بشرى سارة .. افتتاح موقع العفاف للزواج.. برعاية الشيخ سعيد عبدالعظيم .. كلمة الافتتاح

[مشروع تكوين أسرة ملتزمة]

 

بشرى سارة .. افتتاح موقع العفاف للزواج.. برعاية الشيخ سعيد عبدالعظيم .. كلمة الافتتاح

كلمة إفتتاح الموقع لفضيلة الشيخ سعيد عبد العظيم




بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.

أما بعد :

فمن الشواهد اللافتة للنظر أن الأزمات التي تعتصر البشر كالعنوسة والبطالة والكساد لا تكاد تشكل ظاهرة في حياة المتدينين إذا قورنوا بغيرهم، فالعنوسة مثلاً تستفحل وسط المتبرجات من كل الأوساط الاجتماعية ولا تكاد تذكر في المجلببات والمنقبات، مع أن النظر المادي السطحي يقول ….
إن المتبرجة ستخطف الأنظار وخصوصًا وهي بكامل زينتها تختلط بالرجال الأجانب عنها، تضاحك هذا الزميل وتصادق هذا الصديق، بل ولربما تعاملت معاملة الأزواج مع هذا وذاك وعلى العكس والنقيض فالمجلببة تغض بصرها ولاى يكاد يراها أحد وتتحفظ في تعاملها ولا تكاد تختلط بالرجال الأجانب عنها، الأمر الذي يدعو إلى التأمل والنظر بل لوحظ أن كثرة من المتهتكين والمنحرفين يرفضون الزواج إلا من منقبة أو محجبة، فهل ذلك لمعرفتهم بأحوال كثير من المتبرجات وسهولة الإقناع بهن، وأنهن لا يؤتمن على بيت وأسرة وأولاد، وهل يقال من طلب رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس، وأن الجزاء من جنس العمل، وأن تدبير المنحرف تدميره، وكيده يرتد إلى نحره، فهذا جزاء عدم التعظيم لحرمات الله ولشعائر الله جلا و علا.

إن الرجل قد يلهو مع هذه ويفجر مع تلك، ولكن إذا أراد أن يتزوج كان له شأن آخر، بل هذا التسيب والانحراف من جملة أسباب العنوسة في الرجال والعزوف عن الزواج، فلماذا يتزوج وكيف يتزوج وقد صار الحبل على الغارب.

وشبيه بالعنوسة ما يحدث في عالم الاقتصاد والمال، فالكل يضج من الكساد
والبطالة بينما تجد المتدينين في غاية الرضا وكأنهم لا يعيشون هذه الأوضاع البائسة ولا يحسون في جملتهم ما يحس به سائر الخلق من ضنك الحال وشظف العيش، فهل كان ذلك لأنهم يعلمون أن الشكوى لغير الله مذلة، وأنهم لا يليق بهم إلا الرضا عن الله في كل حال، وأن الله سيجعل من بعد عسر يُسرًا، وأن الأرازق مقسومة، وأن أقل القليل من الدنيا يكفيهم، فليس لك من مالك إلا ما أكلت وأفنيت أو لبست فأبليت أو تصدقت فأبقيت، وأن من امتلك قوت يومه وبات آمنًا في سربه وكانت له زوجة يأوي إليها فقد حيزت له الدنيا بحزافيرها، وأنه أشبه بملك من ملوك الدنيا، وهل هذا الرضا وهذه القناعة كانت لتفكيرهم في الموت والقبور والآخرة ولمعرفتهم بالدنيا وتقلبها وسرعة رحيلهم وأنها دار ابتلاء واختبار، وأن المرجع والمآب إلى الله، فكان منهم هذا التجمل فلم يشتكو الرحيم للذي لا يرحم.

لا يمكن قراءة هذه الظواهر كالعنوسة والكساد…. قراءة صحيحة ومعرفة علاجها إلا بالرجوع للكتاب والسُنَّة «ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير»، وقد ربط سبحانه بين الأسباب والمسببات وبين المقدمات ونتائجها فقال سبحانه «فمن اتبع هداى فلا يضل ولا يشقى ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكًا» وكان عمر رضى الله عنه يقول: «إني لا أعد للحادث الذي يحدث سوى طاعة الله ورسوله هذا الذي بلغنا به ما بلغنا».

إن العنوسة والبطالة والكساد تُعالج بالاستغفار فمن لزم الاستغفار جعل الله له من كل همّ فرجًا ومن كل ضيق مخرجًا ورزقه من حيث لا يحتسب، قال الله تعالى : «لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون»، وقال : «فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارًا يرسل السماء عليكم مدرارًا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارًا».

