انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟!

كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟! دعوة لترقيق القلب وتزكية النفس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-22-2008, 03:28 AM
احمد الخولى احمد الخولى غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 




افتراضي صلاة خارج الكرة الأرضية

 






هذا موضوع ، أحسبه سينال إعجابكم ، ويحظى برضاكم ، وأحسبكم ستجدون فيه ما يثلج قلوبكم ، وتقر به عيونكم ، وأسأل الله أن ينفعكم به ، وترون أثره وبركته حين يقوم كل منكم بين يدي الله عز وجل للصلاة ..

فإذا أنت تعيش حالة روحية فريدة تهز قلبك هزا ..
فأرجو أن تقرأ هذا الموضوع بتدبر وعناية وتركيز واحتسب هذه الدقائق لله سبحانه، فإني على ثقة أنك ستخرج منها بغنيمة باردة ، ، وأجر وافر ، وزاد عظيم
بل إني أتوقع أن تجد لذة خاصة للصلاة إذا قمت إليها بين يدي مولاك سبحانه .. لأنك ستجد نفسك لأول مرة خارج الكرة الأرضية!! ..
تنظر إلى الدنيا من بعيد جدا ، فلا تراها، مهما حاولت أن تحدق !!

وإليك الموضوع
فأجمع قلبك خلال قراءته ، وانظرأثره في نفسك للتو..
واحتفظ به وعاود النظر إليه بين الحين والحين ..
وتذكر هذه المعاني وأنت تقف بين يدي الله سبحانه..
دعواتي لك بالتوفيق
ملحوظة :
أفضل لك أن تصوّر الموضوع أولاً ، لتقرأه من ورقة بين يديك ..
وليتك تعاونني على نشره وتوزيعه ما استطعت إلى ذلك سبيلا ..
لتكون شريكا معي في الأجر .. فالدال على الخير كفاعله ..
**********************
اربط الحزام جيداً .واستعد للرحلة السماوية المشرقة
فإنك توشك أن تغادر مجال الكرة الأرضية كلها!! ..

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الشيخ الجليل _ وهو يحدثنا عن بعض ذكرياته _ :
تعرفت على شاب في أول طلبي للعلم .. كان له بالغ الأثر على نفسي ..
كانت معرفتي بهذا الشاب رحمه الله أن حدثني يوماً حديثاً أخذ بمجامع قلبي كله، فعلى كثرة ما سمعت من هنا وهناك ، وعلى كثرة ما قرأت ، غير أني لم يشدني شيء مثلما شدني هذا الشاب يومها ..
أقبل عليّ وأنا جالس في ركن من أركان المسجد ،وكانت معرفتي به لا تزال في بداياتها ، وجلس إليّ بعد أن ألقى السلام ، وتجاذبنا أطراف الحديث ، ثم قال :
قرأت حديثاً شريفاً يخبر فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أن من توضأ وضوءاً صحيحاً ، ثم صلى في خشوع وخضوع ، غُفر له ما تقدّم من ذنبه»

.. بادرت أقول له : أحفظ هذا الحديث بسنده ..! ..
فابتسـم ثم قال : اسرده عليّ الحديث فكلماته تشرحنفسها ، وتفيض بمعانيها .
قلت كأنما أقرأ من كتاب : عن عثمان بن عفان رضي الله عنه ، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
«ما من امرئ مسلم تحضره صلاةمكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها ، وركوعها ، إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ، مالم تؤت كبيرة ، وذلك الدهر كله»رواه مسلم

تهلل وجه صاحبي وهو يقول :أحسنت ،أحسنت بارك الله فيك .. ثم قال : حين قرأت هذا الحديث جمعت أمري مع نفسي على أنأحقق ذلك بتمامه ، لاسيما ونحن في شهر مبارك له مزية خاصة ، وفيه نفحات ربانيةكثيرة

_ كنا في العشر الأوائل من شهر رمضان _
**
قال ووجهه يتهلل بالبشر ويفيض بالنور : ما إن انقدحت هذه النية في قلبي بقوة ، حتى استشعرت أن فجراًرائعاً قد أشرق في شغاف قلبي ، فقلت في نفسي : هذه الأولى ، وما أحلى وأروع هذهالبشرى .. !!
إنه إحساس عجيب بأن إضاءة واضحة قد حدثت ،لمجرد النية الصادقة ،فاهتز لهذه الملاحظة قلبي ، وتهللت معها روحي ..
وفي أثناء غسل أعضائي بماءالوضوء ، حدث شيء عجيب آخر : لقد انثالت على عقلي أحاديث كثيرة في فضل الوضوء ،

