Untitled-2
 

 
 
 
العودة   منتديات الحور العين > .:: المجتمع المسلم ::. > رَوْضَــــةُ الأَخَــــوَاتِ
 
 

رَوْضَــــةُ الأَخَــــوَاتِ خاصٌّ بالأَخواتِ فقط ! ويُمنع مُشاركة الرجال نهائياً! .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-25-2009, 07:31 PM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




Tamayoz رسالة تهنئة ونصرة وتثبيت لكل أخت أسلمت حديثا

 

مباااااااااااااااااااااااااارك

مبااااااااااااااااااااااارك

مباااااااااااااااااااااارك

عليكى حبيبتى الراحة والطمأنينة والسكينه..

مبارك عليكى حبيبتى العتق من الخلود فى النار ..

إسلامك أسعدنا جميعا ..

أشعر أن كل ما فى الكون يسجد شكرا لله على أن وفقك للإسلام ...

بحبك..

بحبك..

بحبك..

ربنا يعزك يا رب ..

علمنا رسول الله صلى الله علي وسلم أن نقول:

(اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلبى على دينك)

ربنا يثبتك يا رب ويعزك حبيبتى..

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-25-2009, 07:36 PM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي


أخواتى أرجو أن تحملن قصة إسلام أختنا جيسس ماى كينج من على هذا الرابط
ندعوالله عزوجل أن يثبتهاعلى دينه وكل الأخوات
إنه ولى ذلك والقادر عليه

لقد فتحت هذا الموضوع لنكتب فيه كلنا ترحيب وتهنئةلأخواتنا المسلمات الجدد
فى أنتظار مشاركات الأخوات..

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-31-2009, 02:53 AM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

أين الطريق ؟
حينما يكبر الإنسان ويعقل تتوارد على ذهنه أسئلة كثيرة من مثل من أين جئت؟ ولماذا جئت؟ وإلى أين المصير؟ ومن خلقني وخلق هذا الكون من حولي؟ ومن يملك هذا الكون ويتصرف فيه؟ إلى غير ذلك من الأسئلة.
ولا يستطيع الإنسان أن يستقل بمعرفة إجابات هذه الأسئلة، ولا يقدر العلم الحديث أن يرتقي إلى الإجابة عنها؛ لأن هذه القضايا مما يدخل ضمن دائرة الدين، ولأجل ذلك تعددت الروايات، وتنوعت الخرافات والأساطير حول هذه المسائل مما يزيد في حيرة الإنسان وقلقه. ولا يمكن أن يقف الإنسان على الإجابة الشافية الكافية لهذه المسائل إلا إذا هداه الله إلى الدين الصحيح الذي يأتي بالقول الفصل في هذه المسائل وغيرها؛ لأن هذه القضايا تُعَدُّ من الأمور الغيبية، والدين الصحيح هو الذي ينفرد بالحق وقول الصدق؛ لأنه وحده من الله أوحاه إلى أنبيائه ورسله؛ ولذا كان لزاماً على الإنسان أن يقصد الدين الحق ويتعلمه ويؤمن به، لتذهب عنه الحيرة، وتزول عنه الشكوك، ويهتدى إلى الصراط المستقيم.
وفي الصفحات التالية أدعوك إلى اتباع صراط الله المستقيم، وأعرض أمام ناظريك بعض أدلته وبراهينه وحججه، لتنظر فيها بتجرد وتمعن وأناة.

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-31-2009, 02:58 AM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

وجود الله وربوبيته ووحدانيته وألوهيته سبحانه* :
يعبد الكفار آلهة مخلوقة مصنوعة كالشجر والحجر والبشر؛ ولذا سأل اليهود والمشركون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صفة الله ومن أي شيء هو، فأنزل الله: {قل هو الله أحد. الله الصمد. لم يلد ولم يولد. ولم يكن له كفواً أحد}([1])، وعرف عباده بنفسه فقال: {إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثاً والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين}([2])، وقال عز من قائل: {الله الذي رفع السموات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون. وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وأنهاراً ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين يغشي الليل النهار} إلى أن قال: {الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد وكل شيء عنده بمقدار عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال}([3])، وقال جل ثناؤه: {قل من رب السموات والأرض قل الله قل أفاتخذتم من دونه أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعاً ولاضراً قل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء وهو الواحد القهار)




* لمزيد من التوسع ينظر كتاب: (العقيدة الصحيحة وما يضادها) تأليف سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز -رحمه الله- و(عقيدة أهل السنة والجماعة) تأليف الشيخ محمد بن صالح العثيمين.
([1]) سورة الإخلاص.

([2]) سورة الأعراف، الآية 54.

([3]) سورة الرعد، الآيات 2،3،7،8.

