|
|||||||
| أرشيف قسم التفريغ يُنقل في هذا القسم ما تم الإنتهاء من تفريغه من دروس ومحاضرات |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#42
07-14-2009, 04:23 PM
|
|||
|
|||
وآخذ المتبقيتين إن شاء الله : http://www.archive.org/download/om_uosif/9-5-2009.mp3 http://www.archive.org/download/om_uosif/16-5-2009.mp3 بالنسبة ل 5 و6 لا أظن أن بهما مشكل لأني كنت قد حملتهما منذ مدة طويلة قبل المشكل الذي حدث بالموقع بخصوص الملفات . بارك الله فيك أختنا الكريمة
|
|
#43
07-14-2009, 05:20 PM
|
|||
|
|||
|
المحاضرة السابعة بتاريخ 7-3-2009
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كالمعتاد يحدث خطأ فى رفع الملف معي ولا أعرف السبب وسأنقله هنا لضيق الوقت : المحاضرة السابعة بتاريخ 7/3/2009 الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .. أما بعد الأحكام الوضعية قال الشيخ : الأحكام الوضعية ما وضعه الشارع من أمارات لثبوت أو إنتفاء أو نفوذ أو إلغاء ( الشارع وضع لنا علامات ، منها مايُسمى (سبب) ، ومنها ما يُسمى (شرط ) ومنها ما يُسمى ( مانع ) ومنها ما يُسمى ( صحة ) ومنها ما يُسمى ( فساد ) .. خمس علامات .. مثلاً إذا إنتَ وجدتَ الشمس غربت فماذا سيحدث ؟ ستُفطر إن كنتَ صائماً ، واصبحت صلاة المغرب واجبة عليك ، فمعنى ذلك أن الشارع جعل غروب الشمس ( سبباً ) فى وجوب صلاة المغرب والصلاة التى وجبت عليك بغروب الشمس ماذا تحتاج ؟ تحتاج الوضوء إذاً الوضوء ( شرط ) فى صحة الصلاة ، لا يجوز أن تُصلى بدونه فإن إمرأة سمعت أذانالمغرب ثم قامت لتتوضأ فوجدت دم الحيض : فهذا مانع إذاً : السبب : مجئ المغرب ، فوجبت الصلاة الشرط : أنك تذهب للوضوء ، تستر العورة ، تستقبل القِبلة ... المانع : إن وجدت دم الحيض ، فهذا مانع من صحة الصلاة وأما الصحة : مثلاً ليس عندى مانع ، وقد حققتُ الشروط وصليتُ مستوفياً للأركان والشروط : فحُكم الصلاة أنها صحيحة .. أما إن صليت من غير وضوء أو من غير إستقبال للقبلة : فالصلاة فاسدة قوله : الأحكام الوضعية : ما وضعه الشارع من أمارات ( علامات ) من هو الشارع ؟ هو الله سبحانه وتعالى ، وكذا النبى صلى الله عليه وسلم بإذنٍ من الله يُشرع ما معنى أمارات لثبوت أو إنتفاء أو نفوذ أو إلغاء ؟ قال : كوْن الشهود رجلين ( إلا ما كان فى شأن القذف أو الزنا فلا بد أن يكون عدد الشهود أربعة ) فإن ثبتَ اثنين أن فلان أكل حق فلان فهذه شهادة فيها إثبات للحقوق ولكن إذا كان الشاهد فاسق أو كان قريباً للمشهود له : فهذه الشهادة غير صحيحة ، إذاً فهذا ليس من باب الثبوت ولكن من باب الإنتفاء إذا مات شخص ما فإن أولاده يرثونه : إذاً سبب الميراث هو القرابة ، ولكن إذا كان أحدهم على غير دين مورثه – ليس بمسلم مثلاً أو إرتد – فهذا يُحرم من الميراث لوجود ( مانع ) ولو أن أحد الأولاد قتل أبيه : فلا يرث لوجود المانع قال : الأحكام الوضعية : ما وضعه الشارع من أمارات لثبوت أو إنتفاء أو نفوذ أو إلغاء ما معنى نفوذ ؟ وما معنى إلغاء ؟ البيع الصحيح يُقال له ( نافذ ) ، وكلمة نافذ مأخوذة من نفوذ السهم من القوس ، فالنفوذ هو البلوغ إلى المقصود ( فأنا لماذا أشترى ؟ .. لكى أتملّك السلعة ، فإن كان البيع صحيح فقد وقع النفوذ ، يعنى وقعت آثار هذا البيع وأصبحتُ مالكاً للسلعة وأصبح البائع مالكاً للمال ) إذاً البيع الصحيح نقول عليه ( بيع نافذ ) يعنى آثاره تحققت ، وآثاره هى : (1) البائع تملّك الثمن (2) والمشترى تملّك السلعة طيب البيع الفاسد : بيعٌ ملغى ليس له آثار ، ليس بنافذ ، مازالت السلعة للبائع ومازال الثمن للمشترى معنى ذلك أن الأحكام الوضعية عندنا خمسة : 1) سبب 2)شرط 3)مانع 4)صحة 5)فساد ثم بدأ الشيخ يتكلم على الصحيح : ما هو الصحيح ؟ قال : الصحيح لغةً : السليم من المرض واصطلاحاً : ما ترتبت آثار فعله علىَّ ( لو صليت صلاة صحيحة هل تُطالب بالقضاء ؟ .. لأ.. فتسقط من عليك ) ولو بعت بيعاً صحيحاً ما الذى يحدث ؟ .. تملّكت المال وتملك المشترى السلعة إذاً ما ترتبت آثار فعله علىَّ سواء كان الذى فُعل عبادة أو عقد بيعٍ أو شراءٍ أو غيره ( مثلاً : أنا عملت عقد إيجار ، وبالتالى أنتفع بها ) فالصحيح من العبادات ما برءت به الذمة وسقط به الطلب ، والصحيح من العقود ما ترتبت آثاره على وجوده كترتُب المِلك على عقد البيع مثلاً قال الصحيح لغةً يعنى السليم ، إنسان صحيح يعنى ليس فيه مرض ، واصطلاحاً قال : ما ترتب آثار فعله علىّ : فإن كانت عبادة فلا تُطالب بها مرةً ثانية ، ولو كان عقداً ترتب عليه آثاره ) قال : فالصحيح من العبادات ما برءت منه الذمة وسقط به الطلب : (مثلاً رجل صلى الفروض صلاة صحيحة مستوفية للشروط والأركان : نقول أنها برءت بها الذمة ، يعنى سقط به القضاء يعنى لا يؤمر بها مرة ثانية هل ممكن أن نقول أن صلاة النفل أديتها بطريقة صحيحة فبرءت بها الذمة ؟ لأ ، فهذه العبارة تتعلق بصلاة الفرض فقط لماذا ؟ لأن صلاة الفرض تجب عليك ، تُطالب بها وجوباً فتبرأ بها الذمة ، لهذا نقول أن صلاة الفرض قد شُغلت بها الذمة يعنى أُمرت بها وأصبحت عليك واجبة ، فإذا أديتها بطريقةٍ صحيحة برءت بها الذمة إنما صلاة النفل لا تجب عليك ولا تنشغل بها الذمة فالقول ( سقط بهاا لطلب ) الشرع طالبك بها على وجهٍ من غير جزمٍ فقال لك : صلي صلاة الضحى – صلاة الوتر – صلي الرواتب .. فهذا يسقط به الطلب إنما ( ما برءت منه الذمة ) إنما يتعلق بصلاة الفرض لأنها تجب عليك ، والوجوب معناه إنشغال الذمة .. إنما فى السُنن لأ مثلاً : بعدما أنهيتَ الصلاة جاءك شخص وقال لك : هناك إحتمال