مثل الحديث المشهور : «أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم يغتسل منه خمس مرات ، هل يبقىمن درنه ( أي وسخه وقذره) شيء ؟ قالوا : لا يبقى من درنه شيء . قال : فذلك مثلالصلوات الخمس ، يمحو الله بهن الخطايا .. »وأحاديث أخرى ..
فما راعني _ لحظتها إلاّ وأناأستشعر شعوراً حقيقياً قوياً لا أعرف كيف أعبر لك عنه ، شعرت أنني لا أغتسل بماءالناس العادي ، الذي يعرفونه ، ولكنني هذه المرة أغسل أعضائي بالنور ، بالنورالخالص مباشرة ..!
ولذا فقد كنت أشعر شعوراً عجيباً أن قلبي _ لحظتها _ كانيغتسل ، نعم كان يغتسل غسلاً شديداً بأنوار السماء لا بماء الأرض …!

فقلتفي نفسي : وهذه الثانية ..
ثم أقبلت على صلاتي وماء الوضوء لا يزال يقطر من أعضائي .. وفي اللحظة التي كنت أقف فيها في المحراب جمعت قلبي كله في يدي ، ووضعته على أعتاب الله عز وجل ، وقبلها بقليل ، كنت قد جمعت الدنيا _ كل الدنيا ، بما فيهاومن فيها _ جمعتها في يدي ووضعتها تحت قدمي . ..!!
ثم شرعت أقول ( الله أكبر ) أمد بها صوتي ، فوجدت لهذه الكلمة صدى عجيباً في نفسي هذه المرة ، لم أكن أتذوّقه خلال سنوات طويلة من ترديده بقلب لاهٍ غافل

، قلت في فرح : وهـذه الثالثة .
إن الأحاسيس والمشاعر والمعاني والأنوار التي كنت أتشربها وأتذوقها في تلكاللحظات الربانية ، من خلال تلاوة القرآن الكريم وفي لحظات الركوع والسجود ، كانتفوق وصف الواصف ، ويعجز اللسان عن التعبير عنها ، ويقصر كل بيان من الوفاء بها ،ولذا فما أسرع ما قفزت إلى ذاكرتي تلك الحكمة المُشرقة التي تقول : كفى جزاء علىالطاعة ، ما الله مورده على قلوب المقبلين عليه من أنوار وأمداد ولذاذات روحية لايعرفها إلاّ أهلها ..

فقلت في نفسي : وهذه الرابعة ..
ولذا فلا عجب أن أشعر لحظتها أنني قد انتقلت إلى خارج الكرة الأرضية ، فإذا بي أركع وأسجد وأتلو وأدعو فوق سحابة بعيدة عن الأرض كلها ، فلا عين لمخلوق يمكن أن تصل إليّ ، ويعجز خيال بشر أن يتخيّل أين أكون لحظتها ..!
وكنت أثناء الركوع والسجود أرمق بطرف عيني على جانبي ، فإذا فراغ هائل سحيق ، وفضاء ممتد رهيب ، والنور يحيط بي من كلمكان وعرفت ساعتها أن التعلّق بالدنيا وشهواتها هو باطل الأباطيل ، وقبض ريح ومتاعغرور ، وليس سوى وهم ، وركض في غير طائل ، وتعب وعناء للإمسـاك بما لا يمكن المسكبه ..!

وعدت إلى نفسي فقلت : وهذه الخامسة ..
ولما بلغت جلسة التشهد ،وأخذت وضعية التورك فيها ، وشرعت في ( التحيات المباركات والصلوات لله…)

كنت أحسب أن نوراً كان يخرج من بين شفتيّ لا مجرد كلمات وحروف مما اعتادالناس أن يخرجوه من أفواههم …!

فقلت : وهذه السادسة ..

