انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > ملتقى اللغة العربية > واحة النحو والصرف

واحة النحو والصرف هنا توضع الموضوعات المتعلقة بقواعد علمي النحو والصرف

مشاهدة نتائج الإستطلاع: عند وجود اخطاء الرجاء تصحيحها وجزاكم الله خيرا
يوجد 0 0%
لايوجد 1 100.00%
المصوتون: 1. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-20-2007, 04:07 PM
سعيد الحلواني سعيد الحلواني غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي شرح الفية ابن مالك المقدمة

 




المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
قـالَ مُحمَّــدٌ هو ابْنُ مالـكِ أحمدُ ربِّيْ اللهَ خيرَ مالـكِ
مصلِّيـاً على النَّبيِّ المصطفى وآلـهِ المُسْتكملينَ الشَّرَفـا
وأسـتــعيـنُ اللهَ في ألْـفيَّـهْ مقاصدُ النَّحْوِ بـها مَحْوِيَّـهْ
وأسـتـعيـنُ اللهَ في ألْـفيَّـهْ مقاصدُ النَّحْوِ بـها مَحْوِيَّـهْ
تقرِّبُ الأقْـصى بلفْظٍ مُوْجَـزِ وتبْـسطُ البَذْلَ بوعدٍ مُنْجَـزِ
وتقتضي رضىً بغيـرِ سُخْـطِ فائـقـةً ألْفِيَّـةَ ابْنِ مُعْـطِ
وَهْـوَ بِسَبْقٍ حائِـزٌ تفضيـلاً مستوجِبٌ ثنـائِيَ الْجميـلا
واللهُ يقـضي بهِبَـاتٍ وافِـرهْ لي ولهُ في درجاتِ الآخِرَهْ

الشرح
هذه الأبيات هي مقدمة ألفية ابن مالك التي نرجو الله سبحانه أن يعيننا على شرحها وتبسيط عبارتها وتقريبها لقارئها, حتى تعم بها الفائدة وتحقق ما هو مرجو منها, ولست أدعي أنني لذلك أهل أو أن فعل ذلك مما يعد من السهل, ولكنه جهد المقل فكما قالوا (ما لا يدرك كله لا يترك جله), فمن هذا الهدف بدأت هذا الشرح متوكلاً على الله راجياً منه أن يعينني ويسددني
إنه نعم الوكيل‎.
وإنه كما يلاحظ من يقرأ هذه الأبيات -المقدمة- أنها لا تحتوي على مادة نحوية أو صرفية لذلك فلن نتطرق لشرحها, أما إذا أردت الدروس النحوية في شرح الألفية فعليك بما سيأتي من الدروس, فإلى هناك


التعديل الأخير تم بواسطة أبو يوسف السلفي ; 12-30-2009 الساعة 12:42 AM سبب آخر: التنسيق
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-20-2007, 04:16 PM
سعيد الحلواني سعيد الحلواني غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي شرح الفية ابن مالك المقدمة

المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
قـالَ مُحمَّــدٌ هو ابْنُ مالـكِ أحمدُ ربِّيْ اللهَ خيرَ مالـكِ
مصلِّيـاً على النَّبيِّ المصطفى وآلـهِ المُسْتكملينَ الشَّرَفـا
وأسـتــعيـنُ اللهَ في ألْـفيَّـهْ مقاصدُ النَّحْوِ بـها مَحْوِيَّـهْ
وأسـتـعيـنُ اللهَ في ألْـفيَّـهْ مقاصدُ النَّحْوِ بـها مَحْوِيَّـهْ
تقرِّبُ الأقْـصى بلفْظٍ مُوْجَـزِ وتبْـسطُ البَذْلَ بوعدٍ مُنْجَـزِ
وتقتضي رضىً بغيـرِ سُخْـطِ فائـقـةً ألْفِيَّـةَ ابْنِ مُعْـطِ
وَهْـوَ بِسَبْقٍ حائِـزٌ تفضيـلاً مستوجِبٌ ثنـائِيَ الْجميـلا
واللهُ يقـضي بهِبَـاتٍ وافِـرهْ لي ولهُ في درجاتِ الآخِرَهْ
الشرح
هذه الأبيات هي مقدمة ألفية ابن مالك التي نرجو الله سبحانه أن يعيننا على شرحها وتبسيط عبارتها وتقريبها لقارئها, حتى تعم بها الفائدة وتحقق ما هو مرجو منها, ولست أدعي أنني لذلك أهل أو أن فعل ذلك مما يعد من السهل, ولكنه جهد المقل فكما قالوا (ما لا يدرك كله لا يترك جله), فمن هذا الهدف بدأت هذا الشرح متوكلاً على الله راجياً منه أن يعينني ويسددني
إنه نعم الوكيل‎.
وإنه كما يلاحظ من يقرأ هذه الأبيات -المقدمة- أنها لا تحتوي على مادة نحوية أو صرفية لذلك فلن نتطرق لشرحها, أما إذا أردت الدروس النحوية في شرح الألفية فعليك بما سيأتي من الدروس, فإلى هناك
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-20-2007, 06:28 PM
أبو عمر الأزهري أبو عمر الأزهري غير متواجد حالياً
الأزهر حارس الدين في بلاد المسلمين
 




افتراضي

الله المستعان
أعانك الذى بيده الملك سبحانه على إتمام هذا الأمر الطويل ، ونحن معك نتابعك وندعو الله لك

بارك الله لك وعليك ..
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-20-2007, 06:46 PM
الوليد المصري الوليد المصري غير متواجد حالياً
مراقب عام
 




افتراضي

جزاك الله خيرا أخى الفاضل

متابع معك بأذن الله
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-21-2007, 03:06 AM
ابوعائش ابوعائش غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 



افتراضي

جزاك الله خيرا وجعل هذا العمل فى ميزان الحسنات
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 03-21-2007, 03:16 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

ماشاء الله

جزاك الله خيراً

قلبى معكم
..
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال

التعديل الأخير تم بواسطة أبو يوسف السلفي ; 12-30-2009 الساعة 01:03 AM سبب آخر: تعديل ( معاكم ) إلى ( معكم )
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 03-20-2007, 04:54 PM
سعيد الحلواني سعيد الحلواني غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي الجزء الاول شرح الفية ابن مالك الكَلامُ وما يتأَلَّفُ منْهُ


الكَلامُ وما يتأَلَّفُ منْهُ



"الكلام والكلم والكلمة"
كـلامُنا لَفْظٌ مفيدٌ كاسْتَقِمْ واسْمٌ وفعلٌ ثُمَّ حرفٌ الْكَلِمْ
واحِدُهُ كَـلِمَةٌ والقولُ عَمّ وكَـلْمَةٌ بها كَـلامٌ قد يُؤَمّ
الشرح
(كـلامُنا لَفْظٌ مفيدٌ كاسْتَقِمْ)
الكلام في اللغة: هواسم لكل ما يتكلم به‎.
أما في الاصطلاح -اصطلاح النحويين-: فهو اللفظ المفيد فائدة يحسن السكوت عليها‎.
لذلك قال ابن مالك:كلامنا لكي يشير إلى أن المقصود هنا هو كلام النحويين لا كلام اللغويين‎.
وفيما يلي توضيح التعريف الاصطلاحي‎:‎‎
‎‎- اللفظ‎: هو الصوت المشتمل على بعض الحروف تحقيقاً أو تقديراً، فهو بذلك يشمل المستعمل كـ(زيد) ويشمل المهمل كـ(ديز)-لفظ لا معنى له- ويشمل الكلمة والكلام والكلم‎.
‎- مفيد: أخرج غير المفيد وهو المهمل‎.
‎‎- فائدة يحسن السكوت عليها: أخرج الكلمة وبعض الكلم لأنه لا يشترط في الكلم أن يكون مفيداً وإنما أن يتكون من ثلاث كلمات فأكثر كما سيأتي‎شرحه
نلاحظ هنا أن ابن مالك قال في هذا البيت (كلامنا لفظ مفيد كاستقم) ولم يقل (مفيد فائدة يحسن السكوت عليها) والجواب على هذا أن نقول: إنه قصد بقوله (كاستقم) أي كفائدة استقم وهي فائدة يحسن السكوت عليها فهو بذلك قد استغنى بالمثال عن ذكر بقية التعريف، ونقصد بالفائدة التي يحسن السكوت عليها: أن تفيد معنى بحيث لا يكون السامع منتظراً لشيء آخر انتظاراً تاماً‎.
وأقل ما يتألف الكلام من اسمين نحو(زيدٌ قائمٌ) ،أو من فعل واسم نحو(قامَ زيدٌ) ، ولا يشترط في الاسم أو الفعل أن يكونا ظاهرين كما في مثال المصنف قوله(استقم) فهو يتكون من الفعل الظاهر-استقمْ- ومن الاسم المستتر-الضمير أنت-، ومثال الفعل المستتر قولنا(يا زيدُ) فتقديرها أدعو زيداً‎.



