|
|||||||
| أرشيف قسم التفريغ يُنقل في هذا القسم ما تم الإنتهاء من تفريغه من دروس ومحاضرات |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
07-11-2009, 06:02 PM
|
|||
|
|||
ننتظر جواب الأخت أم سلمى حفظها الله كي ننسق معا مسألة التفريغ إن شاء الله .
|
|
#13
07-11-2009, 07:12 PM
|
|||
|
|||
|
وفيك بارك حبيبة ... اللهم تقبل منا جميعا ويسر لنا يارب . أكمل الخامسة والسادسة إذن ثم آخذ الأخيرة إن شاء الله .
|
|
#14
07-11-2009, 08:32 PM
|
|||
|
|||
|
أقصد بالأخيرة التاسعة ( عذرا لقد ظننت أنها الأخيرة ) . ثم ماذا بشأن المراجعة ؟ .. هل نراجع ما كتبنا فيكون جاهزا للرفع أم نسرع بالتفريغ ونترك المراجعة للأخ أنس ؟ .. لقد أتممت تفريغ المحاضرة الخامسة وأنتظر جوابك حبيبة ..
|
|
#15
07-12-2009, 01:16 AM
|
|||
|
|||
|
ماشاء الله لا قوة الا بالله اللهم بارك
وان شاء الله ما تكتبوة يكون ثقة نقوم بعمل التلخيصات منه فورا فأننا لا نستطيع عرضه علي الاخ للمراجعة لضيق الوقت وارجو رفعه هنا ان شاء الله اما عن المحاضرة ال 15 و21 تفسير فسأعطيها لاخت ان شاء الله لضيق وقتكم بارك الله فيكن ربي ووفقكن يتبقي بهذا المحاضرة العاشرة والحادية عشر اصول فقه هل هي مع احد؟ اسأل الله عز وجل ان يبارك فيكن ويحفظكن ويوفقكن
|
|
#17
07-12-2009, 05:30 PM
|
|||
|
|||
|
سأنقل المحاضرة الثامنة صفحة صفحة لأن الملف يقول لى عندك خطأ فى رفع الملف من جهازك
المحاضرة رقم ( 8 ) بعد أن انتهى الشيخ من الكلام على الحُكم الشرعي التكليفي والوضعي بدأ يضع الكلام فى بعض المقدمات المنطقية التى نحتاجها ، فتكلم عن العلم والظن والشك .. ثم بدأ يتكلم عن الكلام ( لأن الأصول كعلم يتألف من مجموعة علوم منها : علوم اللغة - المنطق - الكتاب والسُنة ... ) هذه هى العلوم التى استخرجنا منها علم أصول الفقه فبدأ يتكلم عن الكلام بعدما أنهى الكلام عن الصحيح والشرط والمانع والسبب ، ومن قبلها الأحكام الخمسة .. بدأ يتكلم عن الكلام فقال : الكلام لغةً : اللفظ الموضوع لمعنى : هذا رجل - هذه إمرأة - هذه شجرة ... واصطلاحاً : اللفظ المفيد ، مثل : الل ربناه ، محمدٌ نبينا وطبعاً هو أخذ بقول النُحاة : كلامنا لفظٌ مفيدٌ فأستقم ( مقدمة ألفية بن امالك ) يحسُن السكوت أو الوقف عليه ، ثم بعد ذلك ضرب لنا مثالاً : فأستقم : يعنى إستقم أنتَ وأقل ما يتألف منه الكلام : 1) إسمان : محمدٌ رسول 2) أو فعل وإسم : إستقم ( يعنى أنتَ إستقم ) - أو : إستقام محمد قال صفحة 75 : وواحد الكلامِ : كلمة : وهذه الكلمة يمكن أن تكون إسم أو فعل أو حرف - كما قال بن مالك : كلامنا لفظٌ مفيدٌ فاستقم وأسمٌ وفعلٌ ثم حرفٌ الكلِم قال : فواحد الكلام كلمة ، وهو اللفظ الموضوع لمعنى