انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-14-2009, 12:17 PM
أم سُهَيْل أم سُهَيْل غير متواجد حالياً
" منْ أراد واعظاً فالموت يكفيه "
 




3agek13 السحر المباح

 



التبسم

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق) رواه مسلم.

قال صلى الله عليه وسلم ( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق ) رواه الحاكم والبيهقي في شعب الإيمان

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( وتبسمك في وجه أخيك صدقة).


عن سماك بن حرب قال : قلت لجابر بن سمرة : أكنت تجالس رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : ( نعم كثيراً ، كان لا يقوم من مصلاه الذي يصلى فيه الصبح حتى تطلع الشمس ، فإذا طلعت قام ، وكانوا يتحدثون فيأخذون في أمر الجاهلية ،فيضحكون، ويبتسم ) رواه مسلم.

رسائل

أيها الزوج أيتها الزوجة


لقد صح عن عائشة رضي الله عنها في وصفها للنبي صلى الله عليه وسلم أنه كان بساماً أي يكثر التبسم .

أيها المدير ..أيها العاملون

وعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال : ( ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا رآني إلا تبسم في وجهي ) رواه البخاري


أيها الداعية إلى الله

قيل لعمر رضي الله عنه هل كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يضحكون . قال : نعم والإيمان والله اثبت في قلوبهم من الجبال الرواسي .

يا سفير الإسلام في كل مكان .... ابتسم

من هنا كانت الابتسامة باب الدخول إلى القلب وما أحوجنا اليوم إلى الابتسام في وجوه بعضنا البعض لنزيل غبار التناحر والتباغض فيما بيننا. والمسألة يسيرة للغاية، فقط لا تحتاج سوى بشاشة وجه مبتسم.
فهل نحن ممن يحسن اللقاء والمعاشرة، هل نحن ممن يبتسمون دائماً.


ما هي الابتسامة

الابتسامة هي السحر الحلال، وهي إعلان الإخاء، وعربون الصفاء، ورسالة الود، وخطاب المحبة.

الابتسامة تقع على صخرة الحقد فتذيبها، وتسقط على ركام العداوة فتزيلها.

الابتسامة تحل حبل البغضاء، تطرد وساوس الشحناء، تغسل أدران الضغينة، تمسح جراح القطعية.

الابتسامة لها رونق وجمال وتعبيرات تضفي علي وجه صاحبها مالا يضفيه العبوس بل أن كتابتك لكلمة (ابتسامة) أو تذكرك صوت (ابتسامة) تجعل نفسك من الداخل تبتسم.

الابتسامة تحدث في ومضة و يبقى ذكرها دهرا، و هي المفتاح الذي يفتح أقسى القلوب، و هي العصا السحرية التي تكبت الغضب و تسرّي عن القلب.

موانع الابتسامة


لنقف أخي الكريم على أهم أسباب موانع الابتسامة عند البعض:

1. الظن أن ذلك من الجدية: يظن البعض أن عدم الابتسام هو جزء من الجدية التي لابد منها في شخصية الإنسان وهي من كمال الدين ، وهذا ظن ليس في محله حيث إن الناس جُبلوا على الميل والمحبة لمن يبش في وجوههم ، وأما ما يتعلق بالجدية فإنه لا يوجد أكثر من جدية الرسول – صلى الله عليه وسلم - وعن سماك بن حرب قال : قلت لجابر بن سمرة: أكنت تجالس رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : ( نعم كثيراً ، كان لا يقوم من مصلاه الذي يصلى فيه الصبح حتى تطلع الشمس ، فإذا طلعت قام ، وكانوا يتحدثون فيأخذون في أمر الجاهلية ، فيضحكون ، ويبتسم ) رواه مسلم . ولم يكن هذا التبسم لينقص من مكانته – صلى الله عليه وسلم – وإنما هو اللطف الذي ما خالط شيئاً إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه.



2. الخوف من قسوة القلب: يخلط بعض الناس بين الإكثار من الضحك والذي أخبر به الرسول صلى الله عليه أنه سبيل لموت القلب وبين أهمية وضرورة الابتسام والضحك المعتدل لتقويم النفس وإزالة الهم وكسب الآخرين .. وعلينا الانتباه جيداً إلى شاطحات الزهاد فإنها كثيرة كقولهم: ( ما ضحك فلان قط ) أو ( ما رأي فلان إلا مهموماً ) فهذا خلاف الفطرة والسنة النبوية. وما جاء في نص الحديث الذي رواه ابن ماجه بإسناد صحيح ( لا تكثر الضحك، فإن كثرة الضحك تميت القلب ) فلم ينه عن الضحك إنما نهى عن كثرته.