وينقسم الكلام إلى قسمين‎:
‎- أولهما الخبر: وهو ما يحتمل التصديق والتكذيب من الكلام أو ما يصلح لأن يوصف بالصدق والكذب نحو (قامَ زيدٌ) و (ما قام زيد)، فإنه يصلح في هذين المثالين أن يقال هذا صدق أو هذا كذب‎.
‎- ثانيهما الإنشاء: وهو ما لا يصلح لأن يوصف بالصدق أو الكذب نحو (كيف حالك؟) ونحو (اللهم إني أسألك الجنة) وغيرها من الأمثلة التي لا يصلح في أي منها أن يقال هذا صدق أو هذا كذب إذ لا يوجد إخبار عن شيء ليوصف الخبر بالصدق أو الكذب
(ملاحظة: لم يذكر المصنف في ألفيته أقسام الكلام فأوردتها في الشرح لصلتها بموضوعه كما لا يخفى)
(واسْمٌ وفعلٌ ثُمَّ حرفٌ الْكَلِمْ)
الكلم: هو ما تركب من ثلاث كلمات فأكثر، سواء حسن السكوت عليه أم لا‎.
‎- فمثال ما يحسن السكوت عليه من الكلم (جاءَ زيدٌ ماشياً)
- ومثال ما لا يحسن السكوت عليه (إنْ قامَ زيدٌ)
العلاقة بين الكلام والكلم
- بما أن شرط الكلام أن يكون مفيداً
- وبما أن أقل الجمع ثلاثة
فإن بين الكلام والكلم عموماً وخصوصاً
- فالكلم أعم من جهة المعنى لأنه يشمل المفيد وغيره
- والكلم أخص من جهة اللفظ لكونه لا يشمل المركب من كلمتين، والأمثلة التالية توضح هذه العلاقة:
(جاءَ زيدٌ ماشياً) كلام لوجود الفائدة، وكلم لأنه يتركب من ثلاث كلمات
(قامَ زيدٌ) كلام لوجود الفائدة، وليس كلماً لأنه تركب من أقل من ثلاث كلمات
(إنْ قامَ زيدٌ) ليس كلاماً لأنه لم يفد، ولكنه كلم لأنه تركب من ثلاث كلمات
(إن قامَ زيدٌ فسوفَ) ليس كلاماً لأنه لم يفد، ولكنه كلم لأنه تركب من أكثر من ثلاث كلمات.

(واحِدُهُ كَـلِمَةٌ والقولُ عَمّ)
الكلمة(لغة): هي الجمل المفيدة,
قال تعالى (كلا إنَّها كَلِمَةٌ هُوَ قائِلُهَا) إشارة إلى قوله (رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صالِحاً فِيْما تَرَكْتُ).
الكلمة (اصطلاحاً): هي قول مفرد.
توضيح التعريف:
القول: هو اللفظ الدال على معنى، فهو بذلك يشمل الكلام والكلم والكلمة.
المفرد: هو ما لا يدل جزؤه على جزء معناه، وهو بذلك يشمل ثلاثة أنواع:
1- ما لا جزء له أصلاً كهمزة الاستفهام وواو العطف وغيرها.
2- ما له جزء ولا يدل على جزء معناه مثل(زيد)، فإن أجزاءه الزاي والياء والدال إذا أفردت لا تدل على شيء مما يدل هو عليه.
3- ما له أجزاء تدل عليه ولكنه ليس جزء المعنى الذي تدل عليه الجملة نحو (عبد الله) علماً.



