بيان عقائد الشيعة الباطلة يُدرج فيهِ وثائقَ وأدلةَ تبيِّنُ حالَ الشيعة الروافضِ وعقائدهم; من أجلِ تبصيرِ أهلِ السنّةِ والمخدوعينَ بهم وبحالهم. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
* المعز بن باديس الصنهاجي : - قال عنه الذهبي : ( صاحب إفريقية المعز بن باديس بن منصور بن بُلُكِّين بن زيري بن مناد الحميرى الصنهاجي المغربي شرف الدولة ابن أمير المغرب ) . ص 99 - العلامة أبو الحسن الزجال الذي اجتهد على الأمير المعز بن باديس في تربيته على منهج أهل السنة و الجماعة , و أعطت هذه التربية ثمارها بعدما تولى المعز إفريقية . ص 99 - قال فيه الذهبي : ( و كان ملكا مهيبا ,و سَريّا شجاعا , عالي الهمة , محبّا للعلم , كثير البذل , مدحه الشعراء , و كان مذهب الإمام أبي حنيفة قد كثر بإفريقية فحمل أهل بلاده على مذهب مالك حسما لمادة الخلاف و كان يرجع إلى الإسلام , فخلع طاعة العبيديين و خطب للقائم بأمر الله العباسي , فبعث إليه المستنصر يتهدده , فلم يخفه ) . ص 100 - أوعز للعامة و لجنوده بقتل من يظهر الشتم و السب لأبي بكر و عمر رضي الله عنهما فسارعت العامة في كل الشمال الإفريقي للتخلص من بقايا العبيديين ليصفى الشمال الإفريقي من المعتقدات الفاسدة الدخيلة عليه . ص 100 - أمر بسبك الدراهم و الدنانير التي كانت عليها أسماء العبيديين و التي استمر الناس يتعاملون بها 145 سنة و أمر بضرب سكة أخرى كتب على أحد وجهيها ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) و كتب على الأخر ( و من يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه و هو في الآخرة من الخاسرين ) . ص 101 - قضى المعز بن باديس على كل المذاهب المخالفة لأهل السنة من الصفرية و النكارية و المعتزلة و الإباضية . ص 101 - كان أول من قاد حملة التطهير على الإسماعيلية في طرابلس و حارب تقاليدهم الباطلة و دعوتهم المضلة هو العلامة علي بن محمد المنتصر و كنيته أبو الحسن المتوفي سنة 432 هجرية . ص 101 - ذكر إبن الأثير في أحداث سنة 453 وفاة المعز بن باديس وولاية ابن المعز فقال : في هذه السنة توفي المعز بن باديس , صاحب إفريقية , من مرض أصابه و هو ضعف الكبد , و كانت مدة ملكه سبعا و أربعين سنة , و كان عمره لما ملك 11 سنة , و قيل 8 سنوات و 6 أشهر . ص 109 |
#22
|
|||
|
|||
|
#23
|
|||
|
|||
- من أسباب سقوط الدولة العبيدية و اندحار المد الباطني و التغلل النصراني الصليبي : 1 - مقاومة المغاربة الباسلة للمد العبيدي الباطني بقيادة العلماء و الفقهاء و المحدثين مما جعل زعماء الدولة العبيدية يقررون نقل ملكهم و زعامتهم إلى مصر . 2 - استعانة العبيديين بالنصارى الأوربيين للوقوف ضد تقدم السلاجقة في بلاد الشام , ثم غدر النصارى بالعبيديين بعد مجيئهم و خذلانهم للدولة العبيدية في مصر . 3 - رفض المصريين للمذهب العبيدي الباطني و العمل الجاد من قبل العلماء و الفقهاء و أبناء الشعب المصري في نخر الدولة العبيدية الباطنية . 4 - رجوع الدولة العباسية إلى التمسك بالكتاب و السنة و الدعوة إليها , و كانت من أوائل بدايات الرجوع ما قام به الخليفة القادر بالله عام 408 هجرية حيث استتاب فقهاء المعتزلة فأظهروا الرجوع و تبرؤوا من الإعتزال و الرفض و المقالات المخالفة للإسلام . 5 - الحملات المتتابعة التي قام بها حكام السلاجقة لاقتلاع جذور الباطنية . 6 - ظهور أمراء ربانيين أصحاب ديانة و تقوى و دراية بالحروب و حب الجهاد . ص 127 إلى 133 |
