انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-10-2008, 08:48 PM
هجرة إلى الله السلفية هجرة إلى الله السلفية غير متواجد حالياً
رحمها الله رحمة واسعة , وألحقنا بها على خير
 




Islam عظم قدر الزوج

 

السلام عليكم
اليكم هذه المقالة
التي توضح مدي عظم قدر الزوج
فهي نصيحة الي كل زوجة
تخشي الله ورسوله
اترككم مع المقالة

تفضلوا

بعض الآثار المبينة لعظم قدر الزوجوحقه على المرأة

*
في الحديث : (عظم الناس حقا على المرأة زوجها،وأعظم الناس حقا على الرجل أمه) وقد أختلفوا فى صحته :
التخريج (مفصلا): الحاكمفي المستدرك عن عائشةوقال صحيح وأقره الذهبي ورواه عنه أيضاً البزار والنسائىوغيره
تصحيح السيوطي: صحيح ـ (ضعفه الألبانى فى ضعيف الجامع برقم 959)من روايةالحاكم
*
وفى تهذيب سنن أبى داود كتاب النكاح. في حق الزوج على المرأة .
فيالحديث رقم:
2142
ـ حدثنا مُحمّد بنُ عَمْرٍو الرّازِيّ أخبرنا جَرِيرٌ عنالأعمَشِ عن أبي حَازِمٍ عن أَبي هُرَيْرَةَ عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: "إذَا دَعَا الرّجُلُ امْرَأَتَهُ إلَى فِرَاشِهِ فلَمْ تَأْتِهِ فَبَاتَ غَضْبَانَعَلَيْهَا لَعَنَتْهَا المَلاَئِكَةُ حَتّى تُصْبِحَ".
قال الحافظ شمس الدين بنالقيم:
وقد أخرج الترمذي من حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لو كنت امراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها". قال الترمذي: هذاحديث حسن غريب صحيح، قال: وفي الباب عن معاذ بن جبل، وسراقة بن مالك، وعائشة، وابنعباس، وعبد الله بن أبي أوفى، وطلق بن علي، وأم سلمة، وأنس وابن عمر. فهذه أحد عشرحديثاً. فحديث ابن أبي أوفي رواه أحمد في مسنده قال: "لما قدم معاذ من الشام سجدللنبي صلى الله عليه وسلم فقال: ما هذا يامعاذ؟ قال: أتيت الشام فوافيتهم يسجدونلأساقفتهم وبطارقتهم، فوددت في نفسي أن نفعل ذلك بك فقال رسول الله صلى الله عليهوسلم: فلا تفعلوا، فلو كنت امراً أحداً أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجدلزوجها، والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألهانفسها وهي على قتب لم تمنعه" ورواه ابن ماجه. وروى النسائي من حديث حفص بن أخي عنأنس، رفعه: "لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر، ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أنتسجد لزوجها من عظم حقه عليها"، ورواه أحمد. وفيه زيادة: "والذي نفسي بيده. لو كانمن قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تنجبس بالقيح والصديد.
ثم استقبلته تلحسه "ما أدتحقه". وروى النسائي أيضاً من حديث أبي عتبة عن عائشة قالت: "سألت النبي صلى اللهعليه وسلم أي الناس أعظم حقاً على المرأة؟ قال. زوجها، قلت: فأي الناس أعظم حقاًعلى الرجل؟ قال أمه". وروى النسائي وابن حبان من حديث عبد الله بن عمرو عن النبيصلى الله عليه وسلم قال "لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها، وهي لا تستغنيعنه" وقد روى الترمذي وابن ماجه من حديث أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أيما امرأة ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة" قال الترمذي: حسن غريب. وفي الصحيحينعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا دعا الرجل امرأتهلفراشه، فأبت أن تجيء فبات غضباناً عليها، لعنتها الملائكة حتى تصبح"
*