*أقسام الكلمة*
1- الاسم: وهو ما دل على معنى مفرد.
ونقول (معنى مفرد) لنميزه عن الفعل إذ كان الفعل يدل على معنى وزمان محصل.
الاسم لغة: سمة الشيء أي علامته.
2- الفعل وهو ما دل على معنى وزمان محصل
ونعني بالمحصل الماضي والحاضر والمستقبل.
مثال ذلك (يقوم) فإنه يدل على معنى أو حدث وهو القيام ويدل أيضاً على أن الحدث يحدث في الحاضر أي يقوم الآن.
الفعل لغة: هو نفس الحدث الذي يحدثه الفاعل من قيام أو قعود أو نحوهما.
3- الحرف: وهو ما دل على معنى في غيره، كحروف الجر.
- الحرف لغة: طرف الشيء.
** فالكلمة ثلاثة أقسام ليس غير ، أجمع على ذلك من يعتد بقوله، والدليل على ذلك ما يلي:-
1- الاستقراء:
فإن علماء النحو تتبعوا كلام العرب فلم يجدوا إلا ثلاثة أنواع، ولو كان ثَمَّ نوع رابع لعثروا على شيء منه.
2- أن المعاني ثلاثة: ذات وحدث ورابطة للحدث بالذات
فالذات الاسمُ، والحدث الفعلُ، والرابطة الحرفُ.
3- وأن الكلمة إن دلت على معنى في غيرها فهي الحرف- وإن دلت على معنى في نفسها-، فإن دلت على زمان محصل فهي الفعل ، وإلا فهي الاسم.
* قال ابن الخبَّاز: ولا يختص انحصار الكلمة في الأنواع الثلاثة بلغة العرب؛ لأن الدليل الذي دل على الانحصار في الثلاثة عقليٌّ، والأمور العقلية لا تختلف باختلاف اللغات،انتهى.
** وفي الكلمة ثلاث لغات هي:
1- كَلِمَة (وهي الفصحى ولغة أهل الحجاز)، وجمعها كَلِم.
2- كِلْمَة (وهي لغة تميم)، وجمعها كِلْم.
3- كَلْمَة (وهي لغة تميم)، وجمعها كَلْم.
(وكَـلْمَةٌ بها كَـلامٌ قد يُؤَمّ)

يعني أن الكلمة قد يقصد بها الكلام كقولهم في ( لا إله إلا الله) كلمة الإخلاص.

ربي اغفرلي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
اسألكم الدعاء

التعديل الأخير تم بواسطة أبو يوسف السلفي ; 12-31-2009 الساعة 01:42 AM سبب آخر: التنسيق
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 03-20-2007, 05:38 PM
أبو عمر الأزهري أبو عمر الأزهري غير متواجد حالياً
الأزهر حارس الدين في بلاد المسلمين
 




افتراضي


جزاك الله عنا خيرا وجعله فى ميزان حسناتك وبارك فيك وعليك

التعديل الأخير تم بواسطة أبو يوسف السلفي ; 12-30-2009 الساعة 01:01 AM سبب آخر: حذف العامية
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 03-21-2007, 03:10 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي



الله المستعان

جزاكم الله خيراً على ما تقدمانه إخوانى الأحبه
..
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال

التعديل الأخير تم بواسطة أبو يوسف السلفي ; 12-30-2009 الساعة 01:01 AM سبب آخر: حذف العامية
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 03-24-2007, 04:06 AM
ابوعائش ابوعائش غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 



افتراضي

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 12:50 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.