مُضحِكـــاتٌ مُبكِيـــــاتٍ !!!

[أبو أنس الأنصاري]

وجزاكم خيراً منهُ .

[أبو أنس الأنصاري]

يقول أحد الإخوة ( صليت في أحد المساجد وكان في المسجد أفراد من جماعة التبليغ ، وعادة جماعة التبليغ أن يقوم أحدهم بعد الصلاة ليلقي كلمة وكانت الكلمة عندها على أحد الإخوة من مصر فلما قام بعد الصلاة هذا الأخ المصري قال ( أنا مش عارف أقلولكم إيه بس أنا كنت حمار زيكم وهداني ربي للجماعة دي وأنصحكم أنكم تخرجوا وياها ... )
و أتمَّ كلامهُ والناسُ في صمتٍ مطبقٍ من هولِ ما سمعوهُ !!!

[أبو أنس الأنصاري]

أحد الإخوة الأفاضل يقول حضرت أحد الدروس و كان بجانبي طفل صغير فلما انتهى الدرس سألني الطفل هل تحفظ سورة الزخرف ؟ قلت : نعم فقال أريد أن تقرأ لي من آية ( وقالوا يا مالك ... ) و قرأت له الآية ( وقالوا يا مالك ... ) فلما أنهيت الآية قال لي أنا أوقعتك في الفخ الآية ليست ( وقالوا يامالك ... ) و لكن ( وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُم مَّاكِثُونَ ) (الزخرف : 77 ) .
فقال الأخ : ( فتعجبت من ذكائه مع صغره )!

[أم عبد الرحمن السلفية]

جزاكم الله خيراً, وبارك فيكم .

[أم عبد الرحمن العراقية]

ماشاء الله ...

احسنتم اختيار الموضوع .. أحسن الله اليك

[أبو أنس الأنصاري]

أم عبد الرحمن السلفية /
وجزاكم خيراً منهُ وفيكم باركَ .

أم عبد الرحمن العراقية /
وإليكم أحسنَ اللهُ ، وجزيتم خيراً .

[أبو أنس الأنصاري]

رجلٌ كانَ إذا رأى مبتلىً يقولُ" الحمدُ للهِ الذي عافاني ممّا ابتلى بهِ غيري وفضلني على كثيرٍ ممن خلقَ تفضيلاً عافاهُ اللهُ من ذلكَ البلاء كائناً ما كانَ "

فهوَ يُكملُ الحديثَ لآخرهِ مع أنَّ الجملةَ الأخيرةَ جوابَ الشرطِ في الحديثِ !!!

[أبو أنس الأنصاري]

رجلٌ لمّا تزوَّجَ دخلَ هوَ وامرأتُه في شِوالٍ "بكسِر الشين" لأنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بنى بعائشةَ في شَوَّال !!!

واللهُ المستعانُ .

[أبو أنس الأنصاري]

مرَّ طُفَيْليٌّ بقومٍ يأكلونَ فقالَ لهم : ما تأكلونَ ؟؟ فقالوا: نأكلُ سُمّاً ! فبادرهمُ الطفيليُّ بقولهِ : لا خيرَ في الحياةِ بعدكم !! وقعدَ يأكلُ معهم .

[أبو أنس الأنصاري]

من غرائب الفهم للآيات ما حدث لشخصٍ يحكي عن نفسهِ حيثُ كانَ يعتقدُ في طفولتهِ أن معنى قوله تعالى " يوم تبلى السرائر" أن رعب الناس يوم القيامة سيجعلهم يتبولون على أنفسهم ويبلون السراير أي " الأسرة ".

كان أحد الحاضرين في دروس الجمعية الشرعية في مصر ليصبح خطيبا يسمع الدرس ولما ذكر المدرس حديثاً فيه وفاة النبي صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بكى الرجل بكاءً حارًا وأقسم أنه لم يكن يعلمُ أنَّ النبيَّ قد ماتَ !