الإفراج عن 108 معتقل إسلامي

[أ جنة الرحمن]

 

الله أكبر
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الإفراج عن معظم المعتقلين في مصر
- جميع المعتقلين بسجن العقرب.
- 41 معتقل في سجن الاستقبال

الإفراج عن 108 معتقل إسلامي
** الإفراج عن أقدم معتقلين اثنين في السجون المصرية وهما الشيخ عادل عوض شحتو والشيخ فتحي صابر
** الأفراج عن الشيخ أحمد عشوش
** الأفراج عن الشقيقين الدكتور أحمد زكي والدكتور أشرف زكي
** الإفراج عن النقيب بالقوات الجوية الضابط طارق طه عبد السلام أبو العزم
** والنقيب بالحرس الجمهوري الضابط أحمد محمود أحمد
**الإفراج عن الشيخ محمد جمال كاشف والشيخ أسامة جبريل ثابت والشيخ أسامة عبد القادر
** الإفراج عن المهندس عمر ابن الشيخ العلامة رفاعي سرور
** كل ذلك تم بفضل الله وحده ولم يعد في السجن إلا مجموعة قليلة نسأل الله أن يعجل بإطلاق سراحهم اللهم آمين **
كما ذكر موقع
http://www.islammemo.cc/hadath-el-sa...23/119765.html
الخبر كالتالي

بعضهم قضى 20 عامًا.. الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين بمصر
الاربعاء 23 مارس 2011

كتب- عبد المنعم منيب
مفكرة الاسلام: أصدرت حكومة الدكتور عصام شرف قرارا اليوم بالإفراج عن 108 هم كل المعتقلين السياسيين الموجودين في السجون المصرية الآن, وقد خرج منذ ساعات عشرات من المعتقلين الإسلاميين من سجون منطقة طره "ليمان طره" و "استقبال طره" و "العقرب" و كذلك من سائر السجون الأخرى كالوادي الجديد وغيره.
ومن أشهر المفرج عنهم أسامة جبريل وفتحى صابر المعتقلين منذ أكثر من 20 عاما وكلاهما من النشطاء الإسلاميين. ومن المفرج عنهم أيضا محمد عبد الدايم وهو ناشط إسلامي مشهور قضى في الاعتقال أكثر من عشر سنوات وجميع المعتقلين ظلوا في الاعتقال دون محاكمة سنوات طويلة زادت عن العشر سنوات, وصدرت لصالحهم عشرات القرارات القضائية النهائية بالإفراج عنهم لكنها لم تنفذ أبدا, و هذه هى أول مرة يصدر فيها قرار بالإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين الموجودين بالسجون دفعة واحدة طوال الثلاثين سنة الماضية.
ومن الواضح أن هذا القرار لا يشمل المعتقلين الذين اعتُقلوا أثناء الثورة وتقدرهم التقديرات غير الرسمية بالمئات, و كان الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين هو أحد مطالب الثورة.
وسبق أن أفرجت الداخلية بعد الثورة عن عشرات من المعتقلين والمسجونين السياسيين و كلهم من التيار الإسلامي, لكن هذه هي أول مجموعة يتم الإفراج عنها بعد النجاح الكبير الذي حققه التيار الإسلامي في الاستفتاء على التعديلات الدستورية إذ جاءت النتيجة كما أراد الإسلاميون و بنسبة 77%, و هو أمر أثار سخط و مخاوف العلمانيين والأقباط في مصر