انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟!

كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟! دعوة لترقيق القلب وتزكية النفس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-29-2011, 05:26 PM
امة الرحمن/فاطمة امة الرحمن/فاطمة غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




Icon15 حملة "أيوة هنكون ربانيين مش رمضانيين "" إنطلاقة للحفاظ علي إيماننا طول السنةبإذن الله

 


بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


رمضان يودعنا بأيامه الأخيرة


الحمد لله وإنا لفراقك يا رمضان لمحزونون أسأل الله العلي القدير أن يتقبل منا ..اللهم آمين



وللأسف في ناس أول ما ينتهي رمضان خلاص يبقي إنتهي


الإجتهاد في طاعة الله



وكأننا بنقول إحنا رمضانيين



لأ إحنا مش عايزين نكون كده



إحنا عايزين نجتهد في طاعة ربنا طول السنة نتقرب منه علطول ونحافظ علي إيمانا بإذن الله




بإذن الله هنكون شباب جامد ومش عايزين نضيع حرارة الإيمان والحماس اللي طالعين منه من رمضان



ربنا رب كل الشهور مش رمضان بس



عايزين نقول لربنا بنحبك يارب وهنجتهد للوصول إليك في كل وقت




فبإذن الله الحملة دي هنتعلم فيها إزاي نكون ربانيين طول السنة



وفي المشاركة الجاية بإذن الله نتكلم عن أول موضوع

هيتم تقسيم كل درس لنستطيع قراءته بإذن الله
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-29-2011, 05:28 PM
امة الرحمن/فاطمة امة الرحمن/فاطمة غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي


أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم








الحمد لله وكفى وصلى الله وسلم وبارك على النبي المصطفى وآله المستكملين الشرفا ...




ثم أما بعد،،




فأسأل الله تبارك وتعالى أن يجعل جمعنا هذا جمعًا مرحومًا



وأن يجعل التفرق من بعده تفرقًا معصومًا



وألا يجعل منا ولا بيننا ولا حولنا شقيا ولا محروما




اللهم علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا، وزدنا علمًا ينفعنا







{.. رَبَّنَا آَتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا} [الكهف: 10]








أعظم الكرامة أن يلزم الإنسان طريق الاستقامة






أهل العلم يقولون: أن أعظم الكرامة عند الله تبارك وتعالى أن






يلزم الإنسان طريق الاستقامة .. وكثيرًا ما يتكلمون عن أحوال






بعض الصالحين وكرامات امتنَّ الله عزَّ وجلَّ بها عليهم .. إذا






بحثت عن سبب هذه الكرامة فإنها تكون هذه الكلمة التي جعلنا






من أجلها هذا الدرس ألا وهي الرَّبَّانية.







الله تبارك وتعالى قال: {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ





يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ






تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ}[آل عمران: 79]






معنى الرَّبَّانية ومن هم الربَّانيون






ما معنى ربانية ؟؟ ولماذا اخترنا هذا الموضوع ؟؟







الربَّانية معناها: أن ينتسب الإنسان منا إلى الربِّ تبارك وتعالى.






قالوا: الربَّانيّ هو كامل العلم بالله جلَّ وعلا.





قال محمد بن الحنفية حين مات ابن عباس رضي الله عنه:
اليوم مات ربَّاني الأمة.







قالوا: الرباني الذي تجتمع فيه المعاني الثلاث، وهما:







1) العلم .. 2) والعمل .. 3) والدعوة إلى الله تبارك وتعالى.







{إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ} [العصر: 3]








قالوا معنى مهم أيضًا في معني الربانية، قالوا
: كلمة الأحبار في القرآن يُراد بها








العلماء،أما الربَّاني فهو الذي يجمع إلى العلم الفقه والبصر بالسياسة والتدبير




بأمر الرعية.
















كلمة ربِّ .. عندما نقول ربِّ المنزل مثلاً، نريد الإنسان الذي يُدير هذا




المنزل وقائم عليه.






