#1
|
|||
|
|||
صفحة الأخت الفاضلة . راجيةً رحمة ربها.
سوف تُخَصَّصُ هذه الصفحة - إن شاء الله - لأداء الواجبات الخاصة بكم، والإجابة عن استفساراتكم. وإلى أن يحين موعد بداية الدورة لا تنسوا أن تتابعوا هذا القسم باستمرار، حتى إذا جدَّ جديدٌ نستطيع إخباركم به. وفقكم الله تعالى.
|
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
وبارك الله فيكم ونرجو الا تحرمونا من الاسراع بالبدء فى هذه الدورة التى اسال الله ان ينفعنا واياكم بها |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
إن شاء الله تبدأ في القريب جدًّا أختنا فأبشروا. فقط هي الأحداث الحالية والانشغال بها، واللجان الشعبية وما شابه؛ ولكن لن يطول الأمر إن شاء الله. |
#4
|
|||
|
|||
|
#5
|
|||
|
|||
تطبيقاتُ المجلس الثاني
************ قال أحمد شوقي في مَعرض مديحِهِ للنبي (صلى الله عليه وسلم)، ما يلي: فَإِذَا سَخَوْتَ بَلَغْتَ بِالْجُودِ الْمَدَى .:. وَفَعَلْتَ مَا لَا تَفْعَلُ الْأَنْوَاءُ وَإِذَا عَفَوْتَ فَقَادِرًا وَمُقَدَّرًا .:. لَا يَسْتَهِينُ بِعَفْوِكَ الْجُهَلَاءُ وَإِذَا رَحِمْتَ فَأَنْتَ أُمٌّ أَوْ أَبٌ .:. هَذَانِ فِي الدُّنْيَا هُمَا الرُّحَمَاءُ وَإِذَا غَضِبْتَ فَإِنَّمَا هِيَ غَضْبَةٌ .:. فِي الْحَقِّ لَا ضِغْنٌ وَلَا بَغْضَاءُ ******************* المطلوب منكم - بارك الله فيكم - ما يلي: 1- كتابة الأبيات السابقة كتابة عروضية، تلتزمون فيها بإثبات المنطوق والملفوظ وإسقاط غير المنطوق. 2- مقابلة هذه الأبيات بالرموز العروضية التي تَعَلَّمْتُمُوها. |
#6
|
|||
|
|||
تطبيقٌ إضافِيٌّ
******** أوَّلًا: استعينوا بالله وقوموا بكتابة ما يلي بالخَطِّ العَرُوضِيِّ، وبالرموز العروضية: (1) راجعْتُ هذا الدَّرسَ. (2) دخلْتُ الجامعةَ. (3) قال اخرُجْ مِنْهَا. (4) أشرقَتِ الشَّمْسُ. (5) نظرْتُ إلى السَّماءِ. (6) احْتَرِمْ ساعِي البريدِْ. (7) هؤلاءِ الطُّلابُ مجتهدونَ. (8) محمَّدٌ طالبٌ مُجِدٌّ. (9) الْتَمِسِ الأرْزاقَ في البُكورِ. (10) منهُ العَوْنُ وَإليهِ المَصِيرُ. (11) الرَّحْمَنُ مِنَ الأَسْمَاءِ الحُسْنَى. ************************* ثانِيًا: قال أبو العتاهية: قَلبَ الزَّمَانُ سَوَادَ رَأسِكَ أَبْيَضَا .:. وَنَعَاكَ جِسْمُكَ رِقَّةً وَتَقَبُّضَا طَبِّقُوا على هذا البيت ما تعَلَّمتُموه سابِقًا من كِتابَةٍ بالخط العروضِيِّ، وكذلك بالرموز. ************************ وفقكم الله ونفع بكم. |
الكلمات الدلالية (Tags) |
., الآية, الفاضلة, راجيةً, ربها., رحلة, صفحة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|