3. ظروف النشأة: لها دور كبير في حياة الإنسان ، فمن يولد بين أبوين غضوبين تقل الابتسامة على شفتيه ، فلا تراه مبتسماً أبداً ، وهذا تبعاً للظروف البيئية التي تحيطه.



4. طبيعة الإنسان العصبية: وكثرة سوء الظن عنده، وتعامل الصعب كلها عوامل تدفع الإنسان إلى قلة التبسم.

هل نستسلم للموانع ؟

تحدث عن هذا السؤال الشيخ عبد الحميد البلالي ( داعية إسلامي معروف من الكويت ورئيس لجنة "بشائر الخير" المتخصصة في مكافحة الإدمان عبر النظرية الإيمانية ) قائلا: ( كلا فلا بد أن تكون لنا إرادة قوية تتعالي على الهم والمصيبة ، ولنتذكر أننا لن نغير شيئاً مما قدره الله تعالى علينا بغضبنا وهمنا وعبوسنا ، وأننا سنخسر الكثير من صحتنا عندما نغضب ونخسر الآخرين عندما نعبس وقد نخسر الدين عندما يتجاوز الهم والغضب إلى الاحتجاج على قدر الله تعالى . ولنستيقن دائماً بالقاعدة التي أخبرنا بها رسولنا صلى الله عليه وسلم " إنما العلم بالتعلم وإنما الحلم بالتحلم " فإذا لم تكن البشاشة من طبعنا فلنتعلم كيف نبتسم ولنحاول أن يكون ذلك من طبيعتنا بعد أن نتذكر ثمار الابتسام والضحك ) كتيب ابتسم ، عبد الحميد البلالي ص 60

يقول ابن القيم في أهمية البشاشة( إن الناس ينفرون من الكثيف ولو بلغ في الدين ما بلغ ، ولله ما يجلب اللطف والظرف من القلوب فليس الثقلاء بخواص الأولياء ، وما ثقل أحد على قلوب الصادقين المخلصين إلا من آفة هناك ، وإلا فهذه الطريق تكسو العبد حلاوة ولطافة وظرفا ، فترى الصادق فيها من أحب الناس وألطفهم وقد زالت عنه ثقالة النفس وكدورة الطبع.)


كيف يكون الابتسام؟

و اعلموا إخوانى - سدد الله خطاكم- أن العبوس و الغلظة ليست من الدين في شيء خاصة في مقام الدعوة إلى الله و لا يهمك بعض من جعلوا من العبوس أصلا من أصول الدين فابتسامته كهلال رمضان لا يُوفّق الكثير في رؤيتها، و يُسمِّي هذا التزمت التزاما أو وقارا و أنا أرى أن الذي يفعل هذا الفعل لن يكون أكثر وقارا من رسول الله صلى الله عليه و سلم، الذي قال فيه أبو الدرداء رضي الله عنه: "ما رأيت أو ما سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يحدث حديثا إلا تبسم" و في حديث آخر عن عبد الله بن الحارث بن جزء قال: " ما رأيت أحدا أكثر تبسما من رسول الله صلى الله عليه و سلم".

و أنا في هذا المقام لا أريد أن أتوسع فأتكلم عن رحابة الصدر و اللين في الدعوة و التي سيكون لها بحثها الخاص - إن شاء الله - و أريد أن أبقى في إطار الابتسامة، و لا بد و نحن نبحث فيها أن نؤكد على أمر مهم وهو: أن تكون هذه الابتسامة التي نهديها أحباءنا صادقة نابعة من القلب، و إلا ستتحول إلى سهم طائش لن يصيب بل إنها قد تؤدي إلى نتائج سلبية في نفسية المدعو الذي لن يترجم الابتسامة الصفراء الكاذبة - و هو يعرفها - إلا بكلمات سوداء و مشاعر حزينة و هذا من أكبر العوائق في طريقك إلى قلبه.