مفرد ، وهذا الكلام يتألف من : إسم - أو فعل - أو حرف ثم بعد ذلك بدأ يقول أن الكلمة الواحدة هى اللفظ الذى وُضع لمعنى ، فإن كان المعنى لم يتقيد بزمن فهذا إسم .. إذاً : الإسم : ما دلَّ على معنى فى ذاته ولم يقترن بزمن أما الفعل : ما دلَّ على معنى فى نفسه ولكن إقترن بزمن والحرف : ما دلّ على معنى فى غيره قال : فالإسم ما دلّ على معنى فى نفسه من غير إشعارٍ بزمن ( لا يدل على زمن ) وهو ثلاثة أنواع : 1) الأسماء الموصولة ( الذى - التى - اللذان - اللتان -... إلخ ) وهى تفيد العموم (وسنؤخر الكلام فيها لحين الكلام على العموم ) 2) ما يُفيد الإطلاق : كالنكرة فى سياق الإثبات ( أيضاً سنتكلم عنها فى حينه بإذن الله ) 3 ) ما يفيد الخصوص : كالأعلام ( محمد - علىّ - رجل - إمرأة .... ) الشرح : يريد أن يقول أن الإسم ينقسم إلى ثلاث أنواع : 1 ) الأسماء الموصولة : وهى تدل على العموم ( يعنى إستغراق الجنس ) كقول النبى صلى الله عليه وسلم " إن الماء طهور " يعنى سواء كان الماء قليل أو كثير فإن أصل الماء طهور .. و { فسجد الملائكة كلهم أجمعون } كلمة : كلهم - أجمعون : تدل على العموم ، فكل الملائكة سجدت إذاً الألفاظ التى تدل على العموم كثيرة ، منها الأسماء الموصولة 2) النكرة فى سياق الإثبات : مثلاً : إضرب رجلاً : هنا أطلقت - أنا لا أقصد إطلاقاً إستغراق الجنس ( إستغراق الجنس يعنى كل رجل ) ولكن النكرة فى سياق الإثبات تفيد الإطلاق ، والإطلاق يتعلق بتحقق الماهية ، لو ضربت أى رجل فأكون حققت الأمر .. و كذلك { إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة } فأى بقرة كانت تفيد أيضاً مثل قوله تعالى فى آية الوضوء { ... وأمسحوا برؤوسكم ... } كلمة الرأس هنا للإطلاق والباء للتبعيض - عند الشافعية - فقالوا : معنى ذلك ( فأمسحوا بجزء من رؤوسكم ) أى جزء من الرأس تحقق المطلوب وآتى بالواجب من غير إستيعاب للراس ، فالأستيعاب لا يكون من الآية ولكم محل الخلاف فى الحديث هل هو مُبيّن أو غير مُبين ؟ يعنى العلماء فى محل خلاف فى ( رؤوسكم ) هل هى من الإجمال الذى احتاج إلى بيان ؟ أم من باب الإطلاق ؟ ( وهذه مسألة كبيرة ليس هذا وقتها ) 3) ما يفيد الخصوص كالأعلام : الأعلام مثل : رأيتُ محمد - رأيتُ علىّ - أكلت سمكة ... وهكذا .. فالأعلام تفيد الخصوصية ( وهذه أيضاً ليست موضوعنا اليوم إنما هى لمجرد العلم وسنأتى إليها فى وقتها إن شاء الله تعالى ) صفحة 78 قال : الفعل : ما دلَّ على معنى فى نفسه وأشعر بهيئته بأحد الأزمنة الثلاثة ( فإن دلَّ على زمن الماضى فهو فعل ماض ،، وإن دلَّ على زمن الحاضر أو الإستقبال فهو فعل المضارع ،، وإن دلّ على طلب فعلٍ فهو الأمر ) وهو إما ماضى : فَهِمَ الدرس أو مضارع : يفهم ( مازال يفهم - تفيد المضارعة ) أو أمر : إفهم والفعل بأقسامه يُفيد الإطلاق فلا عموم له ( ونؤجل الكلام عن هذا ) فى صفحة 79 يقول : والحرف ما دلَّ على معنى فى غيره ، فالواو تأتى عاطفة فتفيد إشتراك المتعاطفين فى الحُكم ولا تقتضى الترتيب ولا تُنافيه إلا بدليل .. إذاً الواو تفيد الإشتراك أو إجتماع الإثنين فى الفعل : دخل محمدٌ وعلى من الباب : لا تفيد الترتيب ولكن تفيد إشتراك الإثنين فى الدخول .. الفاء : تأتى عاطفة وتفيد الإشتراك مع الترتيب ،وفيها تعقيب ( يعنى مباشرةً : دخل محمدٌ فعلىّ : يعنى دخل محمد ووراءه مباشرةً دخل علىّ ) ثم : تفيد الترتيب مع التراخي : دخل محمد ثم علىّ ( فيمكن أن يكون دخل بعد ساعة ) اللام الجارة : لها معاني ( التعليل - المِلك - الإباحة ) يعنى قد تكون لام تعليلية مثلاً أقول : ضربته لأنه لم يعمل الواجب أو أقول ضربته لعدم عمله الواجب : فاللام هنا تُعلل لماذا ضربته .. وقد تكون للمِلك : البيتُ لى ،، " أنت ومالُك لأبيك " .. وقد تكون للإباحة وعلى الجارة : ولها معاني مها الوجو ، ومنها الإستعلاء ( فالحرف قد يكون له معاني كثيرة ، وسنتكلم عن هذا عند الكلام عن المسائل المتعلقة بدلالات الكلمات ) بدأنا نتكلم عن أقسام الكلام صفحة 73 أقسام الكلام وينقسم الكلام بإعتبار وصفه بالصدق وعدم الصدق إلى قسمين : 1) خبر 2) إنشاء إذاً الكلام له تقسيم ثاني ، ينقسم إلى (1) خبر و (2) إنشاء فالخبر : ما يمكن أن يوصف بالصدق أو الكذب لذاته مثلاً أقول لك : عندما كنت آتياً رأيتُ أسداً فى الشارع .. أو أقول لك : لقد ظهر وحشٌ للناس .. فهذا خبر يحتمل أن أكون صادق ويحتمل أن أكون كاذب متى يكون الخبر لا يدل إلا على الصدق ؟ إن تواتر يعنى خمسين شخص حكوا لى نفس القصة بنفس الكلام .. ولهذا قلنا أن الخبر المتواتر عن النبى صلى الله عليه وسلم يُفيد القطع أو قطعية الثبوت أو الورود وكذلك الخبر الذى أخبر به المولى سبحانه وتعالى لا يحتمل الكذب إطلاقاً فلا يحتمل إلا الصدق .. فخرج بقولنا ( ما يمكن أن يوصف بالصدق أو الكذب ) : الإنشاء .. لأنه لا يمكن فيه ذلك فإن مدلوله ليس خبراً أو مُـخبَراً عنه حتى يمكن أن يُقال أنه ( صدق ) أو ( كذب ) ( هو قال كلام جيد : قال : وخرج بقولنا لذاته : الخبر الذى لا يحتمل الصدق أو لا يحتمل الكذب بإعتبار المُخبِر به هنا ليس بذاته ولكن بإعتبار مَن أخبر به ، فالخبر الذى لا يمكن أن يوصف بالكذب خبر المولى سبحانه وتعالى وخبر النبى صلى الله عليه وسلم والذى لا يمكن وصفه بالصدق كالخبر عن المستحيل شرعاً أو عقلاً ، مثلاً أقول لك : رأيت رجل يطير - أو رأيت شخص تحوّل إلى وحش .. كل هذا ضرب من الكذب فالأول : كخبر مُدعي النبوة بعد النبى صلى الله عليه وسلم والثاني : كالخبر فى إجتماع النقيضين