انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المجتمع المسلم ::. > واحــة الأســـرة المسلمــة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-07-2010, 03:37 PM
الشافعى الصغير الشافعى الصغير غير متواجد حالياً
لا تهاجم الناجح وتمتدح الضعيف .. لا تنتقد المجتهد الذي يعمل وتربت علي كتف الكسول
 




3agek13 «سيلك رود» لعبة تفصل الشباب عن مجتمعهم وتدفعهم الى السرقة

 

«سيلك رود» لعبة تفصل الشباب عن مجتمعهم


البعض يتعامل معها باعتبارها «تسلية» وهو الهدف الأساسى من ألعاب الإنترنت، إلا أنها تتحول إلى إدمان عند البعض، فتدمر حياة وتفسد بشرا وتدفعهم للسرقة والكذب وتجاهل عائلاتهم فقط من أجل اللعب. «وسط الزحمة» تلقى بعض الضوء على ما أحدثه إدمان ألعاب الإنترنت الحربية من تأثيرات سلبية على حياة البعض. فمثلا بلغت نسبة المصريين الذين يلعبون «كونكر» ٣٠٪ من اللاعبين فى كل أنحاء العالم، واشترى اثنان منهم «معدات حربية» للعب تجاوزت قيمتها ٢٤٠ ألف جنيه.. وحين لم يجد «عصام» أموالاً لينفق على لعبة «سيلك رود» لجأ لسرقة سلسلة والدته الذهبية، وهو ما كاد يتسبب فى مشكلة بين أخته وزوجها.

على الرغم من أن ترجمة اسم اللعبة الشهيرة «سيلك رود» هو «طريق الحرير»، إلا أن طريق من يمارس هذه اللعبة يبدو شاقاً وقاسياً وأبعد ما يكون عن النعومة، ويعانى مع هذه اللعبة ٥٠ ألف شاب مصرى يمارسونها باستمرار، ويؤكد غالبيتهم أنهم «أدمنوها» وأنها أنهت حياتهم الاجتماعية تماماً، بل وتكبد كل منهم مبالغ شهرية تضغط على ميزانياتهم - على اختلافها.

ففكرة اللعبة تقوم على أن يقوم كل شخص بعمل «شخصية» لنفسه، وجميع الشخصيات تكون مقاتلة بشكل أو بآخر، فمنها من يكون محارباً بالسيف ومنها من يستخدم السهم، بينما يستخدم آخرون السحر ويعمل البعض لصوصاً، ليتم بينهم عدد من الحروب والتحالفات، فى إطار مدن قديمة يحاربون فيها وحوشاً أسطورية، وكل ذلك على شبكة الإنترنت.

وعلى الرغم من أن اللعبة تبدو نظرياً غير مختلفة عن الكثير من الألعاب، إلا أن أشد ما يميزها كثرة تفاصيلها وتنوعها، بما يجعل من يمارسها يندمج فيها بشكل كبير ويبدد عليها الساعات فى اللعب، حتى إن حياة الكثيرين منهم تضررت أو توقفت بسبب تلك اللعبة.

ويؤكد محمد نصر أنه ظل يلعب تلك اللعبة لعامين متصلين، تسببا فى رسوبه فى كلية الهندسة، فى سابقة هى الأولى فى حياته، وعلى الرغم من ذلك فإنه لم يتوقف عن ممارسة اللعبة إلا بعد أن حدثت مشكلة فيها، حيث ضاع حسابه عليها لفترة فتمكن وقتها من الإقلاع عن ممارستها، معتبرا أن ما قام به أصعب كثيراً من التوقف عن شرب السجائر أو حتى المخدرات.

ويقول نصر إن سر صعوبة التوقف عن ممارسة تلك اللعبة أنها «حياة» فى حد ذاتها، فهو يقابل فيها أصدقاءه وينمى شخصية يعتاد عليها حتى تصبح صديقته (أو صديقه) فى الحياة، بل وتتحول اللعبة مع مرور الوقت إلى محور لحديثه وأصدقائه، فإذا لم يمارس اللعبة على الكمبيوتر تحدث عنها مع الأصدقاء، مضيفا أنه كان ينفق على اللعبة فى المتوسط ٢٠٠-٣٠٠ جنيه شهريا، بما يفوق ما كان ينفقه على دراسته، وبما سبب له أزمات اقتصادية متعاقبة.