صدقة ؟!!! لماذا..؟

صدقة لأنك عالجت أخيك نفسيا من حيث لا أنت ولا هو يدرى، تصدقت عليه بهذه الابتسامة الطيبة التي خرجت من قلب طيب، فقد يكون من ابتسمت أمامه مهموما أو قلقا أو "ضاق خلقه" أو.. أو.. لذلك هي في ميزان الإسلام صدقة مـن الصدقات.. سل نفسك الآن إلى أي شخص ترتاح أكثر؟ صـاحب الوجه المبتسم الضحوك أم صاحب الوجه المتكدر العبوس؟.. تذكر صاحب الابتسامة.. ألا تشعر الآن بتذكرك صورة هذا الإنسان براحة ؟.
لماذا لا تكون مثله وتعود نفسك علي الابتسامة خاصة وأنها محسوبة في ميزان الآخرة بصدقة كاملة.

يا سفير الإسلام ..حسنة واحدة..ثم إلى الجنة

لعل خوانى الكرام أن تكون هذه الابتسامة هي الحسنة التي تزحزحك من النار إلى الجنة "فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز"(آل عمران 185)فهل سنفرط فيها؟، كما أن مهمة المسلم الداعية تقديم الإسلام في صورته النقية الصافية، وتصوير الالتزام في حلته البهية الرائعة، بالخلق السمح، والوجه الطلق، ولذا قال جل ثناؤه لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم:" فبما رحمة من الله لنت لهم " (آل عمران 159) فاللغة العالمية، والعملة الذهبية للتعامل هي الأحاسيس والمشاعر والعواطف. وهل الابتسامة إلا دليل واضح وجلي على ذلك كله؟!!. فالابتسامة هي اللغة التي لا تحتاج إلى ترجمان, تنطلق من الشفتان والقلب لتصل مباشرة إلى القلب.

أما تفسير هذه اللغة فيتلخص بمثال بسيط، فأنت أخي عندما تبتسم في وجه المدعو فإن هذا تصرُّف، و سوف يقوم المدعو بترجمته إلى الكلمات التالية: أنا أحبك أنا أحترمك أنا مهتم بأمرك و أتمنى لك الخير و يسرني رؤيتك، فتخيل أخي كم من الكلمات الجميلة تلك التي قلتها بحركة صغيرة من شفتيك و تخيل مسافة الطريق التي قطعتها إلى قلب المدعو من غير كثير نقاش أو طول إقناع، فالابتسامة تُغني الذين يتلقونها دون أن تُفقر الذين يعطونها.

ويقول الأستاذ محمد قطب: ( لا يكفي المال وحده لتأليف القلوب ولا تكفي التنظيمات الاقتصادية والأوضاع المادية، لابد أن يشملها ويغلفها ذلك الروح الشفيف، المستمد من روح الله، ألا وهو الحب، الحب الذي يطلق الابتسامة من القلوب فينشرح لها الصدر وتنفرج القسمات فيلقي الإنسان أخاه بوجه طليق)

يقول الشاعر

هشّت لك الدنيا فمالك واجماً***وتبسَّمَت فعلام لا تتبسم
ان كنتَ مكتئباً لعزٍ قد مضى***هيهات يرجعه إليك تندُّم

ومن أراد الله به خيرا حسّن خلقه وليّن قلبه ونوّر محيّاه ببسمة رائقة لإخوانه تفيض عليهم أنوار السكينة وترسل عليهم نسائم الأمن، وليعلم عبوس المحيا كالح الوجه جهم الخلق أنه هو الخاسر لا غيره لأنه فقد أحبابه وأصحابه وضيّع صداقة يُدفع من أجلها القناطير المقنطرة من الذهب والفضة "وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم" (الأنفال 63).

قالوا عن التبسم

كان ابن عمر ينشد

بنيّ إن البر شيء هين *** وجه طليق وكلام لين

وقال الشافعي رحمه الله

يغطى بالسماحة كل عيب *** وكم عيب يغطيه السخاء

ويقول الإمام ابن عيينة: البشاشة مصيدة المودة.

و هاهو ديل كارينجي - أحد علماء النفس المشهورين- يقول في كتابه كيف تكسب الأصدقاء و تؤثر في الآخرين: إن ما يقال أن سر النجاح يكمن في العمل الجاد و الكفاح فلا أؤمن به متى تجرد من الإنسانية اللطيفة المتمثلة في الابتسامة اللطيفة.

و هاهم أهل الصين يوجهون لدعاة الإسلام نصيحة جميلة و الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها أخذها إذ يقول المثل الصيني:الرجل بوجه غير باسم لا ينبغي أن يفتح دكانا

و نحن نقول الداعية بوجه غير باسم لا ينبغي أن يكلم إنساناً) فكن أخي كالرجل الهرم الذي قال فيه الشاعر زهير
تراه إذا ما جئته متهللا كأنك تعطيه الذي أنت سائله

وإياك أن تكون من الذين

وجوههم من سواد الكبر عابسة***كأنما أوردوا غصبا إلى النار
ليسوا كقوم إذا لقيتهم عرضا***مثل النجوم التي يسري بها الساري

فهيا اخوانى نبتسم في وجوه الناس، نبشرهم و لا ننفرهم، نغير الصورة التي طبعها البعض في أذهان الناس عن الملتزمين المتزمتين فنبين لهم أننا ملتزمون مبتسمون نحب الخير للناس و نتمنى لهم الهداية و السعادة و نشعرهم أننا نهتم بهم و همنا همهم و فرحنا فرحهم.


لا تنسونا من صالح دعائكم



رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-14-2009, 02:43 PM
أم مُعاذ أم مُعاذ غير متواجد حالياً
لا تنسوني من الدعاء أن يرْزُقْنِي الله الفِرْدَوْسَ الأَعْلَى وَحُسْنَ الخَاتِمَة
 




افتراضي

جزاكِ الله خيرا اختنا
التوقيع

توفيت امنا هجرة الي الله السلفية
اللهم اغفر لامتك هالة بنت يحيى اللهم ابدلها دارا خيرا من دارها واهلا خيرا من اهلها وادخلها الجنة واعذها من عذاب القبر ومن عذاب النار .
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-15-2009, 12:16 AM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متواجد حالياً
كن كالنحلة تقع على الطيب ولا تضع إلا طيب
 




افتراضي

جزاكِ الله خيرا ونفع بكِ يا علا
التوقيع


تجميع مواضيع أمنا/ هجرة إلى الله "أم شهاب هالة يحيى" رحمها الله, وألحقنا بها على خير.
www.youtube.com/embed/3u1dFjzMU_U?rel=0

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-25-2009, 01:52 AM
أم سُهَيْل أم سُهَيْل غير متواجد حالياً
" منْ أراد واعظاً فالموت يكفيه "
 




افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم مغفرة مشاهدة المشاركة
جزاكِ الله خيرا اختنا
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وجزاكِ حبيبتى أم مغفرة خيراً منه

شكراً لمروركِ فقد أسعدنى كثيراً

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-25-2009, 01:56 AM
أم سُهَيْل أم سُهَيْل غير متواجد حالياً
" منْ أراد واعظاً فالموت يكفيه "
 




افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد الله بن عمر مشاهدة المشاركة
جزاكِ الله خيرا ونفع بكِ يا علا
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وخيراً جزاكِ ونفع بكِ حبيبتى أم عبد الله

شكراً لمروركِ الطيب

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 10-25-2009, 09:26 AM
أم منيب أم منيب غير متواجد حالياً
عضو ماسي
 




افتراضي

جزاكي الله خيرا
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 10-25-2009, 09:35 AM
أم منيب أم منيب غير متواجد حالياً
عضو ماسي
 




افتراضي

جزاكم الله خيرا
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 10-25-2009, 11:32 AM
أم سُهَيْل أم سُهَيْل غير متواجد حالياً
" منْ أراد واعظاً فالموت يكفيه "
 




افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم منيب مشاهدة المشاركة
جزاكي الله خيرا
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وجزاكِ غاليتى أم منيب خيراً منه

شكراً لمروركِ الطيب


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 10-29-2009, 09:52 PM
اتق الله اتق الله غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي


جزاكِ الله خيرا
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 10-29-2009, 11:26 PM
أم سُهَيْل أم سُهَيْل غير متواجد حالياً
" منْ أراد واعظاً فالموت يكفيه "
 




Icon15

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اتق الله مشاهدة المشاركة

جزاكِ الله خيرا
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وجزاكِ غاليتى اتق الله خيراً منه

شكراً لمروركِ الطيب



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المباح, السحر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 02:37 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.