في تلك اللحظة حدث أمر عجيب دار له رأسي كله ، وانتفض بدني ، وذرفت له عيناي بدمعات حارة شقت لها مسيلاً على طول وجهي ، ولكنها دمعات في الوجه ، وأثرها لا يقع إلاّ في القلب مباشرة ، ولو أني أقسمت ساعتها ، أن قلبي كان يغتسل بطريقة ربانية عجيبة ومثيرة ، أحسها إحساساً مباشراً ، لو أني أقسمت على ذلك ما حنثت ولا كذبت ..!

فكانت هذه هي السابعة ..


الذي حدث هو :

لقد حانت مني نظرة إلى الفضاء الرحب تحتي ، فأخذت أدور في هذا الفضاء السحيق أبحث عن نقطة صغيرة بين هذه الملايين الكثيرة من النقاط التي ملأت الفضاء كله ، كنتأبحث عن نقطة تُسمى .. تسمى ..

تُسمى ( الكرة الأرضية ..!!)، ولما خيّل لي أنني عثرت عليها ،كدت أن أطير من الفرح ، وشرعت أتفحص فيها بدقة ، وانقّب لعلي أرى - بعينيّالمجردتين - هذا العالم الكبير الذي تضج فيه الشهوات ، ويكاد أهلها أن يخرجوا منعقولهم بسببها ..
أخذت أبحث بعناية عن الدول العظمى - ولا عظيم إلا الله - ناهيكعن الدول الصغرى ، وأخذت أنقّب عن آبار البترول ، وترسانات الأسلحة المختلفة ،وعنهوليود ومفاسدها ، وعن الطواغيت والفراعنة الصغار ، وعن الظلمة والمتكبرين ، وعنالمنتفشين المغرورين ، وعن الجيوش الجرّارة في كل مكان
وعن الشهوات الهائجةالطاغية ، وصويحباتها من الكاسيات العاريات ، وعن أصحابها من قاصري العقل ، ومطموسيالبصيرة ، الذين يتقّذفون بسببها في النار وهم يضحكون ، كما أخذت أبحث عن الفضائياتوالأقمار الصناعية ، وما تتقيأ به على عقول الناس من أقذار ومفاسد ، كما أخذت أنقّبعن الوسط الفني في هذا العالم العريض وعن أولئك النجوم ، الذين أفسدوا دنيا الناسوهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ..!!
وعن .. وعن ..وعن ..وعن أشياء كثيرة لا تزالتبهر أكثر الخلق ..
وهالني للغاية أنني لم أعثر على شيء من هذا كله ..!!

فلما استيأست ، ونفضت يدي يأساً ، سمعت صوتاً مهيباً جليلاً يملأ الفضاءكله غير أنه يصل إلى أذني هادئاً ناعما شجياً مؤثراً ، سمعته يقول :
إنك لن تجدشيئاً مما تبحث عنه ، لأنك تبحث في المكان الخطأ .. !!

قلت في فزع : أليستهذه هي الكرة الأرضية التي ملأها الناس بالشرور والفساد والإفساد ؟!
قال الصوتبعد لحظة صمت خلتها دهراً : كلا .. ثم سكت ..
فسارعت أسأل في لهفة : بالله عليكألا أخبرتني عن هذه النقطة التائهة في هذا الكون الفسيح ..؟
قال الصوت : هذه ياصاحبي ... هي المجرة ..!

المجرة التي تضيع فيها مجموعتكم الشمسية كلها ،أما أرضك فهي بداخلها

عدم في العدم ،ولذا فيستحيل أن تصل إليها بعينيك ،فلا تتعب ، ودع الخلق للخالق ….!
وارتجف بدني كله بطريقة مثيرة ، ثم سألت : فماهذه النقاط المتناثرة في كل مكان ؟
قال الصوت : كلها مجرات أكبر من مجرتكم ، وفيكل مجرة منها ملايين مملينة

من النجوم ، وهناك ما لا تراه عينك ، وكل ذلكإنما هو زينة الحياة الدنيــا ، ثم تتوالى سبع سماوات ، كل سماء أكبر من أختها بلكل سماء بالنسبة للأخرى كحلقة صغيرة في صحراء مترامية ، والله جل جلاله من وراء ذلكيمسكه ويدبّره ويرعاه ، سبحانه جل في علاه …!

أحسست أن رأسي الصغير يدوربقوة وفي عنف ، وأنني أكاد أسقط لاسيما وقد قفزت إلى ذاكرتي صورة هذا الإنسانالضعيف العاجز ، الهزيل وهو يعصي هذا الإله العظيم الجليل ، ويصر أن يُعرض عنتعاليمه ، ليتعلق بأذيال الشيطان وجنوده .. !