وعن أبيهريرة رَضيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّم: <إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتهاالملائكة حتى تصبح> مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
*
وعن عبد الله بن أبي أوفى.أن النبيصلى الله عليه وسلم قال: (لو كنت آمر أحد أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجدلزوجها والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها كله حتى لوسألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه).أحمد ,أبن ماجه(عن عائشة) , أبن حبان…فى صحيحالجامع برقم :5239
*
وعند الطبرانى فى الكبير : في: باب الزاي: عن زيد بن أرقمقال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المرأة لا تؤدي حق الله عليها حتى تؤدي حقزوجها حتى لو سألها وهي على ظهر قتب لم تمنعه نفسها (5/ 201)
*
و في: باب الميم: عن معاذ بن جبل قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كنت آمرا أحدا أن يسجدلأحد لأمرت المرأة ان تسجد لزوجها من حقه عليها ولا تجد امرأة حلاوة الإيمان حتىتؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها على قتب (20/ 53)
*
ورواية أبن ماجة : بَاب حقالزوج على المرأة
عَن عَبْد اللّه بْن أبي أوفى؛ قَالَ:
لما قدم معاذ منالشام سجد للنَّبِي صَلَى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمْ. قال (ما هذا يا معاذ؟) قَالَ: أتيت الشام فوافقتهم يسجدون لأساقفتهم وبطارقتهم. فوددت في نفسي أن نفعل ذلكبك. فقال رَسُول اللَّهِ صَلَى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ: (فلا تفعلوا. فإني لوكنت آمرا أحد أن يسجد لغير اللَّه، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها. والذي لزوجها. والذي نفس مُحَمَّد بيده! لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألهانفسها، وهي على قتب لم تمنعه).
فِي الزَوائِد: رواه ابن حبان في صحيحه. قالالسندي: كأنه يريد أنه صَحِيْح الإسناد.
[
ش (فوافقتهم) أي صادقتهم ووجدتهم. (لأساقفتهم وبطارقتهم) أي رؤسائهم وأمرائهم. (ولو سألها نفسها) أي الجماع. (على(إذاباتت المرأة) أي دخلت في المبيت يعني أوت إلى فراشها ليلاً للنوم حال كونها (هاجرة) بلفظ اسم الفاعل وهو ظاهر وفي رواية مهاجرة وليس لفظ المفاعلة على ظاهره بل المرادأنها هي التي هجرت وقد يأتي لفظها ويراد به نفس الفعل وإنما يتجه عليها اللوم إذابدأت بالهجر فغضب (فراش زوجها) بلا سبب بخلاف ما لو بدأ بهجرها ظالماً لها فهجرتهكذلك (لعنتها الملائكة) الحفظة أو من وكل منهم بذلك أو أعم ويرشد إلى التعميم قولهفي رواية مسلم الذي في السماء إن كان المراد به سكانها ثم هذا مقيد بما إذا غضبالزوج عليها كما تقرر بخلاف ما لو ترك حقه، ثم لا تزال تلعنها في تلك الليلة (حتىتصبح) أي تدخل الصباح لمخالفتها أمر ربها بمشاقة زوجها وخص الليل لأنه المظنة لوقوعالاستمتاع فيه فإن وقع نهاراً لعنتها حتى تمسي بدليل قوله في رواية حتى ترجع. قالفي الكشاف: البيتوتة خلاف الظلول وهي أن يدركك الليل نمت أو لم تنم وليس الحيضعذراً إذ له حق التمتع بما فوق الإزار ذكره النووي وبه علم أن قول ابن أبي جمرة: الفراش كناية عن الجماع ليس في محله وليس المراد باللعن اللغوي الذي هو الطردوالبعد عن رحمة الله لأنه لا يجوز
