دعوة للجميع بالمشاركه " متجـــدد "

[أم عبد الله]

قال بعض السلف
(ما أنعم الله على عبد نعمة فانتزعها منه، فعاضه مكانها الصبر، إلاكان ما عوَّضه خيراً ممّا انتزعه)

[أم كريم]

"إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ"

[أم كريم]

يقول الشيخ الحويني حفظه الله:
إن النبي صلى الله عليه وسلم ضرب لنا أكثر من موقف ، بل حياته الكريمة كلها ملئانة بهذا النموذج العاطر ، كان يعامل النساء معاملةً في غاية الرفق ، معاملة في غاية الرفعة لأنه أوصانا صلى الله عليه وسلم فقال:« رفقًا بالقوارير » ، إننا لا نتكلم الآن عن الحد الأدنى أو ارتكاب أخف الضررين في العلاقة الزوجية ، إننا نضرب المثل بالإحسان ، إننا نرتقي ، وكما ستعلمون من خلال فوائد هذا الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان أفضل زوج على وجه الأرض .

[أم كريم]

تقبل الله منا ومنكم صيام وقيام شهر رمضان المبارك ويعود علينا وعليكم بخير اللهم امين

[أبو عبد الله محمد السيوطي]

يروى قي قول الله تعالى {يوم تبيض وجوه وتسود وجوه} [آل عمران: 106] , فأما الذين ابيضت وجوههم فأهل السنة والجماعة , وأما الذين اسودت وجوههم فأهل البدع والأهواء

يروى مرفوعا و هو موضوع
و يروى موقوفا على ابن عباس رضي الله عنه أيضا بإسناد تالف موضوع

[ راجع تكميل النفع بما لم يثبت به وقف و لا رفع للشيخ محمد عمرو عبد اللطيف الحديث الثاني عشر ]

[أبو عبد الله محمد السيوطي]

" ليس الفضل بكثرة الاجتهاد، ولكن بالهدى والسداد "

أحمد بن عبد الحليم بن تيمية رحمه الله

[أبو عبد الله محمد السيوطي]

... و اعلم أن الذي يفرّق الأمة ليس الذي يثبت على الحق بل الذي يفارق الحق الذي كان يدين به - هو الذي فرّق الأمة .. فقد قُرئ " إن الذين فارقوا دينهم و كانوا شيعا لست منهم في شئ " ... أما الذي ثبت و استمسك بما معه من الحق فهؤلاء هم أهله الذين منّ الله عليهم بحفظ الحق و لولاهم لضيع المتميعين ملامح الحق و أذابوها بكثرة تنقلهم و تلونهم ... فاحرص على ألا تكون من غيرهم ...

[أبو عبد الله محمد السيوطي]

روى الإمام أحمد في الزهد بسند حسن عن أبي العالية قال: «اعمل بالطاعة وَأَحِبَّ عليها من عمل بها واجتنب المعصية وَعَادِ عليها من عمل بها فإن شاء الله عذب أهل معصيته وإن شاء غفر لهم»

[أم كريم]

سُئل خالدُ بن صَفوان عن الحسَن البَصْريّ فقال: كان أشبَهَ الناس علانيةً بسَرِيرة وسريرة بعَلاَنِيَة وأخذَ الناس لِنَفْسه بما يَأْمُر به غيرَه. يا له من رجل اسْتَغنى عمَّا في أيدي الناس من دُنياهم واحتاجُوا إلى ما في يَدَيْه من دِينهم

[أم عبد الله]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
( أنا ألتزم أنه لا يحتج مبطل بآية أو حديث صحيح على باطله إلا وفي ذلك الدليل ما يدل على نقيض قوله)