ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة لرد الشبهات ، ونصح من خالف السنة ، ونصرة منهج السلف |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
وفيك بارك الله وبك نفع
..
|
#12
|
|||
|
|||
|
#13
|
||||
|
||||
الحمد لله وبعد,
فهذا رد أحد الإخوة على نفس الموضوع في إحى المنتديات اقتباس:
اقتباس:
|
#14
|
||||||
|
||||||
وهذا ردٌ آخر من أخ افضل
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ولكي لا يقع أحد في نفس ما وقعوا فيه والحمد لله الهادي إلى سواء السبيل ..
|
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
يعني هل نطبق القاعدة الخشبية الهادمة لاصل من اصول الدين((نجتمع فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعض فيما اختلفنا فيه)) ؟؟؟!!!!!!! |
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#17
|
|||
|
|||
الم تسمع فتوى العلماء في الاناشيد!!
فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله الواجب الحذر من هذه الأناشيد و منع بيعها و تداولها قال الشيخ حفظه الله: ومما ينبغي التنبه عليه ما كثر تداوله بين الشباب المتدينيين من أشرطة مسجل عليها بأصوات جماعية يسمونها الأناشيد الإسلامية، و هي نوع من الاغاني و ربما تكون بأصوات فاتنة و تباع في معارض التسجيلات مع أشرطة تسجيل القرآن و المحاضرات الدينية. و تسمية هذه الأناشيد بأنها (أناشيد إسلامية) تسمية خاطئة، لأن الإسلام لم يشرع لنا الأناشيد و إنما شرع لنا ذكر الله، و تلاوة القرآن و العلم النافع. أما الأناشيد الإسلامية فهي من دين الصوفية المبتدعة، الذين اتخذوا دينهم لهواً و لعبا، و اتخاذ الاناشيد من الدين فيه تشبه بالنصارى، الذين جعلوا دينهم بالترانيم الجماعية و النغمات المطربة. فالواجب الحذر من من هذه الأناشيد، و منع بيعها و تداولها، علاوة على ما قد تشتمل عليه هذه الأناشيد من تهييج الفتنة بالحماس المتهور، و التحريش بين المسلمين. و قد يستدل من يروج هذه الاناشيد بأن النبي صلى الله عليه و سلم كانت تنشد عنده الأشعار و كان يستمع إليها و يقرها، و الجواب على ذلك: أن الأشعار التي تنشد عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ليست تنشد بأصوات جماعية على شكل أغاني، و لا تسمى اناشيد إسلامية و إنما هي أشعار عربية، تشتمل على الحكم و الأمثال، ووصف الشجاعة و الكرم. و كان الصحابة رضوان الله عليهم ينشدونها أفرادا لأجل ما فيها من هذه المعاني، و ينشدون بعض الأشعار وقت العمل المتعب كالبناء، و السير في الليل في السفر، فيدل هذا على إباحة هذا النوع من إنشاد في مثل هذه الحالات الخاصة، لا أن يتخذ فناً من فنون التربية و الدعوة كما هو الواقع الآن، حيث يلقن الطلاب هذه الاناشيد، و يقال عنها (أناشيد إسلامية) أو (أناشيد دينية)، و هذا ابتداع في الدين، و هو من دين الصوفية المبتدعة، فهم الذين عرف عنهم اتخاذ الأناشيد ديناً. فالواجب التنبه لهذه الدسائس، و منع بيع هذه الأشرطة، لأن الشر يبدأ يسيراً ثم يتطور و يكثر إذا لم يبادر بإزالته عند حدوثه. الخطب المنبرية (3/184-185) طـ1411 ليس هناك ما يسمى بالأناشيد الإسلامية في كتب السلف س/ فضيلة الشيخ كثر الحديث عن الأناشيد الإسلامية، و هناك من أفتى بجوازها و هناك من قال إنها بديل للأشرطة الغنائية، فما رأي فضيلتكم؟ ج/ هذه التسمية غير صحيحة وهي تسمية حادثة فليس هناك ما يسمى بالأناشيد الإسلامية في كتب السلف و من يعتقد بقولهم من أهل العلم، و المعروف أن الصوفية هم الذين يتخذون الأناشيد ديناً لهم، و هو ما يسمونه السماع. و في وقتنا لما كثرت الأحزاب و الجماعات صار لكل حزب أو جماعة أناشيد حماسية، قد يسمونا بالأناشيد الإسلامية، وهذه التسمية لا صحة لها، و عليه فلا يجوز اتخاذ هذه الأناشيد و لا ترويجها بين الناس، و بالله التوفيق. مجلة الدعوة/ عدد 1632/ ص58 الشيخ العلامة حمود التويجري رحمه الله الأناشيد الإسلامية ليست من أمور الإسلام قال رحمه الله في كتابه "إقامة الدليل على المنع من الأناشيد الملحنة و التمثيل": "إن بعض الأناشيد التي يفعلها كثير من الطلاب في الحفلات و المراكز الصيفية و يسمونها الأناشيد الإسلامية، ليست من أمور الإسلام