أنك تركت ركن أو إحتمال أنك أتيت بأى مُبطل من مُبطلات الصلاة فالجواب : طالما أن هذه الإحتمالات التى تضعها على وجه الشك لا على وجه اليقين فلا يُلتفت إليها ، فالعبرة عندنا باليقين .. فإذا أنهيت الصلاة ووسوس لك الشيطان أنك نسيت ركوع أو سجود فلا تلتفت لهذه الوسوسة لأن عندنا قاعدة تقول : أن الظاهر أن العبادة تقعُ سليمة صحيحة ، والشك فى أثناء الصلاة يمكن أخذه فى الإعتبار ، إنما بعد إنتهاء الصلاة ..لأ.. الصحيح من العقود : أنت قلت لي كعقد البيع والوقف والإجارة والرهن والشركات وعقد النكاح وغيره .. هذه العقود إذا وقعت صحيحة مستوفية لأركانها ترتب عليه آثارها فمثلاً فى عقد النكاح : والد العروس قال لي : زوّجتك ابنتى (س) على ألفٍ من الجنيهات ، فإن قلت له : قبلتُ الزواج من ابنتك (ص) ...فهذا لا يصح وإذا قلت له قبلت الزواج من ابنتك (س) على 200 جنيه : فهذا لا يصح وإذا قلت له : قبلت الزواج من ابنتك (س) على ألفين من الجنيهات : فهذا يصح لأنك وافقتَ وزدتَ ، فلا حرج وإذا قال لك والد العروس : زوّجتك ابنتى (س) على ألفٍ من الجنيهات .. ثم أنت قمتَ وأتصلت بوالدك لأخذ الموافقة على الزواج ، ثم عدتَ وقلتَ له : قبلت الزواج من ابنتك (س) على ألفٍ من الجنيهات : هذا لا يصح لأنه فُصل بين الإيجاب والقبول بفاصلٍ أجنبى يُبطل هذا القبول فالمجلس لابد فيه من الموالاة بين الإيجاب والقبول فإن فُصل بين الإيجاب والقبول بفاصلٍ أجنبىٍ يسير يُعفى عنه ( كالكُحة مثلاً : فهذا يجوز – أو قلت مثلاً الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله : وأنا قبلت الزواج : فهذا يجوز ... أما إذا كان الفاصل الأجنبى طويل فلا يصح وإذا قال والد العروس ( سأزوّجك ) ابنتى (س) : فهذا لا يصح لأن حرف السين للإستقبال ، ولابد أن تكون الصيغة بالماضي فيقول : زوّجتُك ابنتى (س) هذه وغيرها من الشروط إن تحققت فى عقد الزواج ( ما أتكلم عنه إسمه شروط الركن ، وهذا الركن إسمه ( الصيغة ) فالزواج له أركان ( الصيغة – الولى – الشهود – الزوجين ..) هذه إسمها أركان فإن تحققت الأركان وتحققت الشروط فى كل ركنٍ : وقع عقد الزواج صحيحاً ، وطالما صحيح فيترتب عليه آثاره وآثاره أنك تستمتع بها وأصبحت زوجتك وعليها أن تُطيعك ، وتُنجب منها .. وبالنسبة لها : هى تملّكت الصداق بما إستمتعتَ بها هذه هى الآثار التى تترتب على العقود طالب يسأل (..) الشيخ : كل العقود لابد فيها من الموالاة ، فلا يصح أن يكون بين الإيجاب والقبول فاصل طويل ... مثلاً إذا قلت لكَ بعتُ لك هذا البيت بنصف مليون ثم جئت لي بعد يومين وقلت وأنا قبلت ، فهذا لا يصح وهذا الكلام غير مُلزم لي لأنه فُصل بين الإيجاب والقبول بفاصل أجنبي طالب(..) الشيخ : عقود الإيجار مشكلة كبيرة ، فعقد الإيجار فى الإسلام لابد أن