والدعاء من أعظم أسباب تفريج الكربات وقضاء الحاجات، قال الله تعالى:«وقال ربكم ادعوني أستجب لكم»، وكان عمر -رضى الله عنه – يقول: إني لا أحمل همّ الإجابة ولكن أحمل هم الدعاء، والأخذ بأسباب إجابة الدعاء، كاستقبال القبلة، والتضرع والتذلل والإلحاح على الله بالطلب وتخير وقت من أوقات الإجابة وتطييب المطعم والمشرب والملبس… هذا أيسر بكثير من التذلل للمخلوقين والتعامل بالربا وركوب المعاصي والذنوب.

المشاكل تعالج بتقوى الله، قال تعالى :«ومن يتق الله يجعل له مخرجًا ويرزقه من حيث لا يحتسب»، وقال: «ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرًا»، فلو كادتك السموات السبع ومن فيهن والأراضين السبع ومن فيهن، وكنت على تقوى الله لجعل الله لك من بينهن فرجًا ومخرجًا «إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون»، لا يضيع ولا يخيب من توكل على الله ومن يتوكل على الله فهو حسبه، ومن توكل على الله كفاه «أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه».

إن الزواج من أسباب سعة الرزق على عكس ما يتوهم الماديون، فمن الثلاثة الذين حق على الله عونهم الناكح يبتغي العفاف، وكان عمر-رضي الله عنه- يقول : عجبًا لمن لم يلتمس الغنى في النكاح والله يقول : «إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله»، وقد تزوج نبي الله موسى من ابنة شعيب ولم يكن يملك مسكنًا للزوجية ولا مهرًا يدفعه إلا أن يؤجر نفسه أتم الأجلين عشر حجج، فبعد أن سقى الفتاتين توجه إلى الظل وقال : «رب إني لما أنزلت إليّ من خير فقير فجاءته إحداهما تمشي على استحياء»، قول العلماء من كانت له حاجة كحاجة نبي الله موسى-عليه السلام- فليدعو بدعائه وتوقع حاجته بالله، وكذلك فإن متابعة الحج بالعمرة من أسباب الغنى والسعة على رغم أنف الماديين الذين لا يجيدون استقراء الشرع والواقع، فقد قال الصادق المصدوق -صلوات الله وسلامه عليه-: «تابعوا بين الحج والعمرة فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة».

ولوسعينا في تفريج الكربات وقضاء الحاجات وكان منا الاهتمام بالفقراء والأيتام والأرامل والمساكين لكان ذلك من أعظم أسباب تيسير أحوالنا، فالجزاء من جنس العمل، فالله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، وفي الحديث «وهل تُنصرون وترزقون إلا بضعفاءكم»، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم للمجترف ا لذي أتى يشتكي أخيه الضعيف : «إنما ترزقون به».

وذكر ابن القيم في تحفة المودود وأثر إسرائيل وفيه أن العبد إذا رزق بولد قيل: هو عون لك، وإذا رزق ببنت قيل: أنا عون لكما، وكذلك فصلة الأرحام وبر الوالدين والجهاد في سبيل الله وترك الذنوب والمعاصي…. فالعنوسة والكساد والبطالة… وغيرها من المشاكل والأزمات لا تعالج في الجملة إلا بطاعة الله فلا ملجأ ولا منجا من الله إلا إليه.

ولا مانع أبدًا من الأخذ بالأسباب المادية المباحة والمشروعة التي يتكلم عليها خبراء الاجتماع والاقتصاد، كل ذلك مع عدم إغفال معاني الإيمان، قال تعالى: «لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر» فما تقدم من تقدم إلا بطاعة الله، وما تأخر من تأخر إلا بمعصية الله، ولتعلم أن الدنيا لا تصلح عوضًا عن معنى من معاني الآخرة، ونظرة سريعة على عالم المتدينين قديمًا وحديثًا
يجعلك تدرك معنى السعادة الحقيقية، وإن المشاكل لا تعالج علاجًا ناجحًا إلا في ظل الإيمان، وإلا فالغنى لم يعالج العنوسة في دول الخليج وغيرها، والدراسات والخبرات الاقتصادية لم تمنع الأزمة المالية الراهنة في أوروبا وأمريكا ولو قلت هي أزمة وليدة الربا والظلم والبغي لم تخطئ، قد لا يتزوج الإنسان لسبب أو لآخر، وقد يعيش حياة الفقر ولكن لا يخسر دينه ولا ينسى ربه، فالحياة بغير الله سراب، قال تعالى:«ومن يؤمن بالله يهد قلبه»، وقال تعالى : «من عمل صالحًا من ذكر أو أنثى فلنحيينه حياة طيبة» وهي حياة القناعة والرضى واليقين.