فالربَّاني الذي لديه القراءتين؛ فهو قادر أن يفهم واقعه بصورة قوية جدًا، وقادر




أن يفهم عن الله مراده بصورة قوية جدًا.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 08-29-2011, 05:30 PM
امة الرحمن/فاطمة امة الرحمن/فاطمة غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي


فالذي يجتمع فيه هذين المعنيين، فهذا هو الشخص الذي نُسميه الرَّبَّاني.




قالوا: الربَّاني الذي يجمع بين صغار العلم وكباره، الذين يُربون

الناس بصغار العلم قبل كِباره.




قالوا: الربَّاني الذي يُنسبُ إلى الربِّ معرفةً ومحبةً وتوحيدًا.




هذا هو الكلام المُجمل، لكن ما الذي نريد؟، ولماذا اخترنا هذا الموضوع ؟




أنا أريد أن أجد قلبي .. قلبي موصول بربِّي ..




هذه هي الفكرة .. نحن مفتقدين في هذا الزمان قلوبنا .. زمن مادي، يُحْكَم

بفلسفة مادية .. كل الناس تجري وتلهث حول الدنيا، فتفتقد أثمن ما تملك

وأعظم ما تملك ألا وهو القلب.




نحن أصبحنا للأسف الشديد أصحاب كلام .. فبالتالي حتى

عبادتنا وحتى قروبتنا إلى الله سبحانه وتعالى، تكاد تكون

الإنسان منا يؤديها كالآلة.




معادلة الوصول للربَّانية




لكن أين قلبك؟



هذا هو معنى الإيمان المفقود .. هذه هى الربَّانية التي نُريد أن

نصل إليها ..




كيف نكون ربَّانيين؟ كيف تكون قلوبنا متعلقة بالربِّ تبارك وتعالى؟




ابن القيم يقول أن المعادلة تسير بهذا الشكل الثلاثي: يوجد عمل ويوجد قلب ويوجد ربُّ.




العمل لا يصعد للربِّ مباشرة .. لابد أن يمر على القلب ..




فالعمل صالح .. مثلاً أنا كنت أذكر الله عزَّ وجلَّ .. أو كنت

صائماً .. أو كنت أقيم الليل .. أو كنت أبرُّ والديّ .. أخلاقي


حسنة .. ووو من الأعمال الصالحة .. جيد جدًا ..


لكن يمر على قنطرة القلب .. يمر على هذا الجسر، الذي اسمه: القلب ..

قلبي فاسد مليء بالدنيا، ومليء بالريــــاء، يحب التباهي، يحب أن يثني


الناس عليه، أرى نفسي قليلاً، قلبي به ذرة الكبر، قلبي به مشــاكل ..


فعندما يأتي العمل ليؤثر في القلب، يجد أشياء ترده .. فبالتالي عندما يصعد

الذي يصعد منه على حسب ما في هذا القلب .. أن هذا القلب لو كان طاهر

نقي، يصعد العمل الصالح .. إنما لو مرَّ بهذه المشكلة، الجزء الصالح منه يصعد

والجزء الغير صالح يُردُّ .. هذه هي المعادلة .. إذًا ما الموضوع ؟ ..


الموضوع عندما يقول النبي "ألا إن في الجسد مضغة إذا


صلحت صلح سائر الجسد، وإذا فسدت فسد سائر الجسد"[صحيح مسلم]


الموضوع قلب .. هذا القلب الذي هو مستودع الإيمان، هذا القلب الذي

بداخله أعظم العبادة لله تبارك وتعالى .. من أحسن واحد ؟ أين هو ؟ من

أكرمنا ؟ .. {.. إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ..} [الحجرات: 13] ..


التقوى أين ؟ .. "التقوى ها هنا .. التقوى ها هنا .. التقوى ها هنا"[صحيح مسلم]


المسلمين عندما يسمعوا هذا الكلام يتجهوا اتجاهين .. اتجاه


يقول: قلبي وفقط لا يعمل شيء المهم هذا – القلب – أبيض ولا

مشكلة أي شيء آخر؛ واتجاه آخر مادي جدًا ولا ينتبه لهذه

المعاني، ومهتم بصورة العمل .. العمل المهم أن يكون شكله ..