لأنها مزجت بالتغني و التلحين و التطريب الذي يستفز المنشدين و السامعين و يدعوهم للطرب و يصدهم عن ذكر الله و تلاوة القرآن و تدبر آياته و التذكر بما جاء فيه من الوعد و الوعيد و أخبار الانبياء و أممهم، و غير ذلك من الأمور النافعة لمن تدبرها حق التدبر و عمل بما جاء فيها من الأمور، و اجتنب ما فيها من المنهيات، و أراد بعلمه و أعماله وجه الله عز و جل" ص6 أيضاً قال رحمه الله: "من قاس الأناشيد الملحنة بألحان الغناء على رجز الصحابة رضي الله عنهم حين كانوا يبنون المسجد النبوي، و حين كانوا يحفرون الخندق، أو قاسها على الحداء الذي كان الصحابة رضي الله عنهم يسحثون به على الإبل في السفر فقياسه فاسد، لأن الصحابة رضوان الله عليهم لم يكونوا يتغنون بالأشعار و يستعملون فيها الألحان المطربة التي تستفز المنشدين و السامعين كما يفعل ذلك الطلاب في الحفلات و المراكز الصيفية، و إنما كان الصحابة رضي الله عنهم يقتصرون على مجرد الإنشاد للشعر مع رفع الصوت بذلك، و لم يذكر عنهم أنهم يجتمعون على الإنشاد بصوت واحد كما يفعله الطلاب في زماننا. و الخير كل الخير في اتباع ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم و أصحاب رضي الله عنهم، و الشر كل الشر في مخالفتهم، و الأخذ بالمحدثات التي ليست من هديهم و لم تكن معروفة في زمانهم، و إنما هي البدع الصوفية الذين اتخذوا دينهم لهواً و لعبا، فقد ذكر عنهم أنهم كانوا يجتمعون على إنشاد الشعر الملحن بألحان الغناء في الغلو و الإطراء للنبي صلى الله عليه و سلم، و يجتمعون على مثل ذلك فيما يسمونه بالأذكار، و هو في الحقيقة استهزاء بالله و ذكره. و من كانت الصوفية الضالة سلفاً لهم و قدوة فبئس ما اختاروا لأنفسهم " ص7/8 و قال رحمه الله: "إن تسمية الأناشيد الملحنة بألحان الغناء باسم الأناشيد الإسلامية يلزم عنه لوازم سيئة جداً و خطيرة. منها: جعل هذه البدعة من أمور الإسلام و مكملاته، و هذا يتضمن الإستدراك على الشريعة الإسلامية، و يتضمن القول بأنها لم تكن كامله في عهد النبي صلى الله عليه وسلم. و منها: معارضة قوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ففي هذه الآية الكريمة النص على كمال الدين لهذه الامة، و القول بأن الأناشيد الملحنة أناشيد إسلامية يتضمن معارضة هذا النص بإضافة الأناشيد التي ليست من دين الإسلام إلى دين الإسلام و جعلها جزءاً منه. و منها: نسبة الرسول صلى الله عليه و سلم إلى التقصير في التبليغ و البيان لأمته حيث لم يأمرهم بالأناشيد الجماعية الملحنة و يخبرهم أنها أناشيد إسلامية و منها: نسبة الرسول صلى الله عليه و سلم و أصحابه رضوان الله عليهم إلى إهمال أمر من أمور الإسلام و ترك العمل به و منها: استحسان بدعة الإناشيد الملحنة بـألحان الغناء، و إدخالها في أمور الإسلام. و قد ذكر الشاطبي في كتاب الاعتصام ما رواه ابن حبيب عن ابن الماجشون قال: سمعت مالكاً يقول (من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً خان الرسالة، لأن الله يقول (اليوم أكملت لكم دينكم) فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً)" ص11 |
#18
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي الحبيب
|
#19
|
||||
|
||||
الأخ أبو مسلم السلفي -وفقك الله للخير-
قلتَ اقتباس:
وبعد أن نتبين يُنظر في حال من جانب الصواب في هذا الأمر, فإن كان من أهل العلم ويتحرّى الخير ويسعى له فيجب نصحه وموالاته -جملة- بقدر ما عنده من الحق; لا أن تُجَرَّد إليه السيوف بالطعن والسلب وتجريده من أي خير!, أما إذا كان غير مؤهل أصلاً للتعليم الشرعي أمثال عمرو خالد ومصطفى حسني فالوضع يختلف! فانتبه يارعاكَ الله ولا تنجرف في هذه الهاوية! اقتباس:
فأما هذه المقولة التي نقلتها تُستخدم هذه الآونة في التعامل مع الروافض ومن هم دونهم ممن لا يقل به صاحب سنّةٍ قط!, فانتبه أيضاً. -وأما تعقيبك على نقطة أناشيد ومعازف.. فلا أدري ما المراد بها هاهنا..؟!
|
#20
|
|||
|
|||
وفيك بارك الله أخي الحبيب, وفقك الله لكل خير.
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
::, مع, المُخالف, الصور, الإنصاف, بعض, في:, والأمثال |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|