#24
|
|||
|
|||
- في عهد ألب أرسلان زعيم السلاجقة عاد للأمة عزها المفقود , و رجعت لهم الإنتصارات الكبيرة على النصارى , و عمل ألب أرسلان على تخليص حلب و ديار الشام من الهيمنة العبيدية و إرجاعها للخلافة العباسية و في عام 462 هجرية رجعت مكة إلى السيادة العباسية , و انخلعت من التبعية العبيدية , و أعطى السلطان ألب أرسلان لمحمد بن أبي هاشم حاكم مكة 30 ألف دينار . ص 129 - إن أعمال السلاجقة في تتبع آثار الباطنية لا يستطيع أحد أن يجزيهم عن أعمالهم الجليلة التي خدمت الأمة الإسلامية إلا الكريم المنان الرازق الفتاح الغفور الرحيم . ص 133 - عندما طلب من نور الدين أن يسمح للأمراء أن يعملوا بنوع من السياسة , لأن المفسدين و قطاع الطرق قد كثروا و يحتاج إلى نوع من السياسة , و مثل هذا لا يجىء إلا بقتل و صلب و ضرب , و إذا أخذ مال إنسان في البرية من يجىء ليشهد له ؟ . فلما وصل الكتاب إلى نور الدين قلبه و كتب على ظهره : ( إن الله تعالى يخلق الخلق و هو أعلم بمصلحتهم , و إن مصلحتهم تحصل فيما شرعه على وجه الكمال , و لو علم أن على الشريعة زيادة في المصلحة لشرعه لنا , فما لنا حاجة إلى زيادة على ما شرعه الله تعالى , فمن زاد فقد زعم أن الشريعة ناقصة فهو يكملها بزيادته , و هذا من الجرأة على الله و شرعه , و العقول المظلمة لا تهدى فالله سبحانه و تعالى يهدينا إلى الكتاب و إلى الصراط المستقيم ) , و كان الذي طلب من السلطان نور الدين الشيخ عمر الملاء بطلب من الأمراء , فلما وصل رد السلطان إلى الشيخ عمر جمع أهل الموصل و قرأ عليهم الكتاب و قال : ( انظروا في كتاب الزاهد إلى الملك , و كتاب الملك إلى الزاهد ) . ص 138 |
#25
|
|||
|
|||
- كان الفاطميون أغنى الخلفاء و أكثرهم مالا , و كانوا من أغنى الخلفاء و أجبرهم و أظلمهم , و أنجس الملوك سيرة , و أخبثهم سريرة , و ظهرت في دولتهم البدع و المنكرات و كثر أهل الفساد , و قل عندهم الصالحون من العلماء و العباد , و كثرت بأرض الشام النصيرية و الدرزية و الحشيشية , و تغلب الفرنج على سواحل الشام بكامله , حتى أخذوا القدس و نابلس و عجلون و الغور و بلاد غزة و عسقلان و كرك و الشوبك و طبرية و بانياس و صور و عكا و صيدا و بيروت و صفد و طرابلس و أنطاكية و جميع ما والى ذلك و قتلوا من المسلمين خلقا و أمما لا يحصيهم إلا الله , و سبوا ذراري المسلمين من النساء و الولدان مما لا يحد و لا يوصف . ص 147 - إن نور الدين محمود كان يرى إزالة الدولة العبيدية هدفا استراتيجيا للقضاء على الوجود النصراني , و النفوذ الباطني في بلاد الشام , و لذلك حرص على إعادة مصر للحكم الإسلامي الصحيح . ص 147 |
#26
|
|||
|
|||