وسرعان ما وجدتني أردد ودمعاتيتسيل على وجهي :
.. {يــا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريمالذي خلقك فسوّاك فعدلك}
{ قُتٍل الإنسان ما أكفره ! من أي شيء خلقه ؟ من نطفة خلقه فقدره ، ثم السبيل يسره .. } ..

وخرجت من صلاتي وأنا أهتز بحالة روحية حتى الذروة ، فلم أملك إلا أن أحمدالله وأشكره وعيناي لا زالتا ممتلئتين بالدموع ، غير أني أحسبها دموع فرح ، ممتزجةبدموع خوف .. !

قال الشيخ : قلت لصاحبي وأنا أحاوره : الآن فقـط أحسب أنيأدركت معنى قول الحق تبارك وتعالى :
إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
.. وقوله عز وجل : {ولذكر الله أكبر}

فوالله لوأن الإنسان أقبل على صلاته بهذه الكيفية ، وذاق هذه اللذة الروحية ، وانصبت في قلبههذه المعاني السماوية ، لأصبحت شهوات الدنيا - مهما زخرفها الشياطين - أحقر من أنيكلف نفسه الالتفات إليها ، فضلاً عن الإعجاب بها والتسقّط عند أعتابها ، والركضوراء سرابها
..وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ، والله ذو الفضل العظيم ..

ثم سكت الشيخ لحظة وحدق في وجوهنا ثم قال : ما على الإنسان إلاّ أنيُعرّض نفسه لنفحات الله عز وجل كل حين ، وأن يجاهد نفسه في ذلك ولا ييأس حتى يتيسرله الطريق ، وما ذلك على الله بعزيز ..
{وَالَّذِينَجَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَالْمُحْسِنِينَ}

ثم قال الشيخ :
كفى جزاءً على الطاعة ، ما اللهمورده على قلوب المقبلين عليه من أنوار وأمداد ولذاذات روحية لا يعرفها إلاّ أهلها.

نسأل الله أن يكرمنا لنكون جميعاً من أهلها ..


المصدر: خاص بإذاعة طريق الإسلام

أسأل الله الإخلاص فى هذا العمل وأن ينفع به الاسلام والمسلمين.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .



رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-22-2008, 03:41 AM
أم الزبير محمد الحسين أم الزبير محمد الحسين غير متواجد حالياً
” ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب “
 




افتراضي

جزاكم الله خيرا
وثبتكم على الحق
التوقيع



عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-23-2008, 06:31 AM
الدره العصماء الدره العصماء غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاالاه الا الله ولاحول ولاقوة الا بالله
بارك الله فيك اخى الكريم والله الذى لاالاه الا هو
انى عندما قرأت أقصد عندما صعدت روحى مع هذا الفيض
العظيم شعرت بحقارة نفسى فى هذا الخضم الواسع من نحن لكى نعصيه
ياالله سامحنى وارحمنى ...............والله يااخى هذه الرحله زلزلت كيانى
وسكبت عبراتى لدرجة انى لااستطيع الكتابه .جزاك الله كل خير على هذا النقل الرائع .
التوقيع

إن مكارم الأخلاق مطهرة الدين أولها والعقل ثانيها
والعلم ثالثهاوالحلم رابعها والجود خامسها والفضل ساديها
والبر سابعها والشكر ثامنها والصبر تاسعها واللين باقيها
والنفس تعلم أنى لا اصدقها ولست أرشد إلا حين أعصيها
لاتركنن إلى الدنيا ومافيها فالموت لا شك يفنينا ويفنيها.



رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-26-2008, 07:09 PM
أم هارون السلفية أم هارون السلفية غير متواجد حالياً
مالي إلا أنت يا خالق الورى
 




افتراضي

اقتباس:
كنت قد جمعت الدنيا _ كل الدنيا ، بما فيهاومن فيها _ جمعتها في يدي ووضعتها تحت قدمي . ..!!
ما شاء الله , اللهم أعنّا على ذلك

جزاكم الله خير الجزاء
التوقيع

أما جاءكم عن ربكم: (وَتَزَوَّدُوْا) .. فما عُذر من وافاهُ غيرَ مُزَوِّدِ ..!!
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 12:42 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.