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-31-2009, 03:11 AM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

وأقام سبحانه لهم آياته شواهد وبينات فقال: {ومن آياته الليل والنهار والشمس والقمر لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت إن الذي أحياها لمحيي الموتى إنه على كل شيء قدير}([1]

وقال سبحانه: {ومن آياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالمين. ومن آياته منامكم بالليل والنهار وابتغاؤكم من فضله}([2]).

ووصف نفسه بنعوت الجمال والكمال فقال: {الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء}([3]

وقال: {غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير}([4]

([1]) سورة فصلت، الآيتان 37،39.

([2]) سورة الروم، الآيتان 22،23.

([3]) سورة البقرة، الآية 255.

([4]) سورة غافر، الآية 3.

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 03-31-2009, 03:17 AM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

هذا الرب الإله الحكيم القادر الذي عرّف عباده بنفسه، وأقام لهم آياته شواهد وبينات، ووصف نفسه بصفات الكمال -دلت على وجوده وربوبيته وألوهيته الشرائع النبوية، والضرورة العقلية، والفطرة الخلقية، وأجمعت الأمم على ذلك، وسأبين لك شيئاً من ذلك فيما يلي،
فأما أدلة وجوده وربوبيته فهي:

1 - خلق هذا الكون وما فيه من بديع الصنع :
{أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون. أم خلقوا السموات والأرض بل لا يوقنون}([1] فتضمنت هاتان الآيتان ثلاث مقدمات هي:
1 - هل خُلِقَوا من العدم؟

2 - هل خلقوا أنفسهم؟
3 - هل خَلَقُوا السموات والأرض؟
فإذا لم يكونوا خُلِقُوا من عدم، ولم يخلقوا أنفسهم، ولم يخلقوا السموات والأرض؛ فتعين أنه لابد من الإقرار بوجود خالق خلقهم وخلق السموات والأرض وهو الله الواحد القهار.
2 -الفطرة :

الخلق مفطورون على الإقرار بالخالق، وأنه أجل وأكبر وأعظم وأكمل من كل شيء، وهذا الأمر راسخ في الفطرة أشد رسوخاً من مبادئ العلوم الرياضية ولا يحتاج إلى إقامة الدليل إلا من تغيرت فطرته، وعرض لها من الأحوال ما يصرفها عما تسلِّم به(

[1] قال تعالى: {فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم}

([2])، وقال صلى الله عليه وسلم: (ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء هل تحسون فيها من جدعاء؟ ثم يقول أبو هريرة واقرؤا إن شئتم: فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله)


([3])، وقال: -أيضاً- صلى الله عليه وسلم: (ألا إن ربي أمرني أن أعلمكم ما جهلتم مما علمني يومي هذا: كل مال نحلته عبداً حلال وإني خلقت عبادي حنفاء كلهم وإنهم أتتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم وحرمت عليهم ما أحللت لهم، وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطاناً)([1]).

([1]) رواه الإمام أحمد في مسنده، جـ4، ص162، ورواه مسلم واللفظ له، في كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، حديث 2865.



([1]) انظر مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية جـ1، ص 47-49،73،

([2]) سورة الروم، الآية 30.

([3]) رواه البخاري في كتاب القدر، باب 3. ومسلم في كتاب القدر، حديث 2658، واللفظ له.



([1]) سورة الطور، الآيتان 35،36.


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 03-31-2009, 03:24 AM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

3 - إجماع الأمم :

أجمعت الأمم - قديمها وحديثها - بأن لهذا الكون خالقاً وهو الله رب العالمين، وأنه خالق السموات والأرض، ليس له شريك في خلقه، كما أنه ليس له شريك في ملكه سبحانه.
([1])، قال تعالى مخبراً عن إقرار المشركين بربوبية الله: {ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله فأنى يؤفكون. الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له إن الله بكل شيء عليم. ولئن سألتهم من نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض من بعد موتها ليقولن الله قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعقلون}([2]

وقال جل ثناؤه: {ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن خلقهن العزيز العليم}([1]).

([1]) سورة الزخرف، الآية 9.



([1]) انظر مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية، جـ 14 ص380-383-، وجـ7 ص75.

([2]) سورة العنكبوت، الآيات 61-63.