ويتم إنفاق النقود فى «سيلك رود» لهدفين: الأول هو ضمان الدخول على اللعبة أو عمل «لوج إن» بشكل سريع فى ظل ازدحام الموقع برواده، والثانى هو شراء «الذهب» الذى يتيح للاعبين شراء الأسلحة والأزياء فى اللعبة، وللعبة «وكيل» فى مصر يبيع كروتاً اشبه بكروت شحن الموبايل للشباب لكى يتمكنوا من ممارسة اللعبة باستمرار.

أما مدحت فيشير إلى أن اللعبة تتميز بأنها مرسومة بشكل فيه «حرفنة» نفسية كبيرة، فالمراحل الأولى منها سهلة بحيث يكون تقدم اللاعب من مرحلة إلى أخرى (اللعبة ١٠٠ مرحلة) سريعا وسهلا، بما يسمح للاعب بالارتباط بها، بينما تزداد صعوبة اللعبة فى المراحل اللاحقة بعد أن يكون اللاعب قد عقد صداقات من خلال اللعبة وأصبح مرتبطاً بها نفسيا.

ويضيف مدحت أن اللعبة مرسومة بشكل ذكى للغاية، فهى تحتوى على برنامج دردشة داخلى (شات) يسمح بالتواصل بين اللاعبين، كما أنها تضم تحالفات بين اللاعبين وحروباً يخوضونها ضد بعضهم البعض بما يجعلها لعبة ديناميكية مثيرة، مضيفا أنه ينفق ٥٠٠ جنيه شهريا على الأقل على اللعبة وأنها أثرت على دراسته بشكل كبير.

ومن بين أكثر الحالات التى تأثرت بقوة بتلك اللعبة موظف فى إحدى شركات البترول - رفض ذكر اسمه - وصل الأمر به إلى الانفصال عن زوجته قبل الزفاف.
ويقول إنه أهمل العديد من المواعيد المهمة لإتمام الزواج ومن بينها مواعيد لشراء الأثاث والاتفاق على تفاصيل الزواج الدقيقة لرغبته فى «اللعب» فى تلك اللعبة، التى سمح لها باستنزاف أمواله بالكامل، وكان ينفق عليها ٢٠٠٠ جنيه شهريا فى المتوسط، ووصل الأمر معه إلى حد إنفاق ٧٠٠٠ جنيه فى أحد الأشهر لشراء سلاح وزى قتالى يزيد من كفاءته فى اللعبة.

ووصل إدمان «سيلك رود» بكثير من مستخدمى اللعبة إلى عدم الاكتفاء بالوقت الذى يقضونه على أجهزة الحاسب يلعبونها فقط، ولكنهم يستخدمون بعض البرامج التى أعدت خصيصا كى تلعب بالنيابة عنهم فى الوقت الذى ينامون فيه أو يخرجون فيه من المنزل لسبب ما. ويقول أحمد عبد الغنى، محاسب، إنه كان يصحو من نومه ليتأكد من أن اللعبة لا تزال تعمل وأن الإنترنت لم ينقطع أثناء نومه فيتأكد أن تقدمه فى اللعبة مازال مستمرا.

وتنتشر اللعبة فى العديد من مقاهى الإنترنت فى مصر، حتى أن بعضها أصبح يعتمد على هذه اللعبة فقط، فتجد بعض الشباب الذين يقضون الليل بأكمله تقريبا وحتى الساعات المباركة من الفجر من أجل اللعبة.

وعلى الرغم من العديد من الحالات الصارخة فى تأثير «سيلك رود» السلبى على حياة مستخدميها فى مصر، إلا أن قرية «أبوغالب» تبقى الأكثر وضوحا فى هذا الإطار، إذ تمارس القرية بأكملها تقريبا اللعبة من أصغر طفل حتى بعض كبار القرية، بل وكونت القرية أكبر «تحالف» على اللعبة يمكنها من ربح غالبية الحروب التى تخوضها عليها. ويكون المشهد المعتاد فى القرية التابعة لمحافظة ٦ أكتوبر عبارة عن قرية تصحو بأكملها صباحا لتقوم بأعمال الزراعة المختلفة، لتصل حتى الغروب لتبدأ جميعها - تقريبا - أيضا بلعب «سيلك رود».
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-07-2010, 03:41 PM
الشافعى الصغير الشافعى الصغير غير متواجد حالياً
لا تهاجم الناجح وتمتدح الضعيف .. لا تنتقد المجتهد الذي يعمل وتربت علي كتف الكسول
 