ومن الأخذ بالإسباب هذا الموقع المبارك الذى أجد فى فكرته ما يمثل حل تكنولوجى موفق لعلاج مشكلة العنوسة بل وتيسير التواصل بين الباحثين عن الأزواج بالطرق الشرعية حتى لو لم يكونوا ممن يعانوا مشكلة العنوسة فهذا التقدم العلمى الذى جعل العالم قرية صغيرة يسهل فيها التواصل بين الناس يجب أن نستفيد منه قدر المستطاع مع الضوابط الشرعية التى تجعل بركة الطاعة لله عز وجل تحل على المشروع وتصل به إلى النجاح .

فأسأل الله عز و جل أن يبارك فى القائمين على هذا العمل وأن يوفقهم لما يحب ويرضى .

وآخر دعوان أن الحمد لله رب العالمين.


-------------

أما عن رسالة الموقع و طريقة عمله !
3
موقع العفاف موقع إسلامى إجتماعى متخصص فى مواجهة ظاهرة العنوسة التى انتشرت فى العالم الإسلامى وذلك يتم عن طريق تيسير التواصل الشرعى بين الباحثين عن الزواج الحلال القائم على شرع الله و الموقع يتميز عن غيره من المواقع المتخصصة فى هذا المجال بأن هدفه خدمى بحت غير تجارى يهدف إلى حل المشكلة وتعليم الزوار كل ما يحتاجونه من أحكام شرعية تتعلق بالزواج والطلاق والآداب وحقوق الزوجين و واجبات كل منهما …


من أهداف الموقع :

1- الوقوف على أسباب العنوسة ووضع الحلول الشرعية لحلها.

2- بيان الآفات والآثار والسلبيات المترتبة على هذه المشكلة

3- استخدام التكنولوجيا فى وضع الحلول لهذه لمشكلة .

4- تيسير التواصل الشرعى بين الباحثين عن الزواج الحلال .

5- الدلالة على الزوج الصالح من خلال إدارة الموقع وبالطرق الشرعية .

6- الدلالة على الزوجة الصالحة من خلال إدارة الموقع وبالطرق الشرعية .

7- عرض المستجدات من إحصائيات حول مشكلة العنوسة .

8- معالجة المشكلات الزوجية ووضع الحلول الشرعية لها .

ونؤكد على أن موقع العفاف قائم على الزواج الشرعي فقط وليس للتعارف أو الصداقة أو زواج المتعة أو الزواج المؤقت أو الزواج العرفي , فسياستنا قائمة على الجدية في العرض والإلتزام بالشروط الإدارية التى تضعها إدارة الموقع .

طريقة عمل موقع العفاف

1- يقوم الزائر رجل أو إمرأة بكتابة الاستمارة لنفسه أو أحد معارفه أو أقربائه ويذكر بها وسائل الاتصال به.

2- تقوم الإدارة بنشر بعض البيانات الضرورية عن المتقدمين وتحتفظ ببعض التفاصيل ووسائل الاتصال بهم.

3- يقوم الزائر بالبحث فى الموقع عن المواصفات التى يرغب فيها بالطرف الاخر .

4- إذا وجد الزائر من يتوفر بها المواصفات التى يبحث عنها يمكنه الاستفسار عن بعض المعلومات والبيانات الإضافية عن طريق ترك تعليق بالإستمارة الخاصة بالأخت ويمكن للأخت الرد عليه فى نفس الإستمارة مع العلم أن جميع هذه التعليقات يتم مراجعتها من قبل الإدارة ولا يسمح فيها بنشر وسائل إتصال بين الطرفين.

5- إذا قرر الأخ التقدم لصاحبة الاستمارة يقوم بالاتصال بالإدارة على رقم 01007583030 من داخل مصر أو بالبريد الالكترونى al3afaf.com@gmail.com ويستفسر عن رقم الإستمارة المذكور ببيانات الأخت و تقوم الإدارة بتزويد المستعلم ببيانات إضافية عن صاحبة الإستمارة.

6- إذا قرر الأخ التقدم لخطبة صاحبة الاستمارة تقوم الإدارة بالاتصال بولى أمر الزوجة وتخبره أن فاعل خير دل على وليتك وزكاها وأن هناك من يرغب فى التقدم للزواج منها و وتذكر الإدارة لولى المرأة بيانات المتقدم للزواج من الأخت .

7- عند موافقة ولى المرأة تقوم الإدارة بإبلاغ الخاطب بوسيلة الاتصال بولى المرأة



تنبيه هام :

تخلى إدارة الموقع مسؤليتها عن بيانات المتقدمين بالموقع ولا تضمن صحتها فالإدارة مجرد وسيط لا يعرف أى من الطرفين وعلى كل طرف التحرى عن الطرف الآخر بمعرفته الشخصية .