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 03-31-2009, 03:28 AM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

4 - الضرورة العقلية :

لا تجد العقول بداً من الإقرار بأن لهذا الكون خالقاً عظيماً؛ لأن العقل يرى الكون مخلوقاً محدثاً، وأنه لم يوجد نفسه، والمحدَث لا بدله من مُحْدِث.
والإنسان يعلم أنه تمر به أزمات ومصائب، وحينما لا يقدر البشر على دفعها فإنه يتجه بقلبه إلى السماء ويستغيث بربه ليفرج همه، ويكشف غمه، وإن كان في سائر أيامه ينكر ربه ويعبد صنمه، فهذه ضرورة لا تدفع، ولابد من الإقرار بها، بل إن الحيوان إذا ألمت به مصيبة رفع رأسه وشخص ببصره إلى السماء. وقد أخبر الله عن الإنسان أنه إذا أصابه ضر أسرع إلى ربه يسأله أن يكشف ضره قال تعالى: {وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيباً إليه ثم إذا خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل وجعل لله أنداداً}([1])، وقال تعالى مخبراً عن حال المشركين: {هو الذي يسيركم في البر والبحر حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة وفرحوا جاءتها ريح عاصف وجاءهم الموج من كل مكان وظنوا أنهم أحيط بهم دعوا الله مخلصين له الدين لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين. فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض بغير الحق يا أيها الناس إنما بغيكم على أنفسكم متاع الحياة الدنيا ثم إلينا مرجعكم فننبئكم بما كنتم تعملون}([1]

وقال عز من قائل: {وإذا غشيهم موج كالظلل دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر فمنهم مقتصد وما يجحد بآياتنا إلا كل ختار كفور}([2]).
هذا الإله الذي أوجد الكون من عدم، وخلق الإنسان في أحسن تقويم، وركز في فطرته عبوديته والاستسلام له، وأذعنت العقول لربوبيته وألوهيته، وأجمعت الأمم على الاعتراف بربوبيته... لابد أن يكون واحداً في ربوبيته وألوهيته، فكما أنه لا شريك له في الخلق؛ فكذلك لا شريك له في ألوهيته

([1]) سورة يونس، الآية 22،23

([2]) سورة لقمان، الآية 32.



* ينظر لمزيد من التوسع كتاب التوحيد تأليف الإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب -رحمه الله-.
([1]) سورة الزمر، الآية 8.

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 03-31-2009, 03:36 AM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

؛ فكذلك لا شريك له في ألوهيته، والأدلة على ذلك كثيرة منها*:
1 - ليس في هذا الكون إلا إله واحد هو الخالق الرازق، ولا يجلب النفع ويدفع الضر إلا هو، ولو كان في هذا الكون إله آخر؛ لكان له فعل وخلق وأمر، ولا يرضى أحدهما بمشاركة الإله الآخر([1])، ولابد لأحدهما من مغالبة الآخر وقهره، والمغلوب لا يمكن أن يكون إلهاً، والغالب هو الإله الحق، لا يشاركه إله في ألوهيته كما لم يشاركه إله في ربوبيته
قال تعالى: {ما اتخذ الله من ولد وماكان معه من إله إذاً لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض سبحان الله عما يصفون} ([1]).
2- لا يستحق العبادة إلا الله الذي له ملك السموات والأرض؛ لأن الإنسان يتقرب إلى الإله الذي يجلب له النفع ويدفع عنه الضر، ويصرف عنه الشر والفتن، وهذه الأمور لا يستطيعها إلا من ملك السموات والأرض وما بينهما، ولو كان معه آلهة كما يقول المشركون، لاتخذ العباد السبل الموصلة إلى عبادة الله الملك الحق؛ لأن جميع هؤلاء المعبودين من دون الله إنما كانوا يعبدون الله ويتقربون إليه، فحري بمن أراد أن يتقرب إلى من بيده النفع والضر أن يعبد الإله الحق الذي يعبده من في السموات والأرض بما فيهم هؤلاء الآلهة المعبودون من دون الله قال تعالى: {قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذاً لابتغوا إلى ذي العرش سبيلاً} ([2])، وليقرأ مريد الحق قوله تعالى: {قل ادعوا الذين زعمتم من دون الله لا يملكون مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض وما لهم فيهما من شرك وماله منهم من ظهير. ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له} ([3])، فإن هذه الآيات تقطع تعلق القلب بغير الله بأربعة أمور هي:

([1]) سورة المؤمنون، الآية 92

([2]) سورة الإسراء، الآية 42.

([3]) سورة سبأ، الآيتان 23، 24.



([1]) انظر شرح العقيدة الطحاوية، ص39.

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 04-01-2009, 04:35 PM
أم مُعاذ أم مُعاذ غير متواجد حالياً
لا تنسوني من الدعاء أن يرْزُقْنِي الله الفِرْدَوْسَ الأَعْلَى وَحُسْنَ الخَاتِمَة
 




افتراضي

ماشاء الله
بارك الله فيكِ اختي الحبيبة
كيف يصل كل هذا اللي الاخت؟
؟

التوقيع

توفيت امنا هجرة الي الله السلفية
اللهم اغفر لامتك هالة بنت يحيى اللهم ابدلها دارا خيرا من دارها واهلا خيرا من اهلها وادخلها الجنة واعذها من عذاب القبر ومن عذاب النار .
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator


الساعة الآن 01:36 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.