على مسلم بل العرفي وهو مطلق السب والذموالحرمان من الدعاء لها والاستغفار إذ الملائكة تستغفر لمن في الأرض كما جاء بهالقرآن فتبيت محرومة من ذلك وفيه أن سخط الزوج يوجب سخط الرب وإذا كان هذا في قضاءالشهوة فكيف به في أمر دينها وأن الملائكة تدعوا على العصاة وأن دعاءهم من خير أوشر مقبول لأن المصطفى صلى الله عليه وسلم خوف بذلك وأن السنة أن يبيت الرجل مع أهلهفي فراش واحد ولا يجري على سنن الأعاجم من كونهم لا يضاجعون نساءهم بل لكل منالزوجين فراش فإذا احتاجها يأتيها أو تأتيه.
(
قتب) هو للجمل كالإكاف لغيره. ومعناه الحث على مطاوعة أزواجهن، وإنهن لا ينبغي لهن الامتناع في هذه الحالة. فكيففي غيرها].**قال ابن الأثير فى النهاية :( وفي حديث عائشة <لا تَمْنع المرأةنفسها من زَوجها وإن كانت على ظَهر قَتَب> القَتَب للجَمل كالإِكاف لغيره. ومعناه الحثُّ لهنّ على مُطاوعة أزواجِهن، وأنه لا يَسعُهُنّ الامتناع في هذهالحال، فكيف في غيرها.
وقيل: إن نسِاء العرب كُنَّ إذا أَردْن جلسْنَ على قَتَب،ويقلن إنه أسْلسُ لخرُوج الولد، فأرادت تلك الحالة.
قال أبو عبيد: كُنَّا نرى أنالمعنى: وهي تَسِير على ظَهْر البعير، فجاء التفسير بغير ذلك
*
قال فى فيض القدير : (إذا باتت المرأة) أي دخلت في المبيت يعني أوت إلى فراشها ليلاً للنوم حال كونها (هاجرة) بلفظ اسم الفاعل وهو ظاهر وفي رواية مهاجرة وليس لفظ المفاعلة على ظاهره بلالمراد أنها هي التي هجرت وقد يأتي لفظها ويراد به نفس الفعل وإنما يتجه عليهااللوم إذا بدأت بالهجر فغضب (فراش زوجها) بلا سبب بخلاف ما لو بدأ بهجرها ظالماًلها فهجرته كذلك (لعنتها الملائكة) الحفظة أو من وكل منهم بذلك أو أعم ويرشد إلىالتعميم قوله في رواية مسلم الذي في السماء إن كان المراد به سكانها ثم هذا مقيدبما إذا غضب الزوج عليها كما تقرر بخلاف ما لو ترك حقه، ثم لا تزال تلعنها في تلكالليلة (حتى تصبح) أي تدخل الصباح لمخالفتها أمر ربها بمشاقة زوجها وخص الليل لأنهالمظنة لوقوع الاستمتاع فيه فإن وقع نهاراً لعنتها حتى تمسي بدليل قوله في روايةحتى ترجع. قال في الكشاف: البيتوتة خلاف الظلول وهي أن يدركك الليل نمت أو لم تنموليس الحيض عذراً إذ له حق التمتع بما فوق الإزار ذكره النووي وبه علم أن قول ابنأبي جمرة: الفراش كناية عن الجماع ليس في محله وليس المراد باللعن اللغوي الذي هوالطرد والبعد عن رحمة الله لأنه لا يجوز
على مسلم بل العرفي وهو مطلق السبوالذم والحرمان من الدعاء لها والاستغفار إذ الملائكة تستغفر لمن في الأرض كما جاءبه القرآن فتبيت محرومة من ذلك وفيه أن سخط الزوج يوجب سخط الرب وإذا كان هذا فيقضاء الشهوة فكيف به في أمر دينها وأن الملائكة تدعوا على العصاة وأندعاءهم من خيرأو شر مقبول لأن المصطفى صلى الله عليه وسلم خوف بذلك وأن السنة أن يبيت الرجل معأهله في فراش واحد ولا يجري على سنن الأعاجم من كونهم لا يضاجعون نساءهم بل لكل منالزوجين فراش فإذا احتاجها يأتيها أو تأتيه.
*
فى مجمع الزوائدكتاب النكاح باب حقالزوج على المرأة.في الحديث رقم:
7360 -
وعن زيد بن أرقم قال: قال رسول اللهصلى الله عليه وسلم: المرأة لا تؤدي حق الله عليها حتى تؤدي حق زوجها كله لو سألهانفسها وهي على ظهر قتب لم تمنعه نفسها.
رواه الطبراني في الكبير والأوسط بنحوهورجاله رجال الصحيح خلا المغيرة بن مسلم وهو ثقة.
*
وفىالحديث رقم:
7362 -
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظمحقا على المرأة؟ قال: زوجها قلت: فأي الناس أعظم حقا على الرجل؟ قال: أمه. وفيه أبوعتبة ولم يحدث عنه غير مسعر، وبقية رجاله رجال الصحيح.
*