افتراضي

«وائل» أنفق ٢٠ ألف جنيه على «لعبة إنترنت».. و«عصام» سرق سلسلة والدته ليلعب بثمنها



اختر اللقب المناسب لك من بين القوسين (الكينج أو البرنس أو الفارس)، ولكن انتبه الموضوع ليس بهذه السهولة، فلابد أولا أن يكون معك على الأقل أربعة آلاف جنيه كدفعه أولى، لشراء أسلحة تؤمنك لنيل اللقب ولتجعلك ذا قيمة، هذا هو قانون لعبة كونكر التى يشارك المصريون باللعب فيها بنسبة ٣٠% تقريبا.
وتحتل مصر أعلى نسبة مشاركة بين الدول العربية، هذه اللعبة كالإدمان تستقطبك بشكل يجعلك لا تستطيع تركها، هذا طبقا لما ذكره وائل محمد أو (البيج شو)، كما يسمى نفسه باللعبة والذى يحتل مركزا رفيعا فيها على مستوى العالم وهو (الكينج الثانى)، وائل هو شاب خريج كلية تجارة إنجليزى لم يبلغ العقد الثالث من عمره، متزوج ولديه طفل وصاحب شركة لقطع غيار السيارات، ويقول «تعرفت على هذه اللعبة منذ ثلاث سنوات عن طريق شقيق زوجتى، ومن هذا الوقت لا يمر على يوم دون أن ألعب، واشتريت (لاب توب) واشتركت بخدمة الإنترنت الدائم لأستطيع اللعب فى أى وقت وبأى مكان، وما جذبنى لها اعتمادها على المنافسة.
فهى عبارة عن حرب يشترك فيها فريقان ضد بعض، ولكى تنتصر على الفريق المنافس لابد أن تشترى أسلحة تحارب بها، ويتم الدفع غالبا عن طريق الفيزا وأحيانا بإرسال المبالغ للشركة المالكة للعبة بأمريكا، واستكمل وائل قائلا إنه لإثبات نفسك لابد أن يكون معك أسلحة تقدر على الأقل بأربعة آلاف جنيه، مؤكداً أنه يملك أسلحة تقدر بما يقرب من ١٢٠ألف جنيه».
هنا يتذكر وائل حجم الأموال التى أنفقها فيقول: «للأسف هذه الأموال كان من المفترض إنها فلوس بضاعة شركتى ولكنى أخذتها ولعبت بها، ولذلك أتعرض دائما للمشاجرة مع والدى ووالدتى وزوجتى، ومؤخرا أمرنى أبى بعدم النزول للشركة مرة أخرى واتهمنى بأننى شخص غير مسؤول.
ويضيف وائل «أعرف أن ما أفعله قد يعتبر قمارا وسفها، لكنى لا أستطيع التوقف عن اللعب لأنها أصبحت عندى كالإدمان، بجانب أننى لو انسحبت سأظهر بشكل غير لائق أمام من يلعبون معى، وقد يسخرون منى ويقولون انسحب لأنه فلس، فضلا عن إننى كونت من خلال هذه اللعبة أصدقاء من جميع أنحاء العالم.كما تعرفت أيضا على أشخاص اكتشفت أنهم جيرانى ومنهم الحاج صبرى، «الذى يملك أكبر سلسلة محال للأسماك بالزيتون، ويعشق لعبة الكونكر ولقبه عليها (تاكوذا)، وقام بتخصيص شقة كاملة ليتفرغ فيها للعب.
ومن وائل إلى الحاج صبرى الذى قال: «عمر هذه اللعبة ٦سنوات وأنا ألعب عليها منذ٥سنوات أحيانا لمدة عشر ساعات فى اليوم الواحد، وكلفتنى أكثر من ١٣٠ألف جنية حتى أصبحت كينج اللعبة الأول والكينج الثانى هو وائل أما الثالث والأخير فهو شخص من أمريكا.
ويعتبر الحاج صبرى أن فائدة اللعبة بالنسبة له كانت «معنوية»، لأنه يجد فيها تسليته ويفرج بها همومه. عصام أو (الجلاديتور) كما يسمى نفسه على الكونكر، وهو شاب من أسرة رقيقة الحال قام بصرف كل أمواله على اللعب، ووصل الأمر إلى أنه أوهم والدته بأن سلسلتها الذهب التى لا تملك سواها انطفأ بريقها وطلب منها أخذ السلسلة ليلمعها، وأعطته الأم السلسلة بحسن نية إلا أنه باعها بـ ١٥٠٠جنيه وأنفقها على «الكونكر»، وعندما علمت الأم بفعلة ابنها مرضت. ووصل الأمر إلى زوج ابنتها فهدد بالطلاق ما لم تعد السلسلة، معتبرا أنها «ميراث زوجته»، إلى أن تدخل بعض المعارف ودفعوا ثمن السلسلة وردوها إلى الأم.
أما الطالب الجامعى فى الثامنة عشرة من عمره، ويدعى حسين أو (كوربيكا) فيقول عن لعبة أخرى أدمنها: «أعمل محاضر فى شركة يمتلكها والدى تعطى دورات فى الكمبيوتر، وكل راتبى أصرفه على إدمانى وهو الركيون، التى ألعبها منذ ٣ سنوات وكلفتنى أكثر من ٣ آلاف دولار،
أما عطية عبدالناصر فهو شاب فى التاسعة عشرة من عمره، تعلم حتى الصف الأول الإعدادى، ويعمل «مبلط» أحد محترفى لعبة السيلك رود، ويقول «تعرفت على هذه اللعبة منذ ثلاث سنوات عن طريق أحد أصدقائى، وصرفت ٥ آلاف جنيه هى كل ما أملك، كما لا أستطيع التوقف عن اللعب لأنه أصبح بمثابة الإدمان فى دمى»، كما يقول عطية «الفرق بين لعبتى الكونكر والركيون وبين لعبة السيلك رود، هو أن الكونكر والركيون ندفع فيهما ولا يوجد أى عائد مادى منهما، بينما هذه الأخيرة يمكننا بيع المستوى الذى وصلنا إليه لشخص آخر.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-07-2010, 03:41 PM
(أم عبد الرحمن) (أم عبد الرحمن) غير متواجد حالياً
نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل
 