شكله أنه ما شاء الله متسنن بسُنَّة النبي ، شكله رجل مصلي

متصدق، رجل يحج كل سنة ويعمل كم عمرة .. شكل فقط ..


حجاب شرعي لا يوجد له مثيل، وأخلاق ظاهرة، لكن بعد ذلك

مشاكل داخل القلب.


والاتجاه الثاني: الاتجاه المتركز يقول أنا مركز على قلبي ولا


يعمل أعمال صالحة .. هذا خطأ وهذا خطأ .. المسألة أنه حتى

نحقق الإيمان، الذي يقول عنه العلماء:



قولٌ وعمل، قولٌ بالقلب وقولٌ باللسان؛ وعملٌ بالقلب وعملٌ بالجوارح.



هذه الأشياء كلها تحتاج منك أن تنتبه أن نصف الموضوع قلب ..


أنا أريد اليوم أن نفهم – هذا أول شيء – لماذا اخترنا الموضوع

ولماذا نتكلم عن الربانية وما معنى الربانية ؟ .. أنا أريد أن

نفهم معنى مهم جدًا العلماء يقولون: مدار أحوال الإنسان أو


أمور الإنسان على ثلاثة أشياء ..



كل ما تفعله يأخذ حكم من ثلاثة: إما قول، وإما عمل، وإما حال.


إنتظرونا في التكملة المرة القادمة بإذن الله
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-03-2011, 05:48 PM
ام الحسين ام الحسين غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

جزاكم الله خيرا ونسالكم الدعاء
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-09-2011, 11:26 PM
امة الرحمن/فاطمة امة الرحمن/فاطمة غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

جزانا الله وإياكم كل خير

يسر الله لكم كل خير
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 09-09-2011, 11:28 PM
امة الرحمن/فاطمة امة الرحمن/فاطمة غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

إما أنك تتكلم، قلنا هناك قول للقلب وقول اللسان .. وإما عمل أنت متلبس بأعمال معينة ..


وإما لك حال مع الله عزَّ وجلَّ، وهو الصلة التي بينك وبين الله سبحانه وتعالى .. ماذا قال


العلماء في موضوع الأحوال ؟ .. قالوا: هذه الأحوال هبة من الله عزَّ وجلَّ، وكلنا نخطيء خطأ


عمرنا عندما نقيِّم إيماننا بأحوالنا .. ما معنى هذا ؟




الأحوال مواهب..والمقامات مكاسب


مثلاً: أنا الآن دخلت الصلاة الآيات هزت قلبي، شعرت أن قلبي يبكي قبل عيني .. وبعد قليل


شعرت بالخشوع فبكت عيني .. الله .. أنا هكذا في مرحلة إيمانية عالية جدًا، أنا فرحان جدا أني


في هذه الحالة – جيد جدًا – .. وابدأ إعطاء نفسي - من داخلي - تقدير، أنا الآن حصلت


على 9/10 عند الله .. أنا الآن كذا .. ويكون الإنسان منا يريد أن يتكرر عليه هذا الحال،


ويُقيِّم به هو مقداره عند الله سبحانه وتعالى .. هذه الفكرة خطأ وكلنا يقع فيها، هل تعرف لماذا


هي خاطئة؟؛ لأنهم قالوا: أن الأحوال مواهب .. يعني .. ما معنى مواهب ؟ .. فضل من الله ..


محض رحمة ..




فإذا دخلت المسجد ونزلت عليك رحمة؛ ليس لأنك اليوم قد عملت أي عمل صالح فأنت


جُزيت عليه؛ ليس لأنك اليوم ما شاء الله لا قوة إلا بالله ... لأن الواحد منا يفهم هذا، يدخل


اليوم يريد أن يحدث له نفس تلك الأحوال؛ فأنا اليوم قرأت جزء قرآن وكنت صائم وعملت


كذا، فدخلت صلاة العشاء فشعرت أن قلبي كذا .. ففى الغد سأعمل نفس الأعمال لأحصل


على نفس النتائج، فأعمل نفس الأعمال ولا أصل لنفس النتائج ... لأنها أحوال ..




