الملتقى الشرعي العام ما لا يندرج تحت الأقسام الشرعية الأخرى |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
همسات " حمله بصلاتك تسمو حياتك " العدد (1)
همسات بصلاتك تسمو حياتك العدد (1) ***** سعادتك بين يديك ... فقط !! .. اسعى لها ***** تيقن أخي في الله أن نفسك التي بين جنبيك عليها حق ومن أعظم حقوقها أن نوصلها بخالقها لتسعد وتهنئ ... فكيف نبحث عن السعادة في أمور لا ترضي خالقها فلا بد لها أن تضيق وتضجر.. قال تعالي : (( فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء )) الأنعام فاحرص على الهداية واطلبها من الله بصدق واسعى لها فانشراح صدرك يكون بقدر طاعتك لله واتصالك به والهدايه لن تأتيك إلا بالسعي والطلب والصدق كما قال تعالى (( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )) فاستعن بالله على نفسك وهواك ، واشرح صدرك بطاعة الله . تأثير الغناء على الأعصاب .. ( حقيقة علمية مخيفة ) يقول الدكتور "لوتر" : إن مفعول الغناء والموسيقى في تخدير الأعصاب أقوى من مفعول المخدرات. الدكتور "ولف آدلر" الاستاذ بجامعة كولومبيا يقول: "إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية تعكس آثاراً سيئة على أعصاب الانسان, وعلى ضغط دمه, وإذا كان ذلك في الصيف كان الاثر التخريبي أكثر. "إن الموسيقى تتعب وتجهد أعصاب الانسان على أثر تكهربها بها, وعلاوة على ذلك فإن الارتعاش الصوتي في الموسيقى يولد في جسم الانسان عرقاً كثيراً – خارجاً عن المتعارف – ومن الممكن ان يكون هذا العرق الخارج من الحد مبدءاً لأمراض اخرى. الى غيرها من الإعترافات والتصريحات التي أدلى بها الأخصائيون والأطباء, بشأن الغناء وتأثيره على الأعصاب, وإتعابه للنفس والروح, وغير ذلك. وإذا استمر الانسان في هذه التجربة المقيتة, وواصل استماعه الى الموسيقى والغناء, هل تعرف اين يؤول أمره ومصيره؟ ...الى مستشفى الامراض العقلية. وابتلاع الاقراص المخدرة للأعصاب. وتحطيم الجسم همسة هل تعلم !!! هل تعلم أن الصلاة مفتاح كل خير ؟ قال ابن القيم الجوزي رحمه الله : (الصلاة : مجلبة للرزق . حافظة للصحة دافعة للأذى ، طاردة للأدواء ، مقوية للقلب ، مبيضة للوجه ، مفرحة للنفس ، مذهبة للكسل ، منشطة للجوارح ، ممدة للقوى ،شارحة للصدر، مغذية للروح ، منورة للقلب ، حافظة للنعمة ، دافعة للنقمة ، جالبة للبركة, مبعدة من الشيطان, مقربة من الرحمن ). هل تعلم كيف يعذب تارك الصلاة في قبره ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أتينا على رجل مضطجع ، وإذا آخر قائم عليه بصخرة ، وإذا هو يهوي بالصخرة لرأسه فيثلغ رأسه - أي يشدخه - فيتدهده الحجر - أي يتدحرج - فيأخذه فلا يرجع إليه حتى يصبح رأسه كما كان ، ثم يعود عليه فيفعل به مثل ما فعل المرة الأولى ، فقلت : سبحان الله ! ماهذان ؟ فقال جبريل عليه السلام >(إنه الرجل ينام عن الصلاة المكتوبه ) " تابعوا العدد القادم "
التعديل الأخير تم بواسطة د. حازم ; 03-06-2010 الساعة 08:33 AM |
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
", (1), العيد, بصلاتك, بشأن, حمله, حياتك, همسات |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|