يكون محدد بمدة ولا تُورَّث ، فإن أنا عملت عقد إيجار من شخص لإستئجار شقة أعيش فيها أنا وأولادى لمدة سنة : ثم مات هذا الشخص قبل إنقضاء السنة فلا مشكلة ويمكننى أن أُكمل المدة حتى إنقضاء السنة أما أن نترك الإيجار مفتوح بلا نهاية فهذا لا يجوز شرعاً ، وهذا القرار الذى إتُخذ أيام الثورة طبعاً فيه ظُلم ، والقرار الجديد بتحديد مدة للعقد هو قرار يوافق الشرع مهما طالت المدة أو قصُرت إنما العقود المفتوحة عقود غير صحيحة – وإلى الآن لم يستطيعوا إيجاد حلٍ لها .. إلى أن يُهدم البيت ... قال : ولا يكون الشئ صحيحاً إلا بتمام شروطه وأركانه وأنتفاء موانعه ( يعنى أنا إشتريت من شخص بيت بمليوني جنيه وأعطيته النقود ثم تبيّن أن هذا الشخص مجنون : هنا فيه مانع يمنع من صحة العقد إذ لابد أن يكون البائع عاقلاً بالغاً وألا يكون سفيهاً لأن السفيه يُحجر عليه فى تصرفاته ) ومثال ذلك فى العبادات : أن تأتى بالصلاة فى وقتها تامة من حيث الشروط والأركان والواجبات ومثال ذلك فى العقود : أن يكون بيعاً تاماً من ناحية شروطه مع إنتفاء موانعه ، فإن فَقَدَ شرط من الشروط أو وُجد المانع : إمتنعت الصحة ( كالذى يبيع السمك وهو مازال فى الماء فهذا البيع فاسد : (1) قال النبى صلى الله عليه وسلم : لا تبع ما ليس عندك ،، و(2) نهى النبى صلى الله عليه وسلم عن بيع الغرر .. فهذه موانع منعت من صحة هذا العقد .. ) ومثال ذلك : فَقْد الشرط فى العقد أن يبيع مالا يملك ، ومثال وجود المانع فى العبادة : أن يتطوع بنفلٍ مُطلق فى وقت النهى ( يعنى شخص قرر أن يُصلى تطوع لله فى وقت النهى فما حُكم الصلاة ؟ .. باطلة لأن فيه مانع إنما لو قرر أن يقضي راتبة ( سُنة قبلية أو بعدية ) فتصح لأن النبى صلى الله عليه وسلم فَعَلها . وإن قرر أن يقضي صلاة كصلاة العصر مثلاً ، ثم نامَ : يُصلي وصلاته صحيحة إذاً الصلاة المُسببة كتحية المسجد بعض أهل العلم أجازها فى وقت الكراهة ( كالشافعى ) الصلاة الراتبة التى لم أُصليها : يجوز قضاؤها فى وقت الكراهة الصلاة المفروضة : جاز قضاؤها فى وقت الكراهة إذاً هذا ما نحتاجه فى بيان الصحة ، فالصحيح إذا كان عبادة أو إذا كان عقود لابد من توافر الأركان والشروط مع إنتفاء الموانع .. إن حدث ذلك وأديتَ العبادة أو فعلتَ العقد مستوفياً لكل هذا : فنحكم عليه بالصحة الصحة فى العبادة : يعنى تبرأ بها الذمة وتسقط بها المُطالبة وإذا كانت عقد : تحقق النفوذ (يعنى البائع تملّك الثمن ، المشترى تملّك السلعة ) هناك جزء سننتهي منه سريعاً ، وهناك جزء آخر سنقف عليه بالتفصيل المُمل وهو الجزء الخاص بالأصول الذى يترتب عليه عمل ( الجزء العملي ) أو ( الدلالات ) الدلالات من أخطر أنواع الأصول دلالة اللفظ على الحُكم : هل هذا اللفظ عام – خاص – مُطلق – مُقيد – مُؤوّل – لفظ فيه إشتراك – ليس فيه إشتراك – فيه بيان – هل هذا اللفظ ناسخ أو منسوخ – هل هو أمر أو نهى – مفهوم موافقة أو مفهوم مخالفة .... كل هذا إسمه دلالات ، وهى من أهم أبواب الفقه للفقيه ، ولابد للفقيه أن يتعلم الدلالات حتى لا يضل وبعد أن تكلم الشيخ عن الصحيح أهمل السبب والشرط ودخل مباشرةً على بعض المقدمات النظرية مثل ( العلم – الجهل – الحقيقة – المجاز ) ثم بدأ يتكلم عن الأمر ودلالته والنهى .. ثم بدأ يدخل على العموم وغير ذلك من الأشياء .. باقى الوقت أفرده الشيخ للإجابة على الفتاوى |
|
#44
07-14-2009, 08:29 PM
|
|||
|
|||
|
المحاضرة الأخيرة : http://www.archive.org/download/om_uosif/16-5-2009.mp3 هي التي أفرغتها الأخت أم سلمى هنا : http://hor3en.com/vb/showthread.php?t=43471&page=3 والتي قبلها : http://www.archive.org/download/om_uosif/9-5-2009.mp3 هذا تفريغها : http://www.islamup.com/download.php?id=46195 لم تجيبيني أختي أم مغفرة بخصوص مصطلح الحديث ... هل أكمل الدرس الرابع عشر أم أعطيته لأحد آخر ؟
|
|
#45
07-14-2009, 09:05 PM
|
|||
|
|||
|
ماشاء الله لا قوة الا بالله
بارك الله فيكم وفي سعيكم وتبوأتم من الجنه منزلا
|
|
#47
07-14-2009, 09:08 PM
|
|||
|
|||
|
معذرة اخيتي نسيم الفجر
لم اخذ بالي بخصوص مادة الحديث نعم اخيتي رقم 14 و15 تم تفريغهم بفضل الله ولكي تعرفي ما هو المحجوز انظري هنا http://www.hor3en.com/vb/showthread.php?t=41269 اكرمكِ ربي وبارك فيكِ
|
|
#48
07-14-2009, 09:49 PM
|
|||
|
|||
|
آمين أختي الكريمة أم يوسف ولك بالمثل وأكثر .
لا إثقال ولا شيء أختي الكريمة . بل هو واجب نحب أن نقوم به وتنمنى من الله الأجر والثواب . اللهم قدرنا على فعل ما نستطيعه . بالنسبة للمحاضرة الآولى التي سألت عنها ، أيهم تقصدين ؟ هل التي أخذتها أختي أم سلمى ؟ .. أم تقصدين شيئا آخر ؟ . أختي أم مغفرة ، ماذا أفرغ الآن ؟ .. هل هناك أولويات أخرى ؟ .. أم أتابع النحو ؟
|
|
#49
07-14-2009, 11:33 PM
|
|||
|
|||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجزاكِ الله الفردوس الأعلى أختى الحبيبة وبارك الله فيكِ وأصلح ذريتك .. آمين المحاضرة الأولى أفرغتها وسأكتبها صباحاً بإذن الله لصعوبة ذلك الآن فموعدنا الصباح بإذن الله تعالى بارك الله فيكن جميعاً ووفقكم لكل خيرٍ وبر إذا كان فيه أى محاضرات أخرى أنا تحت أمركم |
|
#50
07-15-2009, 12:55 AM
|
|||
|
|||
|
الان اخيتي الاولي هو مادة الحديث والمصطلح لاقتراب موعد امتحانها
اكرمكن ربي وبارك الله فيكن ان شاء الله سأتغيب 3 ليالي لظروف سفري اراكن علي خير ولا تنسوني من دعائكن وجزاكم الله عنا الفردوس الاعلي
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض العادي