وفي الحديث رقم:
7366 -
وعن معاذ بن جبل أنه أتى الشام فرأى النصارى يسجدون لأحبارهم وعلمائهموفقهائهم فقال: لأي شئ تفعلون هذا؟ قالوا: هذه تحية الأنبياء قلنا فنحن أحق أن نصنعبنبينا صلى الله عليه وسلم فلما قدم على النبي صلى الله عليه وسلم سجد فقال: ما هذايا معاذ؟ قال: إني أتيت الشام فرأيت النصارى يسجدون لأساقفتهم وقسيسيهم ورهبانهموبطارقتهم ورأيت اليهود يسجدون لأحبارهم وفقهائهم وعلمائهم فقلت: أي شيء تصنعون هذاوتفعلون هذا؟ قالوا: هذه تحية الأنبياء قلت: فنحن أحق أن نصنع بنبينا فقال نبي اللهصلى الله عليه وسلم أنهم كذبوا على أنبيائهم كما حرفوا كتابهم لو أمرت أحدا أن يسجدلأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه ولا تجد امرأة حلاوة الإيمان حتى تؤديحق زوجها ولو سألها نفسها وهي على ظهر قتب.
رواه بتمامه البزار وأحمد باختصارورجاله رجال الصحيح وكذلك طريق من طرق أحمد وروى الطبراني بعضه أيضا.
*
وعندالطبرانى فى الكبير: في: باب الصاد: عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم قالسأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ما حق الزوج على المرأة قال لوأن امرأة خرجت من بيتها ثم رجعت إليه فوجدت زوجها قد تقطع جذاما يسيل أنفه دومافلحسته بلسانها ما أدت حقه وما لامرأة أن تخرج من بيت زوجها إلا بإذن زوجها ولاتعطي من بيت زوجها إلا بإذنه
*
فى تهذيب الكمال 66/3
الحديث رقم:[9300]س أبوعتبة عن عائشة س سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقا على المرأة قالزوجها وعنه مسعر بن كدام س قاله أبو أحمد الزبيري س عن مسعر وقال معاوية بن هشام عنمسعر عن أبي عتبة عن رجل عن عائشة روى له النسائي
*
وفى السنن الكبرى 363/5 [95644] أخبرنا محمود بن غيلان قال نا أبو أحمد قال نا مسعر عن أبي عتبة عن عائشةقالت سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقا على المرأة قال زوجها قلتفأي الناس أعظم حقا على الرجل قال أمه
*
فى المستدرك على الصحيحين 167/4
فىالحديث رقم[84953]ما حدثني أبو القاسم الحسن بن محمد بن السكوني بالكوفة ثنا عبدالله بن غنام حدثني أبي ثنا أبو أحمد الزبيري ثنا مسعر بن كدام عن أبي عتبة عنعائشة رضي الله تعالى عنها قالت قلت يا رسول الله أي الناس أعظم حقا على المرأة قالزوجها قلت فأي الناس أعظم حقا على الرجل قال أمه ومنها
*
وفى المستدرك علىالصحيحين 193/4
[85047]
أخبرنا أبو القاسم الحسن بن محمد بن أحمد بن عقبة بنخالد السكوني بالكوفة ثنا عبيد بن غنام بن حفص بن غياث ثنا أبي عن أبيه عن مسعر عنأبي عتبة عن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت يا رسول الله من أعظم الناس حقا علىالمرأة قال زوجها قلت من أعظم الناس حقا على الرجل قال أمه هذا حديث صحيح الإسنادولم يخرجاه
*
وقال الحافظ فى فتح الباري شرح صحيح البخاري (403/10)

وجاءما يدل على تقديم الأم في البر مطلقا وهو ما أخرجه أحمد والنسائي وصححه الحاكم منحديث عائشة سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقا على المرأة قال زوجهاقلت فعلى الرجل اقال أمه أ.هـ . ( وقد سكت الحافظ على هذا الإسناد ). هذا واللهتعالى أعلى وأعلم
*
وصلى الله وسلم على محمد وأله وصحبه أجمعين *
وجمعه وكتبه الفقير الى عفو ربه تعالى…
د/ السيد العربى بن كمال
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 01:58 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.