عملية التوفيق بين الزوجين تتم فى سرية تامة بضوابط شرعية كاملة.

جميع خدمات الموقع مجانية تماماً وبدون أى مقابل مادى .

تدعوا إدارة الموقع جميع الزوار للتسجيل لكل من يعرف من آنسات وأرامل ومطلقات الراغبات فى الزواج … فالدال على الخير كفاعله ومن فرج عن مؤمن كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب الآخرة.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .


----------------


مواد ننصح بها المقبلين على الزواج

أسس اختيار شريك الحياة للرجل والمرأة
أهمية الزواج
العنوسة واستفحال الأزمة
المهر وتيسير الزواج
حقوق المرأة
زواج المسيار
عرض الرجل ابنته على الرجل الصالح !
عوائق في طريق الزواج
من التى يحرص المسلم على الزواج منها
وعاشروهن بالمعروف


http://www.al3afaf.com/

[الؤلؤة]

جزاكم الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتكم

[أم مالك السلفية]

جزاكم الله خيرا

[أم عبد الله]

سبحان الله كتبت رد طويل جدا والنت فصل بعد اعتماده
قدر الله وما شاء فعل لعله خيرا ؛إن شاء الله لي عودة
لاعادة كتابة ما كتبت .

[أم عبد الله]

أولا: جزى الله فضيلة الشيخ خير الجزاء على هذه المباردة الطيبة .

وعندي نصيحتين الأولى لفضيلة الشيخ والثانية للأخوات الفضليات :

النصيحة التي اريد أن تصل لفضيلة الشيخ ياريت من يتصل بالشيخ يصلها إليه:

هى إن الزواج عن طريق النت غير مجديه ومملوءة بالتعقيدات يصعب حلها
و إن كانت مستحيلة طبعا الموقع الذي رعاية فضيلة الشيخ حل المشكلة
واحدة فقط وهى منع جعل الموقع لتعارف والمخلفات الشرعية لكن
المشكلة الاصلية لم تحل وهى صحة البيانات وثقة المصدر وليس
كل أولياء الامور يتقبلوا هذا و الأخوات الملتزمات حقا سامنعها حياؤها
وغير إن الزوج الصالح والزوجة الصالحة ليس مواصفات بل أخلاقيات وعائلة
ترتبط بعائلة أخرى ؛غير إن عامة الشباب الملتزم حقا لن يرضى أن
يتزوج من على النت لأن أخر شيء ممكن يفكر به أي شاب عموما هو النت
خاصة ونحن في زمن ساد فيه الفساد واختلط الحابل بالنابل ؛وغير أكثر اثنان
يقع عليهم الأذي فضيلة الشيخ لأن أهالي الأخوات سيحملون كل شيء على
عاتق الشيخ لأنهم لن يفتحوا بيوتهم إلا بسبب إن الموقع ثقة ؛فرجاء من يستطيع
اصال النصيحة أن يتراجع فضيلة الشيخ عن هذا المشروع أو استبدالة
بعمل مؤسسه ضخمة لها فروع في كل محافظات مصر وتحت رعاية ومسؤولة
الشيوخ وفريق عمل على دراجة عالية من الكفاءة في كل محافظه لجمع المعلومات
لكل من الطرفين +قروض حسنة لإعانه على تكاليف الزواج +وهيئة من أهل العلم
للصلح بين الأزواج فيما بعد ،هذه هى نصيحتي ربنا يجعلنا جميعا مفاتيح للخير
مغاليق للشر اللهم آمين.
__________

نصيحتي للأخوات وهى اقراي ما في الإقتباس

تنبيه هام :

تخلى إدارة الموقع مسؤليتها عن بيانات المتقدمين بالموقع ولا تضمن صحتها فالإدارة مجرد وسيط لا يعرف أى من الطرفين وعلى كل طرف التحرى عن الطرف الآخر بمعرفته الشخصية .

الموقع لا يضمن لكِ صحة البيانات إذ أن المشكلة الاساسيه مازالت موجودة
بمعنى كل أخت منكن خاصة المنتقبات يأتيها لها متقدمين في الواقع أكثر
غير مناسبين طيب ؛ لو اقبلتي على مثل هذه المواقع سيأتيكِ أغلبهم والله اعلم
لا يصلحوا أن يدخلوا بيت أبيكِ من الأساس ويعني ينفع أي حد كدا يجي يتفرج
ويمشي وانتوا حتى لا تعلموا عنه أي شيء
ولا من مصدر ثقة بمعنى حد يعرفه معرفة شخصية ؟!!!

وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقك جميع الأخوات الأزواج
الصالحين الذي يعين على طاعة الله ويرزقهم ذرية طيبة تكون ذخر
للإسلام والمسلمين اللهم آمين.

[ام عبيد]

الله المستعان