افتراضي

انا لله وانا اليه راجعون
اللهم احفظ شباب أمتنا
وقهم الفتن ماظهر منها ومابطن
جزاكم الله خيرا
التوقيع

[C

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-26-2010, 01:38 AM
الزهراءء الزهراءء غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




3agek13 اللهم أحفظ شباب المسلمين

نسأل الله أن يهدى شباب المسلمين وأن يحفظهم من هذا العدو الماكر الذى يخطط لآفساد شباب المسلمين
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-26-2010, 04:15 PM
ججا ججا غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

والله لا أجد ما أقول غير إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيرا منها
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 01-26-2010, 08:01 PM
رحمتك يارب رحمتك يارب غير متواجد حالياً
(رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
 




افتراضي

لا تعليق
الله المستعان
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 01-26-2010, 10:04 PM
ام الفرسان السلفية ام الفرسان السلفية غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

انا لله وانا اليه راجعون
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 01-27-2010, 12:29 AM
راجيه عفو الغفور راجيه عفو الغفور غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

اناعضوة جديدة ولكن اشكر الله انه وفقني في الانضمام اليكم كما تقدموه من مواضيع قيمة واسأل الله ان يجعلها في ميزان حسناتكم وينجى الله شبابنا من كل سوء راجيه عفو الغفور
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 01-27-2010, 03:54 PM
المحبة للإسلام المحبة للإسلام غير متواجد حالياً
عضو ماسي
 




افتراضي

نسأل الله العلي القدير أن يرفع غضبه عنا
وأن يهدي ويحفظ شباب المسلمين
وأن يردهم إلى طريقه المستقيم
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 01-27-2010, 04:33 PM
سعيد عناني سعيد عناني غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

انا لله وانا اليه راجعون
اللهم احفظ شباب أمتنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مجتمعهم, لعبة, الشباب, تفصل, رود», عن, «سيلك


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 04:37 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.