هناك أمور أخرى اسمها الثوابت أو اسمها المقامات .. ما هذه ؟ هذه أنك تجاهد .. تعمل يوم


وراء يوم؛ لتبني بينك وبين الله سبحانه وتعالى علاقة قوية؛ تبني أساس الإيمان الذي في قلبك


بالعمل .. علم وعمل وتفتح في كل باب .. الله فتح عليك في الأخلاق، وأنت في السلوكيات،


وأنت في البرِّ وأنت كذا وكذا؛ تظل تجاهد حتى تبني لك عند الله رصيد .. هذا الذي يعصم


وليس الحال ..




أنا من الممكن أن أبكي الآن وبعد خمس دقائق قد أنظر نظرة سيئة، أو أقول كلام فارغ، أو


أعمل معاصي معينة .. فقد انتهت مرحلة الحال ..




إنما مرحلة المقام مختلفة .. أنا الآن دخلت في قلبي الخشية، فعندما تقترب مني الفتنة {هَيْتَ لَكَ



قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ}[يوسف: 23] .. ما السبب في هذا؟


إنه المقام ... الثابت داخل القلب، والذي بُني بالشغل .. وهذا ما تدل عليه عبارة: "الأحوال



مواهب، والمقامات مكاسب"

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 09-09-2011, 11:30 PM
امة الرحمن/فاطمة امة الرحمن/فاطمة غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

مكاسب يعني: بكَسب الإنسان وبتعب الإنسان .. هذا أول شيء، واليوم أريد أن أقول معنى


كلمة "ربَّاني" وماذا نعنى بـ "عمل حال مع الله" و "صلة بالله" و"يكون بينك وبين الله هذه


العلاقة القوية"...




دوام الحال من المحال ولا تلتفت إلى الأعمال


أول شيء، لابد أن تفهم ألاّ تركن إلى الأحوال؛ لأن الأحوال لا تدوم ودوام الحال من المحال ..


ولكن ما الذي تصنعه؟





Û عليك أن تبني رصيد من العمل وليس المهم شكله أو أثره، ولكن المهم أن يرضي الله جلَّ وعلا فقط.



أنا صليت الآن، والمفترض أن أثر الصلاة يظهر عليَّ .. لكن إذا لم أشعر بهذه الآثار داخل قلبي،


فهذا لا يهم .. المهم هل يرضيه أم لا؟ .. المهم أنى صليت في أول الوقت وتحريت هذا الأمر،


وحاولت بقدر المستطاع أن أخشع في هذه الصلاة ويارب أرضى ... فقط .. أخذت عليها جائزة



أم لا، فهذا لا يخصني .. أنا عبد لله سبحانه وتعالى، يفعل بي ما يريد ... فنحن له عبيد يفعل بنا ما يريد.


هذه هي المقدمة .. ماذا نعنى ب "رباَّني"؟ لماذا نتكلم في هذا الموضوع؟ موضوع الأحوال ..


كيف أُكوِّن حال مع الله سبحانه وتعالى؟ .. فهمنا معنى حال، ومعنى مقام، وفهمنا أن هذه


الأحوال هبة من الله سبحانه وتعالي.




بالقرآن نبني الإيمان





كيف تبني الإيمان؟ وبالقرآن كيف تبني الإيمان؟
الله سبحانه وتعالى في أول بعثة النبي محمد صلي الله عليه وسلم أخبرنا بستة أشياء، انتبهوا


لأن ترتيب السور في غاية الأهمية ..



أنا الآن وضعت نفسي محل النبي صلي الله عليه وسلم والصحابة، الذين كانوا أول من


أسلموا .. نزلت عليهم سورة العلق... {اقْرَأْ} تخبرنا بعلم، فأولاً علينا أن نعرف {اقْرَأْ بِاسْمِ



رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (*) خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ (*) اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ (*) الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ}[العلق: 1,4

] .. اقرأ إذًا يجب أن أتعلم.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
"", "أيوة, للحفاظ, مش, الله, السنةبإذن, حملة, رمضانيين, ربانيين, على, إيماننا, إنطلاقة, هنكون, طول


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 03:34 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.