انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة

ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة لرد الشبهات ، ونصح من خالف السنة ، ونصرة منهج السلف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 05-08-2010, 12:04 AM
تلميذة حازم شومان تلميذة حازم شومان غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي

لا حول ولا قوة الا بالله
جزاكم الله خير
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 05-10-2010, 12:03 PM
ابنة الشيخ سعيد السواح ابنة الشيخ سعيد السواح غير متواجد حالياً
اللهم اشفي أبي وأمي شفاءا لا يغادر سقما
 




افتراضي

جزاكم الله خيرا
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 05-24-2010, 07:56 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً.
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 05-24-2010, 09:34 PM
جمال حمزة جمال حمزة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاك الله خيراً أخى الكريم الفاضل ولكن عليك النصح لعل الله يتوب على اخواننا من غفلتهم فادعوا الله عز وجل ان يتوب عليهم ويلهمهم رشدهم
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 05-24-2010, 09:44 PM
ام الدرداء ام الدرداء غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاكم الله خيرًا
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 08-02-2010, 04:32 PM
أم دلال أم دلال غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاكم الله خير الجزاء
ونفع بكم
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 09-08-2010, 12:30 PM
داعية الله - طالبة رضاه داعية الله - طالبة رضاه غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي

جزاكم الله خيرا
ملحوظة تصحيح الاية ( ان اردت أن أنصح لكم )
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 09-12-2010, 04:05 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

جزاكم الله خيرًا , وتم تصحيح الآي .
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 09-16-2010, 12:52 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

اقتباس:
(1) يوجد بالمقالة كلام آخر فاحش في الغلط; وهو انضمامهم بمجموعة بها البرادعي هذا المُتأمرك الصِرْف!
"البرادعى" يطالب "الأغلبية" المسلمة باحترام "الأقلية" المسيحية

طالب الدكتور محمد البرادعى المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، مؤسس الجمعية الوطنية للتغيير، الأغلبية المسلمة باحترام الأقلية المسيحية، معتبراً- فى حوار لموقع "أقباط متحدون"، مظاهرات الأسلمة والتنصير فى مصر، بمثابة محاولة لتنفيس الكبت الداخلى للمصريين، وقال البرادعى إن تلك المظاهرات ما هى إلا "تشويه للعقيدة والأديان" مشيرا إلى أنها "مسائل لابد أن تعالج من منطلق حرية العقيدة، لا يجب أن تدخل فى قلب الإنسان ولا يمكنك أن تسيطر فى قلب الإنسان، فثواب وعقاب الإنسان عند الله".

وأضاف البرادعى فى الحوار: "عندما كنا فى مصر فى عام 1919 كان شعار كل المصريين "الهلال مع الصليب" نحن نعود إلى الوراء ولا نتقدم إلى الإمام يجب علينا أن نفهم أن بعض المواطنين المسيحيين والمسلمين يخرجون "الكبت الداخلى" لديهم نتيجة سوء الحالة السياسية والاقتصادية، فالإنسان لا يعامل كإنسان وبالتالى لا يتصرف كإنسان، فإذا عومل الإنسان المصرى كإنسان له حقه فى الحرية والكرامة والعزة سيتعامل مع كل إنسان كإنسان، هل أصبحت مشاكل مصر الآن هى فى تحول مسحى إلى الإسلام أو تحول مسلم إلى المسيحية".

وردا على سؤال حول رؤيته لوضع الأقباط فى مصر قال البرادعى: "أنا لا أنظر إلى الأقباط كأقباط، لكن أنظر إليهم كجزء من الشعب المصرى، لا أنظر إلى المصرى هل اسمه جرجس أم محمد، كلنا جزء من هذا الشعب نشارك فى آماله وآلامه، التعامل مع الملف القبطى تعامل سيئ منذ سنوات وعقود، نتحدث عنهم ونقول "الإخوة الأقباط" كأنهم جزء آخر مختلف عنا".

وأضاف أن الأقباط ليس لديهم التمثيل العادل فى أى مجلس برلمانى أو جهات تنفيذية "لدينا مشكلة نتحدث عنها كأننا قطعة قماش واحدة أو نسيج واحد وندفن رؤوسنا فى الرمال كالنعامة، هناك مشكلة أقلية قبطية لا تتمتع بحقوقها على قدم المساواة، فى كل دول العالم هناك أقليات لابد أن تدافع عن حقوقها ولابد أن يقتنع المجتمع بأن هناك مشكلة وعلينا العمل على حلها، ولابد للأقلية أن ترفع صوتها وتدافع عن حقوقها ولابد للأغلبية أن تحترم الأقلية، ففى أى نظام ديمقراطى حماية الأقلية أساسها السلطة القضائية..أكبر شىء أو خطر يهدد المجتمع هو "طغيان الأغلبية"، حماية الأقلية دائما تأتى من نظام ديمقراطى يحقق المساواة والعدالة".

وحول رؤيته لتأثير وجود المادة الثانية من الدستور، أضاف البرادعى: "اعتقد أن فى تاريخنا لم نناقش علاقة الدولة بالدين بشكل عقلانى، هل المادة الثانية مسئولة عن الفقر والفساد؟ القيم الأساسية فى الإسلام لا تختلف عن أى قيم أخرى مثل المساواة والحرية والتضامن الاجتماعى، أعتقد أننا أصبحنا مغيبين عقليا، نتحدث بدون أن نتعمق فى الفهم، فى نهاية المطاف لابد أن نتفق على أن يكفل الدستور المساواة لكل المواطنين. فكيف تؤثر المادة الثانية فيما يحدث فى مصر؟". اهـ الخير من جريدة إذا قمتم بعمل بحث عنها ستجدونها.


مع العلم أن هذا الكلام جاء أثناء أزمة "كاميليا شحاتة" التي لم يُرَ لكم فيها موقف إلى الآن !
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
...ومصر, ::, أين, مسلمون, المسلمون:, الأقباط, الإخوان, بأن, يا, فيهم, إلى, إخوان, إخوان!!::, كلها


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 05:32 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.