الحركة والسكون فى عين واحدة من الزمن ( هل يجوز أن أقول لك أنا رأيت الليل والنهار فى وقتٍ واحد ؟!! .. أو أقول أن شخص ما سمين ورفيع فى وقت واحد ؟!! .. أو أصف شخص ما بأنه طويل وقصير فى ذات الوقت ؟!! فإجتماع النقيضين هذا أمر لا يمكن ، ومَن أخبر بذلك فهو كاذب لا محالة الثالث : ( ما احتمل الصدق والكذب ) : هو الخبر العادي أما الإنشاء : ما لايمكن أن يوصف بالصدق أو الكذب ، مثل : الأمر والنهى { أعبدوا الله ولا تُشركوا به شيئاً } إنشاء لأنه أمر وقد يكون الكلام خبراً وإنشاءً بإعتبارين كصيغ العقود اللفظية مثل ( بعت - إشتريت - قبلت - زوّجتك ) فإنها بإعتبار دلالتها على ما فى نفس العاقد ( خبر ) ، وبإعتبار ترتب العقد عليها ( إنشاء ) .. ما معنى هذا ؟ بداؤةً قلنا إن الإنشاء ( أمر ونهى ) ولكن هناك بعض الكلام الذى فيه خبر ولكن يأخذ حُكم ألإنشاء مثل : تجد مثلاً الله تعالى يقول { والوالداتُ يُرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يُتم الرضاعة } خبر ولكنه يأخذ حُكم الإنشاء : كأن الله قال إن فترة الرضاعة للولد حولين ، كأن الله أمر أن تكون هذه الفترة حولين أيضاً : صيغ العقود : لو قال الرجل عند إنشاء عقد الزواج : زوّجتك ابنتى : فهذا خبر يُعامل مُعاملة الإنشاء أى أنه بهذا أنشأ عقد الزواج مع أنه من قِبل العاقد بيُخبر ولكن من تحقُق معنى العقد فإنه يكون بصيغة الإنشاء فيقول : وقد يكون الكلام خبراً وإنشاءً فى نفس الوقت بإعتبارين مثل كلمة ( بعت - اشتريت - قبلت - زوّجتك ... ) فإنها بإعتبار دلالتها على مافى نفس العاقد خبر ( أُخبر أننى بعت أو اشتريت ... إلخ ) ولكن إنتبهوا أن كل هذه الصيغ تدل على الماضى ( بعتُ - طلقتُ - زوّجتك .. ) كلها ماضى وبإعتبار ترتُب العقد عليها يُعتبر إنشاء - يعنى على الرغم من أنها خبر إلا أنها تقع فى معنى الإنشاء والإنشاء لا يوصف بالصدق ولا بالكذب ولكن معناه إنشاء عقد من العقود يدخل فى معنى الأمر طلب الفعل ، أو النهى طلب الترك .. نقف عند هذا الحد وأنت إقرأ وإذا قابلك شئ مُبهم فأتِ به إلىّ الحقيقة والمجاز الشيخ فى الحقيقة قدم فيها إعتذاراً كبيراً قبل الخوض فى هذا الباب لأن هذا الباب فى الحقيقة من الأبواب الخطيرة جداً وسنتكلم فيه بهدوء وبعد الإنتهاء منه سنبدأ بالكلام عن الأمر والنهى وهذه الأبواب التى نحتاجها فى أعمالنا ... ومع بعض أسألتكم : سؤال : أخ خريج معهد حاسب آلي ويريد خطبة فتاة معها الإعدادية وتحفظ كتاب الله ، وأبيه يرفض لأن راتبه بسيط وهى لا تعمل .. فماذا يفعل ؟ الجواب : إستخير الله سبحانه وتعالى ، وأحسبها صح وإذا رأيت أنها مناسبة لك فحاول أن تقنع والدك سؤال : هل صبغ الشعر بالسواد للفتاة التى يظهر لها شعر أبيض حلال الجواب : الصبغة عامةً حلال ،ولكن المشكلة فى اللون الأسود ، فالشافعية ذهبوا إلى الحُرمة لأن فيه نوع من التدليس ، وبعضهم قال إن الحُرمة تزول إن كانت من المرأة لزوجها لأنه يعرف سنها بالضبط ، فحاولى تصبغى مع وضع القليل من الأحمر عليه خروجاً من الخلاف .. وبعض أهل العلم على الكراهة سؤال : لماذا نستدل بأحاديث ضعيفة فى الأحكام لكى يكون هذا الحكم سليم وصحيح ؟ الجواب : قضية قبول الضعيف أو عدم قبول الضعيف هذا موضوع تاني خالص ، فالعلماء كانوا يقبلون الحديث الضعيف بشروط منها : 1) ألا يكون فى الباب غيره 2) ألا يُعارض حديثاً صحيحاً 3) إذا قَبله العلماء فهذه ثلاثة شروط وضعوها لقبول الحديث الضعيف ، وهذا قول غالب الفقهاء سؤال : أبى كان لا يدفع الزكاة بالضبط ولكن كان يدفع صدقات فماذا يجب علىّ فعله .؟ الجواب : لا يجب عليكَ أنت شئ ، ولكن انظر للزكاة الخاصة بالسنة الأخيرة له فأخرجها سؤال : إذا دخلت المسجد ووجدتهم يصلون صلاة العصر هل أدخل صلاة العصر بنية صلاة الظهر أم أُصلى العصر معهم ثم أُصلى الظهر ؟ الجواب : أدخل وراءهم بنية الظُهر وصلى الظهر ثم تُصلى العصر منفرداً سؤال : لو أن الإمام قام للركعة الخامسة ونبهه بعض المأمومين فأستمر ، فبعض المأمومين أكملوا خلفه وبعضهم أنتظره وسلّم معه فأى الصلاتين صحيحة ؟ الجواب : صلاة مَن جلس ولم يُتابعه هى الأولى ، معنى ذلك أن الإمام إذا قام للخامسة فليس علىَّ أن أقوم وراءه ، بل الأولى أن أنتظره أو أنوى المفارقة .. إنما الذى قام وراءه إن كان عامداً متعمداً فصلاته تبطل ، وإن كان جاهلاً صحت صلاته سؤال : ما حكم إزالة الشعر الذى فوق الخد بالنسبة للملتحي ؟ هذا الشعر ليس من اللحية ، ولكن إن تركته فهو الأولى سؤال : أبى وضع لى ولك واحدة من أخواتي مبلغ من المال فى البنك منذ صغرنا إلى الآن ويريد تجهيزى به ، وتُزاد عليه فوائد ربوية فلما إعترضت قال لى ليس لكِ عندى مال غيره .. الجواب : المال يطهُر بالإنتقال ، فالإثم يقع على أبيكِ وليس عليكِ سؤال : هل الحجامة تُفطر الصائم ؟ لا تُفطر الصائم ولكن الأولى أن تُفعل فى غير الصيام سؤال : هل يجوز رفع النقاب أمام طفل عمره 13 عام ؟ لأ .. 13 سنة لا يُعتبر طفلاً سؤال : أنا طالب فى كلية طبية وفى المستشفى النفسى يُفرض علينا أن نعالج المرضى بالموسيقى .. فهل يجوز ؟ لا أعلم سؤال : هل الدم البُنى فى أول الحيض يُعد من الحيض ؟ لأ سؤال : هل يجوز للخاطب أن يرى صورة خطيبته بدل الذهاب للبيت ؟ الصورة دائماً غشاشة خدّاعة ، فالذهاب للبيت أولى هل يوجد دعاء لرد الضآلة أو الضائع ؟ نعم : اللهم يا جامع الناس ليومٍ لا ريب فيه إجمع علىّ ضآلتى وأجمعنى بها سؤال : إمرأة ينزل عليها دم له مواصفات الحيض لمدة نصف شهر ثم ينقطع لمدة يومين ثم ينزل لمدة 4 أيام ، فهل تغتسل فى اليومين اللذان ينقطع فيهما الدم ؟ الجواب : إن إنقطع عنها وأغتسلت وصلت فهذا قول بعض أهل العلم ، والقول الثاني : طالما بدأ لها عادة تنتظر لإنقضاء الحيض كله سؤال : مؤذن أذن لصلاة الفجر دون أن يقول ( الصلاة خيرٌ من النوم ) وبعد أن أنهى الأذان قالها ثم كبّر .. ج : لماذا فعل هذا ؟ طالما نسيها فالأمر منتهي سؤال : لو أن إمام فى الصلاة الرباعية نسى عند القيام للركوع أن يقول الذكر الخاص به ونبهه المأموم بعد القيام ولم يفعل ، ثم قال أنه لم يسمع المأموم فما حُكم صلاة الإثنين ؟ الجواب : الإثنين صلاتهم صحيحة سؤال : ما الفرق بين الأمر بالشئ وعين النهى عن ضده ؟ ج : نؤخرها لحين وقتها لأن هذه المسألة لها جانب عقدي سؤال : أدرس فى مودرن أكاديمي ومعى بنات متبرجات . فهل أخرج من الأكاديمية ؟ ج : اتق الله وغُض البصر وأصبر والمولى يُصلح حالك بإذن الله سؤال (...) ج : تعدد الأقوال فى المذهب الواحد : القاعدة الأصولية قد يختلف فيها أهل العلم داخل المذهب الواحد ، ونظرأً لأن الفقه من الأمور الظنية فتتعدد الفتوى ، نجد حديثين بعضهم رجّح الأخذ بهذا الحديث ، وبعضهم رجح الأخذ بالحديث الآخر القاعدة الأصولية ستجد فى المذهب الواحد قولين فتتعدد بسببها الأقوال فهذا لا يدل على الضعف أو الإضطراب ولكن يدل على سعة المذهب لأن المذهب ليس قول الإمام فقط ، بل قول الإمام وقول أتباع الإمام |
|
#18
07-12-2009, 08:02 PM
|
|||
|
|||
|
إنتهيت من المحاضرتين . لكنهما وجيزتين .يعني أنهما قصيرتين . وربما لا تحتاجان إلى تلخيص . كما أن هناك أسئلة في آخر الدرس ، لم أكتب الأسئلة لأنها لا تتعلق بما قيل في الدرس .. سأرفعهما الآن إن شاء الله . ثم أشرع في التاسعة . أما بالنسبة لما تبقى ، ربما تأخذ الأخت أم سلمى العاشرة وآخذ أنا الحادية عشرة ( إذا وافقت الأخت أم سلمى طبعا ).
التعديل الأخير تم بواسطة نسيم الفجر ; 07-12-2009 الساعة 08:07 PM |
|
#19
07-12-2009, 08:12 PM
|
|||
|
|||
|
ماشاء الله لا قوة الا بالله
اسأل الله عز وجل ان يعزك ويبارك فيكِ ويحفظكِ من كل سوء حبذا لو كان دوما الكتابة بأيجاز لاننا سنقوم بعمل الملخصات منها سريعا ان شاء الله وكما فعلتي اخيتي لا تكتبي الاسئلة التي لا علاقة لها بالمنهج اكرمكِ الله وبارك فيكِ ربي ماذا عن المحاضرتين الخامسة والسادسة هل مع احد منكن اخيتي ام ابحث عن احد الاخوات معكن؟ احبكن في الله
|
|
#20
07-12-2009, 10:01 PM
|
|||
|
|||
|
تفريغ المحاضرة 5 أصول الفقه الفرقة 1 http://www.islamup.com/download.php?id=46009 تفريغ المحاضرة 6 أصول الفقه الفرقة 1 http://www.islamup.com/download.php?id=46010
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض العادي