- الملامح الرئيسية في شخصية صلاح الدين : 1 - تقريبه للعلماء و حبهم و احترامهم و استشارتهم و إعطائهم المكانة اللائقة بهم , و إحياء المدارس و العلم , و حضور السلطان مجالس العلم . 2 - شغفه بالجهاد 3 - حرصه على العدل 4 - زهده في الدنيا و لذلك لم يخلف أموالا و لا أملاكا لجوده و كرمه و إحسانه إلى أمرائه و غيرهم و حتى أعدائه . 5 -كان مهتما بالعلوم في اللغة و الأدب و أيام الناس , و كان يحفظ ديوان الحماسة لأبي تمام . 6 - كان مواظبا على الصلوات في أوقاتها في الجماعة . 7 - كان رقيق القلب سريع الدمعة عند سماع القرآن الكريم و الحديث الشريف . 8 - كان ضحوك الوجه كثير البشر , لا يتضجر من خير يفعله , شديد المصابرة على الخيرات و الطاعات . ص 160 إلى 166 - إن القادة الذين يحترمون العلماء و الفقهاء في حقيقة عملهم هذا قد أخذوا بسنة من سنن التمكين و النصر و الغلبة على الأعداء . ص 161 - قال ابن القيم : و من له علم بالشرع و الواقع يعلم قطعا أن الرجل الجليل الذي له في الإسلام قدم صالح و آثار حسنة و هو من الإسلام و أهله بمكان قد تكون منه الهفوة و الزلة هو فيها معذور , بل مأجور لاجتهاده , فلايجوز أن يتبع فيها , و لا يجوز أن تهدر مكانته و إمامته في قلوب المسلمين . ص 161 |
#27
|
|||
|
|||
- إن الجهاد حق الأمة و ليس حق أفراد أو جماعات و تقرره الأمة بواسطة أهل الحل و العقد من الفقهاء و العلماء الذين تختارهم , و يسبق هذا مجهود تربوي و علمي و فقهي في أوساط الشعب لتعريفهم بحقيقة دينهم و استضافة البيان , و يكون تحت إشراف العلماء و الفقهاء . ص 163 - أنصح إخواني أبناء المسلمين أن لا ينغَرُّوا بمن أوتي جدلا باللسان و لم يُشهد له بأنه من أهل الفتوى , و أن لا يأخذ الإنسان دينه إلا ممن شهدت لهم الأمة بالعلم و عرفوا بالحرص عليه و تعلموا على أيدي العلماء , و صبروا على أخذ العلم , لأن الدين و فهمه عظمك و لحمك و دمك , فانظر عمن تأخذ دينك فلاتأخذه من النكرات الذين أخذوا بعض ثقافاتهم من الصحف و الأوراق و اعتزوا بعقولهم و تفاخروا بنفوسهم . ص 165 - قال الشافعي : من تفقه من بطون الكتب ضيّع الأحكام . ص 165 - إن علماء الأمة على مر العصور و الأزمان لا يرفعون فوق رؤوسهم الرايات و لا يدعون إلى شعارات , و لا يطالبون الناس بالإنتماء إليهم , إنما يطالبون الناس بالإنتماء إلى سنة سيد المرسلين صلى الله عليه و سلم . ص 165 إنتهت السلسلة بحول من الله تعالى و قوته , فالحمد لله تعالى أولا و آخرا |
#28
|
|||
|
|||
ودي ودي ودي اضحك صراااحه
وه وه وه بطني بينفجر من الضحك صدق انك اكبر نكتتتتتتتتتتتتتتتته |
#29
|
|||
|
|||
إن أردتي أن تضحكي فاذهبي واضحكي على أنفسكم
أضحكي على عمائمكم الذين يستخفون بمن هو مثلك ويتمتعون بكنّ! ولا يُحلون ذلك لبناتهم! يا تُرى من الذي يضحك الأن; ومن الذي يستحق أن يُشفق عليه..؟! مساكين أنتم هداكم الله ..
|
#30
|
|||
|
|||
الحمدلله الذي اكرم علينا بولاية آل محمد
اخي مثل ما قال تعال "لكم دينكم ولي دين" اكبر ظني اننا مسلمون الا ان كنت تخالف ذلك وان كان لك رأي اخر فيعني انك تكفر اهل بيت النبي وبما انهم تابعون للرسول "ص" فانت تقصد ان النبي كافر ايضا اذا اين الفرق بينك وبين الدنماارك!!!! هل اصبح الاسلام نكته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عجبي لموضوعك ذا |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|