|
#1
|
|||
|
|||
ماذا تقول في النصرانية ؟
أنقول عنها : هي كفر وقائمة علي الإشراك أم نقول إذا فرضت علينا ولم نستطع تغييرها لا بأس بها وإن فيها ما يوافق الإسلام كذا وكذا وكذا سبحان الله الديموقراطية قائمة علي الشرك الظاهر لكي ذي عينين ونحن عندنا الشوري التي فيها كل محاسن الديموقراطية وزيادة ثم إنها قائمة علي التوحيد الديموقراطية دين الغرب وضعته أمريكا وأذنابها لتدفن تحتها أحلام من يريدون خلافة ومن التزمها من المسلمون فهم عندهم وسطيون معتدلون لا خوف منهم ويطمئنون بذلك وينامون قرار العين ... يقول النائب جوزيف ليبرمان عضو الكونغرس الأمريكي: ( عندما نتمكن من تقوية الأغلبية الإسلامية المعتدلة!! لتقف وتواجه وتهزم الأقلية المتطرفة!! عند ذلك فقط نكون قد بنينا مقبرة ندفن فيها أحلام من يعمل على قيام إمبراطورية إسلامية!!! ). أما إذا قلنا لهم اشهدوا بأنا مسلمون لنا شريعتنا فعندهم نحن متطرفون كفرنا بكم وكفرنا بديموقراطيتكم ومناهجكم لأن لنا منهج رباني من عند الله فحينئذ يخافوننا معاشر المسلمين ولا بد أن يخافوننا لأننا الأعلون كما قال ربنا وقد أمرنا بإرهابهم |
#2
|
|||
|
|||
أنقل لك نقطة واحدة فقط توضح أنه يحق للمسلم _في الديموقراطية_ أن يرتد ويكفر ويدعو إلي الكفر ولا حق لأحد أن يمنعه ولا حتي الحاكم تقول المادة الثامنة عشرة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: "لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سرا أم جهرا متفردا أم مع الجماعة". هذه إحدى أهداف الديمقراطية الكبرى وهي أفكار ليس في القول بها إلا الردة عن الإسلام لمن كان مسلما. وهذا كفر بواح إذ تبيح الردة والدعوة إليها أتعلم أن في النصرانية هذا لا يجوز .... فالديموقراطية أكفر من النصرانية |
#3
|
|||
|
|||
يعني لو شخص مسلم تنصر وقال إن الله ثالث ثلاثة
فلا شيء عليه ويحق له أن يعقد مؤتمرات للمسلمين ليدعوهم أن الله ثلاثة كل هذا مباح في الديموقراطية |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
ذكرتك بشرع الله وان السلام جزء منه لما وجدت من هجوم غير مبرر منكم فاولى بمن يدعو له ان يقدم ابجدياته على الاقل فقط اردت تذكيرك حتى تقوم بفرملة هجومك وحتى تكف عن سماع صدى صوتك فقط لا اغضب من احد فلا داع للتأسف وحديثي دائما يتناول الموضوع وليس الشخص صاحب الموضوع فلا اعرف الشخصنة شرع الله سبحانه وتعالى لا يختلف عليه اثنان ولا يصلح الكون الا به هذا معتقدي وايماني ونتفق جميعا في هذا ولكن الخلاف معك في وضعك للتكفير والاقصاء في تناولك للموضوع لمن يحاورك وكأنه لا يجلس معك تحت مظلة الاسلام والتي تتسع وتحتوي كل البشر ليذهب كل منا الى حال سبيله وليحاول كل منا اصلاح نفسه بما يرضي الله سبحانه وتعالى عندها سنلتقي يوما وقد تحقق شرع الله سبحانه وتعالى لا تغضب كانت نصيحة النبي صلى الله عليه واله وصحبه وسلم فلا تغضب ان رأيت تجاوزا فيما كتبته لك فكما قلت عيني تلتقط الموضوع فقط وليس صاحبه جزاكم الله خيرا
|
#5
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا جميعا
إخواني : التونسي الصابر و نسألكم الدعاء حصل خير إن شاء الله وغفر الله لي ولكم أجمعين وأماتنا علي التوحيد الخالص علمني الله وإياكم وأوصي نفسي وإياكم بهذه الآيات إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (17) ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ (18) إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ (19) هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ |
#6
|
|||
|
|||
أخي أبا أسلم وكأني ألمح من كلامك أنك تقرأ مداخلتنا هما ضدك ,, وأن أخشى أن تكون فهمت ذلك كذلك ,,
ووالله أقسم لك أنها جاءت صدفة وصحيح نحن ربما في نفس السياق , لكن لا يعني أني شخصيا ضدك أو متحالف عليك فوالله إني أحبك في الله ولا زلت,, نصيحة للجميع يجب دائما إحسان الظن بالآخر ولا ننظر على أن كل مقال ضدي أنه يعنيني في شخصي ,, وشكرا,, |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
خلاص يأخي والله وأنا مسامحك وسامحني أنت أيضا أحبك الله واعذروني اخواني فالأوضاع قاسية جدا والزمان أصبح صعبا والدين أصبح غريبا اعذروني والله الواحد شاعر بضيق واختناق وانقباض مما يجري ويحدث وكله من قدر الله الذي نؤمن به ولكن الإنسان خلق ضعيفا والمسلمون في هذا الزمان أصبحوا من أشد الناس بلاءا وابتلاءا أصبحوا يعيشون في أوطانهم غرباء والسلام ... وادعوا لي بالهداية والعلم |
#8
|
|||
|
|||
_تبرئة _
وأشهد الله عليها ولست أخي "نسألكم الدعاء" من غلاة المكفرة ولا من الخوارج ولا التكفير والهجرة حتي أكفر الناس والعياذ بالله وإنما منهجي سلفيا علي مذهب السلف الصالح إن شاء الله ونسمي أهل قبلتنا؛ مسلمين مؤمنين، والأصل فيهم عندنا الإسلام ما لم يأت أحدهم بناقض ولم يمنع من تكفيره مانع. ولا نقول بخلود أهل الكبائر من أمة محمد عليه الصلاة والسلام في النار إن ماتوا وهم موحدين، حتى وإن لم يكونوا من ذنوبهم تائبين، خلافاً للخوارج ومن تابعهم من غلاة المكفرة، بل نقول؛ هم إلى مشيئة الله وحكمه، إن شاء سبحانه غفر لهم وعفا عنهم بفضله، كما ذكر تعالى: {وَيَغفِرُ مَا دُوْنَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ} [النساء: 48]، وإن شاء عذبهم بعدله، ثم يخرجون من النار برحمته، أو بشفاعة النبي عليه الصلاة والسلام التي ادخرها لأمته، او بشفاعة من يرتضي الله شفاعته من أهل طاعته. فنحن وسط بين المرجئة والخوارج في باب الوعد والوعيد، ووعده ووعيده حق كله. |
#9
|
|||
|
|||
يااااااه
حينما انتهيت من ردي على مشاركتك اخي ابو اسلم المنصوري وبعد اعتمادها فوجئت بك وقد وضعت ثلاث مشاركات اخرى دفعة واحدة اقتباس:
رأيت مشاركتك تلك ومداخلاتك مع الاخ الكريم التونسي الصابر بعد اعتماد هذه المشاركة ايضا لذا اتقدم لكما بكل الشكر والتقدير وأساله سبحانه وتعالى ان يوفقنا جميعا لما يحب ويرضى والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد واله وصحبه وسلم جزاكم الله خيرا
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرًا لكم جزاكم الله خيرًا
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
:, أنها, الاسلام, التعريف, الديمقراطية, وموقف |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|