِ الـخَـلا وموْرِدِ السّـفْـرِ الأُلـى واللاّحِـقِ الـمُـتّـبِـعِ بيْتٌ يُرَى مَـنْ أُودِعَــهْ قد ضمّهُ واسْـتُـودِعَـهْ بعْدَ الفَضاء والـسّـعَـهْ قِيدَ ثَـــــلاثِ أذْرُعِ لا فـرْقَ أنْ يحُـلّـــهُ داهِـيَةٌ أو أبْــلَـــهُ أو مُعْسِـرٌ أو مـنْ لـهُ مُلكٌ كـمُـلْـكِ تُـبّـعِ وبعْدَهُ الـعَـرْضُ الـذي يحْوي الحَييَّ والـبَـذي والمُبتَدي والمُـحـتَـذي ومَنْ رعى ومنْ رُعـي فَيا مَفـازَ الـمـتّـقـي ورِبْحَ عبْـدٍ قـد وُقِـي سوءَ الحِسابِ المـوبِـقِ وهـوْلَ يومِ الـفــزَعِ ويا خَسـارَ مَـنْ بـغَـى ومنْ تعـدّى وطَـغـى وشَبّ نـيرانَ الـوَغـى لمَطْعَـمٍ أو مـطْـمَـعِ يا مَنْ عليْهِ الـمـتّـكَـلْ قدْ زادَ ما بي منْ وجَـلْ لِما اجتَرَحْتُ مـن زلَـلْ في عُمْري الـمُـضَـيَّعِ فاغْفِرْ لعَبْـدٍ مُـجـتَـرِمْ وارْحَمْ بُكاهُ المُنسـجِـمْ فأنتَ أوْلـى مـنْ رَحِـمْ وخـيْرُ مَـدْعُـوٍّدُعِـي فلله دره من إمام . وصلى الله وسلم على نبينا محمد خير الأنام وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين عدد السنين والأيام التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحارث الشافعي ; 12-19-2010 الساعة 03:38 AM |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ماذا, الآن....؟؟؟, تقرأ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|